الجيش البريطاني يتسلح بأنظمة Sky Sabre الجديدة للدفاع الجوي.. واشنطن: الحوثيون عقبة أمام إيجاد حل ديبلوماسي لأزمة اليمن.. الإفراج عن 3 رهائن جدد من أفراد مجموعة مبشرين أمريكيين شماليين خطفوا

الثلاثاء 07/ديسمبر/2021 - 02:56 ص
طباعة الجيش البريطاني يتسلح إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 7 ديسمبر 2021.

تايمز.. الجيش البريطاني يتسلح بأنظمة Sky Sabre الجديدة للدفاع الجوي


أفادت صحيفة "تايمز" البريطانية نقلا عن مصادر في وزارة الدفاع بأن الجيش البريطاني تسلح بأنظمة Sky Sabre الجديدة للدفاع الجوي.

ومن المقرر أن تحل الأنظمة الجديدة محل أنظمة Rapier التي كانت تستخدم منذ السبعينات من القرن الماضي.

ويشار إلى أن أنظمة Sky Sabre قادرة على إدارة 24 صاروخا في آن واحد، وتدمير المقاتلات والطائرات المسيرة والقذائف الذكية.

وأشارت المصارد لـ"تايمز" إلى أن وزارة الدفاع كانت تسعى لتشغيل الأنظمة الجديدة ليكون الجيش قادرا على التصدي للمخاطر الناجمة عن "مقاتلات الشبح" الروسية مثل "سو 57".

وقال وزير الدولة لشؤون المشتريات الدفاعية البريطاني جيريمي كوين: "هذه التكنولوجيا المتقدمة زادت من حماية قواتنا من الجو. ويعتبر نظام الدفاع الجوي الجديد استعراضا لقدراتنا القتالية الجديدة لمن يريدون إلحاق الأضرار بنا".

فرانس برس.. الإفراج عن 3 رهائن جدد من أفراد مجموعة مبشرين أمريكيين شماليين خطفوا


أفرج عن 3 رهائن جدد من أفراد مجموعة مبشرين أمريكيين شماليين خطفوا مع أفراد عائلاتهم في أكتوبر الماضي على يد عصابة في هايتي، وفق ما أعلنت الاثنين منظمّتهم الدينية.

وجاء في بيان نشرته منظمة "كريستشن إيد مينيستريز" في موقعها الإلكتروني: "نشكر الله على الإفراج عن ثلاثة رهائن جدد مساء أمس".

وأوضحت المنظمة أن "المفرج عنهم بخير" و"معنوياتهم مرتفعة"، دون مزيد من التفاصيل.

ولفتت إلى أنها "وعلى غرار عملية الإفراج السابقة، لا يمكنها الكشف عن أسماء المفرج عنهم أو ظروف الإفراج أو أي تفاصيل أخرى".

والرهائن الـ17، وهم 16 أمريكيا وكندي واحد، خطفوا في 16 أكتوبر في منطقة شرق العاصمة بور أو برنس تسيطر عليها إحدى أعتى عصابات الجريمة في هايتي خلال عودتهم من زيارة لدار للأيتام.

ومع احتساب اثنين أفرج عنهما في نوفمبر، يكون عدد أفراد المجموعة الذين ما زالوا في الأسر 12 شخصا.


وكانت المنظمة الدينية ومقرها ولاية أوهايو الأمريكية أعلنت سابقا أن الرهائن هم 12 بالغا تتراوح أعمارهم بين 18 و84 عاما، وخمسة أطفال تراوح أعمارهم بين ثمانية أشهر و15 سنة.

وأبلغت مصادر أمنية وكالة "فرانس برس" بأن الخاطفين طلبوا فدية قدرها 17 مليون دولار مقابل إطلاق المجموعة.

وتصنف حكومة الولايات المتحدة هايتي في المنطقة الحمراء وتنصح الأمريكيين بتجنّب زيارة هذا البلد بسبب عمليات الخطف التي عادة ما يقع الأمريكيون ضحيتها.

