"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الثلاثاء 07/نوفمبر/2023 - 11:36 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 7 نوفمبر 2023.

الحوثيون: أطلقنا دفعة مسيرات جديدة نحو أهداف حساسة بإسرائيل




أعلنت جماعة الحوثي في اليمن، إطلاق دفعة جديدة من الطائرات المسيرة ضد أهداف حساسة داخل إسرائيل، وذلك ردا على قصف قطاع غزة المتواصل منذ 7 أكتوبر الماضي.

وقال البيان إن أهداف الطائرات المسيرة كانت "متنوعة وحساسة" وأدت إلى توقف الحركة في القواعد والمطارات المستهدفة لساعات، وفق ما نقلته "رويترز".

وكان المتحدث باسم الحوثي يحيى سريع أعلن يوم الأربعاء الماضي عبر حسابه في "إكس"، "سنواصل استهداف إسرائيل بالصواريخ والمسيّرات حتى يتوقف الهجوم الإسرائيلي على غزة".

جاء هذا التصريح بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه رصد هدفا يقترب من مدينة إيلات يوم 2 نوفمبر الجاري، ولم يشكل تهديداً على المدنيين، ليعلن لاحقاً اعتراض قواته مسيرة فوق مطار رامون في إيلات.

في المقابل، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع مسؤولية الجماعة عن إطلاق دفعة من الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل.
تصاعد التوترات الإقليمية

جاء ذلك بعد حوادث المسيرات التي شهدتها مدينتا طابا ونويبع المصريتان، الأسبوع الماضي، مع تصاعد التوترات الإقليمية في ظل الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.

يشار إلى أن هذه الحوادث سلطت الضوء على المخاطر التي تواجه مصر ودولا أخرى في المنطقة مع تصاعد القتال بين إسرائيل والفلسطينيين.

وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية سابقا، أن صواريخ كروز التي أطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل، الأسبوع الفائت، وأسقطتها مدمرة تابعة للبحرية الأميركية كانت بمدى يمكن أن يصل إلى إسرائيل.

الحوثيون: سنواصل استهداف إسرائيل بالصواريخ والمسيرات




أعلنت جماعة الحوثي إطلاق دفعة كبيرة من الطائرات المسيرة خلال الساعات الماضية على أهداف عدة في إسرائيل، ردا على قصف قطاع غزة المتواصل منذ 7 أكتوبر الماضي.

وقال المتحدث باسم الحوثي يحيى سريع عبر حسابه في "إكس" اليوم الأربعاء، "سنواصل استهداف إسرائيل بالصواريخ والمسيّرات حتى يتوقف الهجوم الإسرائيلي على غزة".
هدف يقترب من إيلات

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في وقت سابق اليوم، أنه رصد هدفا يقترب من مدينة إيلات، ولم يشكل تهديداً على المدنيين، ليعلن لاحقاً اعتراض قواته مسيرة فوق مطار رامون في إيلات.

في المقابل، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع مسؤولية الجماعة عن إطلاق دفعة من الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل.

وتوعد سريع تل أبيب بمزيد من الضربات إلى أن توقف هجومها على الأراضي الفلسطينية، وقال إن الدفعة التي أطلقتها اليوم هي العملية الثالثة للجماعة على إسرائيل.

جاء ذلك بعد حوادث المسيرات التي شهدتها مدينتا طابا ونويبع المصريتان، الأسبوع الماضي، مع تصاعد التوترات الإقليمية في ظل الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.

يشار إلى أن هذه الحوادث سلطت الضوء على المخاطر التي تواجه مصر ودولا أخرى في المنطقة مع تصاعد القتال بين إسرائيل والفلسطينيين.

لاسيما أن القاهرة تلعب دورا نشطا في التفاوض على وصول المساعدات إلى غزة، وفي محاولة إطلاق سراح الأسرى الذين تحتجزهم حماس، والدعوة إلى وقف إطلاق النار، لكن قربها من خط المواجهة يعرضها للمخاطر.

وقد حذرت مصر مرارا خلال الأسابيع الماضية من توسع القتال، وتحوله إلى حرب إقليمية، لاسيما مع تلويح حزب الله جنوب لبنان وفصائل مسلحة أخرى مدعومة من إيران سواء في العراق أو سوريا أو حتى اليمن بالدخول في الصراع.

كما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية سابقا، أن صواريخ كروز التي أطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل، الأسبوع الفائت، وأسقطتها مدمرة تابعة للبحرية الأميركية كانت بمدى يمكن أن يصل إلى إسرائيل.

