مقاتلات «التحالف» تردي 12 «داعشياً»/مقتل زعيم تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي شمال مالي/المسماري: الأتراك لم يتقيدوا بأي التزام أثناء انسحابنا

الجمعة 05/يونيو/2020 - 11:45 م
طباعة مقاتلات «التحالف» إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح  اليوم 6  يونيو 2020.

المسماري: انسحابنا من ترهونة جنبها الدمار

أعلن اللواء أحمد المسماري، المتحدث باسم القيادة العامة للجيش الوطني الليبي، أمس، أن قوات الجيش الليبي أعادت التمركز في منطقة آمنة بعد الخروج من مدينة ترهونة.
وأضاف أن الجيش الليبي انسحب من ترهونة لتجنيب المدينة الدمار، مشيراً إلى أن المدينة تشهد الآن انفلاتاً أمنياً.
وقال إن قوات الجيش تعرضت للقصف أثناء تراجعها، مضيفاً أن «الغزاة» الأتراك لم يتقيدوا بأي التزام أثناء انسحاب الجيش من طرابلس. 
وشدد المسماري على أن «المعركة الآن بين الليبيين والغزاة الأتراك»، داعياً 
الأمم المتحدة إلى وضع حد للانتهاكات التركية في ليبيا، مضيفاً: « لن تتقدم أي مفاوضات سياسية إلا بعد سحب كل قوات أردوغان من ليبيا».
وقال إنه تمت ممارسة ضغوط وتوصيات واتصالات من دول كبرى، وكذلك الأمم المتحدة، على الجيش من أجل وقف إطلاق النار واستئناف اجتماعات 5+5 لإنجاح المسار السياسي والاقتصادي والأمني، «حيث طلبوا منا إرجاع الجيش بمسافة لا تقل عن 60 كم من مواقعه حول العاصمة، ضماناً لعدم قصف أي أهداف داخل المدينة، وإبعاد المعركة عنها».
وأضاف «تمت الاستجابة لهذه التوصيات أملاً منا في إيجاد حل وإنهاء الأزمة التي يعاني منها الليبيون». وأوضح «من أجل ضمان نجاح هذه الخطوة، طلبنا من الدول الصديقة والأمم المتحدة وجود ضامن حقيقي للاتفاق، يلزم الطرف الآخر بالتقيد بوقف إطلاق النار، وعدم الاعتداء على قواتنا أثناء التراجع والكل وعدنا بذلك، إلا أن القوات فوجئت بالطائرات المسيّرة التركية والمدفعية الثقيلة تستهدفها، وتم فتح محاور من الميليشيات والتكفيريين، ما دفعنا للتراجع الثاني 5 كم جنوب سوق الخميس».
وأضاف «استمر الهجوم التركي بكل قوته، وقواتنا لم تتخذ مواقعها الدفاعية بعد، ولكن عطلت تقدم الأتراك، وتراجعت إلى مشارف ترهونة مع استمرار الغارات للطيران التركي المسيّر بعدد 6 طائرات دفعة واحدة».
وأكد أنه يجب أن تتحمل حكومة الوفاق المسؤولية عن انتهاك الأتراك لحرمة الدولة الليبية، ومساهمتها في قتل المدنيين بالطائرات المسيّرة في ترهونة وبني وليد والشويرف ومزده والاصابعة.

مقاتلات «التحالف» تردي 12 «داعشياً»

