الجيش الليبي يحبط مخططا إرهابيا لداعش جنوبي البلاد/الجزائر.. إيقاف 6 عناصر تدعم الجماعات الإرهابية/مقتل 24 شخصاً في هجوم إرهابي بالكونجو

الأحد 01/مارس/2020 - 11:12 ص
طباعة الجيش الليبي يحبط إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 1 مارس 2020.

الجيش الليبي يحبط مخططا إرهابيا لداعش جنوبي البلاد

الجيش الليبي يحبط
أعلن الجيش الوطني الليبي أنه تمكن وعبر ضربة استباقية من إحباط مخطط تخريبي لتنظيم داعش الإرهابي في جنوب البلاد.


وأكد علي الطرشاني، المتحدث باسم الغرفة الأمنية المشتركة- سبها جنوب ليبيا، أنه تم إلقاء القبض على قيادي بتنظيم داعش الإرهابي كان يخطط لعمليات في المنطقة.

وأوضح الطرشاني أنه تم تنفيذ عملية نوعية استباقية أسفرت عن القبض على الإرهابي عمر فاضل السعيد محمد الأمين المكنى "أبو عبدلله " وهو طبيب تنظيم داعش في ليبيا، جنوب مدينة سبها.
وتابع أن الجهات الأمنية والعسكرية والغرفة الأمنية سبها داهما مقرا في منطقة جنوب سبها كان يختبئ فيه "طبيب داعش" الحامل للجنسية، حيث ينظم مع آخرين لتنفيذ مخطط إرهابي في الجنوب.

ونوه إلى أنه تم نقل الإرهابي إلى مكان سري آمن وجاري تحقيق معه من قبل الجهات المختصة، قائلا:"إن الإرهابي لديه أسرار كثيرة عن خلايا داعشية في الجنوب وليبيا عامة".

الجزائر.. إيقاف 6 عناصر تدعم الجماعات الإرهابية

أوقف الجيش الجزائري، الجمعة، 6 عناصر تدعم الجماعات الإرهابية، بمناطق الجلفة وتلمسان، وعنابة وباتنة، حسب ما أورده بيان لوزارة الدفاع.


وحسب البيان فقد كشفت عناصر الجيش ودمرت مفارز أخرى، حيث يتعلق الأمر بـ5 مخابئ للإرهابيين، و4 قنابل تقليدية الصنع.

كما قامت مفارز الجيش باسترجاع مسدس آلي، بكل من مناطق بومرداس والجلفة وباتنة.
وأوقف الجيش الجزائري بالتنسيق مع الجمارك، خلال عمليات متفرقة بتمنراست وبرج باجي مختار، 23 شخصا.

كما ضبطت المفارز المشتركة 8 شاحنات و4 سيارات رباعية الدفع، إضافة إلى 629 طنا من المواد الغذائية، و19 ألف و900 لتر من الزيت و11 مولدا كهربائيا و7 مطارق ضغط.
(سكاي نيوز)

مقتل 24 شخصاً في هجوم إرهابي بالكونجو

قال حاكم مقاطعة إيتوري شمال شرقي الكونجو، إن مسلحين قتلوا 24 شخصاً بالبلاد.
وقال الحاكم جان بامانيسا، إنه تم استخدام المناجل والبنادق لقتل المدنيين، وتم استدعاء الجنود في أعقاب الهجوم لتأمين المنطقة.

وقال إنونسينت مادو كادالا، المسؤول بالمنطقة: "إن المهاجمين المسلحين هاجموا قرية ديجني يوم الجمعة".

ويواجه شرقي الكونجو العديد من الأزمات، بما في ذلك الجماعات المسلحة، التي يتقاتل الكثير منها للسيطرة على الموارد الطبيعية القيمة، وتفشي فيروس إيبولا الذي أودى بحياة أكثر من ألفي شخص.
(د ب أ)

الجيش الصومالي يسيطر على معسكر جماعة مسلحة بعد معارك

اقتحمت قوات الأمن الصومالية، معسكراً لجماعة صوفية مسلحة، ما دفع قادتها للاستسلام بعد معارك أسفرت عن مقتل 12 شخصاً، بحسب ما أفاد مسؤولون وشهود السبت.

واندلع القتال بين قوات الجيش وعناصر تنظيم أهل السنة والجماعة ليل الخميس في دوسمريب، عاصمة ولاية غلمدغ التي تتمتع بحكم شبه ذاتي وازدادت حدته الجمعة.

وقال القيادي في الجيش الصومالي عبدالله أحمد، ل«فرانس برس» عبر الهاتف إن «القوات الصومالية، سيطرت بشكل كامل على قاعدة الميليشيات وبات الوضع طبيعياً الآن. استسلم قادة الميليشيات الصوفية للقياديين في القوة» التابعة للجيش.

