من الكونجرس للبيت الأبيض: "لا تستقبلوا أردوغان "...قوات الدعم السريع وراء تعطيل رفع السودان من قائمة الإرهاب... نورديك مونيتور : ابن أردوغان هرب من إيطاليا بسبب اتهامات غسل الأموال

الثلاثاء 12/نوفمبر/2019 - 02:50 م
طباعة من الكونجرس للبيت إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم 12 نوفمبر 2019.

 من الكونجرس للبيت الأبيض: "لا تستقبلوا أردوغان" 
 
أرسل عدد من النواب بالكونجرس الأمريكي خطابا إلى البيت الأبيض، مطالبين فيه بإلغاء دعوة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للولايات المتحدة.
وأرسل الخطاب الذي وقع عليه 17 نائبا بالكونجرس بقيادة رئيس لجنة الشئون الخارجية في مجلس النواب إليوت إنجل، إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأشار 15 نائبا ديمقراطيا ونائبين جمهوريين إلى إن غزو تركيا لشمال سوريا الشهر الماضي كان له عواقب وخيمة على الأمن القومي الأمريكي، كما أسفر عن انقسامات عميقة في حلف الناتو، وخلق أزمة إنسانية على الأرض الواقع، وفقا لما نشرته صحيفة "بوليتكو" الأمريكية.
وأكد المشرعون أيضا على أن شراء تركيا لنظام صواريخ الروسي الصنع والتحركات الأخرى التي جعلت حليف الناتو أقرب إلى موسكو، وكذلك تقويض أردوغان للمؤسسات الديمقراطية المحلية.
ولم يقدم البيت الأبيض تعليق فوري على خطاب الكونجرس.
كما دعت رئيسة الحزب الجمهوري في بالكونجرس إلى منع حراس أمن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من دخول الولايات المتحدة أو طردهم بسبب ضرب مواطنين أمريكيين خلال زيارته الأخيرة للبيت الأبيض في عام 2017.
ففي مايو 2017، جرى توجيه اتهام إلى 15 من أعضاء فريق أمن أردوغان بضرب متظاهرين مسالمين في واشنطن، وأسقطت التهم الموجهة ضد 11 من حراس الأمن، مما أثار غضب أعضاء الكونجرس ، ولا يزال أربعة من حراس الأمن يواجهون تهم، وفي رسالة إلى وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، قالت تشيني أنه يجب منع المتورطين في هجمات عام 2017 من العودة هذا الأسبوع حسب تقرير صحيفة "واشنطن إكزامينر"
من المقرر أن يزور الرئيس التركي البيت الأبيض ويعقد مؤتمرا صحفيا مشترك مع ترامب في نفس اليوم الذي تبدأ فيه أول جلسة علنية لمساءلة الرئيس الأمريكي في مجلس النواب.
البوابة نيوز 

نتنياهو: صادقت بنفسي على تنفيذ عملية اغتيال بهاء أبو العطا
 
أصدر رئيس حكومة تسيير الأعمال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، أول تعليق على العملية العسكرية التي قتل فيها القيادي في "سرايا القدس" بهاء أبو العطا.

وقال نتنياهو "الجيش والشاباك حددا الموعد وأفضل فرص النجاح، وأنا صادقت على تنفيذ العملية ضد أبو العطا".

وأضاف، في مؤتمر صحفي من مقر وزارة الأمن، "تم اتخاذ قرار إسرائيلي بالإجماع لتصفية أبو العطا في قطاع غزة بعد نقاشات مطولة ومعمقة".

وتابع أن "أبو العطا الذي تم استهدافه في قطاع غزة كان بمثابة قنبلة موقوتة موجهة ضد إسرائيل، أبارك للمخابرات والجيش الإسرائيلي وسلاح الجو على هذه العملية الدقيقة".

كما ذكر نتنياهو أن "إسرائيل غير معنية بالتصعيد ولكنها ستقوم بكل ما يلزم لحماية مواطنيها".

وقتل، فجر اليوم الثلاثاء، قيادي في سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة باستهداف إسرائيلي عبر المروحيات العسكرية لمنزل شرق الشجاعية شرق غزة، في وقت قتلت فيه سيدة أخرى وأصيب اثنان آخران.

وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية "مقتل فلسطينيان (رجل وامرأة) وأصيب اثنان آخران في استهداف إسرائيلي لمنزل شرق الشجاعية شرق قطاع غزة".