أعلن مسؤول قوات البيشمركة الكردية في قضاء مخمور، سيروان بارزاني، مقتل 12 «داعشياً»، إثر قصف نفذته طائرات التحالف الدولي جنوب شرق الموصل.
وقال بارزاني إنه «بعد التنسيق مع قوات البيشمركة والعثور على نفق لعناصر داعش عند سفح جبل قره جوخ مقابل قرية علي رش في قضاء مخمور جنوب شرق الموصل، شنت طائرات التحالف الدولي غارتين على النفق الذي كان يختبئ فيه 12 من الدواعش».
إلى ذلك، دمرت قوة أمنية مشتركة «مضافتين» لـ «داعش» بعملية أمنية نفذت قرب الحدود الفاصلة بين ديالى وصلاح الدين‏‭ .
وقال العميد نهاد المهداوي، الناطق الإعلامي باسم قيادة شرطة ديالى، ‏‭ ‬إن «‬قوة ‬أمنية ‬مشتركة، ‬نفذت ‬عملية ‬مباغتة ‬بضواحي ‬ناحية ‬العظيم ‬شمال ‬بعقوبة‭ ‬قرب ‬الحدود ‬بين ‬ديالى ‬وصلاح ‬الدين، ‬أسفرت ‬عن ‬تدمير ‬وكرين ‬لـ(داعش) ‬والاستيلاء‭ ‬على ‬هاونات ‬ومولد ‬كهربائي ‬ومؤن ‬غذائية ‬ودراجة ‬نارية».
وأعلنت مديرية استخبارات ومكافحة إرهاب نينوى، أمس، القبض على 6 إرهابيين في المحافظة.
وذكرت المديرية، أن «مفارز مديرية استخبارات ومكافحة إرهاب نينوى العاملة ضمن وكالة الاستخبارات في وزارة الداخلية، تمكنت من إلقاء القبض على خلية إرهابية مكونة من 6 إرهابيين في قضاء القيارة وحمام العليل».
وأعلنت قيادة العمليات المشتركة، نتائج المرحلة الثانية من عمليات أبطال العراق «نصر السيادة»، تمثلت بالعثور على 58 وكراً وعبوتين ناسفتين وقذيفة هاون 60 ملم وتدمير 40 عبوة ناسفة وصاروخ «SPG9» و12 دراجة نارية و12 قنبرة هاون و15 عبوة بلاستيكية مملوءة بمادة C4، والعثور على 41 صاروخاً و3 أحزمة ناسفة، والاستيلاء على 4 عجلات، وتدمير 11 عجلة، وقتل 4 إرهابيين، وتحرير ثلاثة مختطفين، وتدمير 6 أنقاق و3 عجلات مفخخة، فضلاً عن العثور على ناظور.
 وأوضحت أن عدد القرى التي تم تفتيشها 31 قرية، فيما تم تدمير قنطرة وزورقين وحقل للألغام، مؤكداً استمرار القوات الأمنية بكل تشكيلاتها في مكافحة الإرهاب وملاحقة بقاياه وحماية المواطنين والممتلكات العامة والخاصة.

ضربتان أميركيتان تستهدفان طالبان في أفغانستان

أعلن مسؤول عسكري أميركي، أمس، أن الولايات المتحدة شنّت ضربتين جويتين استهدفتا حركة طالبان للمرة الأولى منذ انتهاء وقف إطلاق النار بين المتمردين والقوات الأفغانية منذ أكثر من أسبوع. وكتب المتحدث الأميركي سوني ليغيت في تغريدة: «إن الضربتين نُفذتا الخميس والجمعة في ولايتين مختلفتين في أفغانستان». 
وأوضح أن هذه المرة الأولى التي تستهدف فيها الولايات المتحدة طالبان منذ بدء سريان وقف إطلاق النار بمناسبة عيد الفطر.
وتابع: «نكرر أنه يجب على كل الأطراف أن تخفف العنف للسماح بترسيخ عملية السلام».
ومن جهة أخرى، قُتل عشرة عناصر من القوات الأفغانية في هجوم منفصل استهدف عربة هامفي، بحسب وزارة الداخلية التي وجهت أصابع الاتهام إلى «طالبان». ولم تُعلق الحركة.
وأعلنت طالبان بشكل مفاجئ وقفاً لإطلاق النار مع القوات الأفغانية، بمناسبة عيد الفطر انتهت مهلته في 26 مايو.
ومذاك، انخفض مستوى العنف بأنحاء البلاد، في حين أكدت الحكومة الأفغانية أنها مستعدة لبدء محادثات السلام مع المتمردين.
ووقعت واشنطن اتفاقاً تاريخياً مع طالبان في فبراير ينصّ على انسحاب القوات الأميركية كافة من البلاد مقابل ضمانات أمنية يقدمها المتمردون، تمهيداً لمفاوضات بين الأطراف الأفغانية المتحاربة.
وبموجب الاتفاقية التي تستبعد الحكومة الأفغانية، تعهدت واشنطن إلى جانب المتمردين بعدم استهداف بعضهما بعضاً، لكن «البنتاجون» أعلنت الشهر الماضي أنه ستواصل تنفيذ ضربات دفاعية ضد طالبان عندما تهاجم شركاء واشنطن الأفغان.
(الاتحاد)

تونس: اتهام الغنوشي بخرق الدستور في السياسة الخارجية

أعلن نواب في البرلمان في تونس عن اعتزامهم تقديم لائحة ثانية؛ للاعتراض ضد التدخل الأجنبي في ليبيا؛ بعد سقوط لائحة أولى في تصويت ليل الاربعاء/‏‏‏ الخميس؛ بسبب اختلاف في وجهات النظر بين الأحزاب، في وقت اتهمت قوى وأستاذة قانون رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي بخرق الصلاحيات الدستورية فيما يتعلق بالسياسة الخارجية.

