مسلحون يقتلون 18 شخصا بهجوم على مسجد شمال نيجيريا.. لافروف: لا توجد علاقات بين روسيا والنا…. الخارجية الروسية: أحداث السودان دليل على أزمة حادة وروسيا تحترم خيار الشعب

الثلاثاء 26/أكتوبر/2021 - 01:40 ص
طباعة  مسلحون يقتلون 18 إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 26 أكتوبر 2021.

وكالات.. لافروف: لا توجد علاقات بين روسيا والناتو




صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأنه لا يمكن وصف العلاقات بين روسيا وحلف الناتو بأنها سيئة، لأنه لا توجد علاقات أصلا بينهما في الوقت الراهن.

وأضاف لافروف في أعقاب مباحثاته مع وزيرة الخارجية النرويجية أنيكين هويتفيلد اليوم الاثنين، إن "الناتو ليس صديقا لروسيا، وهم قرروا أنهم لا يريدون أن يكونوا أصدقاء. ووصفوا روسيا والصين بأنهما تهديد للناتو".

وتابع: "صديقي الطيب ينس ستولتنبرغ الذي كان رئيسا جيدا للحكومة النرويجية يقول الآن إن الناتو يجب أن يكون مسؤولا عن أمن العالم بأسره".

وأضاف أن "الخلافات التي لدينا الآن هي من مجال الإيديولوجية... ونعتقد أنه يجب التركيز على الواقع، بينما تتجه تخيلات الناتو إلى ردع روسيا، والتحضير للهجمات عليها، مثلما قالت هذه السيدة في ألمانيا، إنهم يجب أن يكونوا على استعداد لأن يهددوا روسيا بالسلاح النووي... هذا كله خيال"، في إشارة إلى التصريحات الأخيرة لوزيرة الدفاع الألمانية أنيغريت كرامب كارينباور.

وتابع: "ربما ذلك يروق لها وللمعجبين بها... لكننا نريد الحفاظ على موقف براغماتي والتركيز على الأمور الإيجابية".

وأعرب لافروف عن أمله بأن تلتزم النرويج بتعهداتها في إطار الناتو، وأن تأخذ بعين الاعتبار أيضا أهمية العلاقات مع روسيا.

ودعا إلى إطلاق الحوار بين وزارتي الدفاع في البلدين، ومشاورات دائمة حول الأمن بين روسيا والنرويج.

وأضاف أنه دعا وزيرة الخارجية النرويجية لزيارة روسيا في أي وقت مناسب لها.

وشارك لافروف خلال زيارته للنرويج في مراسم إحياء ذكرى المحاربين في الحرب العالمية الثانية، ووضع إكليلا من الزهور عند النصب التذكاري للجنود السوفيت في مدينة ترومسو.

وقدمت له الوزيرة النرويجية هدية تذكارية، مشيرة إلى أن جدها كان أسيرا أثناء الحرب العالمية الثانية، واحتجز في معتقل ألماني مع أسرى الحرب الروس.

نوفوستي .. الكرملين: بوتين وجونسون بحثا سبل الحفاظ على الاتفاق النووي الإيراني



أعلن الكرملين أن الرئيس فلاديمير بوتين بحث مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون سبل الحفاظ على الاتفاق النووي مع إيران.

وقال الكرملين إن "بوتين وجونسون بحثا عددا من القضايا الدولية الملحة وعلى رأسها مشاكل المناخ، والقضية الأفغانية".

وأضاف: "أطلع بوتين جونسون على نتائج الاستشارات الثلاثية الموسعة حول أفغانستان في موسكو الأسبوع الماضي".

وتابع: "تطرق الزعيمان إلى مساعي روسيا لتسوية النزاع الأوكراني الداخلي مع التنفيذ غير المشروط لاتفاقيات مينسك، واتفقا على أن الأطراف سوف تحافظ على الاتصالات الضرورية حول المشاكل التي تؤثر على سير المفاوضات".

الخارجية الروسية: أحداث السودان دليل على أزمة حادة وروسيا تحترم خيار الشعب




ارجية الروسية الأحداث التي يشهدها السودان بأنها دليل على أزمة حادة ناجمة عن اتباع سياسة فاشلة على مدى عامين، وأكدت ثقتها بقدرة شعب السودان على حل المشاكل الداخلية بنفسه.

وقالت الخارجية الروسية في بيان لها إنه حسب المعلومات الواردة، فقد قامت مجموعة من العسكريين في الخرطوم في ليلة 24-25 أكتوبر، بمحاصرة مقر إقامة رئيس حكومة السودان عبد الله حمدوك، واعتقلت عددا من أعضاء حكومته الانتقالية.

وتابع البيان: "وفي 25 أكتوبر، أعلن رئيس المجلس السيادي القائد العام للقوات المسلحة السودانية عبد الفتاح البرهان قرارا بحل المجلس والحكومة الانتقالية، كما أعلن حالة الطوارئ في البلاد".

وقال البيان: "ننطلق من حقيقة أن مثل هذا التطور للأحداث في السودان أصبح دليلا على أزمة حادة وشاملة طالت كافة مجالات الحياة السياسية والاقتصادية للبلاد".

وأضاف: "هذه نتيجة طبيعية لسياسة فاشلة تم اتباعها خلال العامين الماضيين، حيث تجاهلت السلطات الانتقالية ورعاتها ومستشاروها الأجانب حالة اليأس والبؤس التي عانت منها الغالبية العظمى من السكان".