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفخاي أدرعي، في بيان وصل لوكالة "سبوتنيك" نسخة منه، "في عملية مشتركة لجيش الدفاع وجهاز الأمن العام تم في الساعة الأخيرة استهداف مبنى تواجد في داخله أبرز قادة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة بهاء أبو العطا".

وأضاف أدرعي "تمتد المصادقة على العملية من قبل رئيس الوزراء ووزير الدفاع بنيامين نتنياهو حيث إن أبو العطا نفذ معظم عمليات ونشاطات الحركة في قطاع غزة وكان بمثابة قنبلة موقوتة".
فيتو

نورديك مونيتور : ابن أردوغان هرب من إيطاليا بسبب اتهامات غسل الأموال
 
اعترف بلال أردوغان، نجل الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بأنه اضطر لمغادرة إيطاليا هربًا من الملاحقات القضائية فى قضايا غسيل الأموال، قائلاً إن الحياة فى إيطاليا لم تعد تطاق بالنسبة له بسبب هاكان أوزان، وهو رجل أعمال تركى قدم شكوى ضده بسبب غسيل الأموال فى عام 2016.
بحسب صحيفة "نورديك مونيتور"، المتخصصة فى التحقيقات الاستقصائية، فقد جاءت اعترافات نجل أردوغان، خلال استضافته فى برنامج "سى إن إن - تورك"، الذى يقدمه الصحفى أحمد هاكان، يوم الأربعاء الماضى، حيث اضطر بلال للرد على سؤال حول سبب فشله فى إنهاء الدكتوراه فى جامعة بولونيا، فاعترف بشكل غير مباشر أنه لا يستطيع البقاء فى إيطاليا.

وتوضح "نورديك مونيتور"، أن التحقيقات الإيطالية حول تورط بلال أردوغان فى غسيل الأموال كانت السبب الحقيقى وراء تنديد والده الرئيس التركى بإيطاليا، حتى أن أردوغان قال إن ابنه سيعتقل إذا عاد إلى هناك، بزعم أنه كان شخصًا مشرقًا للغاية وكان يقوم بدراساته فى مركز بولونيا التابع لجامعة جونز هوبكنز.

وحث أردوغان القضاة الإيطاليين الذين يحققون مع ابنه على ملاحقة المافيا الإيطالية بدلاً من التحقيق مع ابنه، ورد على تحقيقات إيطاليا فى فساد نجله، مهددًا بأضرار جسيمة ستلحق بالعلاقات بين البلدين.
ونوهت الصحيفة الاستقصائية إلى أمرًا ما منع هاكان أوزان من المثول للشهادة فى الدعوى القضائية أمام المحكمة الإيطالية، ما اضطر القاضى لإسقاط التحقيق مع بلال فى 2017، إلا أن القضاء الإيطالى اتهم بلال بانتهاك القوانين المالية عن طريق جلب مبالغ نقدية كبيرة جدًا معه لغسلها فى إيطاليا.

وتابعت "نورديك مونيتور"، أنه فى عام 2016، تم حظر النشر الصحفي حول القضية فى الصحف التركية، بما فى ذلك الخدمة التركية لهيئة الإذاعة البريطانية التى نشرت لمرة واحدة عن القضية وكشفت عنها داخل تركيا.

وبحسب الصحيفة، فإن بلال أردوغان غادر إلى إيطاليا للفرار من تحقيق فساد فى عام 2013، عندما كان نجل الرئيس التركى هو أحد المشتبه بهم الرئيسيين فى أكبر قضية فساد فى تركيا، والتى لفتت انتباه الجمهور فى 17 و 25 ديسمبر 2013، إضافة إلى التحقيقات المزدوجة، التى تورطت فيها عائلة أردوغان كذلك، إلا أنه تم حجبها عن الجمهور، وعلاوة على ذلك تم فصل المدعين وضباط الشرطة ممن كانوا مسؤولين عن هذه التحقيقات، وتم الزج ببعضهم فى السجون.

يُذكر أن "نورديك مونيتور" كشفت قبل أشهر عن تسريب هاتفى بين الرئيس التركى أردوغان ونجله بلال، وهى المكالمة التى كانوا يناقشون فيها كيفية نقل مبالغ نقدية هائلة من وطنهم تركيا إلى الخارج.
مبتدا 

الرئيس الفرنسى: أفريقيا تواجه تحديات الإرهاب والجماعات الإرهابية
 
أكد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، أن هناك دولا إفريقية كثيرة تعانى من الإرهاب والجماعات الإرهابية التى تهدد استقرار القارة وتمثل أكبر التحديات . 

