"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الأربعاء 13/أكتوبر/2021 - 12:43 م
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 13  أكتوبر 2021.

محلل سعودي يحذر من التحالف الاخواني الحوثي ويدعوا للقضاء عليه


حذر المحلل الاستراتيجي السياسي والعسكري السعودي الدكتور زايد العمري من التحالف الإخواني الحوثي داعياً للقضاء عليهم.

وقال العمري في تغريدة له على تويتر :في اليمن دولة عميقة اخوانية حوثية يتواجدون في ‎مآرب يشكلون جبهة واحدة.

وتابع قائلاً :عدوهم الشرعية والانتقالي تجدهم يقاتلون صباحاً باسم الحوثي ومساءً باسم الاخوان هم العدو فاحذروهم قاتلهم الله.

واضاف:لن يهدا اليمن الا بالقضاء عليهم فاتعظوا يا اولى الالباب.

أنباء عن وصول وزير الدفاع ومحافظ مأرب إلى سيئون

تشهد مدينه سيئون في محافظة حضرموت انتشار أمني مكثف لمختلف القوات العسكرية والأمنية بالشوارع الرئيسية والفرعية وأخرى مؤدية إلى محيط قصر الرئاسة العامة في المدينة.

وأكدت مصادر محلية، أن الانتشار الأمني أتى بعد مرور موكب مكون من عشرات السيارات المصفحه والعربات العسكرية المرافقه للموكب بشارع الجزائر أكبر شوارع المدينه قبل منتصف الليل.

وكشفت مصادر نقل عنها موقع نيوزيمن المحلي عن أنباء أولية عن وصول وزير الدفاع وهيئة الأركان العامة للجيش الوطني ومحافظ محافظة مأرب إلى مدينة سيئون دون الإفصاح عن أية تفاصيل إضافية.

صحفي جنوبي : الشرعية فُصلت بمقاس الحوثي

‏اكد الصحفي والمحلل السياسي الجنوبي ياسر اليافعي انه لم يعد ممكنا إصلاح الشرعية لأنها فصلت بمقاس الحوثي والدليل على ذلك ما يحدث من عملية تسليم واستلام بالجبهات.

وقال اليافعي في تغريدة له على تويتر :الحقيقة ان هذه الشرعية فُصلت بمقاس الحوثي، ومن يقول غير ذلك يكذب على نفسه، وهي في طريقها لتسليم كل البلاد شمالاً وجنوباً للحوثي.

وتابع قائلاً :العقلية التي تدار بها الشرعية تسير في هذا لاتجاه ومن يقول غير هذا الكلام يكذب على نفسه ويكذبه الواقع.

واضاف:إصلاحها لم يعد ممكناً والحل البحث عن بديل صادق.

تسليم بيحان... تمهيد طريق للحوثيين للتمدد جنوباً وطعنة غدر لقبائل مأرب

أكد رئيس مركز دار المعارف للبحوث والإحصاء سعيد بكران، أن مناطق مراد بمأرب تلقت أعظم قصة غدر من قبل سلطة شبوة الإخوانية، بتسليمها مديريات بيحان لمليشيات الحوثي.

وقال بكران في منشور له على الفيسبوك، تلقت بلاد مراد طعنة خائنة قوية من الظهر من ذبيح الله حاكم شبوة وقواته التي سحقت عشرة ألوية مدربة من قوات النخبة في ساعات.

وأضاف، إن قوات الإخوان في بيحان أمام الحوثي فتحت الطريق لمراد وهربت، في أعظم قصة غدر واضحة المعالم وأحقر حكاية خيانة لمأرب سجلها التاريخ والحاضر الذي نعيشه خير شاهد، مضيفا إن ابن عديو خائن.

وأشار إلى أن الإخوان ظلوا يضحكون على الناس بعبارات كاذبة وغادرة بأن مأرب عمق شبوة الاستراتيجي وأن عمق شبوة ليس الجنوب وإنما مأرب.

وأكد بكران، أن ابن عديو والإخوان غرروا بمأرب والعبدية ومراد وجروها لعداء مع إخوانهم في الجنوب وعندما تأكدوا أن حال العداء والانقسام قد تمكن بين مأرب والجنوب الرافض لسلطة صنعاء الطائفية، باعوا مأرب بثمن بخس وتخلوا عنها وفتحوا الطريق لعدوها وهم الآن يتحينون الوقت ليفتحوا الطريق مرة أخرى أمام جحافل صنعاء الطائفية لتجتاح شبوة والجنوب.

التحالف: تدمير زورقين حوثيين مفخخين وإحباط تنفيذ هجوم وشيك

أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، اليوم الأربعاء، عن تدمير زورقين مفخخين يتبعان الميليشيات الحوثية وإحباط تنفيذ هجوم وشيك.

وأكد التحالف أن الميليشيات الحوثية تواصل تهديد خطوط الملاحة والتجارة في باب المندب وجنوب البحر الأحمر في انتهاك لاتفاق ستوكهولم بإطلاق العمليات العدائية من محافظة الحديدة.

