الإمارات تواصل دعم التعليم في اليمن..تمرين بحري سعودي بحريني يتصدى للعمليات الإرهابية..الحزام الأمني يحرر "الفاخر" من الحوثي

الخميس 10/أكتوبر/2019 - 11:29 ص
طباعة الإمارات تواصل دعم إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  صباح اليوم الخميس 10 أكتوبر 2019.

سكاي نيوز.الإمارات تواصل دعم التعليم في اليمن

سكاي نيوز.الإمارات
تواصل دولة الإمارات دعم قطاع التعليم في اليمن بافتتاح مدرسة جديدة في تعز، لتنضم إلى خمس مدارس سبق افتتاحها مطلع سبتمبر الماضي، ضمن حملة العودة إلى المدرسة، التي مكنت أكثر من أربعة آلاف طالب وطالبة من العودة إلى صفوفهم الدراسية.


 فقد افتتحت هيئة الهلال الأحمر الإماراتية مدرسة قتيبة بن مسلم في مديرية الوازعية في محافظة تعز، بحضور السلطة المحلية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية "وام".

وثمن مدير مكتب التربية والتعليم بمديرية الوازعية محمد علي، الدور الكبير لدولة الإمارات العربية المتحدة في تطبيع الحياة في المديرية، مؤكدا أن إعادة ترميم وتأهيل وتأثيث مدرسة قتيبة بن مسلم مكن نحو 1000 طالب وطالبة من العودة إلى صفوفهم الدراسية.

ولفت إلى أن قطاع التعليم في مديرة الوازعية حظي بنصيب وافر من دعم الإمارات السخي والمتواصل عبر ذراعها الإنسانية هيئة الهلال الأحمر الإماراتي.

وخلال الافتتاح، سلم مدير مكتب التربية لمندوب الهلال درعا تذكارية تكريما من قبل السلطة المحلية لهيئة الهلال.

وفي السياق نفسه نقل رئيس مجلس الآباء شكر وتقدير أهالي المنطقة كافة إلى دولة الإمارات، مؤكدا أن فرحتهم بعودة أبنائهم وبناتهم إلى صفوفهم الدراسية لا توصف.

يشار إلى أن أكثر من 346 مدرسة تم تأهيلها من قبل الإمارات في اليمن.

فيما تشمل حملة العودة إلى المدرسة افتتاح 16 مدرسة في الساحل الغربي لليمن، وتأثيث 10 مدارس افتتحتها الهيئة في وقت سابق، وتوزيع الحقيبة المدرسية المتكاملة في المدارس المؤهلة كافة في باب المندب بمحافظة تعز وصولا إلى مديرية الدريهمي بمحافظة الحديدة.

الحزام الأمني يحرر "الفاخر" من الحوثي

الحزام الأمني يحرر
أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية"، الثلاثاء، بتحرير قوات الحزام الأمني، مدينة الفاخر، شمالي محافظة الضالع، من ميليشيات الحوثي الانقلابية.

وتأتي هذه التطورات عقب اندلاع معارك عنيفة بين القوات الجنوبية المشتركة وميليشيات الحوثي الموالية لإيران في جبهات شمال وشمال غربي محافظة الضالع جنوب اليمن، السبت، تكبدت خلالها الميليشيات خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.

ووفق تلك المصادر، فقد شنت القوات الجنوبية هجوما واسعا على مواقع مليشيات الحوثي في منطقة الريبي بحجر، مستخدمة مختلف أنواع الأسلحة، ودمرت بمدفعيتها آليتين قتاليتين في وادي سُليم، مما أسفر عن قتلى وجرحى في صفوف مسلحي الميليشيات.

وذكرت مصادر ميدانية أن القوات الجنوبية أحبطت محاولة كبيرة لمليشيات الحوثي لاستعادة مواقع خسرتها في تورصة بالأزارق والمُسيمير، وأدت لمقتل وجرح العديد من عناصر الميليشيات.

رويترز..القوات الكردية تتصدى للتوغل التركي وسط اشتباكات عنيفة

رويترز..القوات الكردية
أعلنت قوات سوريا الديمقراطية، الخميس، تصديها لمحاولات القوات التركية التوغل في مناطق سيطرتها في شمال سوريا، غداة بدء أنقرة عملية واسعة ضدها تخللها قصف عنيف استهدف مدنا وقرى عدة.


وقال مسؤول في قوات سوريا الديمقراطية إن اشتباكات ضارية تتواصل في قرى سورية حدودية مع القوات التركية.

وأضاف مروان قامشلو، وهو مسؤول إعلامي بقوات سوريا الديمقراطية أن "اشتباكات ضارية تجري في القرى التي تحاول القوات التركيةدخولها".

وأعلنت أنقرة بدورها أن عمليتها العسكرية البرية والجوية "مستمرة بنجاح"، وتمكنت من السيطرة على أهداف معينة لم تحددها.

وبعد ساعات من قصف مدفعي عنيف، تخللته غارات محدودة، أعلنت القوات التركية ليلة الأربعاء بدء هجومها البري في مناطق سيطرة المقاتلين الأكراد، في عملية عسكرية جاءت بعد ما بدا بأنه أشبه بضوء أخضر أميركي، إلا أنها لاقت انتقادات دولية واسعة.