وأضاف الرئيس ماكرون - فى كلمته التي ألقاها خلال افتتاح الدورة الثانية من أعمال "منتدى باريس للسلام " اليوم الثلاثاء، أن أفريقيا تلعب دوا هاما أامام هذه التحديات.. مشددا على ضرورة إيجاد حلول في إطار الأمم المتحدة من أجل مصاحبة أفضل للقدرات الأمنية في أفريقيا ، وأن يقوم المجتمع الدولي بمساعدتها في مجالات : التعليم والصحة والبيئة والاقتصاد ، والتى تحقق السلام الدائم.


وقال الرئيس الفرنسي ، إن آسيا تواجه أيضا تحديات كبيرة ، فيما يتعلق بالاستقرار والسلام ، وبعض النزاعات حول الحدود ، وتحديات ديموغرافية ودينية.. مشيرا إلى أن قضية المناخ والتنوع البيولوجى تحتاج إلى حوار منفتح بين الصين وأوروبا.


واكد أن دور آسيا سيكون عنصرا بناء عام 2021 حيث سيشهد الكثير من اللقاءات بين الصين وأوروبا بشأن التغير المناخي ومؤتمر الأمم المتحدة للمناخ 2021 (كوب 21) و"مؤتمر الأطراف " الذى يعقد في الصين ، وهو موعد أساسي بالنسبة للنظام الدولى والعالمى .


وأعرب الرئيس ماكرون عن أمله في إنشاء منتديات جديدة ، وإيجاد طرق جديدة للتعامل ، وتحالفات جديدة بين المنظمات الدولية كما حدث في إطار مكافحة عدم المساواة وبين الحكومات والمنظمات الدولية ، والمنظمات الحكومية والمؤسسات ، والأطراف الفاعلة والشركات.


وفي ختام كلمته، شدد الرئيس الفرنسي على ضرورة إيجاد خطى مشتركة لمكافحة عدم المساواة وبناء توازن جديد وقدرات جديدة في مجال "الرقمنة " والتنوع البيولوجي ومواجهة مشاكل الهجرة، وعدم التوازن الجغرافى، وحل النزاعات ، ومكافحة التعصب ، بالإضافة إلى مكافحة المعلومات المضللة ، وتكاتف الجهود بين الشركات والحكومات فى مجال مكافحة الإرهاب ، وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين.
اليوم السابع 

قوات الدعم السريع وراء تعطيل رفع السودان من قائمة الإرهاب

 
وضعت الولايات المتحدة الأميركية شروطًا جديدة، لرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، من ضمن إيقاف ممارسات قوات الدعم السريع التي يقودها نائب رئيس المجلس السيادي في السودان الفريق محمد حمدان دقلو المعروف باسم "حميدتي".

إيلاف من القاهرة: كشفت منظمة "آكت فور سودان"، أن الولايات المتحدة الأميركية وضعت سبعة شروط "مسارات" على حكومة السودان تنفيذها مقابل إزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، ورفع العقوبات الاقتصادية عنه.

وأوضحت المنظمة السودانية، أن من بين تلك الشروط "وقف اعتداءات مليشيات الدعم السريع والجيش السوداني، وأجهزة الأمن على المواطنين في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق، وإنهاء النزاعات وبسط السلام والأمن في تلك المناطق، ومحاسبة الجناة".

وتشترط أميركا أيضًا "السماح للمنظمات الدولية العاملة في مجال الإغاثة الإنسانية، الدخول في كل أنحاء السودان وخاصة مناطق الحرب، وإسعاف المواطنين وتقديم الخدمات الملحّة تشمل الصحة والتعليم والإسكان، وبجانب محاربة الإرهاب والفساد بكل أنواعهما".

وقال عضو منظمة "أكت فور سودان"، محمد سليمان في تصريحات صحافية، إن المتخصصين يعكفون الآن لوضع آليات وتفاصيل هذه الشروط السبعة وكيفية التأكد من تنفيذها وربطها بآليات التأكد من تنفيذها على الأرض ولمدة لا تقل عن ستة أشهر كحسن سير وسلوك والإيفاء بكل المتطلبات بحذافيرها.

وأضاف أن من بين هذه الشروط مراقبة أي جهات تسعى لخرقها وفي المقابل وضع ضمانات عقابية لها، ورجح سليمان إعلان خطة المسارات السبعة قبل نهاية هذا الشهر وبجانب شروط أخرى لم يفصح عنها.

وكان مسؤول أميركي أكد بداية الشهر الجاري أن السودان سيبقى في قائمة الدول الراعية للإرهاب حتى يستوفى الشروط القانونية لإزالته منها .

