النيجر تعلن مقتل مسلحين من «داعش» الإرهابي/استسلام آخر مجموعة داعشية يطوي معركة سجن الحسكة/ليبيا.. قتلى وجرحى في مواجهات مع "داعش" والمجلس الرئاسي يستنكر

الأحد 30/يناير/2022 - 12:27 م
طباعة النيجر تعلن مقتل إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 30 يناير 2022.

أ ف ب: النيجر تعلن مقتل مسلحين من «داعش» الإرهابي

أعلن جيش النيجر، السبت، مقتل نحو عشرة مقاتلين تابعين لتنظيم «داعش» الإرهابي، غربي إفريقيا خلال هجوم على أحد مواقعه في منطقة ديفا القريبة من الحدود مع نيجيريا.

وقالت وزارة الدفاع في النيجر في بيان:«إن الحصيلة الأولية للهجوم من جهة العدو هي على الشكل التالي: ثلاث مركبات مُدمّرة وأخرى متروكة، وعشر جثث تم العثور عليها».

واضاف البيان: «نحو الساعة 07,30 بالتوقيت المحلي، هاجمت عناصر معادية على متن سبع مركبات. قاعدة شيتيما وانجو العسكرية. وسمح الرّد النشط لجنود القاعدة بصدّ الهجوم وسحق العدّو»، مضيفاً أنه لم تُسجّل أي إصابات في صفوف الجيش، وأن «عملية تطهير» جارية حالياً.

وشيتيما وانجو قرية تبعد 25 كيلومتراً من ديفا، وهي مدينة كبيرة في جنوب شرقي النيجر المُحاذي لنيجيريا تستهدفها غارات من المسلحين من «بوكو حرام» وتنظيم «داعش» الإرهابي.ويأتي هجوم السبت، بعد أشهر من الهدوء في منطقة ديفا التي يستهدفها المسلحين منذ 2015.

وتواجه النيجر هجمات منتظمة ودامية تشنّها جماعات جهادية مرتبطة بتنظيمي «القاعدة» وداعش" الإرهابيين في منطقة الساحل في الغرب، قرب مالي وبوركينا فاسو.


الجيش العراقي يثأر لضحايا هجوم ديالي

نجح الجيش العراقي، السبت، في الثأر من تسعة «إرهابيين» ضالعين في هجوم شنه تنظيم «داعش» الإرهابي، أودى بحياة 11 جندياً في محافظة ديالى قبل أسبوع، وفق ما أعلنت قوات الأمن.

وقالت خلية الاعلام الأمني في بيان السبت، إنه في إطار «تعهدها أخذ الثأر»، «تمكن جهاز الأمن وبجهود مستمرة من تحديد الموقع الدقيق لمكان المجموعة الإرهابية في حاوي العظيم ضمن قاطع عمليات ديالى التي قامت بهذا العمل الإجرامي».

وأضافت: «تم القصاص منهم بتوجيه ثلاث ضربات دقيقة بواسطة طائرات اف-16 العراقية، وأسفرت حتى الآن عن قتل تسعة عناصر إرهابية، وما زال الواجب مستمرا لدك رؤوس العناصر الإرهابية».

وجاءت العملية الأمنية للثأر من هجوم ليلي في 21 يناير/كانون الثاني الجاري، والذي تبناه التنظيم المتطرف عبر قنواته على تطبيق «تلغرام»، على قاعدة للجيش العراقي في منطقة حاوي العظيم شرق البلاد.

وأعلن العراق أواخر العام 2017 انتصاره على تنظيم «داعش» الإرهابي، بعد طرد ا المسلحين من المدن الرئيسية التي سيطروا عليها في 2014، فيما قتل زعيمه في العام 2019. وتراجعت مذاك الوقت هجمات التنظيم في المدن بشكل كبير، لكن القوات العراقية ما زالت تلاحق خلايا نائمة في مناطق جبلية وفي البادية.


سكاي نيوز: استسلام آخر مجموعة داعشية يطوي معركة سجن الحسكة

استسلم أحد زعماء تنظيم داعش الإرهابي وعدد من أتباعه في سجن غويران، بمدينة الحسكة شمال شرقي سوريا، ما يؤذن بنهاية المعركة التي بدأت قبل أيام.
ويطلق هذا القيادي الداعشي على نفسه اسم "أبو عبيدة"، واستسلم لقوات  سوريا الديمقراطية مع 20 من أتباعه.

وذكر مدير  المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، لموقع "سكاي نيوز عربية": استسلام هذا القيادي الداعشي مع مجموعة من أتباعه، يطوي صفحة العصيان الذي قام به السجناء الدواعش وينهي محاولتهم السيطرة على السجن ومن ثم الفرار الجماعي".

