اعتقال 35 داعشيا شمال العراق... بعد تصريحات السعودية... ظريف يهدد بـ«حرب شاملة»... الجماعات الدينية شركاء في مشروع الإخوان وداعشيون حتى النخاع

الخميس 19/سبتمبر/2019 - 02:41 م
طباعة اعتقال 35 داعشيا اعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم الخميس 19 سبتمبر 2019.

ضربة عسكرية محتملة ضد إيران.. السعودية تدرس خيارات الرد على هجوم أرامكو

ضربة عسكرية محتملة
تحدث السفير السعودي لدى ألمانيا الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، بشأن رد المملكة على تورط إيران في الهجوم على المنشآت النفطية السعودية، التي وقعت السبت الماضي ضد شركة أرامكو.
وقال السفير السعودي، إن كل الخيارات مطروحة على الطاولة ردا على الهجمات التي طالت منشآت أرامكو.
وفيما يتعلق باحتمالية توجيه ضربة عسكرية إلى إيران، قال الأمير فيصل اليوم الخميس لإذاعة دويتشلاندفنك الألمانية: "بالطبع كل شيء مطروح على الطاولة ولكن عليك مناقشة ذلك جيدا".
وقال: "ما زلنا نعمل على المكان الذي أطلقت منه ولكن من أين أتوا.. إيران تقف وراءهم بكل تأكيد لأنها قامت ببنائها ويمكن إطلاقها فقط بمساعدة إيرانية".
وتبنت الميليشيات الحوثية، السبت الماضي، هجوما بطائرات مسيرة استهدف منشأتين نفطيتين تابعتين لعملاق النفط السعودي "أرامكو" في "بقيق" و"هجرة خريص" في المنطقة الشرقية للسعودية.
وعرضت السعودية أمس الأربعاء، بقايا ما وصفته بالطائرات بدون طيار الإيرانية وصواريخ كروز المستخدمة في الهجوم على المنشآت النفطية السعودية، قائلة إنها دليل "لا يمكن إنكاره" على العدوان الإيراني.
البوابة نيوز 

نورا المطيري: الجماعات الدينية شركاء في مشروع الإخوان وداعشيون حتى النخاع

نورا المطيري: الجماعات
هاجمت نورا المطيري، الكاتبة والباحثة، جماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدة أنها خلف الإرهاب المجتمعي والسياسي في المنطقة.
وأشارت المطيري، إلى أن الجماعات الدينية، داعشيون حتى النخاع، موضحة أنهم شركاء مع الإخوان في كل الصفقات التي أبرموها، للتأمر على الأوطان العربية، تحت شعارات دينية ووطنية برّاقة، تجيد التهديد والوعيد من جانب، وتتفنن في قطع الوعود التي لا تنفذ.
وتابعت: الخراب والفوضى والأوضاع الإنسانية المتردية، لم نعرف غيرهم بعد ظهور الإخوان في الساحة، لافتة إلى أن المسئولية تقع على عاتقهم وحدهم، أما محاولات الطعن والتشويه وإلقاء المسؤوليات على أطراف أخرى، داخلية وخارجية فهي محض هراء، على حد قولها.
فيتو

بعد تصريحات السعودية... ظريف يهدد بـ«حرب شاملة»

