السعودية ترحب بإعلان الـ15 من مارس يوما لمكافحة "الإسلاموفوبيا".. إقرار عدد من مواد قانون "مكافحة الجريمة المعلوماتية".. ميليشيا الحوثي تنفذ حملات تهجير قسري في الحديدة

الخميس 17/مارس/2022 - 02:16 ص
طباعة السعودية ترحب بإعلان إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 17 مارس 2022.

واس..السعودية ترحب بإعلان الـ15 من مارس يوما لمكافحة "الإسلاموفوبيا"

رحبت وزارة الخارجية السعودية بإعلان الأمم المتحدة الـ15 من مارس من كل عام يوما لمكافحة "الإسلاموفوبيا"، مشيدة بإجماع الدول الأعضاء على هذا القرار.

أكدت الوزارة مواصلة المملكة ب،"العمل مع جميع الدول الشقيقة والصديقة، والشركاء من المنظمات الإقليمية والدولية، لدعم كل الجهود الهادفة إلى تشجيع الحوار بين الأديان والحضارات، وتعزيز ثقافة التسامح والاعتدال على جميع المستويات".

كما أشارت إلى أن "المملكة اتخذت ولاتزال، العديد من الخطوات والمبادرات المهمة على المستويين الإقليمي والدولي، لمحاربة الفكر الضال والمتطرف ونشر ثقافة الحوار والتسامح والاعتدال؛ لينعم العالم بمزيداً من الأمن والاستقرار والرفاه والازدهار".

سانا..سوريا.. إقرار عدد من مواد قانون "مكافحة الجريمة المعلوماتية"

وافق مجلس الشعب السوري بأكثرية الأعضاء على عدد من مواد قانون "تنظيم التواصل على الشبكة ومكافحة الجريمة المعلوماتية".
وتتعلق المواد التي أقرها المجلس بارتكاب الجنح المنصوص عليها، وحالات تشديد العقوبة، والعلنية الالكترونية سواء بما يتعلق بالنشر أو التواصل أو المراسلات على الشبكة، وأحكام إعادة النشر.

وتتناول أيضاً كيفية تقدير حجية وقيمة الدليل الرقمي، وسبل تقديم المتضررين لشكاواهم إلى مقدم خدمات التطبيقات والبيانات التي يجب أن تتضمنها هذه الشكاوى، وآلية توثيقها، والجهة المخولة بتقييد الدخول إلى أي موقع الكتروني.

عدن تايم..ميليشيا الحوثي تنفذ حملات تهجير قسري في الحديدة

أقدمت ميليشيا الحوثي على القيام بحملات تهجير قسري لسكان أربع قرى، بإحدى المديريات الواقعة تحت سيطرتها جنوب مدينة الحديدة.

وذكرت مصادر متطابقة محلية وحقوقية، أن الميليشيا هجّرت قسراً سكان قرى الغشوة وبني شعيب والعكدة وبني الخلوف والخبت في مديرية الجراحي جنوب مدينة الحديدة.

وحذّرت المصادر من تسبب الانتهاكات في معاناة جديدة للعائلات المهجرة ومضاعفة الأعباء على المجتمعات المضيفة والمنظمات الإنسانية العاملة في الحديدة التي تعاني من نقص التمويل، فضلاً عن أن الانتهاكات والممارسات الحوثية تأتي وسط مطالبات دولية بمنح بعثة الأمم المتحدة في الحديدة حق الوصول لمراقبة تنفيذ اتفاقية ستوكهولم.

وهجّرت ميليشيا الحوثي في وقت سابق، عشرات العائلات في عدد من القرى الواقعة على خطوط التماس بمديرية الجراحي، على الرغم من بعدها عن مناطق العمليات العسكرية، وقامت بزراعة الألغام بشكل عشوائي واتخاذ منازل المدنيين المهجرين ثكنات عسكرية، بالتزامن مع حملة تجنيد قسري لسكان المديرية والدفع بهم لجبهات القتال.

إلى ذلك، كشفت المنظمة الدولية للهجرة، عن رصدها وصول 8358 من اللاجئين الأفارقة خلال فبراير الماضي وحده، مقارنة بـ 5940 مهاجراً خلال يناير.

ورجّحت المنظمة، أن تكون هذه الزيادة بسبب تحسن الأحوال الجوية وتدهور الوضع الأمني ​​في بعض مناطق القرن الأفريقي، إذ شهد الطريق الشرقي وهو أحد أكثر طرق الهجرة البحرية ازدحاماً في العالم، انخفاضاً في تدفقات الهجرة بسبب قيود الحركة المرتبطة بفيروس كورونا، ما أدى إلى زيادة مطردة في أعداد المهاجرين القادمين إلى اليمن مع تخفيف القيود على التحركات الدولية أخيراً.