ومع ذلك، نبه عبد الرحمن: "لكن مع ملاحظة أن الخطر لا زال قائما، حيث هناك المزيد منهم ممن نجحوا في الهروب من السجن والتخفي والانتشار خارجه" .

وذكر شهود عيان أن هناك مناوشات لا تزال مندلعة بين مسلحي داعش وقوات سوريا الديمقراطية في المبنى الأخير من سجن غويران. 

ويضيف عيد الرحمن :"بموازاة العملية العسكرية المتواصلة ضد الدواعش، بدأت الادارة الذاتية في شمال شرق سوريا وقواتها العسكرية في عملية أمنية واستخبارية، بغية كشف ملابسات الخرق الأمني الكبير الذي تسبب في حصول هذه الكارثة".
وتستمر حملات التمشيط والتفتيش والبحث عن الدواعش المتخفين وخلاياهم في أحياء من المدينة كحيي غويران والزهور.

وبلغت الحصيلة الإجمالية للقتلى منذ بدء هجوم داعش على سجن غويران مساء الخميس 20 يناير حتى صباح الأحد، حسب المرصد 332 قتيلا، هم: 246 من تنظيم داعش و79 من القوات الأمنية وحراس السجن وقوات سوريا الديمقراطية و7 مدنيين.

ويؤكد المرصد السوري أن الحصيلة هذه شبه نهائية، لكنها قابلة للارتفاع بذات الوقت لوجود عشرات الجرحى الكثير منهم بحالات خطرة ووجود أشخاص لايزال مصيرهم مجهول إلى الآن.

ورغم إعلان قوات سوريا الديمقراطية، الأربعاء، استعادة السيطرة على السجن، وأن نحو 3500 من المهاجمين والسجناء التابعين للتنظيم استسلموا لها، إلا أن العشرات من مقاتلي داعش تحصنوا، وفق المرصد السوري، داخل بعض أقبية ومبان السجن طيلة الأيام الماضية .

بطلها "الصدر".. 4 ضربات لميليشيات إيران بالعراق في 4 أشهر

تلقت الميليشيات الموالية لإيران في العراق، نحو 4 ضربات متتالية خلال الـ4 أشهر الماضية، كان بطلها زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.


وفي محاولة يائسة للإفلات من المحاكمات من جراء فسادها، وفرض شروطها على الحكومة المرتقبة كثفت الميليشيات الموالية لإيران، هجماتها الإرهابية في العراق.
واستهدفت الهجمات مقار الأحزاب ورؤساء الكتل منذ إعلان نتيجة الانتخابات وحتى قرار المحكمة الاتحادية بشرعية الجلسة الأولى، إذ كان آخرها سقوط 3 صواريخ قرب منزل رئيس البرلمان محمد الحلبوسي.

صدمة الانتخابات

وأعلن العراق نتائج الانتخابات البرلمانية المبكرة، في أكتوبر الماضي، وحصلت الكتلة الصدرية على 73 مقعدا، كما حصدت كتلة "تقدم – عزم" بزعامة الحلبوسي 37 مقعدا.

وجاءت تلك النتائج بأرقام صادمة للقوى السياسية المقربة من إيران بعد أن سجلت تراجعاً في حظوظها الانتخابية، قابلها وصول قوى وشخصيات مستقلة.

وبمجرد تصدّر تياره نتائج الانتخابات، وجّه زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، عدة رسائل للداخل والخارج، بضرورة "إنهاء استخدام السلاح خارج إطار الدولة"، وأن "العراقيين سيعيشون بأمان بلا احتلال ولا إرهاب ولا ميليشيات تخطف وتروع وتنقص هيبة العراق".

ورد تحالف الفتح، المظلة السياسية للميليشيات، بالتهديد بمقاطعة العملية السياسية؛ احتجاجا على النتائج.

وحصل هذا التحالف على 16 مقعدا فقط، نزولا من 48 مقعدا كان قد حصل عليها في انتخابات عام 2018.

وعاش العراق عدة أسابيع مأساوية على وقع تلك التداعيات وتلويح الميليشيات المستمر بالسلاح، حتى وصلت لمحاولة اغتيال رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، عبر 3 طائرات مسيرة مفخخة.

كما أدخلت الميليشيات العراق، مرحلة صعبة من الطعون القضائية، على إثر الجلسة الأولى للبرلمان؛ حيث استمرت التجاذبات السياسية بين مؤيد ومعارض.

وفي الأثناء، هددت ميليشيا حزب الله العراقي، بما وصفته بـ"الأيام العصيبة التي ستمر على العراق"، وضرب السلم الأهلي في البلاد، حال تشكيل الحكومة العراقية.

