117 قتيلاً لمرتزقة تركيا في طرابلس وتجنيد مئات الإرهابيين/روسيا تكذب تركيا وترصد حالات إطلاق نار/طلب لمجلس الأمن بوضع «الإخوان» على قوائم الإرهاب

الأحد 08/مارس/2020 - 10:28 ص
طباعة 117 قتيلاً لمرتزقة إعداد: فاطمة عبدالغني
 
 تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  صباح اليوم 8 مارس 2020.

روسيا تكذب تركيا وترصد حالات إطلاق نار

روسيا تكذب تركيا
أعلن رئيس مركز المصالحة الروسي في سوريا، أوليج جورافليوف أن المسلحين المتمركزين في منطقة إدلب نفذوا 6 عمليات قصف منذ فرض نظام وقف إطلاق النار في المنطقة. وأوضح رئيس المركز التابع لوزارة الدفاع الروسية، ومقره قاعدة حميميم الجوية الروسية بريف اللاذقية، أن عمليات القصف استهدفت عددا من البلدات ومواقع القوات الحكومية السورية في محافظتي حلب واللاذقية. ودعا جورافليوف قادة الفصائل المسلحة إلى التخلي عن الاستفزازات وتبني طريق التسوية السلمية.
وكان وزير الدفاع التركي خلوصي أكار قال أمس إن وقف إطلاق النار في إدلب، والذي تم التوصل إليه في إطار اتفاق مع روسيا، لم يشهد انتهاكات في حين أشارت موسكو إلى بضع وقائع إطلاق نار بالمنطقة.
ونقلت وكالة الأناضول للأنباء عن أكار قوله: «سنظل قوة ردع لمنع أي انتهاك لوقف إطلاق النار. لم يحدث شيء منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ». وتم التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في موسكو بعد محادثات لاحتواء الصراع.
ونقلت وكالات أنباء روسية عن وزارة الدفاع الروسية قولها إن هناك ثلاث وقائع شهدت إطلاق نار في إدلب في الأربع والعشرين ساعة الماضية.
وأضافت أن هناك سبع حالات إطلاق نار أخرى في اللاذقية وتسع حالات في حلب، وقالت الوزارة أيضا إن 860 لاجئا عادوا إلى سوريا من الأردن ولبنان خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. وقال أكار أيضاً إن تركيا ستستخدم حق الدفاع عن النفس إذا حدث أي هجوم يستهدف قواتها أو قواعدها في المنطقة.
وقال أكار إن تركيا بدأت العمل على إرساء قواعد الممر الآمن حول الطريق وإن وفدا عسكريا روسيا سيزور أنقرة هذا الأسبوع لمناقشة الخطوات التالية.
في غضون ذلك، قتل قيادي بارز في الحرس الثوري الإيراني مساء الجمعة قرب العاصمة السورية دمشق، وأكد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لفرانس برس «قتل فرهاد دبيريان بوساطة مسدس مع كاتم صوت في منطقة السيدة زينب جنوب دمشق»، دون أن يضيف المزيد من التفاصيل.
وأضاف أن دبيريان كان «مكلفاً منطقتي دمشق وجنوب سوريا» الحدودية مع إسرائيل.
وأفادت من جهتها وكالة أنباء فارس الإيرانية للأنباء عن مقتل «فرهاد دبيريان، حامي مقام السيدة زينب والقائد السابق لمدينة تدمر»، دون أن تشير إلى ما إذا كان عضواً في الحرس الثوري، ونشرت الوكالة صورتين للقيادي، مرتدياً زياً عسكرياً لا يحمل أي إشارة للحرس الثوري.
وقال المرصد إن دبيريان «قاد العمليات العسكرية في منطقة تدمر إبان المعارك مع تنظيم داعش».
إلى ذلك، طلبت بريطانيا من الأمم المتحدة تقديم معلومات أكثر تفصيلا إلى مجلس الأمن عن الجماعات التي لا تستطيع الوصول إليها بالمساعدات الإنسانية في سوريا، وذلك قبل جلسة يقول دبلوماسيون إنها ستشهد مواجهة أخرى محتملة بين الدول الغربية وروسيا حول شحنات المساعدات عبر الحدود.
وفي خطاب إلى مارك لوكوك مسؤول المساعدات الإنسانية بالأمم المتحدة اطلعت عليه رويترز طلبت كارين بيرس سفيرة بريطانيا في الأمم المتحدة أيضا معلومات عن «أنواع شحنات المساعدات التي يتعين أن تطلب الأمم المتحدة الحصول على موافقات بشأنها من السلطات في دمشق. وكتبت بيرس في الخطاب الذي يحمل تاريخ الثالث من مارس تقول: «مجلس الأمن وكذلك المانحون والمجتمع الدولي يحتاجون لمعرفة من يتسلم المساعدات وما إذا كانت هناك عمليات اعتراض للوصول الآمن والمستمر للمساعدات للناس الأكثر ضعفا».