زوارق صواريخ بالبحر الأحمر.. تل أبيب "سنرد على الحوثيين"




بعدما تحدثت عن تهديدات كثيرة قادمة من ذاك الاتجاه خلال الأيام الماضية، أعلن الجيش الإسرائيلي، نشر زوارق صواريخ في البحر الأحمر.

وأضاف في بيان، أن هذه الخطوة جاءت في إطار التعزيزات، وذلك في أعقاب هجمات بصواريخ طويلة المدى وطائرات مسيرة أعلن الحوثيون في اليمن مسؤوليتهم عنها.

ثم أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هغاري في مؤتمر صحافي، أنه سوف يرد على هجمات الحوثيين على إسرائيل، لكنه سيختار التوقيت والطريقة وفقا لما يتراءى له.

وأضاف أن الجيش يعرف كيفية الهجوم وأين ومتى يقرر ذلك، وفق زعمه.

في حين أظهرت الصور التي نشرها الجيش طرادات من طراز سار تقوم بدوريات بالقرب من ميناء إيلات على البحر الأحمر، والذي تعتبره إسرائيل جبهة جديدة.

تأتي هذه التطورات بعدما أفاد الجيش الإسرائيلي الأربعاء، بأنه رصد هدفا يقترب من مدينة إيلات، ولم يشكل تهديداً على المدنيين، ليعلن لاحقاً اعتراض قواته مسيرة فوق مطار رامون في إيلات.

في المقابل، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع الثلاثاء، مسؤولية الجماعة عن إطلاق دفعة من الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل.

وتوعد سريع تل أبيب بمزيد من الضربات إلى أن توقف هجومها على الأراضي الفلسطينية، وقال إن الدفعة التي أطلقتها اليوم هي العملية الثالثة للجماعة على إسرائيل.
تحذيرات من 4 تهديدات عسكرية تهدد إسرائيل.. تعرف على الخريطة

جاء ذلك بعد حوادث المسيرات التي شهدتها مدينتا طابا ونويبع المصريتان، الأسبوع الماضي، مع تصاعد التوترات الإقليمية في ظل الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.
مخاطر على الجوار

يشار إلى أن هذه الحوادث سلطت الضوء على المخاطر التي تواجه مصر ودولا أخرى في المنطقة مع تصاعد القتال بين إسرائيل والفلسطينيين.

لاسيما أن القاهرة تلعب دورا نشطا في التفاوض على وصول المساعدات إلى غزة، وفي محاولة إطلاق سراح الأسرى الذين تحتجزهم حماس، والدعوة إلى وقف إطلاق النار، لكن قربها من خط المواجهة يعرضها للمخاطر.

وقد حذرت مصر مرارا خلال الأسابيع الماضية من توسع القتال، وتحوله إلى حرب إقليمية، لاسيما مع تلويح حزب الله جنوب لبنان وفصائل مسلحة أخرى مدعومة من إيران سواء في العراق أو سوريا أو حتى اليمن بالدخول في الصراع.

كما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية سابقا، أن صواريخ كروز التي أطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل، الأسبوع الفائت، وأسقطتها مدمرة تابعة للبحرية الأميركية كانت بمدى يمكن أن يصل إلى إسرائيل.

جمهوريون يطالبون بإعادة تصنيف الحوثي منظمة إرهابية



حثّ نوابٌ جمهوريون في مجلس الشيوخ الأميركي، وزارة الخارجية على إعادة تصنيف الحوثيين في اليمن منظمة إرهابية على خلفية هجماتها الموجهة ضد إسرائيل.

وجاء في رسالة النواب، أن إعادة تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية يؤكد أنهم يشكلون تهديدا لحلفاء واشنطن، خصوصا وللاستقرار الإقليمي في الشرق الأوسط بشكل عام.

وكشفت مصادر أميركية مطلعة أن السيناتور الجمهوري ستيف داينز قدم مشروع القانون لإعادة تصنيف الحوثيين في اليمن منظمة إرهابية.

وقال داينز لشبكة "فوكس نيوز" Fox News الأميركية، في تعليقات مكتوبة: "الهجمات المستمرة على إسرائيل مروعة.. لقد تم تصنيف حماس وحزب الله والجهاد الفلسطيني منظمات إرهابية أجنبية منذ عام 1997، ولا يوجد سبب يمنع الحوثيين من إدراجهم في قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية أيضًا".

وتابع أن "الحوثيين هاجموا إسرائيل هذا الأسبوع بالصواريخ والطائرات المسيرة.. لقد حان الوقت بالفعل لإدارة بايدن لإعادة تصنيفهم منظمة إرهابية أجنبية، وأصبح الآن الأمر أكثر أهمية لإرسال رسالة إلى العالم، مفادها أن الولايات المتحدة لن تتسامح مع الهجمات على حلفائنا".