وكان التحالف قد أعلن، عن مقتل نحو على 300 مسلّح من الحوثيين خلال الساعات الـ24 الأخيرة إثر قصف جوي في منطقة العبدية جنوب محافظة مأرب.

وقال التحالف في بيان نقلته وكالة الأنباء السعودية: "استهدفنا تسع آليات عسكرية للميليشيات الحوثية في العبدية وخسائرها تجاوزت 134 عنصرا".

وأكد التحالف، الثلاثاء، تنفيذ 43 استهدافا لآليات وعناصر الحوثي في مديرية العبدية، جنوب مأرب، خلال الـ 24 ساعة الماضية.

هذا ونظمت العشرات من نساء مديرية العبدية وناشطات حقوقيات، الاثنين، وقفة احتجاجية للتنديد بالحصار الذي تفرضه ميليشيات الحوثي على المديرية جنوب محافظة مأرب منذ 22 يوماً.

ونددت المحتجات خلال الوقفة التي أقيمت أمام مقر المنظمات الإنسانية الأممية الدولية بمدينة مأرب، بالحصار الحوثي المستمر على العبدية والموقف الدولي المتقاعس تجاه الحصار.

كما طالبت المحتجات، الأمم المتحدة بالخروج من دائرة التجاهل والتقاعس وممارسة ضغوط أكبر على الميليشيات الإرهابية لإنهاء هذا الحصار ووقف هجماتها المتزامنة على المديرية وتسيير قوافل إنسانية لإغاثة المحاصرين وإجلاء الجرحى.

وسلمت المحتجات نسخة من بيانهن لممثلي المنظمات الأممية، وشددت على ضرورة التدخل العاجل لإنقاذ المدنيين في مديرية العبدية من نساء وأطفال وكبار سن ومرضى من الإبادة الجماعية، وفك الحصار عنهم ومد جسر جوي لإيصال الأدوية والأغذية التي انعدمت تماما لمساعدتهم على مقاومة الموت جوعا ومرضا.

وطالبت النساء في الوقفة الاحتجاجية الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بتصنيف جماعة الحوثي كجماعة إرهابية وقادتها مجرمي حرب يجب ملاحقتهم إنصافا للضحايا وضمانا لعدم إفلاتهم من العقاب.

وأشارت مصادر حقوقية إلى أن ميليشيات الحوثي تحرم 5300 عائلة أي ما مجموعه 35000 مدني من الحصول على الغذاء والماء والدواء منذ أكثر من عشرين يوما في مديرية العبدية.

وزير الإعلام اليمني: نجدد التحذير من كارثة إنسانية وشيكة بالعبدية

جدد وزير الإعلام اليمني معمر الإيراني، تحذيره من كارثة إنسانية وشيكة جراء الحصار الحوثي على مديرية العبدية جنوب مأرب منذ قرابة الشهر.

وحذر الإرياني كذلك من نفاد مخزون مديرية العبدية من الأدوية والمستلزمات الطبية وتوقف المعدات في المستشفى الوحيد بالمديرية نتيجة نفاد مادة الديزل وانقطاع الكهرباء بشكل كامل.

وقال الإرياني إن مصادر طبية في المديرية، أكدت إصابة 160 بين المدنيين بجروح متفاوتة بينهم نساء وأطفال، جراء القصف العشوائي لميليشيا الحوثي بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة للقرى والمنازل. وعجز المستشفى الوحيد بالمديرية عن تقديم الخدمات وتعذر إخلاؤهم لمناطق أخرى نتيجة الحصار.

إلى ذلك دعت وزارة الدفاع ورئاسةُ الأركان العامة اليمنيتان، المواطنين إلى عدم الاقتراب أو المرور بطريق "حريب - الجوبة" في مأرب، لكونها منطقة عمليات عسكرية.

وأهابت الوزارة بجميع المواطنين والأهالي الالتزام، وذلك حفاظا على أرواحهم وممتلكاتهم.

من جانبها، أكدت قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن مساندتها لعمليات وإجراءاتِ وزارة الدفاع اليمنية لحماية المدنيين في العبدية بمأرب، وأن كافة العمليات العسكرية في اليمن تتوافق مع القانون الدولي والإنساني.

في السياق، وجهت الحكومة اليمنية، مساء الثلاثاء، رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، ومجلس الأمن الدولي، استعرضت فيها الانتهاكات الجسيمة التي تمارسها الميليشيات الحوثية بحق المدنيين، وبالتحديد في مديرية العبدية في محافظة مأرب.

وعرضت الرسالة التي سلمها المندوب الدائم لليمن لدى الأمم المتحدة عبدالله السعدي، جرائم الميليشيات الحوثية بحق أبناء العبدية والمتمثلة بحصارها المشدد على المديرية منذ 21 سبتمبر 2021 والذي أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.

واتهمت الرسالة ميليشيات الحوثي بحرمان 5300 عائلة (بإجمالي 35000 مدني) في العبدية من الحصول على الغذاء والماء والأدوية وحليب الأطفال منذ قرابة ثلاثة أسابيع، مما أدى إلى موت 3 مدنيين على الأقل حتى الآن، وأن نقص الغذاء والماء أجبر المدنيين على شرب مياه ملوثة، مما قد يؤدي إلى كارثة صحية في بلد لم يتعاف تمامًا من تفشي الكوليرا.