اليونان تتهم تركيا بنقل المهاجرين إلى الحدود بالقوة

قال المتحدث باسم الحكومة اليونانية ستيليوس بيتساس إن «تركيا تهدد اللاجئين للصعود على متن حافلات باتّجاه اليونان ومنهم من تعرض للضرب» وفيما تتواصل الحرب الكلامية بين تركيا واليونان، أمر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خفر السواحل في بلاده بمنع المهاجرين من عبور بحر إيجة مؤقتاً، في وقت اندلعت صدامات جديدة أمس بين هؤلاء وعناصر شرطة الحدود اليونانيين.
واحتشد آلاف المهاجرين عند الحدود البرية مع اليونان بعدما قال أردوغان الأسبوع الماضي إن تركيا لن تمنع المهاجرين من التوجّه لأراضي الاتحاد الأوروبي، ما تسبب باندلاع أعمال عنف وتصاعد حدة التوتر بين أنقرة وبروكسل.
وأفاد خفر السواحل الأتراك في تغريدة أمس الأول أنه «بأمر من الرئيس لن يُعطى أي إذن للمهاجرين بعبور بحر إيجه بسبب ما يتضمنه ذلك من مخاطر».
لكنهم أضافوا أن سياسة تركيا المتمثّلة بالسماح للاجئين بالتوجّه إلى أوروبا ما زالت على حالها وأن الأمر مرتبط فقط بالمعابر البحرية. ووصل أكثر من 1700 مهاجر من تركيا إلى ليسبوس وأربع جزر أخرى في بحر إيجه خلال الأسبوع الفائت. وتبادلت تركيا والاتحاد الأوروبي الاتهامات بينما طالبت أنقرة بروكسل بتطبيق بنود اتفاق الهجرة الذي أبرم سنة 2016 في حين أشار التكتل إلى أن الأتراك يستخدمون المهاجرين كورقة ضغط سياسي. وأفادت الرئاسة التركية أن أردوغان سيتوجّه إلى بلجيكا حيث مقر الاتحاد الأوروبي لزيارة تستمر ليوم واحد غدا، من دون إعطاء تفاصيل إضافية.
وخلال مواجهة استمرت لساعات أمس، استخدمت الشرطة اليونانية الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه ضد المهاجرين الذين حاولوا كسر الحواجز في محافظة أدرنة الحدودية.
وتبادل المسؤولون اليونانيون والأتراك حربا كلامية أمس. وقال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو إن رئيس الوزراء اليوناني كرياكوس ميتسوتاكيس «لن يكون بإمكانه السيطرة على الحدود» مع تحسّن أحوال الطقس. وأضاف أن التدفق الحالي هو مجرد بداية..».
من جانبه، قال المتحدث باسم الحكومة اليونانية ستيليوس بيتساس لقناة «أوبن تي في» إنه تم تهديد الناس «للصعود على متن حافلات باتّجاه اليونان» بينما «تعرّض آخرون للضرب للعودة إلى كاستانييس» الحدودية.
وعلق العديد من المهاجرين في ظل البرد القارس منذ أيام عند حدود بازاركولي التي يطلق عليها «كاستانييس» في الجانب اليوناني.
وأفاد خفر السواحل الأتراك أنه تم إنقاذ 97 مهاجراً الخميس بعدما «ثقب الجانب اليوناني ثلاثة قوارب (كانوا على متنها) وتركهم نصف غارقين وسط بحر (إيجة)».
وتنفي السلطات اليونانية استخدام القوّة والتصرف بطريقة غير قانونية.
(الاتحاد)

