الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية

السبت 17/أغسطس/2019 - 01:22 م
طباعة الإخوان اليوم.. متابعات
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 17 أغسطس 2019
الخليج الإماراتية: دعوات لتدشين حملة دولية لتعرية جرائم «الإخوان» في العالم
دعا خبير مصري بارز في شؤون الجماعات الإرهابية، إلى البدء في حملة دولية لتعرية وكشف جرائم جماعة «الإخوان» على مستوى العالم، مشيراً إلى أن مواجهة فكر الجماعة، من شأنه أن يقضي على استخدام ورقة الإسلام السياسي في الصراعات الدولية، ويحمي المنطقة مما يحاك لها من مؤامرات.
وقال طارق أبو السعد : إن الجدية في مواجهة فكر الإخوان تتوقف على مجموعة إجراءات، أبرزها التوقف عن استخدام الإسلام السياسي كورقة في الصراعات الدولية، مشيراً إلى ضرورة مواجهة التطرف الذي تمثله الجماعة في الثقافة الإسلامية، ومواجهة ما تطلقه من أكاذيب في الاعلام الدولي.
وتزامنت دعوة أبو السعد مع شنّ خلف عبد الرؤوف القيادي بالجماعة الإسلامية هجوماً عنيفاً على الإخوان، متهمًا قياداتها بالتورط في سقوط عدد كبير من الضحايا أثناء فض اعتصامي رابعة والنهضة. وقال عبد الرؤوف، على «فيسبوك» إن قيادات الإخوان كانت تعلم بموعد فض الاعتصامين، وأن الدولة لم يكن بمقدورها السكوت عن ممارسات الجماعة ، ورغم ذلك مضت في دعوتها للمعتصمين بالاستمرار في الاعتصام.ووصف طارق البشبيشي،الإخوان بأنها أساس الحركات المسلحة الجديدة ، وعلى رأسها ما يسمى «حركتا حسم ولواء الثورة»، وغيرها من الحركات الإرهابية التي تشكلت من شباب الجماعة أثناء الاعتصام.

صدى البلد: برلمانى: ملاحقة قنوات الإخوان الإرهابية المحرضة على التطرف تخرس أبواق الفتنة 
ثمن النائب، محمد إسماعيل، عضو مجلس النواب، الخطوة التي أفصحت عنها الهيئة الوطنية للإعلام، على لسان وكيلها جمال الشاعر، بالبدء في مقاضاة قنوات الإخوان الإرهابية مثل الشرق ومكملين ووطن، والتى تقوم بالسطو على الأفلام والمسلسلات المصرية، وتقوم بتسخيرها لحساباتها الطائفية والمذهبية ورسالتها الفجة. 
وقال إنها خطوة ممتازة لو تم السير فيها، لأن ما يقوم به الإخوان الارهابيون في تركيا وغيرها هو اعتداء وسرقة حقوق ملكية فكرية.
وشدد في بيان له على ضرورة التصدي لهذه القنوات المارقة بكل قوة ورفع دعاوى قضائية وملاحقة أصحابها في كل مكان، مؤكدا أن الإخوان الإرهابيون انهزموا شعبيا وسياسيا وأمنيا في مصر لكن أبواقهم لا تزال تبث السموم ضد الوطن.
ولفت إسماعيل إلى أن التحرك ضد هذه القنوات المذهبية والمحرضة على العنف والتطرف سيدفع بدول أخرى ترفض تصرفات الإخوان وإرهابهم، إلى السير في الطريق المصري وملاحقة قنوات هؤلاء الفلول المأجورين.

اليوم السابع: الحملة الوطنية التونسية: الإخوان يكفرون الممتنعين عن انتخاب مرشحهم للرئاسة
كشف منذر فقراش عضو الحملة الوطنية فى تونس، عن تشويه حركة النهضة – إخوان تونس- للشخصيات الرافضة دعم عبد الفتاح مورو مرشح الإخوان فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، واعتبرتهم خارج دائرة الإسلام أى كفار.
وقال "قفراش" فى تصريحات لـ"اليوم السابع": "إن جماعة الإخوان بدأت ألاعيبها المشبوهة وتجارتها بالدين، وقد شن شبابها حملة كبيرة داخل تونس، مفادها أن من ينتخب أى مرشح غير مرشحهم فهو كافر".
وأشار "قفراش" إلى أن ما تفعله إخوان تونس يشبه لحد كبير ما فعلته من قبل داخل مصر، وخاصة فى مسألة التجارة بالدين وتهديد عوام المواطنين بأنهم سيرتكبون مخالفات حال عدم انتخاب مرشحيهم، مؤكدا أن إخوان تونس سيواجهون نفس سيناريو إخوانهم فى مصر.
وتوقع "قفراش" أن يفوز وزير الدفاع  المرشح لانتخابات الرئاسة عبد الكريم الزبيدى فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، مضيفًا :" يتمتع الزبيدى بشعبية كبيرة داخل وخارج تونس، كما أن إعلانه – أى الزبيدى- بفتح ملفا التنظيم السرى للإخوان سيزيد من شعبيته داخل تونس".
وتعهد المرشح الرئاسى فى تونس عبدالكريم الزبيدى بفتح ملف الجهاز السرى لحركة النهضة الإخوانية، وكشف حقيقة الاغتيالات السياسية التى ضربت البلاد عام 2013 فور فوزه فى الانتخابات المقرر تنظيمها 15 سبتمبر المقبل.
قدم الزبيدى جملة من التعهدات حالة فوزه بالرئاسة منها تقديم مشروع استفتاء لتعديل الدستور والمنظومة السياسية والانتخابية، ومراجعة الموازنة بين احترام الديمقراطية والحريات، وضمان وحدة مؤسسات الدولة وفاعليتها بحد زمنى أقصاه 25 يوليو 2020.