وأكد ناثان سيلز، منسق جهود مكافحة الإرهاب في مؤتمر صحافي قبيل إعلان التقرير السنوي عن الإرهاب، أن الكونغرس وضع معايير يجب الوفاء بها لأجل إحراز تقدم.

وخففت واشنطن عقوبات اقتصادية كانت قد فرضتها على الخرطوم زهاء ال 20 عاماً في أكتوبر من عام 2017 شملت حظراً تجارياً ومالياً، غير أنها لم تشطب اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب الذي أدرجته عليها الولايات المتحدة منذ عام 1993.

واعتبر رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، أن خروج بلاده من العزلة الدولية، ورفع اسمها من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وتحقيق السلام الشامل والمستدام، أكبر تحديات حكومته.

وكان وزير المالية السوداني إبراهيم البدوي، قد قال في مؤتمر صحافي عقده يوم 24 سبتمبر الماضي، أن الإدارة الأميركية أبلغتهم بصعوبة رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب في الوقت الراهن بسبب تعقيدات، دون أن يفصح عنها، مشيراً إلى أن الإجراء قد يأخذ من 9 أشهر إلى سنة، لتحقيق هذا الهدف.

وتدعم الدول العربية الكبرى السودان في مطالبه برفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، ومنها مصر، ودعا الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي طالب في خطابه بالدوره الـ 74 لجمعية الأمم المتحدة، إلى رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، من أجل بناء دولة خالية من الإرهاب.

كما دعت السعودية إلى رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وقالت وزارة الخارجية السعودية يوم 6 أكتوبر الماضي، إن الرياض تعمل على رفع السودان من القائمة الأميركية للدول الراعية للإرهاب.

وبعد اجتماع عقد في الرياض بين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ورئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان عبد الفتاح البرهان ورئيس وزراء السودان عبد الله حمدوك، قالت الوزارة في تغريدة "تعمل المملكة على رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب".
ايلاف 

العراق: وساطة أممية ودعوة أمريكية لانتخابات
 

اقترحت بعثة الأمم المتحدة في العراق خطة؛ لتجاوز أزمة الاحتجاجات التي تشهدها البلاد منذ أسابيع، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة المئات من قوات الأمن والمحتجين.

وحذرت البعثة في بيان الليلة قبل الماضية، من «تراكم الإحباطات؛ بسبب عدم تحقيق أي تقدم في ال16 عاماً الماضية». وأعدت البعثة مجموعة من المبادئ والتدابير؛ من أجل تجاوز الأزمة، وقالت: إنها أعدتها بعد «التشاور مع قطاع واسع من الأطراف والسلطات العراقية (بما في ذلك الرئاسات الثلاث ومجلس القضاء الأعلى وعدد من المتظاهرين إضافة إلى ممثلين عن النقابات)». وتضمنت المبادئ «حماية الحق في الحياة قبل كل شيء، وضمان الحق في التجمع والتظاهر السلمي وحرية التعبير عن الرأي وفقاً لما كفله الدستور». كما تضمنت «ممارسة أقصى قدر ممكن من ضبط النفس في التعامل مع التظاهرات بما في ذلك عدم استخدام الذخيرة الحية». وطالبت البعثة «بتحقيق المساءلة الكاملة للجناة، وإنصاف الضحايا»، و«إطلاق سراح كافة المتظاهرين السلميين المحتجزين منذ الأول من أكتوبر/‏‏تشرين الأول». وحثت على «الإصلاح الانتخابي؛ بحيث يتم الانتهاء من وضع إطار قانوني موحد بدعم فني من الأمم المتحدة وتقديمه بعد فترة وجيزة إلى مجلس النواب. ويتم استكمال الإجراءات البرلمانية في أقرب وقت ممكن». ودعت البعثة النخبة السياسية على أن تكون قدوة في محاربة الفساد؛ من خلال كشف المصالح المالية داخل البلاد وخارجها، سواء أكانت بأسمائهم أو تحت أسماء أخرى.

من جهة أخرى، أعلنت ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة جينين هينس بلاسخارت بعد لقائها المرجع الديني علي السيستاني في النجف، أن السيستاني أكد ضرورة عدم استخدام العنف لأي سبب ومحاسبة المتسببين بهذا العنف، ووقف الاعتقالات والخطف. كما دعا إلى «إجراء إصلاحات حقيقية بمدة معقولة، وألا يعود المتظاهرون السلميون إلى منازلهم دون تحقيق مطالبهم المشروعة».
الخليج 

شارك