117 قتيلاً لمرتزقة تركيا في طرابلس وتجنيد مئات الإرهابيين

أعلن المرصد السوري عن ارتفاع عدد القتلى في صفوف المرتزقة السوريين الذين أرسلتهم أنقرة لليبيا إلى 117 قتيلاً، موضحاً أن قتلى المرتزقة في ليبيا سقطوا خلال الاشتباكات الدائرة على محور صلاح الدين جنوبي طرابلس ومحور الرملة قرب المطار ومحور مشرع الهضبة، فيما يتم إسعاف الجرحى والقتلى إلى كل من 3 نقاط طبية، تعرف باسم مصحة المشتل ومصحة قدور ومصحة غوط الشعال.
وتواصل أنقرة تحشيد المرتزقة؛ إذ ارتفع عدد المجندين لدعم ميليشيات طرابلس إلى نحو 4750 مرتزقاً، بحسب المرصد الذي أشار إلى أن عدد المجندين من الجماعات الإرهابية الذين وصلوا المعسكرات التركية لتلقي التدريب، بلغ بحسب المرصد نحو 1900.
وأعلن الجيش الليبي إسقاط طائرة تركية مسيرة جنوبي طرابلس، بينما تستمر سلطات أنقرة في تضييق الخناق على وسائل الإعلام التي تكشف الخسائر التركية في ليبيا. وفي هذا السياق اعتقلت الشرطة التركية، باريش ترك أوغلو، مدير الأخبار في موقع «أودا تي في»؛ بسبب تقرير عن تشييع جنازة أحد أفراد جهاز المخابرات التركي، الذي قتل في ليبيا وكشف هويته، وعرضت محطة «أودا تي في» لقطات الثلاثاء الماضي عن الجنازة في مقاطعة مانيسا الغربية، قائلة إن مراسم الدفن جرت بصمت، من دون مشاركة مسؤولين رفيعي المستوى. وأصدرت السلطات التركية مذكرة توقيف بحق تيرك أوغلو لفضح هوية المسؤول في وكالة الاستخبارات. ولكن تم الكشف عن هويته بالفعل من قبل نائب حزب الصالح المعارض أوميت أوزداي في مؤتمر صحفي في البرلمان تم بثه عبر الإنترنت، بحسب ما أعلنت قناة «أودا تي في».

هجوم فاشل للميليشيات شرقي مصراتة

تلقت الميليشيات المدعومة من تركيا خسائر فادحة خلال محاولة فاشلة لخرق الهدنة واستهداف قوات الجيش الليبي شرقي مصراتة.

وأكد آمر غرف عمليات سرت التابعة للجيش الليبي اللواء سالم درياق أن الميليشيات والمجموعات الإرهابية المدعومة من تركيا، حاولت، صباح أمس السبت، التقدم على تمركزات قوات الجيش الليبي بمحور الهيشة شرقي مصراتة ولكنها فشلت فشلاً ذريعاً.

وأوضح في تصريح خاص ل«العين الإخبارية» أن «الميليشيات شنت هجوماً فاشلاً بمحوري الساحل والجنوب، ولكن القوات صدت الهجوم ودحرتهم، كما تقدمت القوات على تمركزات العدو وكبدتها خسائر فادحة في الأفراد والآليات، ثم عادت الوحدات العسكرية إلى نقاط تمركزها الأولى حسب الأوامر الصادرة إليها».واستطاع الجيش الليبي في ضربة موجعة تحرير مدينة سرت في ساعات قليلة، مطلع يناير/‏كانون الثاني الماضي، قبل إعلان الهدنة التي انطلقت 12 من الشهر نفسه.

ومدينة سرت لها أهمية استراتيجية خاصة، حيث إنها مدينة ساحلية تقع شمالي ليبيا وتتوسط الساحل الواصل بين شرقي ليبيا وغربها، يبلغ عدد سكان المدينة نحو 160 ألف نسمة، كما تعد عسكرياً نقطة متقدمة للجيش الليبي نحو مصراتة.

طلب لمجلس الأمن بوضع «الإخوان» على قوائم الإرهاب

طالب مركز بحثي مصري معتبر، مجلس الأمن بالإسراع بوضع تنظيم جماعة «الإخوان» الإرهابية على قوائم الإرهاب، مثمناً قرار لجنة الجزاءات بمجلس الأمن، التابع للأمم المتحدة، بإدراج ثلاثة كيانات على قائمة الكيانات الإرهابية الدولية، وما يترتب على ذلك من آثار لانتمائهم لتنظيمي «القاعدة»، و«داعش».

ووصف البرلماني عبد الرحيم علي، رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، في بيان أمس، القرار بأنه يمثل خطوة على الطريق الصحيح، تعجل بوضع جماعة «الإخوان» الإرهابية على مستوى المنظمة الأممية، ضمن قائمة الكيانات الإرهابية الدولية، مشيراً إلى أن إدراج الكيانات الإرهابية الثلاثة، يؤكد أن مثل هذه الكيانات خرجت من رحم جماعة «الإخوان»، بمسميات متفق عليها، لإبعاد الشبهات عن التنظيم الدولي للجماعة الإرهابية.

وقال علي، إن القرار ستكون له آثاره الإيجابية والفورية، باتجاه اتخاذ خطوات حاسمة، ضد الدول والأنظمة التي تمول وتشجع وتسلح وتؤوي الإرهاب والإرهابيين، وفي مقدمتها كل من النظامين التركي والقطري، خاصة أن أنقرة والدوحة أصبحتا مأوى كبيراً وأرضاً خصبة لتخريج الإرهابيين، فضلاً عن التشجيع المستمر من قبل القنوات الفضائية، التي تبث عبر الدولتين، على قيام الإرهابيين داخل عدد من الدول العربية، للقيام بأعمالهم الإرهابية، خصوصاً داخل الأراضي السورية والليبية.