فرانس برس.. الإفراج عن 3 رهائن جدد من أفراد مجموعة مبشرين أمريكيين شماليين خطفوا


أفرج عن 3 رهائن جدد من أفراد مجموعة مبشرين أمريكيين شماليين خطفوا مع أفراد عائلاتهم في أكتوبر الماضي على يد عصابة في هايتي، وفق ما أعلنت الاثنين منظمّتهم الدينية.

وجاء في بيان نشرته منظمة "كريستشن إيد مينيستريز" في موقعها الإلكتروني: "نشكر الله على الإفراج عن ثلاثة رهائن جدد مساء أمس".

وأوضحت المنظمة أن "المفرج عنهم بخير" و"معنوياتهم مرتفعة"، دون مزيد من التفاصيل.

ولفتت إلى أنها "وعلى غرار عملية الإفراج السابقة، لا يمكنها الكشف عن أسماء المفرج عنهم أو ظروف الإفراج أو أي تفاصيل أخرى".

والرهائن الـ17، وهم 16 أمريكيا وكندي واحد، خطفوا في 16 أكتوبر في منطقة شرق العاصمة بور أو برنس تسيطر عليها إحدى أعتى عصابات الجريمة في هايتي خلال عودتهم من زيارة لدار للأيتام.

ومع احتساب اثنين أفرج عنهما في نوفمبر، يكون عدد أفراد المجموعة الذين ما زالوا في الأسر 12 شخصا.


وكانت المنظمة الدينية ومقرها ولاية أوهايو الأمريكية أعلنت سابقا أن الرهائن هم 12 بالغا تتراوح أعمارهم بين 18 و84 عاما، وخمسة أطفال تراوح أعمارهم بين ثمانية أشهر و15 سنة.

وأبلغت مصادر أمنية وكالة "فرانس برس" بأن الخاطفين طلبوا فدية قدرها 17 مليون دولار مقابل إطلاق المجموعة.

وتصنف حكومة الولايات المتحدة هايتي في المنطقة الحمراء وتنصح الأمريكيين بتجنّب زيارة هذا البلد بسبب عمليات الخطف التي عادة ما يقع الأمريكيون ضحيتها.

وكالات..ستعمل من طرابلس.. غوتيريش يعين وليامز مستشارة خاصة بليبيا


أعلنت الأمم المتحدة، تعيين الدبلوماسية الأميركية، ستيفاني وليامز، مستشارة خاصة للأمين العام للأمم المتحدة بشأن ليبيا، على أن تقيم في هذا البلد، قبل أسابيع من إجراء انتخابات رئاسية حاسمة.

ويأتي هذا التعيين بعد الاستقالة المفاجئة للمبعوث الأممي، يان كوبيش، من منصبه، في نوفمبر الماضي.

وشغلت هذه الدبلوماسية التي تجيد العربية، بشكل مؤقت، منصب مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا في جنيف في العام 2020 بعدما كانت المسؤولة الثانية في بعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا بين العامين 2018 و2020.

وخلال العام الماضي، ساهمت وليامز في تحقيق تقدم في عملية السلام في ليبيا مرات عدة، في مسعى لإخراج البلاد من الأزمة.

ويجنب هذا التعيين الذي يدخل ضمن صلاحيات أنطونيو غوتيريش، ولا يتطلب موافقة رسمية من أعضاء مجلس الأمن الخمسة عشر خلافا لمنصب المبعوث، الأمم المتحدة فراغًا محرجًا مع اقتراب استحقاق الانتخابات الرئاسية في 24 ديسمبر.

وأكد المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن "تعيين وليامز مستشارة خاصة يضمن وجود قيادة (أممية) خلال شهر ديسمبر الدقيق للغاية".

