"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الثلاثاء 24/مارس/2020 - 12:13 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم  24 مارس 2020.
البيان: استهداف مواقع الحوثيين في غرب صعدة
قصفت قوات الجيش اليمني مواقع ميليشيا الحوثي، في مديرية رازح غرب محافظة صعدة على الحدود مع السعودية، بالتزامن وبدء الميليشيا حملة تجنيد جديدة لتعويض خسائرها الكبيرة في المواجهات الدائرة في محافظتي الجوف وصنعاء. ووفق ما قاله العميد فارس الربادي قائد اللواء السابع حرس حدود، فإن مدفعية الجيش استهدفت مواقع ميليشيا الحوثي في منطقة بني معين، وجبل الأذناب الاستراتيجي، في جبهة رازح، حيث دمرت مواقع وأسلحة وإمدادات لمواقع الميليشيا تتضمن أسلحة وأغذية.

ووفق القائد العسكري، فإن قوات اللواء تصدت لمحاولة تسلل نفذتها الميليشيا للتسلل باتجاه مواقع الجيش، وأجبرتها على الفرار بعد سقوط عديد من عناصرها بين قتيل وجريح. إلى ذلك، أكدت مصادر قبلية إطلاق الميليشيا حملة تجنيد جديدة في مختلف المحافظات الواقعة تحت سيطرتها لتعويض الخسائر الكبيرة التي تكبدتها في محافظة الجوف ومديريتي صرواح ونهم، وقانية في محافظة البيضاء.

إغراءات

وذكرت المصادر، أن الميليشيا ألزمت أعيان القبائل بإرسال مزيد من المقاتلين إلى معسكرات التدريب بضمان حصول هؤلاء على رواتب وبقائهم في مواقعهم، مهددة بتنصيب أعيان لقبائلهم بدلاً منهم في حال لم يلتزموا.

ووفقاً لهذه المصادر فإن الميليشيا وتنفيذاً لأوامر زعيمها أطلقت يد مشرفيها في حجة وصنعاء وريمة وعمران وذمار وأجزاء من إب لمتابعة أعيان القبائل بإرسال المزيد من المقاتلين مستغلة الوضع المعيشي للناس عبر إغرائهم بحصول أبنائهم على رواتب إذا ما تم إلحاقهم بالجبهات، إلى جانب المئات من المراهقين الذين يتم استدراجهم إلى القتال بعد إلحاقهم بالدورات الثقافية الطائفية التي تشمل جميع الموظفين وأيضا طلاب المدارس.

مبالغ مالية

وبموجب تعليمات قائد الميليشيا، فقد ألزم كل قائد قبيلة بإحضار أربعة مقاتلين من كل قرية وألزمت السكان الذين يرفضون إرسال أبنائهم بدفع مبالغ مالية كبيرة للذين يتطوعون للتجنيد بدلاً منهم، خاصة وأن هذه الحملات تستهدف المناطق التي تعاني من الفقر كما يتم إحضار مجندين بدلاً من الرافضين من مناطق أشد فقراً، طمعاً في الأموال التي يتم فرضها على الرافضين للتجنيد ويتم تقاسمها بين البدلاء ومشرفي الميليشيا.

أما في الحديدة، فقال العميد محمد عيضة، رئيس الجانب الحكومي في لجنة تنسيق إعادة الانتشار، إنه ومنذ تعليق الفريق الحكومي عمله مع بعثة الأمم المتحدة في 11 مارس والبعثة الأممية تماطل في إعادة ما تبقى من ضباط الفريق الحكومي المتواجدين على متن سفينة البعثة في ميناء الحديدة.