بعد تصريحات السعودية...
هدد وزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف بـ"بحرب شاملة" فى حالة توجيه ضربة عسكرية لإيران.
قال ظريف، وفقا لشبكة "سى إن إن" الأمريكية، إن "توجيه أى ضربة عسكرية أمريكية أو سعودية لبلاده سيفجر حربا شاملة"، مضيفا: "أقول بكل جدية إننا لا نريد حربا، لا نريد الدخول فى مواجهة عسكرية. لكننا لن نتوانى عن الدفاع عن أرضنا".
وكان السفير السعودى لدى ألمانيا، الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، قد أكد إن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة ردا على الهجمات التى استهدفت منشأتى النفط التابعتين لشركة "أرامكو".
وفيما يخص توجيه ضربة عسكرية إلى إيران، قال السفير: إن "كل شيء مطروح على الطاولة ولكن عليك مناقشة ذلك جيدا"، مضيفا "ما زلنا نعمل على المكان الذى أطلقت منه ولكن من أين أتوا. إيران تقف وراءهم بكل تأكيد لأنها قامت ببنائها ويمكن إطلاقها فقط بمساعدة إيرانية".
يذكر أن السلطات السعودية قد أعلنت السبت الماضى، السيطرة على حريقين اندلعا فى معملين تابعين لشركة "أرامكو" فى محافظة بقيق وهجرة خريص، إثر استهدافهما بطائرات بدون طيار.
مبتدا

اعتقال 35 داعشيا شمال العراق

اعتقال 35 داعشيا
 كشفت مصادر عراقية ، اليوم الخميس، عن اعتقال 35 من عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي في إحدى المحافظات الواقعة شمال البلاد. 
وأفادت المصادر العراقية ـ حسبما أفادت قناة (السومرية نيوز) الإخبارية ـ إن خلية الصقور ومديريات الاستخبارات العراقية تمكنوا من إلقاء القبض على 35 داعشيا في إحدى المحافظات الشمالية، وذلك تزامنا مع خطاب زعيم داعش الأخير الذي دعا فيه أنصاره إلى ما أسماه بـ"الجهاد". 
وأكدت تعاون أفراد من التنظيم مع أجهزة الاستخبارات العراقية، مشيرة إلى أن عناصر من داعش أدلوا بمعلومات عن أماكن المضافات وأوكار ومخابئ التنظيم إلى الأجهزة الأمنية في العراق. 
وأوضحت أن هذا يأتي عقب تعرض التنظيم لهزيمة كبيرة في عدد من المحافظات العراقية وعدم طاعة عدد كبير من عناصره لزعيم داعش الإرهابي.
يذكر أن مديرية الاستخبارات العسكرية العراقية تعلن بين فترة وأخرى عن قتل واعتقال عدد من المطلوبين من تنظيم "داعش" الإرهابي خلال عمليات أمنية تنفذها في مناطق متفرقة من البلاد.
اليوم السابع 

