المسماري يكشف أسماء وجنسيات "مرتزقة أردوغان" في ليبيا/العراق.. السجن 15 سنة لمدان بالعمل مع تنظيم "داعش"/الجيش اليمني: الحوثيون استهدفوا أحد مخازن مخلفات الحرب في مأرب

الثلاثاء 04/فبراير/2020 - 11:07 ص
طباعة المسماري يكشف أسماء إعداد: فاطمة عبدالغني
 

تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  صباح اليوم 4 فبراير 2020.


المسماري يكشف أسماء وجنسيات "مرتزقة أردوغان" في ليبيا

كشف المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري، الاثنين، أسماء قادة المرتزقة السوريين الذين أرسلتهم تركيا إلى ليبيا في الآونة الأخيرة للقتال في صفوف ميليشيات طرابلس.

وقال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي إن شخصا يدعى عقيد غازي يقود المرتزقة السوريين في ليبيا، مشيرا إلى أن جنسيات الإرهابيين الذين نقلوا إلى ليبيا هي سورية وعراقية وليبية.

وأكد المسماري خلال مؤتمر صحفي، أن أردوغان كان يريد إرسال 18 ألف إرهابي إلى ليبيا، موضحا أن تركيا قامت بنقل ما يصل إلى 2000 مسلح من تنظيم جبهة النصرة إلى ليبيا عبر مطار معيتيقة.
وقال إن قاعدة معيتيقة تحولت إلى قاعدة تركيا بشكل شبه كامل، مؤكدا أن الرئيس التركي نقل 1500 مسلح من تنظيم داعش من سوريا إلى ليبيا.

وكشف المسماري أن أردوغان أنشأ شركة أمنية تحولت إلى ذراع لتنظيم الإخوان من أجل تنفيذ عمليات إرهابية في ليبيا، مشيرا إلى أن الرئيس التركي يدير شبكة إرهابية دولية من خلال الشركة الأمنية التي أنشأها.

وعرض المسماري أدلة على تورط أردوغان في دعم الإرهاب في ليبيا، مؤكدا أن سياسته أصبحت واضحة في دعم الإرهاب من خلال دعم وإنشاء مجموعات إرهابية وشركات أمنية.
وقال إن الجيش الوطني الليبي ملتزم بوقف إطلاق النار لإعطاء فرصة للحل السلمي، وتعرية العدو أمام المجتمع الدولي، مشيرا إلى أن الالتزام بوقف إطلاق النار فضح أردوغان أمام المجتمع الدولي في دعمه للإرهاب.

وأوضح المسماري أن قوات الجيش الوطني الليبي لم تستهدف السفن التركية التي رست مؤخرا في موانئ ليبية محملة بالمعدات العسكرية من أجل استدراجها ومن ثم استنزافها في أرض المعارك.

وقال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي إن القوات الليبية المسلحة نقود بمعركة استثنائية، خاصة أنها تخوض حربا بالوكالة ضد الإرهاب على الأراضي الليبية.
(سكاي نيوز)

العراق.. السجن 15 سنة لمدان بالعمل مع تنظيم "داعش"

العراق.. السجن 15
أعلنت المحكمة الجنائية المركزية في رئاسة استئناف بغداد - الرصافة الاتحادية في العراق، اليوم الثلاثاء، عن حكمها بالسجن 15 سنة على مدان بالانتماء إلى تنظيم "داعش" الإرهابي.

وذكر مجلس القضاء الأعلى في العراق أن "مدانا اعترف في مرحلتي التحقيق الابتدائي والقضائي بعمله في التنظيمات الإرهابية منذ عام 2004"، مبينا أن "المدان عمل على تطوير الأسلحة والمساهمة في تفخيخ العجلات إضافة إلى تقديم الدعم اللوجستي للتنظيم الإرهابي في مدينة الفلوجة".

وأضاف أن "المدان انضم إلى تنظيم داعش الإرهابي في عام 2014 وقام بتنفيذ عدة عمليات ضد القوات الأمنية العراقية، بحسب اعترافاته".

وأشار البيان إلى أن "المحكمة الجنائية المركزية في الرصافة أصدرت الحكم بالسجن 15 عاما ضد المتهم وفق أحكام المادة الرابعة/1 بدلالة المادة الثانية/1/3 من قانون مكافحة الإرهاب رقم 13 لسنة 2005".
(RT)

اعترافات أسرى "جبهة النصرة" تكشف دعم تركيا للمسلحين بمحافظتي إدلب وحلب

اعترافات أسرى جبهة
 اعترف مسلحون أسرهم الجيش السوري في محيط مدينة حلب، بأن الجانب التركي ساهم في أنشطة جماعة "جبهة النصرة" الإرهابية، وقدم لها  التمويل ومدها بالمقاتلين والكوادر.
وروى مسلح يدعى محمود النجم (أبو عبد الله) أثناء استجوابه: "لقد احتجزني رجال الشرطة الأتراك وأبلغوني أنني إن لم أعمل معهم وأقاتل إلى جانب جبهة النصرة، فسيقتلون أو يعتقلون أسرتي.. أعطوني راتبا قدره 100 دولار". وذكر أن الأتراك قاموا بإرسال أقاربه إلى مخيم للاجئين واحتجزوهم كرهائن، ثم أبلغوه: "طالما أعمل مع جبهة النصرة، فإن الأسرة آمنة". وكشف أيضا أن الدعم الكامل لهذا التنظيم الإرهابي يأتي من تركيا.