الشرق الأوسط: الجيش اليمني يتقدم في 4 جبهات ويأسر 20 انقلابياً غرب مأرب
تقدم الجيش اليمني في جبهات تمثلت في البيضاء والجوف ونهم والضالع، في الوقت الذي أسرت فيه القوات 20 عنصراً من الميليشيات الانقلابية، فجر الأحد، بجبهة صرواح غرب مأرب، وذلك بعد ساعات من استهداف قوات الجيش الوطني بقصف مدفعي وصاروخي تجمعات ومواقع متفرّقة للميليشيات الحوثية الانقلابية، إذ أسفر القصف عن خسائر بشرية ومادية في صفوفها.
وذكر المركز الإعلامي للقوات المسلحة أن «مجاميع من ميليشيا الحوثي حاولت التسلل إلى أحد مواقع الجيش الوطني في ميمنة جبهة صرواح إلا أن الجيش الوطني كان لها بالمرصاد؛ حيث اشتبكوا مع العناصر المتسللة وتمكنوا من إلقاء القبض على 20 عنصراً حوثياً، فيما لاذ من تبقى منهم بالفرار تحت ضربات الجيش». ونقل المركز عن مصادر عسكرية تأكيدها أن «مقاتلات التحالف استهدفت بعدّة غارات تعزيزات وآليات قتالية تابعة للميليشيات كانت في طريقها إلى جبهة صرواح، وأدت لتدميرها بالكامل ومقتل جميع من كانوا على متنها».
تزامن ذلك مع خسائر بشرية ومادية كبيرة في صفوف ميليشيات الحوثي الانقلابية في جبهات البيضاء والجوف ونهم والضالع بمواجهات مع الجيش الوطني وغارات مقاتلات تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية، في الوقت الذي تواصل فيها ميليشيات الانقلاب تصعيدها العسكري وانتهاكاتها واستهداف مواقع القوات المشتركة والأحياء والقرى السكنية والمرافق الصناعية في محافظة الحديدة، وتعزيز خفر السواحل مواقعها في البحر الأحمر.
وشنت قوات الجيش الوطني، السبت، بإسناد من تحالف دعم الشرعية، هجوماً على مواقع الميليشيات الانقلابية في جبهة قانية بالبيضاء، وسط، وتمكن من تحرير مواقع جديدة كانت خاضعة لسيطرة ميليشيات الانقلابيين، وفقاً لما أكده قائد اللواء 117 مشاة العميد أحمد النقح.
وقال العميد النقح إن «الجيش الوطني مسنودين بتحالف دعم الشرعية شنوا هجمات عنيفة ضد ميليشيات الحوثي الانقلابية في جبهة قانية شمال البيضاء وتمكنوا من تحرير مواقع جديدة وتكبيد الميليشيات خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات». مضيفاً، وفقاً لما نقل عنه مركز إعلام القوات المسلحة، أن «(الوطني) تمكن من تحرير مواقع جديدة في جبهة قانية، ومنها القطور والتباب السود وغيرها بعد أن كانت تتمركز فيها الميليشيات الحوثية».
وأكد أن قوات الجيش «استعادت عدداً من الآليات العسكرية وكميات من الأسلحة والذخائر المتنوعة» وأن «خسائر ميليشيات الحوثي البشرية بلغت قرابة الـ100 بين قتيل وجريح وأسير، وأن بعض جثث الحوثيين لا تزال مرمية في الشعاب وبطون الأودية تركتهم الميليشيات لأنهم مما يسمون بـ(الزنابيل) أي من أبناء القبائل الذين لا قيمة لهم لدى مشرفي عصابة الحوثي».
إلى ذلك، أفادت مصادر إعلامية عسكرية تابعة لقوات «ألوية العمالقة»، المرابطة في جبهة الساحل الغربي، بأن «مستشفيات مدينة الحديدة استقبلت خلال اليومين الماضيين 18 قتيلا و28 جريحاً من عناصر ميليشيات الحوثي الانقلابية». مؤكدة أن «جميع القتلى والجرحى من الحوثيين في مستشفيات الحديدة وصلوا من جبهات الساحل الغربي».
وبينما تواصل ميليشيات الحوثي مسلسل خروقاتها اليومية في محافظة الحديدة الساحلية، المطلة على البحر الأحمر، قتل عامل وأصيب اثنان اخران من زملائه جراء معاودة ميليشيات الحوثي الانقلابية، الجمعة، استهداف مصنع الألبان التابع لمجمع إخوان ثابت الصناعي والتجاري شرق مدينة الحديدة. وباشرت قوات خفر السواحل، قطاع البحر الأحمر، السبت، بتنفيذ خطة أمنية شاملة تضمنت نشر دوريات بحرية لتأمين كامل الساحل الغربي ومكافحة التهريب وعلى رأسه المواد المهربة للميليشيات الحوثية.
وأفاد الإعلام العسكري للقوات المشتركة، على لسان مصدر مسؤول في خفر السواحل قوله بأن «الوحدات انطلقت صباح السبت وعززت الانتشار في 4 مواقع بباب المندب»، موضحاً أن «عملية الانتشار هذه تعد امتداداً لخطة الانتشار التي نفذتها قوات خفر السواحل - قطاع البحر الأحمر - عقب إعادة بنائها وتأهيلها العام الماضي».
في سياق ميداني متصل، أفشلت قوات الجيش المشتركة في الضالع، بجنوب البلاد، محاولات تسلل لمجاميع حوثية إلى مواقعها في جبهة مريس، شمالاً، ما أسفر عن اندلاع معارك وقصف الميليشيات مواقع الجيش في وينان والخلل والحمراء، حيث ردت مدفعية الجيش على مصادر إطلاق النيران، وأجبرت الميليشيات الحوثية على التراجع، وسط استماتة الميليشيات الحوثية لإحراز تقدم نحو مدينة الجبارة ومعسكر الصدرين.