كما سعت الميليشيات لفرض ضغوط كبيرة لزجّ أتباعها في البرلمان؛ لحماية مصالحها بالتشريعات الجديدة لمداراة أنشطتها المشبوهة ومساومة الكتل السياسية.

وهنا يعلق المحلل السياسي العراقي إحسان الشمري، رئيس مركز "التفكير السياسي"، قائلا: إن "الفصائل الشيعية وبعد خسارتها المعارك السياسية المتتالية وعقب قرار المحكمة الاتحادية بشرعية الجلسة الأولى للبرلمان ستحاول عرقلة الحكومة وافتعال الأزمات".

وعن تلويحها بالمقاطعة السياسية، يضيف الشمري في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية": "لن تحدث؛ لأن ذلك يعني انسحابها من البرلمان وفقدان مقاعدها ولا أتصور حدوث ذلك".

وأردف أن الميليشيات تتخذ من شن هجمات مسلحة على مقار الأحزاب، ورقة ضغط  لإيجاد ضمانات لخروج آمن بعيدا عن المحاسبة؛ لاعتقادها أن زعيم التيار الصدري، سيستهدفها من بالملاحقة القضائية".

هزيمة بالبرلمان

وفي محاولة منها لتفخيخ الجلسة الأولى للبرلمان العراقي، أبدت الكتل الموالية لإيران اعتراضها على انتخاب رئيس البرلمان السابق محمد الحلبوسي لولاية ثانية.

ومع هذا الرفض انسحبت الفصائل المنضوية تحت ما يسمى بـ"الإطار التنسيقي" والذي يضم أحزاب "تحالف الفتح" و"تحالف قوى الدولة" و"حركة عطاء" و"حزب الفضيلة"، بجانب ائتلاف "دولة القانون"، من الجلسة حجة عدم الشرعية.

ومثًل اختيار الحلبوسي لولاية جديدة، ضربة قاصمة ثانية للميليشيات الموالية لإيران.

وعلى إثر ذلك، انقسمت الكتل الشيعية، إلى قسمين؛ الأول برئاسة مقتدى الصدر، الذي تمكن من تحقيق تقارب وتحالف أولي مع أكبر كتلة سنية وهي "بالعزم نتقدم"، وكذلك أكبر كتلة كردية، وهي "الحزب الديمقراطي الكردستاني".

وعلى الجانب الآخر، يقف تحالف "الإطار التنسيقي"، برئاسة رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، ويضم كذلك تحالف الفتح، والأجنحة السياسية للفصائل المسلحة التي عارضت جلسة البرلمان، واعتبرتْها تدبيرًا من التيار الصدري.

صفعة المحكمة الاتحادية

ونالت الميليشيات الإيرانية صفعة ثالثة داخل قاعات المحكمة الاتحادية بالعراق، بعد أن ألغت الثلاثاء الماضي، قرار إيقاف عمل هيئة رئاسة البرلمان.

ورفضت المحكمة الطعون التي تقدم بها أعضاء الإطار التنسيقي للتشكيك في دستورية الجلسة الأولى للبرلمان.

ويقول المحلل السياسي العراقي غازي فيصل إن "العراق يشهد صراعًا بين تيارين متناقضين أحدهم وهو الصدر والحلبوسي ومن معهم، حيث يمثل الخط الوطني والرغبة بالإصلاح وبناء المؤسسات".

أما "الفريق الثاني فهو قوى الميليشيات الخاسرة التي تؤمن بالفوضى واللادولة والاحتكام إلى منطق القوة والسلاح".

ويضيف: "الحكومة المقبلة مطالبة بالسيطرة على السلاح المنفلت وكبح جماح الميليشيات التي تحاول الانكباب على العملية الديمقراطية".

وهنا يعود إحسان الشمري، مؤكدا أن "قوى الإطار التنسيقي وبعد خسارة المعارك السياسية المتتالية لن تدع الأمر يمر، بل ستحاول افتعال الأزمات".

خيبة عزل نوري المالكي

الخسارة الرابعة التي منيت بها الميليشيات الموالية لإيران هي عزل نور المالكي، رئيس الوزراء العراقي الأسبق ورئيس كتلة "تحالف القانون" أكبر مكونات "الإطار التنسيقي الشيعي" الذي يضم الميليشيات المسلحة.

وتم حسم الأمر بعد جدل استمر لعدة أشهر خلال الخطاب الأخير لزعيم التيار الصدري ، الذي أكد أنه "لن يتحالف مع المالكي".

وقال مقتدى الصدر: "أبلغت العامري والفياض برفضي التحالف مع المالكي".

والصدر ونوري المالكي على خلاف عميق واستراتيجي منذ 2008، حيث قاد الأخير عملية عسكرية ضارية سُمّيت "صولة الفرسان" استهدفت جيش المهدي بقيادة الصدر.