وذكر شهود، أن معظم المقاتلين الصوفيين استسلموا بعد قتال عنيف قبل أن تتمكن قوات الأمن الصومالية من دخول المعسكر الرئيسي.

وقال زعيم الجماعة الصوفية الشيخ محمد شاكر الذي كان يقود المعارك ضد قوات الأمن الصومالية للصحفيين: «قررنا التنازل من أجل الشعب بعدما علمنا بأن الوضع يزداد سوءاً ما يتسبب بمزيد من المشاكل». وأضاف أن «الحكومة مسؤولة عن أمننا وأمن البلدة والعامة وسلمناهم أسلحتنا».

وانتخب برلمان غلمدغ في وقت سابق هذا الشهر أحمد عبد كاري، وهو وزير سابق مدعوم من الحكومة الفيدرالية، رئيساً للولاية.

لكن شاكر، رفض النتيجة، وأعلن نفسه رئيساً. وأعلن رئيس غلمدغ السابق أحمد دعالي كذلك انتصاره، وشكّل برلماناً آخر.

واطلع التنظيم الصوفي بدور رئيسي في مواجهة حركة «الشباب» المتطرفة، وسيطر على مدن الولاية الرئيسية على مدى السنوات العشر الماضية.

وفي 2017، وافق شاكر، على الانضمام إلى حكومة الولاية، لكنه نأى بنفسه عنها لاحقاً إثر خلافات مع رئيسها.

ووافق بعد ذلك على انتخابات جديدة قبل أن يغيّر رأيه ويتهم الحكومة الفيدرالية بالتلاعب بالعملية لتعيين أحد أنصارها.

(أ ف ب)


السودان يقيل عشرات الدبلوماسيين بسبب صلاتهم بالبشير

قالت لجنة قانونية في السودان يوم السبت إنه تمت إقالة العشرات من الدبلوماسيين بسبب صلاتهم بإدارة الرئيس المخلوع عمر البشير.

وتم تشكيل لجنة إزالة التمكين بموجب قانون تم سنه في نوفمبر تشرين الثاني لتفكيك نظام البشير الذي تمت الإطاحة به من السلطة في أبريل نيسان من العام الماضي بعد ما يقرب من ثلاثة عقود من الحكم.

وقال محمد الفكي سليمان نائب رئيس لجنة إزالة التمكين في مؤتمر صحفي في العاصمة الخرطوم ”تمت إقالة 109 من السفراء والدبلوماسيين والإداريين من وزارة الخارجية وهؤلاء تم تعيينهم عبر التمكين السياسي والاجتماعي“.

وقال طه عثمان عضو اللجنة إن بعض هؤلاء الدبلوماسيين عينهم البشير بنفسه بينما اختار حزب المؤتمر الوطني، المنحل حاليا، الباقين.

وحلت لجنة إزالة التمكين هذا الشهر مجالس إدارات البنك المركزي السوداني و11 بنكا آخر مملوكين للدولة وأقالت أيضا مدراء ثمانية من البنوك.
(رويترز)

الرئيس الأفغاني يعلن أن الهدنة الموقتة ستستمر بغية التوصل لوقف كامل لإطلاق النار

أعلن الرئيس الأفغاني أشرف غني تمديد الهدنة الجزئية التي سبقت توقيع الاتفاق بين طالبان والولايات المتحدة لمدة أسبوع بغية التوصل إلى وقف إطلاق نار "كامل"، مؤكدا أن حكومته لم تقدم أي تعهد بالإفراج عن 5 آلاف معتقل من طالبان.

وجاء أسبوع "خفض العنف" قبل توقيع اتفاق تاريخي بين واشنطن وطالبان في الدوحة السبت.

وتعهدت الولايات المتحدة وحلفاؤها بسحب كافة قواتهم من أفغانستان خلال 14 شهراً إذا التزمت طالبان ببنود الاتفاق، بينها البدء بمحادثات مع كابول بهدف التوصل إلى اتفاق سلام فعلي.

وقال غني خلال مؤتمر صحافي في كابول إن "خفض العنف سيستمر مع هدف التوصل إلى وقف إطلاق نار كامل"، موضحاً أن قائد القوات الأجنبية في افغانستان الجنرال الأميركي سكوت ميلر أبلغ طالبان بهذا القرار.

لكن الرئيس الأفغاني رفض بند الاتفاق الذي يقضي بإفراج طالبان عن ألف معتقل وإفراج الحكومة الأفغانية بدورها عن 5 آلاف معتقل.

وأكد غني "لا تعهد بالإفراج عن 5 آلاف معتقل"، مضيفاً أن ذلك "حقّ الشعب الأفغاني ورغبته الخالصة. سيشكل ذلك جزءاً من برنامج عمل المحادثات الأفغانية الداخلية، لكن لا يمكن أن يكون شرطاً مسبقاً لمحادثات".

(فرانس 24)

شارك