وأضاف "سيكون مقرها في طرابلس، وستبدأ عملها في الأيام المقبلة"، ملمحا الى أن الأمين العام للأمم المتحدة رفض اقتراح يان كوبيش الذي ينتهي عقده في العاشر من ديسمبر للبقاء في منصبه خلال فترة الانتخابات.

وجاء في بيان للأمم المتحدة "ستقود جهود المساعي الحميدة والوساطة مع الأطراف الليبية والإقليمية والدولية من أجل مواصلة تنفيذ المكونات الثلاثة للحوار الليبي، السياسي والأمني والاقتصادي ودعم تنظيم انتخابات رئاسية وبرلمانية".

ورفعت استقالة الوزير السلوفاكي السابق، يان كوبيش المفاجئة إلى أنطونيو غوتيريش في 17 نوفمبر.

وكانت الأمم المتحدة قد اختارته لهذا المنصب في ليبيا منذ يناير الماضي بعدما كان مبعوثا أمميا في لبنان.

وظلت الاستقالة سرية حتى قبلها الأمين العام في 23 نوفمبر من دون أن تقدم الأمم المتحدة على تبريرها.

وأفاد دبلوماسيون، أن يان كوبيش يرفض منذ الصيف نقل منصبه من جنيف إلى طرابلس كما هو مخطط لعام 2022.

سكاي نبوز..واشنطن: الحوثيون عقبة أمام إيجاد حل ديبلوماسي لأزمة اليمن


قالت وزارة الخارجية الأميركية، إن استمرار هجمات الحوثيين على مأرب والسعودية، مع إمعانهم في استهداف المدنيين، يظهر أنهم العقبة أمام إيجاد حل بالوسائل الدبلوماسية.

وأضافت الخارجية الأميركية، أن الولايات المتحدة تهدف إلى وضع حد للأزمة في اليمن عبر العمل مع الشركاء في السعودية والحكومة اليمنية والأمم المتحدة.

في غضون ذلك، قال التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، الاثنين، إن الدفاع الجوي السعودي دمر صاروخا باليستيا أطلقته ميليشيات الحوثي باتجاه العاصمة الرياض إلى جانب صاروخ آخر باتجاه خميس مشيط، معلنا البدء في تنفيذ "عملية واسعة" ضد ميليشيا الحوثي "استجابة للتهديد".

وأوضحت وزارة الدفاع السعودية، أن عملية اعتراض الصاروخ البالستي في الرياض تسببت في تناثر الشظايا على بعض الأحياء السكنية من دون وقوع أي أضرار.

في المنحى نفسه، أكد التحالف اعتراض وتدمير طائرة مسيرة بالأجواء اليمنية انطلقت من مطار صنعاء.

وأضاف تحالف دعم الشرعية في اليمن "لحماية المدنيين، سنضرب بيد من حديد، في إطار القانون الدولي الإنساني".

كما شدد التحالف على أن عملياته "تتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية".

من جانبه، أدان الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، نايف الحجرف، "استمرار ميليشيات الحوثي الإرهابية في إطلاق صواريخ باتجاه الرياض".

وصفت الحكومة اليمنية الفترة التي أعقبت رفع الإدارة الأميركية ميليشيات الحوثي من قائمة الإرهاب بأنها الأكثر دموية في البلاد منذ بدء الحرب، وسط مطالبات عربية ودولية وحتى بالكونغرس الأميركي لمزيد من العقوبات وإعادتها للائحة السوداء.

وتتزايد الضغوط على الإدارة الأميركية برئاسة جو بايدن لإعادة إدراج ميليشيات الحوثي على لائحة الارهاب زاد من حدتها اقتحام سفارة واشنطن في صنعاء ونهب محتوياتها واحتجاز عاملين بها وكذلك انتهاكات المليشيات سواء بالداخل أو التهديدات التي تطال دول الجوار وتهديد أمن الملاحة.

وتستهدف التحركات الضغط على الخارجية الأميركية للعدول عن القرار، الذي اتخذته في فبراير الماضي بإلغاء إدراج الميليشيات الحوثية على القائمة الخاصة بالتنظيمات الإرهابية الأجنبية في الولايات المتحدة الذي اتخذته الإدارة السابقة.