وأشار البيان إلى أنه "أدى التدخل الأجنبي واسع النطاق في الشؤون الداخلية للبلاد إلى فقدان ثقة مواطني السودان بالسلطات الانتقالية، ما تسبب باندلاع احتجاجات متكررة وأثار حالة من عدم الاستقرار العام في البلاد، بما في ذلك الانعزال الفعلي لعدد من مناطقها".

وأضاف البيان: "نحن مقتنعون بأن بإمكان السودانيين بل ويتعين عليهم حل المشاكل الداخلية بأنفسهم وتحديد اتجاه التنمية السيادية لبلدهم انطلاقا من المصالح الوطنية. ستواصل روسيا احترام خيار الشعب السوداني الصديق وتقديم كل المساعدة اللازمة له".

رويترز : مسلحون يقتلون 18 شخصا بهجوم على مسجد شمال نيجيريا




أفادت وكالة "رويترز" نقلا عن مصادر أهلية بأن ما لا يقل عن 18 شخصا قتلوا بهجوم مسلحين على مسجد في ولاية النيجر شمال غربي نيجيريا.

وقال سكان الولاية إن المسلحين وصلوا إلى المنطقة فجر الاثنين واستهدفوا المسجد مباشرة، وأطلقوا النار على المصلين.

وأضاف أحد السكان أن الهجوم أسفر أيضا عن سقوط ما لا يقل عن 20 جريحا، فيما قال آخر إن المسلحين اختطفوا كذلك أكثر من 10 أشخاص.

وشهدت مناطق شمال غربي نيجيريا هجمات للمسلحين، أسفرت عن قتل واختطاف المئات من السكان منذ بداية العام الحالي. وسيطرة جماعة "بوكو حرام" على عدد من البلدان في ولاية النيجر، وعرضوا أموالا على السكان المحليين مقابل تجنيد الشباب للقتال ضد الحكومة.

الولايات المتحدة.. إصابة شرطي و5 أشخاص بإطلاق للنار في مركز للتسوق


أعلنت الشرطة الأمريكية في بويز بولاية أيداهو بالمنطقة الشمالية الغربية من الولايات المتحدة، أن مركزا تجاريا شهد إطلاقا للنار أصيب فيه شرطي وخمسة مدنيين.

وحسب وسائل إعلام أمريكية، أكدت الشرطة أن شخصا واحدا رهن الاحتجاز.

ودعت قوات الأمن لتجنب المنطقة، مؤكدة أنه ليس لديها معلومات تشير إلى تهديدات إضافية.

ويقع مركز التسوق Boise Towne Square في أكبر مدينة بولاية أيداهو ويعد أكبر مركز للتسوق هناك.

سكاي نيوز.. السودان.. جلسة طارئة لمجلس الأمن وسط دعوات للتصعيد


 

يعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا طارئا مغلقا بشأن السودان بعد ظهر الثلاثاء، بناء على طلب ست دول غربية، في وقت أعلن تحالف قوى الحرية والتغيير عن تصعيد الاحتجاجات ضد إعلان حالة الطوارئ.

وتُعقد الجلسة الطارئة لمجلس الأمن بشأن التطورات في السودان، بطلب من المملكة المتحدة وإيرلندا والنرويج والولايات المتحدة وإستونيا وفرنسا، وفق ما ذكرت فرانس برس، ليلة الثلاثاء.
وكان مبعوث الأمم المتحدة إلى السودان الألماني فولكر بيرثيس، قد قال في وقت سابق خلال مؤتمر صحافي عبر الفيديو من الخرطوم، لصحافيين في نيويورك، إنه يتوقع أن يتم استعراض الوضع الجديد في السودان، الثلاثاء، في مجلس الأمن.
وأعرب عن أمله في أن يُظهر أعضاء المجلس الخمسة عشر وحدتهم مرة جديدة.

وأعلن رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، عبد الفتاح البرهان، الاثنين، عن حل المجلس والحكومة التي كان يقودها عبد الله حمدوك، وأعلن حالة الطوارئ في البلاد، وجمد العمل ببعض بنود الوثيقة الدستورية.
وقال دبلوماسيون إن أعضاء في مجلس الأمن يعتزمون مطالبة شركائهم بتبني إعلان مشترك، على أن يكتفي هذا الإعلان بالتعبير عن قلق مجلس الأمن.
وصرح دبلوماسي لوكالة فرانس برس بأن الهدف هو الحصول على دعم جميع أعضاء المجلس، لكن موافقة روسيا والصين أمر غير مؤكد.
ووصفت روسيا، الاثنين، ما يشهده السودان بأنه "نتيجة طبيعية لسياسة فاشلة" ترافقت مع "تدخل أجنبي واسع النطاق" وتجاهل "لحال اليأس والبؤس التي عانت منها الغالبية العظمى من السكان" في السودان.
 
في غضون ذلك، قال تحالف قوى الحرية والتغيير، ليلة الثلاثاء، إنه "يدعو إلى اتباع شتى أشكال التصعيد الثوري السلمي، مثل المواكب المستمرة وإغلاق الشوارع والعصيان المدني الشامل، لإفشال سيطرة الجيش على السلطة في البلاد".
وأكد تحالف قوى الحرية والتغيير على حسابه في تويتر أن "الترتيبات تجري لفعاليات تصعيدية كبرى وملئ الشوارع بالسودانيين في حشود غير مسبوقة".

شارك