(الخليج)

(

أردوغان يرضخ.. ويتراجع عن ابتزاز أوروبا

في تراجع عن تهديداته التي أطلقها الأسبوع الماضي، ملوحاً ببحر من اللاجئين نحو الحدود الأوروبية، طلب الرئيس التركي رجب أردوغان، أمس، من خفر السواحل بمنع المهاجرين في تركيا من عبور بحر إيجه.


ونقلت وكالة أنباء «الأناضول» الرسمية عن جهاز خفر السواحل قوله إن «أي إذن لن يُعطى للمهاجرين بعبور بحر إيجه لما يتضمنه ذلك من مخاطر، وذلك بأمر من الرئيس التركي».


كما أتى هذا التراجع بعد ساعات قليلة من إعلان رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس الليلة قبل الماضية، أن الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتركيا الذي أدّى منذ العام 2016 إلى الحد من الهجرة إلى أوروبا بات «ميتًا»، متهماً أنقرة بـ«المساعدة» في التدفّق المستمر لآلاف المهاجرين على الحدود.


وقال ميتسوتاكيس لشبكة «سي إن إن»: «الآن، دعونا نكن صادقين، الاتفاق قد مات». وأضاف «لقد مات لأن تركيا قررت خرق الاتفاق بالكامل بسبب ما حدث في سوريا». واعتبر ميتسوتاكيس أن تركيا تفعل «عكس» ما التزمت به لناحية إبقاء طالبي اللجوء لديها. وقال «لقد قاموا بشكل منهجي، في البر والبحر على السواء، في مساعدة الناس في جهودهم لعبور الحدود إلى اليونان».


كما شدد على أن «تركيا لن تبتزّ أوروبا بهذه المشكلة». وتابع «لسنا مَن يقوم بتصعيد هذا النزاع، لدينا كل الحق في حماية حدودنا السيادية».


وفي وقت لاحق، تبادل المسؤولون اليونانيون والأتراك حربا كلامية. وقال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو إن ميتسوتاكيس لن يكون بإمكانه السيطرة على الحدود مع تحسّن أحوال الطقس، مضيفا أن منسوب نهر ميريش (إيفروس في الجانب اليوناني) انخفض إلى 40 حتى 45 سنتمتراً في بعض المناطق.


بالمقابل، قال الناطق باسم الحكومة اليونانية ستيليوس بيتساس لقناة «أوبن تي في» إنه تم تهديد الناس  للصعود على متن حافلات باتّجاه اليونان.


توتر جديد


وفي تصعيد جديد للتوتر إزاء المهاجرين الراغبين في دخول أراضي الاتحاد الأوروبي، تم إطلاق غاز مسيل للدموع وقنابل دخان عبر الحدود التركية مع اليونان أمس. وقالت وكالة «رويترز» في المنطقة، إن المقذوفات تأتي من الأراضي التركية وتلقى باتجاه الشرطة اليونانية عبر سياج حدودي مرتفع بالقرب من معبر كاستانيي.


تظاهرة داعمة


في غضون ذلك، تظاهر عدة الآلاف في هامبورج شمالي ألمانيا أمس للمطالبة بإيواء لاجئين من منطقة الحدود اليونانية التركية. وقال أحد المنظمين:«إذا أغلقت أوروبا الرسمية حدودها وصعدت العنف الرسمي ضد طالبي اللجوء، فعلى كل الناس المدافعين عن التضامن مع اللاجئين والحق في اللجوء، الخروج إلى الشوارع».

    مقتل قيادي بالحرس الثوري الإيراني

    قُتل قيادي بارز في الحرس الثوري الإيراني في العاصمة دمشق، أول من أمس.

    وأشارت وسائل إعلام إيرانية إلى أن القيادي في الحرس الثوري الإيراني، الذي اغتيل في منطقة السيدة زينب، بسوريا، هو العميد فرهاد دبيريان.

    وذكرت تلك الوسائل أن دبيريان كان مسؤولاً عن منطقة السيدة زينب، وأنه تولى قيادة العمليات العسكرية في مدينة تدمر، إبان استعادتها من تنظيم داعش.

    Volume 0%
     

    ولم يصدر عن الحكومة السورية أي بيان يوضح كيفية مقتل دبيريان، أو الجهة التي تقف وراء عملية الاغتيال.

    وكانت إسرائيل قد نفّذت سابقاً عدة عمليات في الداخل السوري ضد عناصر إيرانية، وهاجمت مراراً أهدافاً إيرانية في سوريا، وأخرى لجماعات مسلحة متحالفة مع إيران، أهمها مواقع تابعة لميليشيات حزب الله في الداخل السوري.

    (البيان)

    شارك