ومفسرا ذلك، يقول المحلل السياسي العراقي علي الصاحب، لموقع "سكاي نيوز عربية": "التقارب بين الصدر والميليشيات الإيرانية أصبح شبه معدوم في ظل إصرار الطرفين على عدم تقبل الآخر للعمل معًا في حكومة واحدة".

وتسيطر تلك الميليشيات على منافذ حدودية وأرصفة موانئ في العراق عبر الفساد والرشاوى، وتتغلغل بمؤسسات الدولة وصولاً إلى ممارسة التجارة وبيع الممنوعات وتهريب النفط.

كما تحصل على تمويل حكومي باعتبارها ضمن هيئة الحشد الشعبي، ومسألة خروجها من البرلمان أو عدم المشاركة في الحكومة يضع مكاسبها على المحك.

سبوتنيك: الجيش اليمني يعلن مقتل 9 حوثيين في استهداف جوي غرب تعز

أعلن الجيش اليمني التابع للحكومة المعترف بها دوليا، اليوم السبت، إلحاق خسائر بجماعة  (الحوثيين)، على خلفية غارات جوية للتحالف العربي بقيادة السعودية في محافظتي تعز ومأرب.
 وأكد المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية على صفحته على "فيسبوك"، أن طيران التحالف العربي استهدف موقعا لميلشيا الحوثي في جبل حَبشي غرب محافظة تعز، في وقت أدى الاستهداف إلى مصرع ما لا يقل عن 9 من عناصر تلك الميلشيا وتدمير سلاح مدفعية.
وأفاد المركز بأن "طيران التحالف دمّر عربة [بي إم بي] تابعة لميلشيا الحوثي الإيرانية في جبهة مِحزام مَاس شمال غربي مأرب".

وكان التحالف العربي، قد أعلن في وقت سابق اليوم، حسب ما نقلته وكالة الأنباء السعودية "واس"، مقتل 90 مسلحا من جماعة "الحوثيين" وتدمير 13 آلية عسكرية، على خلفية تنفيذ قواته 27 عملية استهداف ضد الجماعة في مأرب خلال الساعات الـ 24 الماضية.
وتقود السعودية، منذ 26 آذار/مارس 2015، تحالفاً عسكرياً من دول عربية وإسلامية، دعماً للحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، في سعيها لاستعادة العاصمة صنعاء ومناطق واسعة في اليمن، سيطرت عليها جماعة الحوثيين، أواخر 2014.
في المقابل، تنفذ جماعة الحوثي، هجمات بطائرات مُسيرة، وصواريخ باليستية، وقوارب مفخخة، تستهدف قوات سعودية ويمنية داخل اليمن، وأراضي المملكة.
وأودى الصراع الدائر في اليمن، بحياة 377 ألف شخص، 40 بالمئة منهم سقطوا بشكل مباشرة، حسب تقرير للأمم المتحدة في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

RT: ليبيا.. قتلى وجرحى في مواجهات مع "داعش" والمجلس الرئاسي يستنكر

استنكر المجلس الرئاسي في ليبيا هجوما شنه تنظيم "داعش" على دورية أمنية بمنطقة جبل عصيدة تسبب بمصرع 3 عناصر من كتيبة "شهداء أم الأرانب".

وأعرب المجلس الرئاسي عن استنكاره "الهجوم الغاشم الذي شنه تنظيم "داعش"، وراح ضحيته عدد من أبناء الوطن، الذين قضوا دفاعا عن الأرض والعرض"، حيث استهدف عناصر من "داعش" دورية تابعة لكتيبة "شهداء أم الأرانب" بمنطقة جبل عصيدة، قرب بلدة القطرون بجنوب غرب ليبيا، ما تسبب في مقتل ثلاثة عناصر أمنية وأربعة آخرين من التنظيم الإرهابي، وفق بيانات رسمية.

وحث المجلس دول الجوار والمجتمع الدولي على "الاضطلاع بالتزاماتهم وما تمليه أواصر الجوار والاتفاقات الدولية في محاربة الإرهاب وتجفيف منابعه".

وفي بيان لها، أوضحت وزارة الداخلية الليبية أن "المواجهات بين قوات الأمن والتنظيم جاءت بعدما استهدفت عناصر التنظيم دورية تابعة لكتيبة "شهداء أم الأرانب"، مؤكدة "نجاح الدوريات الأمنية التابعة لها بدعم من القوى المساندة في القضاء على أربعة عناصر من التنظيم وتدمير آلياتهم".

كما تم القبض على أحد عناصر تنظيم "داعش" بعدما سلم نفسه للقوات الأمنية، إثر تعرضه لجروح أصيب بها خلال المواجهات.

شارك