الإقتصاد اللبناني قد يتأثر بعد ضرب المنشآت النفطية السعودية

الإقتصاد اللبناني
بعد ضرب المنشآت النفطية السعودية هل يتأثر الإقتصاد في لبنان في حال ارتفعت أسعار النفط كثيرًا في لبنان في المستقبل، وفي حال ارتفعت أسعار النفط عالميًا، ما يعني أن كل الأسعار تزيد من كلفة النقل إلى كلفة المواد الغذائية؟.
إيلاف من بيروت: كيف يتأثر الإقتصاد اللبناني بعد ضرب المنشآت النفطية في أرامكو في السعودية؟.
يشير الخبير الإقتصادي الدكتور لويس حبيقة في حديثه لـ"إيلاف" إلى أن الإقتصاد في لبنان يتأثر في حال ارتفعت أسعار النفط كثيرًا فيه في المستقبل، وهذا سيظهر خلال 3 أسابيع، ومن الممكن أن ترتفع أسعار النفط عالميًا، ما يعني أن كل الأسعار تزيد من كلفة النقل إلى كلفة المواد الغذائية، لأن النفط يبقى عصب الحياة، وقد نشهد تضخمًا في الأسعار تبعًا لإرتفاع أسعار النفط.
من جهة أخرى، يضيف حبيقة، إن ارتفاع أسعار النفط يعني أمرين، الأمر الأول بالنسبة إلى الدول النفطية، أصبحت لديها إيرادات زائدة، وقد تستثمرها خارج أراضيها، بما في ذلك لبنان، وقد شهدنا ذلك مع حديث السعودية عن دعم مالي مرتقب للبنان.
ومن جهة ثانية، فإن ارتفاع أسعار النفط للأسباب المعروفة يشير إلى أوضاع ربما مقلقة لمستقبل المنطقة. وهذا يجعل الدول قلقة لهذا الأمر، لأن ارتفاع النفط ليس بسبب الطلب، بل بسبب العرض والقصف. وقد تكون تلك الدول حذرة في استعمال إيراداتها من النفط.
لا خطط
ولدى سؤاله هل من خطة اقتصادية في لبنان لمواجهة الأمر؟. يجيب حبيقة بأن لا خطط في لبنان، لبنان يبقى بلدًا بلا خطط اقتصادية سوى في الكلام. إذ لا خطط ولا استراتيجية تتبع في اقتصاد لبنان، ونحن نسير كل يوم بيومه في لبنان، وللأسف حتى لا رؤية اقتصادية في لبنان. هناك فراغ كامل بالخطط والرؤيا الإقتصادية في لبنان. أما بالحديث فحدث ولا حرج، لكن بالفعل لا شيء ملموسًا.
أما هل سيزداد الوضع الإقتصادي في لبنان سوءًا بعد ضرب أرامكو في السعودية؟. فيجيب حبيقة: "أكيد سنحصل على التضخم في لبنان كما في سائر الدول، وهذا يؤذي لبنان، وهذه الضربة معالجتها صعبة، لأن موضوع النفط يدخل ضمن كل القطاعات".
أميركا لن تسمح
لكن حبيقة لا يتوقع أن يزيد سعر النفط كثيرًا، لأن أميركا لا تناسبها زيادة أسعار النفط، لكون زيادة الأسعار تنعكس سلبًا على اقتصاد أميركا، مع وجود ترمب في السلطة، وأميركا ستضخ نفطًا في السوق، كي لا ترتفع الأسعار.
ولدى سؤاله في حال ارتفعت أسعار النفط، أي قطاعات تتأثر أكثر؟. يجيب حبيقة الأكثر تأثرًا سيكون قطاع النقل وأسعار السلع التي تحتاج النفط في إنتاجها. وعندما يزيد النقل تزيد كل الأسعار إجمالًا.
لبنان لا يتحمل
أما هل يتحمل لبنان زيادة في الأسعار؟. فيجيب حبيقة أكيد لا نتحمل أكثر، نحن في وضع اقتصادي سيئ جدًا، مع عدم وجود استراتيجيات وخطط اقتصادية.
كيف العمل على عدم تدهور الإقتصاد أكثر في لبنان في ظل عدم وجود خطط واستراتيجيات؟. هنا يجيب حبيقة بأنه من الضروري العمل على تخفيض الإنفاق. علينا أن نخفض الإنفاق على الصعيد الشخصي وعلى صعيد الدولة وعلى الصعيد العام. وقد يتم صرف بعض العمال في هذا الخصوص من قبل الشركات، وتخفيض الإنفاق من قبل الدولة والحد من الفساد.
ايلاف