في الأثناء، أعلن تحالف دعم الشرعية، أمس، تنفيذ 18 استهدافاً في مأرب وصعدة خلال الساعات الـ24 الماضية. وأكد التحالف أن الاستهدافات أدت إلى تدمير 11 آلية عسكرية للحوثيين وألحقت خسائر بشرية في صفوف الميليشيا.

وكان التحالف قد أعلن أول من أمس، تنفيذ 17 عملية استهداف ضد الميليشيا في مأرب وصعدة خلال الساعات الـ24 الماضية. كما أكد التحالف، تدمير 13 آلية عسكرية وسقوط خسائر بشرية في صفوف الميليشيا. والخميس الماضي، أعلن التحالف، أن الدفاعات السعودية دمرت طائرة مسيرة حوثية أطلقت باتجاه مدينة جازان جنوب المملكة.

وكالات..الأمن الغذائي هاجس يؤرق سوريا

بدأت تداعيات الأزمة في أوكرانيا تظهر في سوريا، في ظل الارتفاع الهائل للأسعار وتراجع القدرة الشرائية للسوريين، إذ تتضاعف أسعار المواد الغذائية بين الحين والآخر بشكل يصعب على السوريين مواكبة هذا الارتفاع الحاد في أسعار البضائع. وتضاعفت معاناة سوريا اقتصادياً في ظل اعتمادها على بعض الإمدادات الغذائية والنفطية من روسيا وأوكرانيا، بما جعل منها وهي التي تعاني التدني الاقتصادي، أكثر المتأثرين بالأزمة الأوكرانية. 

ووفق تقرير صدر عن برنامج الأغذية العالمي العام الماضي، يعاني نحو 12.4 مليون شخص، أي ما يقرب من 60 في المئة من السكان من انعدام الأمن الغذائي، فيما تبدو الأوضاع الآن أكثر تأزماً بسبب انتشار الحروب التي تؤثر على خطوط الإمداد.

ولا تقتصر المعاناة على المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة السورية، بل حتى المناطق الخارجة عن سيطرتها طالها تأثير الأزمة في أوكرانيا، إذ قالت مصادر رسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الفصائل المسلحة، إن هذه المناطق قادرة على الاستمرار في تأمين الحد الأدنى من الأمن الغذائي حتى سبتمبر المقبل، إلا أنه لا يمكن التنبؤ بما ستؤول إليه الأوضاع بعدها، لا سيّما على مستوى القمح الذي بات العملة النادرة في سوريا، بسبب تراجع الإنتاج الزراعي.

ولم ينجُ حتى شمال شرق سوريا، الذي يعتبر الخزان الغذائي للبلاد وسلة غذائها بما يزرع فيه من مساحات شاسعة من القمح، إذ بات أيضاً في دائرة الخطر الغذائي، بسبب صعوبة الحصول على مصادر تمويل غذائية وتوقف الاستيراد والتصدير بحكم طبيعة المنطقة المحاطة بالمقاطعات الاقتصادية، ما دعا مناطق شمال شرق سوريا للعمل على الاحتفاظ بأكبر قدر ممكن من محصول القمح تجنباً لأية أزمات مقبلة. ويخشى مراقبون من استمرار الأزمة الأوكرانية لفترة طويلة، بما يؤثّر على استيراد القمح، فيما تتنامى المخاوف من استمرار حالة العقوبات على سوريا، ما يزيد من تعقيد الأوضاع على مستوى الأمن الغذائي.

العربية نت..التحالف ينفذ 18 استهدافا بمأرب وصعدة ويلحق خسائر بالميليشيات

أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن اليوم الأربعاء تنفيذ 18 استهدافاً في مأرب وصعدة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأكد التحالف أن الاستهدافات أدت إلى تدمير 11 آلية عسكرية للحوثيين وألحقت خسائر بشرية في صفوف الميليشيا.
وكان تحالف دعم الشرعية في اليمن قد أعلن، تنفيذ 17 عملية استهداف ضد الميليشيات في مأرب وصعدة خلال الساعات الـ24 الماضية.

كما أكد التحالف تدمير 13 آلية عسكرية وسقوط خسائر بشرية في صفوف الميليشيا.

والخميس الماضي، أعلن التحالف أن الدفاعات السعودية دمرت طائرة مسيرة حوثية أطلقت باتجاه مدينة جازان جنوب المملكة.
وأضاف التحالف في بيان أن ميليشيات الحوثي أطلقت الطائرة المسيرة تجاه جازان من الحديدة.

وفي 7 مارس الحالي، أعلن التحالف عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية على أهداف عسكرية مشروعة في صنعاء.

وأكد التحالف في هذا السياق، اعتراض وتدمير طائرات مسيّرة أُطلقت باتجاه المنطقة الجنوبية في المملكة. وأضاف التحالف أن العملية تأتي استجابة لتهديد الطائرات المسيّرة ومحاولات استهداف المدنيين.

شارك