الشرق الأوسط: حملات تجنيد إجباري في إب وإتاوات حوثية ضد الرافضين
دشنت الميليشيات الحوثية، خلال الأيام القليلة الماضية، حملة تجنيد إجبارية جديدة في معظم مديريات ومناطق محافظة إب الخاضعة لسيطرتها، بالتزامن مع اشتداد المعارك في عدة جبهات، وتساقط عناصر الجماعة ما بين قتلى وحرجى.
وأفادت مصادر قبلية في إب لـ«الشرق الأوسط» بأن قيادة الميليشيات في المحافظة وجهت، منتصف الأسبوع الماضي، جميع مشرفيها والموالين لها بعدد من المديريات التي تتبع المحافظة بضرورة الجاهزية العالية، والبدء بحملة تحشيد جديدة في صفوف السكان للقتال في جبهاتها.
وأكدت المصادر أن التوجيهات الحوثية الأخيرة رافقها أيضاً على أرض الواقع تشكيل لجان ميدانية، بهدف فرض التجنيد الإجباري والقسري على سكان المحافظة.
وألزمت الميليشيات عدداً من الوجاهات القبلية الموالية لها في مديريتي يريم والقفر، بتجنيد عنصرين على الأقل عن كل قرية صغيرة، ودفعهما على وجه السرعة للالتحاق بالجبهات، فيما فرضت في ذات الوقت إتاوات مالية على رافضي التجنيد.
وعلى الصعيد ذاته، كشف مواطنون بمديرية القفر بإب لـ«الشرق الأوسط»، عن قيام القيادي الحوثي المدعو عبد الفتاح غلاب المعيَّن من قبل الحوثيين وكيلاً لمحافظة إب، وأحد أبناء مديرية القفر، وبصحبة مشرفين بفرض إتاوات مالية على الأهالي في عدد من قرى وعزل المديرية، الذين لا يزالون يرفضون الالتحاق في جبهات الميليشيات الحوثية.
وقال المواطنون إن الجماعة فرضت على كل أسرة، امتنعت عن الدفع بمقاتلين من أبنائها، دفع مبلغ 50 ألف ريال عن كل شاب لم يتوجه إلى الجبهات، دعماً لما يسمونه المجهود الحربي (الدولار نحو 600 ريال).
وفي سياق متصل، لجأت الميليشيات الانقلابية في المحافظة ذاتها، ونتيجة الهزائم التي تلقتها وما زالت بمعظم جبهات القتال، إلى حيلة قديمة جديدة، تمثلت بإعادة استخدام أئمة المساجد والخطباء وإلزامهم عبر توجيهات طائفية بحشد مقاتلين جدد للقتال بصفوفها، وفق ما رواه سكان محليون بعدد من مديريات المحافظة.
وفي مديرية العدين، جنوب غربي محافظة إب، كثف خطباء الميليشيات بعدد من مساجد المدينة وبناء على تعليمات حوثية، من خطابات التعبئة القتالية والتحريض والطائفية في خطبة الجمعة الماضية.
