مصر.. مقتل 7 إرهابيين في عملية نوعية شمال سيناء.العراق: "داعش" يستغل جائحة كورونا لشن عمليات إرهابية..اغتيال عنصرين من الجيش السوري في ريف درعا الشرقي

السبت 16/مايو/2020 - 10:52 ص
طباعة مصر.. مقتل 7 إرهابيين إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 16 مايو 2020.

مصر.. مقتل 7 إرهابيين في عملية نوعية شمال سيناء

أعلن الجيش المصري، يوم الجمعة، مقتل سبعة إرهابيين في عملية وصفت بالنوعية شمالي سيناء، فيما جرى ضبط عدد من المعدات وقطع السلاح.


ولقي أحد التكفيريين مصرعه أثناء تنفيذ المداهمة وتم العثور على بندقية بحوزته، فيما تم القضاء على الستة الآخرين أثناء محاولتهم الفرار.

وجرى تتبع العناصر الإرهابية بكاميرات المراقبة الأمنية، خلال محاولة الفرار، وتم استهدافهم وقتلوا جميعا.

وضبط الجيش المصري عربة دفع رباعي و3 درجات نارية من دون لوحات معدنية تستخدمها العناصر الإرهابية، شمالي سيناء.

فضلا عن ذلك، تم اكتشاف وتفجير عشر عبوات ناسفة وأربعة أحزمة ناسفة، إلى جانب قطع سلاح أخرى وهواتف وأجهزة لاسلكي.

وتقاتل القوات المصرية منذ فترة متطرفين يقفون وراء سلسلة من الهجمات على قوات الأمن ومدنيين، في شمال سيناء.

وشنت قوات الجيش والشرطة حملة أمنية كبرى على المتطرفين في فبراير من العام الماضي، عقب هجوم على مسجد في نوفمبر 2017، قتل فيه مئات المصلين.

مجلس الأمن يدعو إلى تنفيذ الإصلاحات وحصر السلاح بالجيش اللبناني


دعا مجلس الأمن الدولي، الليلة قبل الماضية، جميع الأطراف اللبنانية إلى العودة للالتزام بسياسة النأي بالنفس في لبنان ووقف أي تدخل في أي نزاع خارجي، بما يتفق مع «إعلان بعبدا» الصادر عام 2012، مؤكداً أهمية التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1559 الصادر عام 2004 والذي يطالب بنزع سلاح كل الجماعات المسلحة في لبنان، وحصره تحديداً في الجيش؛ بحيث لا تكون هناك أسلحة أو سلطة غير تلك التي تمتلكها الدولة، في حين قرر مجلس الوزراء خلال اجتماعه، أمس الخميس، مصادرة الشاحنات والصهاريج المهربة مع حمولتها.

وأكد مجلس الأمن، خلال جلسة مشاورات مغلقة حول الوضع في لبنان، وناقش تقرير الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس نصف السنوي، واستمع إلى وكيلة الأمين العام للشؤون السياسية وبناء السلام روزماري ديكارلو التي قدمت التقرير الأخير للأمين العام خلال المشاورات المنتظمة بشأن تنفيذ القرار 1559 الذي اعتمد في 2 سبتمبر/أيلول 2004، أن القوات المسلحة هي القوات الشرعية الوحيدة في لبنان على النحو المنصوص عليه في الدستور اللبناني واتفاق الطائف (1989) الذي وضع حداً للحرب الأهلية في البلاد. وشجع مجلس الأمن المجتمع الدولي على مواصلة دعمه لقدرات الجيش، متحدثاً عن ضرورة وقف انتهاكات السيادة اللبنانية، عن طريق الجو والبر على الفور. 
وأكد أعضاء مجلس الأمن في ورقة معلومات للصحافة أصدروها عقب الاجتماع المغلق، دعمهم القوي لوحدة أراضي لبنان وسيادته واستقلاله السياسي، وفقاً لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، مشيرين إلى أن الحفاظ على استقرار لبنان ضروري للاستقرار والأمن الإقليميين. وبحث أعضاء مجلس الأمن الحاجة في الملحة لأن تستجيب السلطات اللبنانية لتطلعات الشعب اللبناني من خلال تنفيذ إصلاحات اقتصادية ذات مغزى، لاسيما الالتزامات التي تم التعهد بها في إطار مؤتمر سيدر، وكذلك في اجتماع مجموعة الدعم الدولية الذي عُقد في باريس في 11 سبتمبر الماضي، معربين استناداً إلى تلك الإصلاحات الضرورية، عن دعمهم للبنان لمساعدته على الخروج من الأزمة الحالية ومعالجة التحديات الاقتصادية والأمنية والإنسانية، فضلاً عن تأثير جائحة «كوفيد- 19» التي تواجه البلد، داعين المجتمع الدولي، بما في ذلك المنظمات الدولية، إلى القيام بذلك. وقد أخذ أعضاء مجلس الأمن علماً على النحو الواجب بموافقة الحكومة اللبنانية على خطة اقتصادية، وكذلك ببدء المفاوضات بين لبنان وصندوق النقد الدولي.