وقال متشدد آخر هو مواطن من دير حافر يدعى حسين عبد العزيز (أبو عدي)، إنه تم أسره عندما تراجعت وحدته إلى مركز المراقبة التركي في منطقة الرشيدين -5 في مدينة حلب. وعلى ما يبدو، كان المسلحون يأملون في الاختباء خلف ظهر المراقبين الأتراك.

وأضاف: "لم يكن لدى أسرتي ما يكفي من المال مقابل الغذاء. وهذه الجماعات المسلحة كانت تجند الرجال وتدفع المال. قمت بالتسجيل. ثم قاتلت ضمن مجموعات مختلفة - أحرار الشام، الجيش السوري الحر، حركة نور الدين الزنكي" وقال: "كل هذه المجموعات كانت جزءا من جبهة النصرة" ، ووفقا لما ذكره، يقاتل مسلحون من باكستان وأفغانستان الآن إلى جانب المتطرفين في إدلب.

ويقترب الجيش السوري بعد تحرير مدينة معرة النعمان في 28 يناير، من موقع "جبهة النصرة" المحصن في سراقب من ثلاثة اتجاهات - جنوب وشرق وغرب. وهذه المدينة لها أهمية استراتيجية وتقع عند تقاطع الطرق السريعة بين اللاذقية وحلب ودمشق وحلب.
وسيطرة الحكومة على سراقب يمكن أن تسرع من هزيمة الجماعات المسلحة في محافظة إدلب.
(تاس)

الجيش اليمني: الحوثيون استهدفوا أحد مخازن مخلفات الحرب في مأرب

الجيش اليمني: الحوثيون
أعلن الجيش اليمني التابع للحكومة الشرعية، اليوم الثلاثاء، تعرض مخزن له في محافظة مأرب شمال شرقي اليمن، إلى قصف شنته جماعة (الحوثيين).

وقال موقع وزارة الدفاع اليمنية "26 سبتمبر"، إن "مقذوفا أطلقه الحوثيون استهدف أحد مخازن الخردة ومخلفات الحرب بمحافظة مأرب يحوي كميات من الألغام والمتفجرات كان الحوثيون قد زرعوها في بعض المواقع والمناطق، وتم نزعها وتجميعها تمهيدا لاتلافها وتفجيرها".
وأضاف: "تم احتواء الانفجارات والنيران الناتجة عن المقذوف"، مؤكدا "عدم وجود أي خسائر في الأرواح".

وكان مصدر عسكري يمني أفاد في وقت سابق اليوم، بأن جماعة الحوثيين استهدفت بصاروخ باليستي معسكر صحن الجن التابع للجيش اليمني شمال مدينة مأرب، ما أسفر عن سقوط ضحايا في صفوف العسكريين، وانفجار مخزن ذخائر وأسلحة في المعسكر.
ويضم المعسكر المستهدف، مقر وزارة الدفاع اليمنية.
(سبوتنيك)

تنظيم "داعش" يعلن مسؤوليته عن هجوم الطعن في لندن

تنظيم داعش يعلن مسؤوليته
تبنّى تنظيم "داعش" الاثنين (الثالث من فبراير/ شباط 2020) حادثة الطعن التي نفذها رجل ارتدى حزاماً ناسفاً مزيفاً وأسفرت عن إصابة شخصين في لندن الأحد قبل أن ترديه الشرطة البريطانية قتيلا، وفق ما أوردت وكالة "أعماق" التابعة له على تطبيق تلغرام.

وذكرت الوكالة الدعائية أن "منفذ الهجوم في منطقة ستريتهام جنوب لندن أمس من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية، ونفذ الهجوم استجابة لنداءات استهداف رعايا دول التحالف" الدولي ضد التنظيم المتطرف.

 وأعلنت الشرطة البريطانية الأحد أنها أردت رجلاً قتيلاً في شارع للتسوّق في منطقة سكنية بجنوب لندن، بعدما طعن اثنين من المارة بخنجر، في هجوم "إرهابي" نفّذه مرتدياً "حزاماً ناسفاً مزيّفاً".

وأفادت وسائل إعلام بريطانية أن منفّذ الهجوم هو مدان سابق بجرائم إرهابية أطلق سراحه من السّجن الشهر الماضي بعدما أمضى نصف فترة عقوبته. وشهدت بريطانيا في السنوات الأخيرة موجة اعتداءات إرهابية، آخرها في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 2019 حين قتل عثمان خان، وهو مدان بالإرهاب أفرج عنه في كانون الأول/ ديسمبر 2018، شخصين طعناً في هجوم إرهابي على جسر لندن.

وفقد التنظيم المتطرف العام الماضي كافة المناطق التي سيطر عليها في سوريا والعراق. إلا أنه لا يزال ينشط على شكل خلايا نائمة فيهما، كما يتبنى هجمات بين الحين والآخر في مناطق عدة حول العالم.
(DW)

شارك