جنوب اليمن.. "مليونية الوفاء" لشكر السعودية والإمارات.أردوغان يواصل ابتزاز أوروبا بورقة اللاجئين السوريين..العراق.. الحشد الشعبي يعلن تشكيل قوة جوية

الخميس 05/سبتمبر/2019 - 01:30 م
طباعة جنوب اليمن.. مليونية إعداد: أميرة الشريف
 
 تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  صباح اليوم الخميس 5  سبتمبر 2019.

سكاي نيوز.. جنوب اليمن.. "مليونية الوفاء" لشكر السعودية والإمارات

سكاي نيوز.. جنوب
خرج مئات الآلاف في عدد من محافظات جنوب اليمن في تظاهرات حاشدة بعنوان (مليونية الوفاء)، تلبية لدعوة المجلس الانتقالي الجنوبي لتقديم الشكر لقيادة وشعب المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.
وشهد شارع الشهيد مدرم في العاصمة المؤقتة عدن توافد الآلاف من مساء الأربعاء حاملين أعلام وصور حكام السعودية والإمارات للتعبير عن الشكر لما قدمته الدولتان للمحافظات المحررة منذ انطلاق عملية عاصفة الحزم.
وتأتي هذه الدعوة للاحتشاد بعد أن استطاعت قوات الحزام الأمني صد هجوم مليشيات حزب الإصلاح التي شنت هجمات استهدفت محافظات عدن وأبين وشبوة.
وشهدت المحافظات توترات شديدة قبل أن تتدخل دول التحالف بطلب التهدئة والدعوة إلى حوار في مدينة جدة السعودية.
 ومن المنتظر أن تنطلق الاحتفالات الرسمية عصر الخميس في عدن والمكلا التي ينتظر أن تشهد فعاليات كبيرة، فيما انطلقت مسيرات شعبية في جزيرة سقطرى، منها مسيرة نسائية تحمل أعلام دولة الإمارات التي كان لها دور تنموي كبير في سقطرى خلال السنوات الماضية.

رويترز..العراق.. الحشد الشعبي يعلن تشكيل قوة جوية

رويترز..العراق..
أعلنت هيئة الحشد الشعبي في العراق، خطتها لتشكيل قوة جوية تابعة للميليشيات، في خطوة تكشف حجم الدعم الذي تحصل عليه الهيئة من الحكومة.وقالت الهيئة، الأربعاء، في "أمر إداري" إنها كلفت صلاح مهدي حنتوش، بإدارة مديرية القوة الجوية.وصدر الأمر الإداري عن مكتب نائ برئيس هيئة الحشد الشعبي جمال جعفر آل إبراهيم، المعروف باسم أبو المهدي المهندس.وأثارت ميليشيات الحشد الشعبي المدعومة من إيران، الجدل بتدخلاتها في معركة العراق ضد تنظيم "داعش" خلال السنوات الأخيرة، واتهمت بارتكاب انتهاكات بحق قرى سنية.وكان رئيس الحكومة العراقي عادل عبد المهدي، أصدر مرسوما يأمر باندماج الميليشيات في القوات المسلحة الرسمية، في خطوة سببت قلقا إقليميا ودوليا.وتملك الفصائل التي ساعدت بغداد على هزيمة تنظيم "داعش"، نفوذا كبيرا من الناحيتين العسكرية والسياسية في العراق.