من جهة أخرى، عقد مجلس الوزراء جلسة برئاسة حسان دياب، واتخذ قراراً بمصادرة الشاحنات والصهاريج التي تهرب مع حمولتها والقرار يصدر بموجب مرسوم بدون حاجة إلى تعديل قانون. كما وافق على مذكرة التفاهم مع الشركات الراغبة في إنشاء معامل الكهرباء في لبنان؛ حيث قال وزير الطاقة ريمون غجر بعد الجلسة: «وافقنا على مذكرة التفاهم مع الشركات مع بعض التعديلات بكل تفاصيل الاتفاق والشروط المتبادلة، وهناك استعداد من الشركات للتعاون وتم توحيد مذكرات التفاهم بمذكرة واحدة تمت الموافقة عليها والصين أبدت رغبة في التمويل».

اغتيال عنصرين من الجيش السوري في ريف درعا الشرقي

قتل عنصران من وحدات الجيش السوري، أمس الخميس، جراء استهدافهما من قبل مسلحين مجهولين بإطلاق النار عليهما بريف درعا الشرقي.

وبحسب مصادر إعلامية، قام مسلحون باستهداف اثنين من عناصر وحدات الجيش على حاجز بلدة الطيبة بريف درعا الشرقي، أمس الخميس، حيث قاموا بإطلاق النار عليهما بشكل مباشر، ما أدى إلى مقتلهما على الفور، وتم نقلهما إلى مشفى درعا الوطني.

وتشهد المدينة وريفها حالة من الاغتيالات لعناصر من الجيش السوري ولوجهاء درعا وللمدنيين إذ شهد ريف درعا الغربي في ال4 من الشهر الجاري مقتل 9 عناصر أمنية من مديرية ناحية المزيريب، إثر اعتداء مجموعة مسلحة عليهم، قامت بتصفيتهم بعد خطفهم وإلقاء جثثهم في منطقة المزيريب بريف درعا.

العراق: "داعش" يستغل جائحة كورونا لشن عمليات إرهابية

حذر المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة في العراق، اللواء تحسين الخفاجي، من أن تنظيم "داعش" الإرهابي يستغل أزمة تفشي جائحة كورونا، والأوضاع الاقتصادية والسياسية، لشن عمليات إرهابية في البلاد.


وفي حديث لـ"سكاي نيوز عربية"، الجمعة، أكد الخفاجي فشل هجوم لتنظيم داعش في السيطرة على قرية مبارك، شمالي قضاء خانقين التابع لمحافظة ديالى قرب الحدود الإيرانية.

وأشار الخفاجي إلى أن قيادة العمليات المشتركة لن تسمح لتنظيم داعش بالسيطرة على أي جزء من أراضي العراق، كما حدث في السابق.

وكانت خلية الإعلام الأمني، قد ذكرت أن عناصر من داعش قاموا بمهاجمة قرية مبارك ليل الخميس الجمعة بعد إطلاق نار من قبل قناصين تسبب بإصابة 3 مدنيين من سكان القرية، توفي أحدهم قبل وصوله إلى مستشفى محافظة السليمانية.

وأضافت أن أهالي القرية قاموا بالرد على مصادر النيران، بإسناد من لواء مغاوير قيادة عمليات ديالى، مشيرة إلى أنه خلال المواجهات قتل مختار القرية.

وخلال خروج قوة من لواء 22 بالحشد الشعبي للإسناد، انفجرت عبوة على عجلة همر تابعة للقوة، مما أدى إلى إصابة شخصين بجروح.

وشهدت مناطق عدة في قضاء خانقين لحوادث أمنية متواصلة منذ نحو 4 سنوات بعد انسحاب البيشمركة من المناطق المتنازع عليها، مما خلف فراغا أمنيا استغله مسلحو داعش لتنفيذ هجماتهم.

سقوط "قرية عراقية" في قبضة تنظيم داعش

ذكرت مصادر أمنية عراقية، ليل الخميس الجمعة، أن تنظيم داعش الإرهابي سيطر على قرية مبارك في قضاء خانقين بمحافظة ديالى شمال شرقي بعقوبة مركز المحافظة.


وأفاد مراسلنا بأن عناصر داعش قامت بحرق للمنازل والمحاصيل الزراعية في قرية مبارك في خانقين بعد السيطرة عليها.

ووفقا لخلية الإعلام الأمني، قامت عناصر داعش بمهاجمة قرية مبارك سبقه إطلاق نار من قبل قناصين تسبب بإصابة 3 مدنيين من سكان القرية، توفي أحدهم قبل وصوله إلى مستشفى محافظة السليمانية.

وأضافت أن أهالي القرية قاموا بالرد على مصادر النيران، بإسناد من لواء مغاوير قيادة عمليات ديالى، مشيرة إلى أنه خلال المواجهات قتل مختار القرية.

وخلال خروج قوة من لواء 22 بالحشد الشعبي للإسناد، انفجرت عبوة على عجلة همر تابعة للقوة، مما أدى إلى إصابة شخصين بجروح.

وشهدت مناطق عدة في قضاء خانقين لحوادث أمنية متواصلة منذ نحو 4 سنوات بعد انسحاب البيشمركة من المناطق المتنازع عليها، مما خلف فراغا أمنيا استغله مسلحو داعش لتنفيذ هجماتهم.

وفي السياق، أعلنت خلية الإعلام الأمني أن 4 من قوات الأمن العراقية أصيبوا بمنطقة المزاريح بسامراء في هجوم لداعش.

شارك