وقالت قوات سوريا الديمقراطية في بيان، الخميس: "تصدت قواتنا لمحاولة توغل بري لجيش الاحتلال التركي في محور تل حلف وعلوك" قرب بلدة رأس العين في ريف الحسكة الشمالي، كما "أفشلت محاولات التسلل من محور تل أبيض التي رافقها قصف عشوائي".

وكانت قوات سوريا الديمقراطية أعلنت ليلا أنها تصدت لأول محاولة توغل تركية في منطقة ومدينة تل أبيض في ريف الرقة الشمالي.

وقالت وزارة الدفاع التركية في بيان إن العملية العسكرية "برا وجوا كانت ناجحة خلال الليل، وسيطرنا على أهداف حددناها"، من دون أن تضيف أي تفاصيل عن ما هي تلك الأهداف ومواقعها. وشددت أن "العملية مستمرة وفق الخطة بنجاح".

وتوجهت عشرات الآليات التركية المحملة بالمقاتلين السوريين، صباح الخميس، إلى الجانب السوري، وتحديدا قبالة مدينة تل أبيض، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.

وبعد اشتباكات عنيفة حتى ساعة متأخرة من ليلة الأربعاء، تشهد المنطقة الحدودية قصفا مدفعيا متقطعا يستهدف بشكل أساسي، منطقتي رأس العين وتل أبيض.

وتُعد المنطقة الحدودية الممتدة من تل أبيض غربا إلى رأس العين شرقا ذات غالبية عربية، وكان محللون توقعوا أن تبدأ العملية التركية منها أو أن تقتصر عليها في مرحلة أولى.


وتهدف تركيا من الهجوم، الذي نددت به دمشق ودول أوروبية، إلى إقامة منطقة تعيد إليها قسما من نحو 3.6 ملايين لاجئ سوري لديها.

وبدأت تركيا هجومها بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب سحب قواته من نقاط حدودية، ما بدا أشبه بضوء أخضر لتركيا وأثار مخاوف الأكراد الذين دعوا إلى فرض منطقة حظر جوي.

وبعد مواقف أميركية متناقضة إزاء الهجوم، اعتبر ترامب العملية التركية "فكرة سيئة"، نافيا أن يكون تخلى عن المقاتلين الأكراد، شركاء واشنطن في قتال تنظيم داعش.

وأصيب سكان المناطق الحدودية شمالي سوريا بالذعر أثناء محاولتهم الفرار راجلين مع بدء العملية العسكرية التركية، حيث تكدست السيارات والعربات في الشوارع.

رويترز.. كندا تدين العدوان التركي على سوريا

رويترز.. كندا تدين
أدانت كندا هجوم تركيا على فصائل كردية في شمال شرق سوريا أمس الأربعاء، قائلة إنه يخاطر بتقويض استقرار المنطقة الهش والجهود المبذولة لتحجيم تنظيم داعش.

وضربت القوات التركية وحلفاؤها من مقاتلي المعارضة السورية الأكراد بغارات جوية وقصف مدفعي قبل شن عملية برية عبر الحدود.

وقالت وزيرة الخارجية كريستيا فريلاند على موقع تويتر "تدين كندا بشدة التوغل العسكري الذي قامت به تركيا في سوريا اليوم (أمس) ... ندعو لحماية المدنيين وجميع الأطراف لاحترام التزاماتهم بموجب القانون الدولي".

وعلى الرغم من أن كندا ليس لديها أي قوات في سوريا، فهناك نحو 250 من أفرادها العسكريين في شمال العراق ضمن مهمة تدريب ويعملون مع القوات الكردية.

وفي عام 2016، شاركت الوحدة الكندية في اشتباكات مسلحة متكررة مع مقاتلي داعش.

فرانس برس..تمرين بحري سعودي بحريني يتصدى للعمليات الإرهابية

فرانس برس..تمرين
تواصل القوات البحرية السعودية، تنفيذ مناورات التمرين البحري المختلط «جسر - 20»، والمسنود «أمواج -4» المتزامنين، الذي بدأ الأحد الماضي في الأسطول الشرقي بمشاركة القوات الجوية السعودية، والدفاع الجوي السعودي وسلاح البحرية البحريني، وذلك في مياه الخليج العربي.

وقال بيان رسمي، نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية «واس»، أمس، إنّ التمرين يهدف إلى التصدي للعمليات الإرهابية للمنشآت البترولية، وحماية المياه الإقليمية في الخليج العربي، وتعزيز التعاون والتنسيق بين أفرع القوات المسلحة.

من جهته، أوضح قائد التمرين، العميد البحري الركن، إبراهيم بن محمد البلوي، أنّ القوات المشاركة نفذت عدداً من التمارين شملت تدريبات ثنائية لمشاة البحرية، تركزت على السيطرة على نقاط التفتيش واقتحام المناطق المبنية، وحماية القوافل أثناء عبور المناطق المبنية وطرق فرض الطوق الأمني والتدرب على القتال في المناطق المبنية، إضافة إلى تدريبات ثنائية للقوات الخاصة تركزت على التدريب على استطلاع الشواطئ، واقتحام أهداف ساحلية وتطهير منصة نفط بحري من مجموعة معادية.

وأشار البلوي، إلى أنّ وحدات من القوات المشاركة قامت بتنفيذ الرماية بالذخيرة الحية والبحث والإنقاذ والإنزال البحري وتفتيش السفن المشبوهة، وتدريب هجوم طائرة بدون طيار وهجوم الزوارق السريعة على الميناء.

شارك