"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الأربعاء 18/مايو/2022 - 02:17 م
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم  18 مايو 2022.

دعوة أمريكية للحوثيين للإلتزام بالهدنة الأممية

عبرت وزارة الخارجية الأمريكية عن تأييدها مطالب المبعوث الأممي لليمن هانز جروندبرج، لمليشيا الحوثي المدعومة من إيران بالوفاء بالتزامهم تجاه الهدنة.

وأكدت ، ترحيبها بما وصفته الخطوات الإيجابية لأطراف الصراع في اليمن بموجب الهدنة الأممية.

وتماطل مليشيا الحوثي الإرهابية في التجاوب مع تنفيذ التزاماتها بموجب الهدنة الأممية السارية منذ أكثر من شهر، كما تستهدف جبهات الجنوب بشكل يومي.

بينها اليمن .. قائمة الدول الـ5 الأكثر ارتفاعًا في نسبة الفوائد عالميًا

وفقًا لإحصاءات Trading Economics لنسب الفوائد في العالم، احتلت زيمبابوي المرتبة الأولى عالميًا. وفيما حلّت اليمن في المرتبة الرابعة عالميًا والأولى عربيًا، حلت المغرب وسلطنة عُمان وجزر القمر في المراكز الأخيرة عربيًا.

تُوفر منصة Trading Economics لمستخدميها معلومات دقيقة عن 196 دولة، بما في ذلك البيانات التاريخية والتنبؤات لأكثر من 20 مليون مؤشر اقتصادي وأسعار الصرف ومؤشرات سوق الأسهم وفوائد السندات الحكومية وأسعار السلع. كما تستند بياناتها إلى مصادر رسمية.


في قائمة الدول الـ5 الأكثر من حيث نسب الفوائد، احتلّت زمبابوي المرتبة الأولى بنسبة 80%، وفنزويلا 56.18%، ثم الأرجنتين 49% تلتها اليمن 27% والسودان 23.6%.

عربيًا، احتلّت اليمن المركز الأول (27%)، تلاها السودان (23.6%) ومصر (9.25%) ولبنان (7.75%) وتونس (6.25%) وموريتاينا (5%) والعراق (4%) والأردن (3.25%) والجزائر (3%) وليبيا (3%) وقطر (2.5%) والإمارات العربية المتحدة (2.25%) والكويت (2%) والبحرين (1.75%) والمملكة العربية السعودية (1.75%) والمغرب (1.5%) وجزر القمر (0.92%) وجزر القمر (0.92%) وسلطنة عًمان في المرتبة الأخيرة عربيًا بنسبة (0.75%).

إليكم في الإنفوغرافيك أعلاه الدول الـ5 التي لديها أعلى نسبة فوائد وترتيب الدول العربية حتى شهر مايو/أيار 2022.

إختفاء معالم أثرية بملايين الدولارات في شبوة

كشف الأستاذ خيران الزبيدي مدير مكتب الهيئة العامة للآثار والمتاحف بشبوة أن آثار وممالك شبوة القديمة بملايين الدولارات اختفت وطمست خلال فترة سيطرة ميليشيات الإخوان على المحافظة.

وأوضح أن الهيئة العامة للآثار والمتاحف لم يتم دعوتها أو استشارتها او أخذ رأيها على الإطلاق فيما يتعلق بمشروع #منتجع_قنا ولم تكن حاضرة عند عقد الاتفاقية.

وقال ” وعندما استلمنا بلاغ من حراسة الموقع بأن هناك عمل بالجرافات في الموقع الأثري قدمنا اعتراضنا مباشرة ونزلنا وأوقفنا العمل، ولكن السلطة السابقة اعطت أصحاب المشروع حراسة من خفر السواحل وعملوا لهم كرفانات وخيام على الموقع الاثري لحماية المستثمر غير مدركين ماتسبب به ذلك من تدمير للموقع و اي شخص يقول انه تم اشعارنا أو إبلاغنا بالاتفاقية أو اطلاعنا عليها فهذا غير صحيح وبرغم قيام المحافظ السابق بالنزول أكثر من مرة إلى الموقع إلا أنهم لم يشعرونا بذلك للأخذ برأينا وتوصياتنا في مايتعلق بحدود الموقع الأثري وضمان سلامته من اي اعتداء مع اننا سبق واعطيناهم نسخة من قانون الآثار إلا أنه لم يعطى الأمر هذا اي اهتمام”.

وأضاف ” ولدينا مراسلات عدة مع الجهات: رئاسة الهيئة ووزارة الثقافة ووزارة الدفاع وكل الجهات المعنية ومع كل ذلك استمرت حرية العمل والتصرف في الموقع دون أي اعتبار للجهات المختصة وآخر الأمر عملوا سور وحجزوا الرصيف الغربي للميناء القديم وقامو بجرف المباني الأثرية والصور الموجودة لدينا توضح ذلك”.

وتابع ” مع العلم ان قانون الاثار والمتاحف يمنح 500 متر حرم للموقع الأثري إلا أنه تم رمي القانون عرض الحائط”.

وأشار إلى أن المواقع الأثرية لا يجب تسليمها للجهات الاخرى إلا بعد الانتهاء من دراستها وتجهيزها سياحيا.

وعن ججم العبث قال ” وماحصل العكس فلم يتم ابلاغنا والموقع يتم العبث فيه واذا لم يتم حمايته سوف يستمر تعرضه للنبش والتخريب والتدمير وبلاغاتنا موجودة عن كل ماتعرض له الموقع رغم شح الإمكانيات كوننا مكتب بميزانية شهرية قدرها 16000 ريال يمني في الشهر، ومن الطبيعي بهذه الميزانية أن تتعثر تحركاتنا وتنقلاتنا وبرغم ذلك قمنا بالنزولات ومراسلاتنا وبلاغاتنا وكل الأدلة موثقة وموجودة”.