وفي 10 نوفمبر الجاري، اقتحمت ميليشيات الحوثي مقر السفارة الأميركية واعتقلت العشرات من العاملين المؤقتين وأفراد من عائلاتهم الذين تعرضوا لمعاملة سيئة.

وأغلقت السفارة الأميركية سفارتها في اليمن عام 2015، في ظل الانقلاب الحوثي، الذي تسبب في أكبر أزمة إنسانية بالعالم، بحسب الأمم المتحدة، ورغم إعادة الدبلوماسيين الأميركيين إلى الولايات المتحدة، فإن بعض الموظفين اليمنيين كانوا يواصلون العمل.

وأعاد النائب الجمهوري، أندرو كلايد، التذكير بمشروع قانون مماثل طرحه في يونيو الماضي، معتبرا أنه الوقت المناسب لحشد الدعم له وإقراره بعد هجوم السفارة.

ودعا كلايد، في بيان، زملاءه إلى التصويت لصالح المشروع لدى طرحه في مجلس النواب، قائلا: "أدعو زملائي الجمهوريين والديمقراطيين لدعم مشروعي وتوصيف الحوثيين كما يجب منظمة ارهابية. على الولايات المتحدة أن تتعامل بقوة وليس بضعف يقوي إيران".

بدوره، اعتمد السيناتور الجمهوري تيد كروز على إجراء تشريعي يضمن طرح مشروع العقوبات للنقاش والتصويت في مجلس الشيوخ، حيث أدرجه كتعديل ضمن مشروع موازنة الدفاع التي سيناقشها مجلس الشيوخ، هذا الأسبوع.

ويسعى تعديل كروز إلى إعادة طرح العقوبات المرتبطة بالإرهاب على الحوثيين كمنظمة إرهابية، إضافةً إلى تعزيز العقوبات على أفرادها ووكلائها، وذلك في مسعى واضح يهدف إلى الضغط على إدارة بايدن لقلب مسارها وإعادة إدراج الحوثيين على اللائحة بعد رفعها عنها في فبراير الماضي.

ورغم أن عددا من أعضاء الكونغرس الديمقراطيين، كرئيس لجنة العلاقات بمجلس الشيوخ بوب ميننديز والنائب غريغوري ميكس يتفقون مع ضرورة معاقبة الحوثيين على ما يقومون به من هجمات، فإن إدارة بايدن وحسب العديد من المصادر، تنظر إلى إعادة فرض العقوبات على الحوثيين كجزء من المفاوضات الجارية مع إيران.

سبوتينك..التحالف العربي يضرب أهدافا عسكرية مشروعة في صنعاء

أعلنت قوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، فجر الثلاثاء، أنها قصفت بشكل دقيق أهدافا عسكرية مشروعة في العاصمة اليمنية صنعاء.

وقال التحالف العربي إن العملية جاءت استجابة للتهديد والسلوك العدائي لمحاولات استهداف المدنيين.

وأضاف التحالف: "نطلب من المدنيين عدم التجمع أو الاقتراب من المواقع المستهدفة".

وفي وقت سابق، أعلن التحالف أن الدفاع الجوي السعودي دمر صاروخا باليستيا أطلقته ميليشيات الحوثي باتجاه العاصمة الرياض، معلنا الشروع في "تنفيذ عملية واسعة ضد الميليشيات استجابة للتهديد".

من جانبه، أدان الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، نايف الحجرف، "استمرار ميليشيات الحوثي الإرهابية في إطلاق صواريخ باتجاه الرياض".

وفي السياق ذاته، قال البرلمان العربي "إن محاولات ميليشيات الحوثي الإرهابية استهداف مدينتي الرياض وخميس مشيط بالصواريخ الباليستية  يهدف إلى إدامة الفوضى في المنطقة".

شارك