ولفت إلى أن ما لا يقل عن 9827 طفلاً في العبدية يعانون من سوء التغذية، منهم 2465 يعانون من سوء التغذية الحاد، بينما تحتاج 3451 امرأة إلى الرعاية الصحية، في الوقت الذي يحرم هذا الحصار 34 مريضًا من الوصول إلى الرعاية الصحية العاجلة، 23 منهم يعانون من الفشل الكلوي، و11 يعانون من السرطان.

حكومة اليمن تخاطب الأمم المتحدة بشأن جرائم الحوثي بالعبدية

اتهمت الرسالة ميليشيات الحوثي بحرمان 5300 عائلة (بإجمالي 35000 مدني) في العبدية من الحصول على الغذاء والماء والأدوية وحليب الأطفال منذ قرابة ثلاثة أسابيع.

وجهت الحكومة اليمنية، مساء الثلاثاء، رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ومجلس الأمن الدولي، استعرضت فيها الانتهاكات الجسيمة التي تمارسها الميليشيات الحوثية بحق المدنيين، وبالتحديد في مديرية العبدية في محافظة مأرب.

وعرضت الرسالة التي سلمها المندوب الدائم لليمن لدى الأمم المتحدة عبدالله السعدي، جرائم الميليشيات الحوثية بحق أبناء العبدية والمتمثلة بحصارها المشدد على المديرية منذ 21 سبتمبر 2021 والذي أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.

واتهمت الرسالة ميليشيات الحوثي بحرمان 5300 عائلة (بإجمالي 35000 مدني) في العبدية من الحصول على الغذاء والماء والأدوية وحليب الأطفال منذ قرابة ثلاثة أسابيع، مما أدى إلى موت 3 مدنيين على الأقل حتى الآن، وأن نقص الغذاء والماء أجبر المدنيين على شرب مياه ملوثة، مما قد يؤدي إلى كارثة صحية في بلد لم يتعاف تمامًا من تفشي الكوليرا.

ولفت إلى أن ما لا يقل عن 9827 طفلاً في العبدية يعانون من سوء التغذية، منهم 2465 يعانون من سوء التغذية الحاد، بينما تحتاج 3451 امرأة إلى الرعاية الصحية، في الوقت الذي يحرم هذا الحصار 34 مريضًا من الوصول إلى الرعاية الصحية العاجلة، 23 منهم يعانون من الفشل الكلوي، و11 يعانون من السرطان.

وأشار إلى أن منع الميليشيات الحوثية الطواقم الطبية من الوصول إلى قرى المديرية، تسبب في كارثة طبية وصحية بين المدنيين، وأن عرقلة وصول المواد الغذائية والدوائية والسماح للمنظمات الدولية والمحلية ما هو إلا استخدام من الحوثيين للمجاعة كسلاح، وهو يرقى إلى مستوى جريمة حرب.

وقال إن المديرية تعرضت لهجمات حوثية عنيفة بلغت حتى الآن 2523 هجوما بالمدفعية والصواريخ الباليستية والطائرات بدون طيار المحملة بالمتفجرات، أسفرت عن سقوط 135 ضحية على الأقل، بينهم 31 امرأة و17 طفلاً.

وأكدت الرسالة أن الميليشيات الحوثية تواصل في الوقت نفسه زرع الألغام الأرضية في المنطقة وحولها، بما في ذلك 4289 لغماً مضاداً للأفراد محرما دوليًا والذي أدى إلى مقتل أو تشويه أو جرح ما مجموعه 262 مدنياً منهم ما لا يقل عن 32 امرأة و26 طفلاً.

كما لفت السعدي إلى الآثار المترتبة عن الحصار الحوثي على حرية وحركة المدنيين وحق التعليم للأطفال، منها اختطاف واعتقال 3278 مدنياً من العبدية حتى الآن، في انتهاك صارخ لحرية التنقل، والتسبب بإغلاق 18 مدرسة أمام الطلاب نتيجة الحصار الحوثي واستهدافها المستمر بالصواريخ الباليستية ومختلف أنواع الأسلحة الثقيلة بما في ذلك احتلال الجماعة لمدرسة واستخدامها لأغراض عسكرية، وهو ما أدى إلى حرمان 8392 طالبًا من حقهم في التعليم.

ودعت الحكومة اليمنية في رسالتها، الأمم المتحدة، ومجلس الأمن الدولي إلى إدانة الجرائم في العبدية واتخاذ إجراءات حاسمة وعاجلة لرفع الحصار عنها، وإنقاذ أرواح آلاف المدنيين معظمهم من النساء والأطفال والمرضى، والسماح بتدفق المواد الغذائية والإمدادات الطبية، "ووقف القتل الممنهج للمدنيين بالصواريخ الباليستية والطائرات دون طيار وأنواع أخرى من الأسلحة، ومحاسبة مرتكبيها".

شارك