وأوضح رئيس كتلة الإصلاح الوطني في البرلمان حسونة الناصفي أنهم سيطرحون لائحة جديدة في البرلمان، ترفض التدخل الأجنبي في الملف الليبي، مؤكداً أن هذه اللائحة ستكون مبادرة لرفض التدخل الأجنبي في الدول الصديقة والشقيقة. واتهم الناصفي حركة «النهضة» وائتلاف الكرامة بتقديم دعم غير مشروط لتركيا؛ للتدخل في ليبيا مهما كانت الطرق والأساليب حتى لو كان التدخل عسكرياً مسلحاً. ويواجه رئيس حركة «النهضة» والبرلمان اتهامات ليس فقط بالاصطفاف خلف حكومة الوفاق الوطني في ليبيا ودعمها سياسياً وإنما أيضاً خرق الصلاحيات المحددة في الدستور فيما يرتبط بالسياسة الخارجية.

وقالت أستاذة القانون الدستوري سلسبيل القليبي: إن ما قام به الغنوشي يعد خرقاً لصلاحيات رئيس الدولة باعتبار أن السلطة التنفيذية هي الوحيدة المخولة في كل دول العالم بتحديد الدبلوماسية الرسيمة للدولة. وأوضحت : إن ما يعرف بالدبلوماسية البرلمانية لا يخرج عن التعاون وتبادل العلاقات بين مؤسسات برلمانية وليس مع حكومات ورؤساء دول. وقال النائب الناصفي: إنه كان «يتعين على الغنوشي تقديم اعتذار، وأكد أن ما أقدم عليه لم يحدث أبداً في الدبلوماسية البرلمانية وهو تجاوز لصلاحياته».

(الخليج)



حملة ضد خلايا «داعش» بدير الزور

تصاعدت هجمات تنظيم داعش شرقي سوريا مؤخراً، حيث استهدف إرهابيو التنظيم الجيش السوري في تدمر والبادية، فيما كثفت المجموعات الإرهابية الهجمات ضد قوات سوريا الديمقراطية، فيما تعزز الولايات المتحدة الأمريكية وجودها في المنطقة في إطار استراتيجية مواجهة داعش وإيران شرقي سوريا.

وقالت مصادر عسكرية في قوات سوريا الديمقراطية، إن قواتها بدأت الحملة العسكرية بدعم من قوات التحالف، ومن المتوقع أن تستمر مدة أسبوع إلى أن يتم شل قدرة الخلايا النائمة على الحركة. وأكد المصدر أن قوات سوريا الديمقراطية وقوات التحالف ألقت القبض على أربعة عناصر من خلايا داعش في قرية البو حامضة بريف دير الزور الشرقي.

(البيان)

Volume 0%
 

«قسد» تطلق حملة ضد «داعش» قرب الحدود السورية العراقية

أعلنت قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، (الجمعة)، عن حملة باسم «ردع الإرهاب» عسكرية لملاحقة عناصر تنظيم «داعش» بدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن وبالتنسيق مع الجانب العراقي قرب الحدود السورية العراقية في شرق البلاد.
ورغم تجريده من مناطق سيطرته في شرق سوريا قبل أكثر من عام، لا يزال التنظيم الإرهابي قادراً على شن هجمات دموية تطال أهدافاً مدنية وعسكرية.
وقالت قوات سوريا الديمقراطية، المؤلفة من فصائل عربية وكردية على رأسها وحدات حماية الشعب الكردية، في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية: «بعد عمليات التحري وجمع المعلومات وبالتعاون مع قوات التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب والتنسيق مع الجيش العراقي، بدأت قواتنا بحملة ردع الإرهاب لملاحقة وتعقب خلايا تنظيم داعش الإرهابي في البادية الشرقية بمحاذاة نهر الخابور والحدود السورية العراقية».
وأشار البيان إلى تزايد هجمات التنظيم في الفترة الأخيرة، مؤكداً أن الحملة التي «تستهدف أوكار داعش و مخابئهم (...) تسير بشكل جيد».
وفي 23 مارس (آذار) 2019، أعلنت «قسد» هزيمة تنظيم «داعش» إثر معارك استمرت بضعة أشهر، حوصر خلالها مقاتلون من جنسيات مختلفة من أوروبا ودول آسيوية وعربية، والآلاف من أفراد عائلاتهم في بلدة الباغوز قرب الحدود العراقية في أقصى ريف دير الزور الشرقي.
وإثر ذلك، أطلقت «قسد» بدعم من التحالف حملة لملاحقة عناصر التنظيم المتوارين في المنطقة، وراحت تستهدفهم عن طريق الاعتقالات أو العمليات الميدانية أو عبر عمليات إنزال جوي، إلا أن ذلك لم يوقف نشاطهم في المنطقة، بل إن «داعش» يتبنى بشكل شبه يومي اعتداءات وعمليات اغتيال في شرق دير الزور تطال خصوصاً عناصر من «قسد».
ولا يزال التنظيم ينتشر أيضاً في البادية السورية المترامية المساحة، والتي تمتد من ريف حمص الشرقي وصولاً إلى الحدود العراقية، وحيث يشن هجمات ضد قوات النظام السوري.
وكان العراق قد أعلن «النصر» على التنظيم المتطرف نهاية العام 2017، بعد معارك دامية استمرت أكثر من ثلاثة أعوام. لكن فلول المسلحين المتطرفين ما زالت قادرة على شن هجمات على القوات الأمنية في مناطق نائية في شمال البلاد وغربها.
ولطالما حذر خبراء وقادة عسكريون من أن هزيمة التنظيم وتجريده من مناطق سيطرته لا يعنيان القضاء عليه نهائياً.
(الشرق الأوسط)