وقال عدد من السكان المحليون بمدينة العدين لـ«الشرق الأوسط»، إن خطب الجمعة، في ستة مساجد بالمدينة ركزت على الترويج لأفكار وأهداف وبرامج الميليشيات الطائفية، وشملت الدعوة من قبل خطباء الانقلابيين الحوثيين لتجنيد الشباب وتحفيزهم على القتال. وفي الجامع الكبير، وسط المدينة، قال أحد المصلين لـ«الشرق الأوسط»، إن ما يسمى بالمشرف الثقافي للميليشيات بالعدين وجّه خطيب المسجد، قبيل صلاة الجمعة، بأهمية وضرورة التطرّق بخطبته لدعوة المصلين، وحثهم على الدفع بأنفسهم وأبنائهم للقتال بجبهات الجماعة.
وتواصلاً لخطى ومساعي الميليشيات الحثيثة للزج بأبناء إب بمحارق الموت، ألزمت الجماعة الإرهابية، مؤخراً، مشايخ مديريتي (السدة وحبيش) بتجنيد فردين من كل قرية، للقتال جانبها في الجبهات.
ومثلما استخدمت الجماعة وسيلة الابتزاز والإتاوات على كل أسرة تخلّفت عن توجهاتها في القفر ومناطق أخرى في إب، فرضت الميليشيات ذاتها، وعبر مشرفيها إتاوات مالية، على عشرات الأسر التي لم تخضع لمطالبها في مركز وقرى المديريتين.
وأفاد بعض الأهالي والمواطنين بحبيش والسدة لـ«الشرق الأوسط»، بأن مشرفي الجماعة أجبروا المشايخ والعقال والشخصيات الاجتماعية في كل قرية على تجهيز فردين وإرسالهم إلى دورات التدريب والتعبئة والشحن الطائفي، ومن ثم إلى جبهات القتال.
وبحسب الأهالي، تستخدم الجماعة، المسنودة من إيران، الوجاهات القبلية والمشايخ في إخضاع الأسر لتجنيد أولادهم قسراً بصفوفها، مقابل وعود بترقيمهم عسكرياً، وامتيازات أخرى.
وتأتي حملات الاستهداف والتجنيد الحوثية الواسعة بحق سكان إب، في وقت لا تزال فيه عدد من مناطق المحافظة تستقبل وبشكل يومي العشرات من مواكب القتلى، الذين غررت بهم الميليشيات، ولقوا حتفهم بجبهات عدة.
وكانت مصادر محلية كشفت خلال الأيام الماضية عن مصرع عدد من عناصر الميليشيات من أبناء إب بنيران الجيش بجبهات الجوف، حيث أكدت مقتل سبعة على الأقل كان قد تم نقلهم إلى جبهات القتال ولقوا حتفهم بنيران قوات الجيش الوطني.
ووفقاً للمصادر، سقط ستة عناصر من مديرية السبرة وحدها، وهم: نواف صادق ملهي، وعبده الجماعي، ومراد أحمد قايد صالح الحريري، وعبد الرحمن يحيى قاسم الجماعي، وسامر قايد عبده الدعاس، وسامي عبده مسعد الجماعي، ومحمد عبد الله ناصر.
ومن بين القتلى (بحسب المصادر) المدعو نسيم علي الحكمي من أبناء مديرية القفر شمال محافظة إب، حيث لقي مصرعه بنيران قوات الجيش الوطني، في حين أصيب القيادي الحوثي البارز حميد ناجي وازع نجاد إصابة بالغة.
وكانت الجماعة الموالية لإيران شيّعت، الأسبوع الماضي، العشرات من عناصرها في محافظات صعدة وذمار وصنعاء.