وأسقطت المدمرة الأميركية "يو إس إس كارني" الأسبوع الماضي أربعة صواريخ وعشرات الطائرات بدون طيار التي تم إطلاقها من اليمن ويبدو أنها كانت متجهة إلى إسرائيل.

ثم أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن "دفعة كبيرة" من الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز التي تم إطلاقها يوم الثلاثاء على إسرائيل، والتي أسقطها الجيش الإسرائيلي.

الإتحاد الأوروبي يدعو "الحوثي" للكشف عن ملابسات وفاة موظف دولي بسجونها



دعا سفراء الاتحاد الأوروبي لدى اليمن ميليشيا الحوثي إلى الكشف فورا عن ملابسات وفاة مدير الأمن والسلامة لدى منظمة رعاية الأطفال الدولية، هشام الحكيمي. وعبَّر السفراء، خلال اجتماع لهم، الاثنين، عن قلقهم العميق إزاء وفاة هشام الحكيمي، الذي توفي تحت التعذيب في سجون ميليشيا الحوثي. كما شدد السفراء على ضرورة الإفراج عن جميع موظفي الأمم المتحدة والبعثات الدبلوماسية المحتجزين في صنعاء.

وتوفي الحكيمي وهو مسؤول الأمن والسلامة في مكتب منظمة رعاية الأطفال الدولية "سيف ذا شيلدرن"، باليمن، في سجن للحوثيين بصنعاء بعد 50 يوما على اختطافه من شارع عام بالمدينة.

وطالبت الأمم المتحدة، جماعة الحوثيين بالكشف الفوري عن ظروف وملابسات وفاة الحكيمي أثناء احتجازه في أحد سجون الجماعة بصنعاء.

وقال المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في اليمن، ديفيد غريسلي، في بيان: "أدعو سلطات صنعاء إلى تقديم معلومات وافية وعاجلة بشأن الظروف التي أدت إلى وفاة هشام الحكيمي، أحد العاملين في منظمة رعاية الأطفال، بينما كان قيد الاحتجاز من قبل سلطات الجماعة بصنعاء".

وأضاف البيان أن الأمم المتحدة وشركاء العمل الإنساني يشعرون بقلق بالغ إزاء المعلومات المحدودة المتاحة بشأن وفاة هشام الحكيمي، الذي تعرض للاحتجاز من قبل سلطات الجماعة في التاسع من سبتمبر 2023، وتم الإبلاغ عن وفاته الثلاثاء 24 أكتوبر الجاري.

ودعا غريسلي في بيانه، جماعة الحوثيين إلى الكشف عن مصير الموظفين الأمميين المحتجزين لديها، وقال: "لا يزال ثلاثة من موظفي الأمم المتحدة محتجزين، اثنان منذ نوفمبر 2021، والثالث منذ أغسطس 2023، لم تتمكن المنظمة الدولية ولا عائلاتهم من زيارتهم، أدعو سلطات صنعاء إلى تقديم معلومات كاملة عن ظروفهم، وإتاحة الزيارة لهم".

وكانت منظمة رعاية الأطفال "سيف ذا شيلدرن"، الدولية، أعلنت، تعليق عملها في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي على خلفية وفاة مسؤول الأمن والسلامة في مكتبها باليمن هشام الحكيمي في سجن الأمن والمخابرات التابع للميليشيا في صنعاء.

وقالت المنظمة في بيان "إنها تشعر بالحزن الشديد لتأكيد وفاة أحد موظفيها الذي توفي أثناء احتجازه في اليمن، وتدعو إلى إجراء تحقيق مستقل فوري".

وأكدت المنظمة "أن مدير قسم الأمن والسلامة في مكتبها في اليمن، هشام الحكيمي، كان قد اعتقل في التاسع من شهر سبتمبر/أيلول خارج أوقات عمله في المنظمة".

وقالت إنه "وعلى الرغم من المحاولات المتكررة من قبل عائلته والممثلين القانونيين وفريق منظمة رعاية الأطفال، لم يتمكن أحد من رؤيته أو التحدث معه طوال فترة احتجازه بأكملها".

وأشارت إلى أنه "لم يتم توجيه أي اتهامات أو إجراءات قانونية من قبل السلطات أو تقديم أسباب لاحتجازه في صنعاء". وأضافت "في ظل هذه الظروف، ستقوم منظمة رعاية الأطفال بتعليق عملياتها في شمال اليمن بأثر فوري".