الإمارات: متوافقون مع السعودية لإنهاء الانقلاب الحوثي

الإمارات: متوافقون
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، دعم الإمارات الكامل ل«حوار جدة» بين اليمنيين؛ من أجل توحيد الجبهات الداخلية، معرباً عن ثقته بالسعودية؛ لإدارة هذا الحوار، والخروج به إلى بر الأمان. كما أكد أن الإمارات جزء من التحالف العربي، و«هدفنا استعادة الدولة في اليمن من الانقلاب الحوثي».
وأوضح قرقاش، في تصريحات لصحيفة «الشرق الأوسط»، أن توافق واتفاق الإمارات مع السعودية في اليمن؛ يهدف إلى استعادة الدولة من الانقلاب الحوثي، مؤكداً أن الهدف النهائي للجميع في اليمن، هو إنهاء الحرب، ولكن ذلك يرتبط بتوفير بيئة ومحيط أمني للمنطقة. وتابع: «هناك اتفاق وتوافق في الرؤية الاستراتيجية بين الإمارات وشقيقتنا المملكة العربية السعودية التي تقود التحالف في اليمن، وثقتنا كاملة بمسألة احتواء الخلاف الذي نراه حالياً حول مسألة الجنوب». وأضاف: «الإمارات ملتزمة بأن اليمنيين هم من يحددون خياراتهم، ونحن في كل اللقاءات التي نجريها مع السياسيين اليمنيين؛ سواء من الشماليين أو الجنوبيين أو من الشرعية أو من خارجها، موقفنا واحد، وهو أننا موجودون في اليمن بدعوة من خادم الحرمين الشريفين ل(عاصفة الحزم)، واستعادة الدولة اليمنية من الانقلاب الحوثي؛ لمنع أي تغير استراتيجي عميق وضار في المنطقة، وأما شكل مستقبل اليمن وكيف سيكون وشكل الدولة اليمنية المقبلة فهو موضوع يمني خالص وهم يحددونه».
وأكد قرقاش أن الإمارات تدعم «حوار جدة» وتراه يعقد برعاية من «أيدٍ أمينة»، والسعودية قادرة على أن تخرج بهذا الحوار إلى بر الأمان، وأن تكون هناك جبهة موحدة أقوى ضد الحوثي، ونحن نرى أن الحوار يجب أن يكون المنطق فيه بين رفقاء السلاح، والمواجهة الحقيقية فيه يجب أن تكون ضد الحوثي فقط، ولا يمكن أن يكون الهدف إقصاء أي أحد في الجبهة التي تواجه الحوثي؛ سواء كانت من القيادة اليمنية التي هي برئاسة الرئيس عبدربه منصور هادي أو الفئات الأخرى في التشكيلة اليمنية التي هي ملتزمة بالأهداف الاستراتيجية. وتابع: «أيضاً هناك بعض العناصر من الجنوب حاربوا وقدموا تضحيات كبيرة، وبالتالي لا يمكن إلا أن يكون مخرج الأزمة الحالية هو الحوار وتوحيد الصفوف وبعيداً عن أي مماحكات»..
وحول مستقبل العلاقات اليمنية - الإماراتية، بعد التطورات الأخيرة في عدن، قال قرقاش: يجب أن نقول إننا نحن باعترافنا بالحكومة الشرعية اليمنية وعلى مدى السنوات الماضية، كان هناك تباين في وجهات النظر حول طبيعة المواجهة مع الحوثي، وتقديرنا للأمور كان واضحاً منذ البداية، وهو أن يكون الجهد منصباً على الجبهات، وفي حالات كثيرة دولة الإمارات اضطرت كجزء من التحالف إلى أن تتخذ بعض القرارات الضرورية؛ لتعزيز بعض الجبهات الموجودة، وحققنا من خلال ذلك كثيراً من الانتصارات التي تمت تحت لواء هذا التحالف.
وأضاف: نأمل اليوم أن يعيد «حوار جدة» التضامن والوحدة؛ لأن الهدف استراتيجي وأشمل، ونؤكد أن هدفنا الاستراتيجي في اليمن هو الهدف نفسه الواضح للمملكة العربية السعودية، وهو عودة الدولة، وعدم تغيير أي وضع استراتيجي يغير المنطقة، وأن تكون هناك دولة المؤسسات، وألا يكون هناك فراغ لأي جماعات إرهابية مثل (القاعدة) وغيرها، ونحن نعتقد أن هناك فرصة حقيقية من خلال «حوار جدة»؛ لتحقيق ذلك.
وقال قرقاش: «الإمارات جزء من التحالف، ونحن نرى أن إنهاء الحرب في اليمن لا يجب أن يكون لإنهاء الحرب فقط؛ ولكن يجب أن يرتبط بتوفير مناخ استراتيجي للاستقرار وللأمن في المنطقة، وأي شيء يهدد أمن السعودية مثلما تم في استهداف المنشآت النفطية، نراه تهديداً استراتيجياً لنا وللمنطقة».
الخليج 

شارك