مقتل وإصابة 50 حصيلة هجوم لطالبان بكابول قرب مقر الناتو والسفارة الأمريكية

مقتل وإصابة 50 حصيلة
قال مسئولون إن تفجيرا نفذه انتحاري من حركة طالبان في وسط العاصمة الأفغانية كابول أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 10 أشخاص وإصابة أكثر من 40 يوم الخميس، ودمر سيارات ومتاجر في منطقة قريبة من مقر قوة حلف شمال الأطلسي والسفارة الأمريكية.
وأعلنت طالبان مسؤوليتها عن الهجوم حتى في الوقت الذي تتفاوض فيه الحركة مع مسؤولين أمريكيين لإبرام اتفاق بشأن سحب القوات الأمريكية مقابل ضمانات أمنية منها.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية نصرت رحيمي ”هرعت سيارات الإسعاف وفرق الإنقاذ إلى موقع الانفجار... قتل عشرة مدنيين على الأقل وأصيب 42 ونقلوا إلى المستشفيات“.
وأظهرت لقطات مصورة وصور على وسائل التواصل الاجتماعي عدة مركبات ومتاجر صغيرة محطمة وطوقا أمنيا فرضته الشرطة على الطريق.
ولم يتراجع العنف في أفغانستان رغم إحراز طالبان ومسؤولين أمريكيين تقدما في المفاوضات.
ويوم الاثنين هاجم انتحاري بشاحنة ملغومة مجمعا تستخدمه منظمات دولية في كابول ما أسفر عن مقتل 16 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 100.
وقال كبير المفاوضين الأمريكيين في محادثات السلام الأفغانية زلماي خليل زاد هذا الأسبوع إن الجانبين وضعا إطار عمل مبدئيا لاتفاق تنسحب بموجبه القوات الأمريكية من خمس قواعد عسكرية في أفغانستان خلال 135 يوما من التوقع عليه.
وهناك نحو 14 ألف جندي من القوات الأمريكية في أفغانستان في قواعد مختلفة بأنحاء البلاد.
ومن المنتظر أن يجتمع خليل زاد مع مسئولين أفغان ومن حلف شمال الأطلسي لشرح مسودة الاتفاق الذي يحتاج أولا إلى موافقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل توقيعه.
وأطلع خليل زاد، وهو دبلوماسي أفغاني-أمريكي مخضرم، الرئيس الأفغاني أشرف غني على تفاصيل المسودة وطلب معرفة رأيه قبل إقرار الصيغة النهائية للاتفاق الذي قد ينهي أطول تدخل عسكري أمريكي خارجي.
لكن حكومة غني تريد توضيحات من الولايات المتحدة بشأن مسودة الاتفاق.

الحرة.. أردوغان يواصل ابتزاز أوروبا بورقة اللاجئين السوريين

الحرة.. أردوغان يواصل
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الخميس، إن تركيا قد تفتح الطريق إلى أوروبا أمام المهاجرين ما لم تتلق دعمًا دوليًّا كافيًا للتعامل مع اللاجئين السوريين.
وفي كلمة ألقاها في أنقرة، قال أردوغان إن تركيا عازمة على إقامة ”منطقة آمنة“ في شمال شرق سوريا بالتعاون مع الولايات المتحدة بحلول نهاية سبتمبر، لكنها مستعدة للتحرك منفردة إذا اقتضى الأمر.
وكانت تركيا اتبعت سياسة الأبواب المفتوحة إزاء اللاجئين السوريين الذين وصل عددهم في تركيا إلى نحو ثلاثة ملايين ونصف المليون لاجئ، غير أن أنقرة تراجعت عن هذه السياسة السخيّة، بعد أن تحول اللاجئون السوريون إلى عبء اقتصادي، وانتهى دورهم في لعبة الانتخابات التركية.
في الأثناء اتهمت منظمات حقوقية بينها ”هيومن رايتس ووتش“، تركيا باحتجاز اللاجئين السوريين وإجبارهم على توقيع أوراق تنص على العودة الطوعية إلى سوريا، مشيرة إلى أن من يرفض التوقيع يواجه عقوبة بالسجن.
وبلغ عدد اللاجئين السوريين المرحلين من تركيا، خلال شهر (أغسطس) الماضي، نحو تسعة آلاف شخص، حسب بيانات معبر باب الهوى الحدودي، شمال إدلب، وهي أعلى حصيلة يسجلها المعبر منذ تشديد السلطات التركية إجراءاتها ضد اللاجئين السوريين.

شارك