مقتل زعيم تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي شمال مالي

أعلنت وزيرة الدفاع الفرنسية، فلورنس بارلي، على تويتر أن قوات فرنسية قتلت زعيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، عبد المالك دروكدال، بشمال مالي.

وقالت بارلي على تويتر: "في الثالث من يونيو، قتلت قوات الجيش الفرنسي بدعم من شركاء محليين أمير القاعدة في بلاد المغرب
الإسلامي، عبد المالك دروكدال، وعددا من أقرب معاونيه خلال عملية في شمال مالي".

وفي فبراير 2017، حكمت محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء سكيكدة شرق الجزائر على دروكدال، المكنى بأبو مصعب الودود، والمنحدر من بلدية مفتاح بولاية البليدة وسط الجزائر، بالإعدام غيابيًا، إلى جانب 24 إرهابيًا.

وفي فبراير 2019، قتلت القوات الفرنسية الموجودة في منطقة الساحل الإفريقي، الجزائري جمال عكاشة المعروف بـ"يحيى أبو الهمام"، أمير إمارة الصحراء في تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.

وكان يحيى أبو الهمام واحداً من أبرز القيادات في الجماعات المسلحة، وينتمي للجيل الأول من القيادات الجزائرية التي دخلت منطقة الصحراء الكبرى في تسعينيات القرن الماضي.

وقبل عامين تحالف أبو الهمام مع بقية القيادات الإرهابية في المنطقة من أجل تشكيل جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين"، التي تعد التنظيم المسلح الأكثر قوة في منطقة الساحل.

المسماري: الأتراك لم يتقيدوا بأي التزام أثناء انسحابنا

أكد المتحدث باسم الجيش الليبي اللواء أحمد المسماري الجمعة أن هناك ضغوطاً دولية كبيرة تمارس على الجيش، مضيفاً: "تلقينا مطالب دولية بالتراجع 60 كلم عن حدود طرابلس لتهيئة الأجواء للحوار" بين الأطراف الليبية.

وقال المسماري خلال مؤتمر صحفي إن "قوات الجيش الليبي تعرضت للقصف أثناء تراجعها" من حدود طرابلس.

واعتبر أن "ما قام به (رئيس حكومة الوفاق فايز) السراج مع تركيا انتهاك لسيادة ليبيا".
وشدد المسماري على أن "الغزاة الأتراك لم يتقيدوا بأي التزام أثناء انسحابنا.. الطائرات المسيرة التركية واصلت استهدافنا رغم وقف النار.. الأتراك كثفوا الغارات الجوية على قواتنا في ترهونة".

وأوضح أن الجيش الليبي انسحب من ترهونة "لتجنيب المدينة الدمار"، مضيفاً: "قواتنا وصلت إلى منطقة آمنة بعد انسحابها من ترهونة". كما ذكر أن "ترهونة تشهد فلتاناً أمنياً"، معتبراً أن "على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته" في هذا السياق.

وأكد المسماري أن "الاعتداء التركي تسبب بمقتل مئات الليبيين في بني وليد وترهونة"، مطالباً الأمم المتحدة بوضع حد للانتهاكات التركية ضد الليبيين.

وقال إن تركيا تحاول الدفع بحلف شمال الأطلسي "الناتو" في معارك ليبيا، مضيفاً أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "لا يهتم بحسن الجوار والقانون الدولي". وتابع: "اتفاق السراج وأردوغان يزج بليبيا في صراع حول الطاقة في المتوسط".

وختم المسماري مؤكداً أن "المعركة الآن بين الليبيين والغزاة الأتراك.. المعركة مستمرة وسيرى أردوغان صلابة الليبيين".
(العربية نت)

شارك