وأوضحت أن هشام، البالغ من العمر 44 عامًا وهو زوج وأب لأربعة أطفال، كان عضوًا متفانيًا في عائلة منظمة رعاية الأطفال منذ عام 2006. و"سيبقى التزام هشام بمهمة منظمة رعاية الأطفال في اليمن في الأذهان إلى الأبد".

وتقدمت منظمة رعاية الأطفال "بأحر تعازيها إلى العائلة المكلومة والأصدقاء والزملاء".

وأشارت إلى أنها تعمل في اليمن منذ عام 1963، حيث تنفذ برامج في مجالات التعليم وحماية الطفل والصحة والتغذية والمياه والصرف الصحي والاستجابة لحالات الطوارئ في معظم أنحاء البلاد.

العليمي: ميليشيا الحوثي تواصل انتهاكاتها العسكرية والحقوقية



أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد العليمي، اليوم الخميس، استمرار ميليشيا الحوثي بانتهاكاتها العسكرية والحقوقية، والتنصل من كافة التزامات التهدئة، وتغليب مصالح قادتها وداعميها على مصالح الشعب اليمني.

واطلع العليمي، خلال رئاسته لاجتماع مجلس الوزراء في العاصمة المؤقتة عدن، رئيس وأعضاء الحكومة، على "المستجدات المتعلقة بجهود الأشقاء في السعودية، وسلطنة عمان من أجل تجديد الهدنة، وإطلاق عملية سياسية شاملة تضمن إنهاء انقلاب الميليشيات الحوثية، واستعادة مؤسسات الدولة، بموجب المرجعيات المتفق عليها وطنيا وإقليميا، ودوليا".

كما جدد الثناء على دور السعودية والإمارات في دعم الاقتصاد الوطني، وتعزيز موقف العملة المحلية، وتخفيف المعاناة عن الشعب اليمني، وإفشال مخططات الميليشيات الحوثية وداعميها لإغراق البلاد بأزمة اقتصادية وإنسانية شاملة.

وأشاد بالجهود التي بذلتها الحكومة خلال الفترة الماضية في الحد من تداعيات توقف الصادرات النفطية على مدى عام كامل، والحيلولة دون انزلاق الأوضاع إلى كارثة إنسانية وخيمة، جراء الهجمات الحوثية على موانئ التصدير وخطوط الملاحة الدولية.

في السياق، تطرق رئيس الحكومة اليمنية، معين عبدالملك، إلى آخر المستجدات السياسية والأمنية والعسكرية.. مجددا موقف الحكومة الثابت من جهود السلام تحت سقف مرجعيات الحل السياسي الثلاث المتوافق عليها محليا والمؤيدة دوليا، والضغوط الدولية المطلوبة على ميليشيا الحوثي وداعميها للامتثال للقرارات الدولية والإرادة الشعبية لتحقيق السلام.

واستمع مجلس الوزراء الى تقرير وزير الدفاع حول مستجدات الأوضاع الميدانية والعسكرية، وتصعيد ميليشيا الحوثي المستمر وأعمالها العدائية وتحشيداتها في مختلف الجبهات واستمرار جرائمها في قصف المدن والأحياء السكنية وإطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة، وجاهزية القوات المسلحة للقيام بواجبها.

وأشار إلى نتائج اجتماع اللجنة الأمنية العليا لمواجهة تهديدات ومخاطر التنظيمات الإرهابية ممثلة بالقاعدة وداعش، ومكافحة ظاهرة تهريب الأسلحة والمخدرات الذي تنشط فيه مليشيا الحوثي، منوها بيقظة الأجهزة الأمنية في محافظة المهرة وضبطها مؤخرا شحنة أجهزة تشويش طيران مسير كانت في طريقها الى الحوثيين.

وجدد مجلس الوزراء، اليمني دعوته للمجتمع الدولي لاتخاذ موقف حاسم لوقف مذابح الاحتلال الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين والوقف الفوري لإطلاق النار في غزة، منددا بالاستهداف المستمر للمدنيين العزل خاصة النساء والأطفال بدون تمييز، وكذا قطع الماء والكهرباء والغذاء والدواء عن السكان، وهو ما يشكل جريمة حرب مكتملة الأركان وجريمة ضد الإنسانية وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقانون حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني وكل الأعراف والمعايير الدولية والأخلاقية.

كما عبر عن إدانته الشديدة لاستهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم جباليا، في مجزرة دموية وحشية جديدة خلفت مئات الضحايا بين قتيل وجريح أغلبهم من النساء والأطفال، مجددا رفض اليمن التهجير القسري للفلسطينيين خارج وطنهم، أو التهديد به، والذي يعد خرقا للقانون الدولي.

شارك