وأردف قائلاً ” ليس لدينا أي شيء شخصي مع أي انسان او أي جهة كانت لكن هذا ما حصل ووجب توضيحه”.

حملة مدفوعة الأجر لتشويه قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي

كشف الناشط الجنوبي أمجد صبيح بقيام بعض المرتزقة ، في التشكيك بقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي بحضرموت، موضحا بأن برنامجهم مستمر في تشوية قيادات المجلس و المناضلين و الثوار وكل ماله علاقة بالمجلس الانتقالي، لديهم مهمة واحدة مدفوعة التكاليف ولن ينجحوا في ذلك لان الشعب يعرف جيدا ولن تنطلي علية تلك المنشورات.

واضاف " قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة حضرموت مستنفرة وهناك تواصل مع الجميع في حضرموت لأجل حضرموت ولأجل الدفاع عنها ولن يكون المجلس الانتقالي الجنوبي الا في الصفوف الأولى على العهد اما المرتزقة ومموليهم يوم ان يدعي الداعي سنراهم يصمتون ويغلقون صفحاتهم مثل كل مره.

وأكد " لا تحتاج قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي ساحلا ووادي لمن يذكرها بالقيام بواجب الدفاع عن الأرض الحضرمية او الثورة والأرض و العرض خاصة من شلة باعت ضميرها لكل من يدفع بل وامتهنت تلك الشلة القدح في المناضلين و تشوية قيادات المجلس الانتقالي وكل حضرمي ثائر.

الخارجية اليمنية: الحوثي يماطل في رفع الحصار عن تعز

جدد وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك، التحذير من دخول البلاد في أتون المجاعة.

كما نبه من استمرار الحصار على مدينة تعز من قبل ميليشيات الحوثي، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" اليوم الأربعاء.

إلى ذلك، أكد أن جماعة الحوثي "تماطل" في تنفيذ ما يخصها من التزامات خاصة رفع الحصار عن مدينة تعز.

ودعا واشنطن والمجتمع الدولي إلى الضغط على الحوثيين لفتح معابر تعز.

كما طالب بدعم الولايات المتحدة والمجتمع الدولي لبلاده من أجل توفير واردات الحبوب خاصة القمح، منعاً لحصول مجاعة.

وكان الوزير بحث، أمس الثلاثاء، مع نظيره الأميركي في مقر وزارة الخارجية الأميركية بواشنطن، سُبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، كما استعرض تطورات الأوضاع ومستجدات عملية السلام في اليمن.

يشار إلى أن الأمم المتحدة كانت أعلنت مطلع أبريل الماضي، هدنة بين أطراف النزاع في البلاد، واتفاقاً على فتح مطار صنعاء للرحلات الجوية المدنية، فضلاً عن رفع الحصار عن عدد من المدن الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، فضلا عن إدخال شحنات وقود إلى مدينة الحديدة.

وفيما التزمت الحكومة اليمنية بتلك الهدنة، عمدت الميليشيات إلى انتهاك العديد من بنودها، لاسيما في تعز.

اليمن.. ميليشيا الحوثي تقتل سجيناً بالرصاص في الحديدة وآخر بالتعذيب في صنعاء

قُتل سجين برصاص ميليشيا الحوثي خلال قمع الأخيرة احتجاجات نفذها مئات السجناء والمختطفين في السجن المركزي بمدينة الحديدة، غرب اليمن.

وفجّر مسلحون حوثيون خلافاً حاداً مع سجناء أحداث ومختطفين مدنيين في "السجن المركزي" في الحديدة قبل أن يستخدموا النيران الحية في إخماد غضبهم.

وذكرت مصادر إعلامية وحقوقية أن عناصر ميليشيا الحوثي صوبت أسلحتها وأطلقت الرصاص الحي على السجناء بشكل مباشر، ما أسفر عن مقتل سجين على الأقل وإصابة آخر.

وقالت مصادر حقوقية إن السجين هشام سليمان الزبيدي قُتل بعد تعرضه لطلقة فجرت رأسه من قبل مسلحي القيادي الحوثي المدعو أبو حيدر جحاف.

إلى ذلك توفي، الاثنين، شاب في العشرينات من عمره، تحت التعذيب، في سجون ميليشيا الحوثي بالعاصمة صنعاء.

وقالت مصادر إعلامية إن الشاب باسم عبدالكريم الحوبري، من أبناء وصاب، محافظة ذمار، توفي بعد اختطافه من قبل ميليشيا الحوثي قبل نحو أسبوعين من أحد شوارع العاصمة صنعاء.

وحسب المصادر، فقد تعرض الشاب الحوبري خلال فترة الاختطاف للتعذيب الوحشي في سجني الجراف والحصبة، وصباح الاثنين تم نقله إلى المستشفى الجمهوري؛ لمحاولة إنقاذه، لكنه فارق الحياة.

يشار إلى أن الميليشيا الحوثية تعتقل آلاف الناشطين والسياسيين والأكاديميين والطلاب في سجونها بصنعاء والمحافظات الأخرى التي تسيطر عليها، بعد أن اختطفتهم من منازلهم وأماكن أعمالهم.

وتشهد سجون ميليشيا الحوثي عمليات تعذيب مروعة بحق المختطفين في مختلف المحافظات الواقعة تحت سيطرتها، وتوفي العديد من المختطفين جراء عمليات التعذيب وفقا لتقارير حقوقية محلية ودولية عدة.

وكشفت إحصائية حكومية، في وقت سابق، عن مقتل نحو 300 مختطف ومخفي قسرا تحت التعذيب في سجون الحوثي منذ سبع سنوات.

شارك