اليوم السابع: أبرز 5 وقائع انشقاقات فى تاريخ الإخوان.. أولها جبهة "محمد"
تشهد جماعة الإخوان فى الفترة الراهنة العديد من الانشقاقات والانقسامات التى بدأت تظهر للعلن بسبب غضب شباب الجماعة وقواعدها من طريقة إدارة التنظيم للجماعة وكثر الأخطاء التى يقعون فيها، وهذا ليس وليد اللحظة، فتاريخ الجماعة ملىء بالانشقاقات.. ونستعرض أبرز 5 انشقاقات ضربت الإخوان منذ نشأتها فى عام 1928.
فى فترة الأربعينيات من القرن الماضى شهدت الإخوان سلسلة انشقاقات ضخمة، حيث أعلن مجموعة من شباب الجماعة انفاصلهم عن التنظيم وأطلقوا على أنفسهم "شباب محمد".
ثانى انشقاق كان عام 1945 على إثر واقعة تورط عبد الحكيم عابدين صهر حسن البنا فى فضائج جنسية ودفاع مؤسس الجماعة عنه، وكان أبرز المنصفلين أحمد السكرى.
ثالث انشقاق كان فى عهد مرشد الثانى للجماعة حسن الهضيبى، حيث انفصل حينها قائد النظام الخاص عبد الرحمن السندى، وعدد من كبار مساعديه من التنظيم.
رابع انشقاق كان فى تسعينيات القرن الماضى وبالتحديد فى نهاية عهد المرشد الرابع للجماعة محمد حامد أبو النصر، حيث انشق مجموعة تزيد على 100 شخص بقيادة محمد رشدي.
الانشقاق الخامس للإخوان كان فى عهد المرشد الخامس، مصطفى مشهور، بالتحديد عام 1996 حيث خرج من الجماعة مجموعة كبيرة من القيادات الوسطى على رأسهم أبو العلا ماضي ومحمد عبد اللطيف وصلاح عبد الكريم.

فيتو: بعد ما نشرته "فيتو".. أول رد من قيادي إخواني على خطابات شباب الجماعة المسجونين
في أول رد من جماعة الإرهابية، على الخطابات التي نشرتها «فيتو» لشباب يطالبون الجماعة بالتراجع أمام الدولة المصرية، اعترف القيادي الإخواني حسين عبد القادر بصحة الخطابات، مؤكدا أنها ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة مطالبا بالنظر فيها.
كانت «فيتو» حصلت على خطابات مكتوبة بخط اليد، من شباب الإخوان بالسجون، موجهة إلى شيوخ الجماعة وقياداتها وأصحاب القرار فيها، أعدّها وكتبها مجموعة من شباب أحد السجون في مصر، وطالبوا فيها الإخوان بإيجاد حل عاجل، والتصالح مع الدولة، لإخراجهم من السجون.
وقال عبد القادر في تصريح خاص لقناة مكملين الإخوانية، إنه لا يعرف هذه الرسائل تعبر عن أي عدد من شباب الجماعة، كما لا يعرف من أي مكان أتت، مؤكدا أنه لا بد من دراستها.
وزعم القيادي الإخواني، أن التراجع للخلف من الأمور التي تخضع للدراسة طوال الفترات الماضية، ولكنه عاد للتلاعب بالكلمات، مؤكدا أن كل ورقة خرجت من داخل السجون، لا يمكن التسليم بما جاء فيها، مرجعا القضية كلها إلى الوقت والدراسة.

الدستور: داعية سلفي: الإفلاس والجهل يسيطران على الإخوان
هاجم الداعية السلفي أحمد هلال، جماعة الإخوان الإرهابية، في الذكرى السادسة لفض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة المسلحين، معتبرًا أن ما فعلته الجماعة خلال السنوات الماضية ما هو إلا محاولات تعبر عن إفلاس سياسي.
وقال هلال، في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك"، إن "من أهم أسباب سقوط جماعة الإخوان الإفلاس السياسي، والجهل بالشرع، والتكبر على النصائح، والتصدر دون مؤهلات حقيقية، إضافة إلى القيادات الفاشلة التى أدارت الملف السياسى فى الجماعة الإرهابية".
وأضاف الداعية السلفي أن "أسباب سقوط التيار الإسلامى أنهم سلموا أنفسهم للإخوان كرجال للمرحلة بظنهم، فخاب ظنهم وضاعوا وضاعت المرحلة، وهذا من سوء تقدير التيار الإسلامى، وعدم معرفته بطبيعة وتاريخ وقيادات جماعة الإخوان، فأعملوا حسن الظن لدرجة الدروشة والتواكل، فسارعوا فى هوى الإخوان، حتى كان ما كان، وتحول التيار الإسلامى إلى عقيدة التكفير والتفجير عند أول فشل في الحراك السياسى، فاستعدوا الدولة داخليا شعبا ومؤسسات، واستعدوا دولا إقليمية كبرى صنفتهم جماعة إرهابية، وتحالفوا خارجيا مع جناح الشر أمريكا وبريطانيا على بلادهم، ولم يعد لهم مكان فى وطن يحملون الشر له".

شارك