العربية نت: تحرير مواقع جديدة بالبيضاء وسط فرار الحوثيين
تمكنت قوات الجيش اليمني من تحرير مواقع جديدة في جبهة قانية شمال محافظة البيضاء وسط اليمن، إثر معارك أسفرت عن سقوط 100 من عناصر الحوثيين بين قتيل وجريح وأسير.

وقال قائد "اللواء 117 مشاه" العميد أحمد النقح، إن جنود الجيش اليمني مسنودين بتحالف دعم الشرعية "شنوا هجمات عنيفة ضد ميليشيا الحوثي الانقلابية في جبهة قانية شمال البيضاء، وتمكنوا خلال الساعات الماضية من تحرير مواقع جديدة وتكبيد الميليشيا خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات".

وأضاف في تصريح نقله المركز الإعلامي للقوات المسلحة، أن الجيش اليمني تمكن مساء أمس السبت من تحرير مواقع جديدة في جبهة قانية، ومنها القطور والتباب السود وغيرها من المواقع، بعد أن كانت تتمركز فيها الميليشيا الحوثية.

وأشار العميد النقح إلى أن الجيش سيطر أيضاً على عدد من الآليات العسكرية وكميات من الأسلحة والذخائر المتنوعة التي كانت بحوزة الحوثيين.

وأضاف: خسائر ميليشيا الحوثي البشرية بلغت قرابة الـ100 بين قتيل وجريح وأسير، مشيراً إلى أن بعض جثث المقاتلين الحوثيين لا تزال مرمية إلى اليوم الأحد في الشعاب وبطون الأودية التي فرت منها الميليشيا.

ودعا العميد النقح "كل العقلاء إلى الحفاظ على أطفالهم، لأن الميليشيا تزج بهم في معارك خاسرة ويصبحون وقودا للحرب"، مثمناً "الدعم والإسناد الكبير" الذي يقدمه تحالف دعم الشرعية للجيش اليمني في معركته لتحرير البلاد من الميليشيات الحوثية المدعومة إيرانياً.

وفي سياق متصل، نشر المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية، مقطع فيديو لفرار عناصر ميليشيا الحوثي الإنقلابية تحت وقع نيران مدفعية الجيش الوطني في جبهة قانية بمحافظة البيضاء.

وكان الجيش اليمني قد أعلن الأسبوع الماضي تحرير عدد من المواقع في ذات الجبهة ومقتل وإصابة العشرات من الحوثيين بالإضافة إلى أسر عدد آخر.

نافذة اليمن: إسقاط طائرة حوثية مسيرة في جبهة قانية بالبيضاء
اسقطت قوات الشرعية مساء الاثنين طائرة حوثية مسيرة في جبهة قانية شمال محافظة البيضاء.
وقال مصدر ميداني ، ان قوات الشرعية تمكنت من اسقاط طائرة مسيرة تابعة لمليشيات الحوثي الانقلابية في سماء جبهة قانية.
جاء هذا مع مواجهات ضارية تشهدها عدد من مواقع جبهة قانية تكبدت فيها مليشيات الحوثي خسائر كبيرة في الارواح والعتاد.

شارك