صندوق النقد الدولي يوافق على صرف 880 مليون دولار لأوكرانيا... بريطانيا والاتحاد الأوروبي يتوصلان لاتفاق حول مكافحة الهجرة غير الشرعية ... بريطانيا تفرض عقوبات جديدة على روسيا

الجمعة 23/فبراير/2024 - 11:04 ص
طباعة صندوق النقد الدولي إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 23 فبراير 2024.

صندوق النقد الدولي يوافق على صرف 880 مليون دولار لأوكرانيا



أعلن صندوق النقد الدولي الخميس أنه سيصرف 880 مليون دولار لأوكرانيا في المرحلة الثالثة من خطة مساعدة بقيمة 15,6 مليار دولار تمت المصادقة عليها العام الماضي.

ولا تزال المساعدة بحاجة إلى موافقة المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، لكن من المتوقع أن تحظى بها بشكل سريع.

وقال غافين غراي، رئيس فريق تابع لصندوق النقد الدولي بعد لقائه مسؤولين أوكرانيين في وارسو، "كان الأداء في إطار البرنامج قوياً على الرغم من تحديات الحرب".

وقام الفريق بتقييم الأهداف التي تم تحديدها قبل عام عندما تمت الموافقة على برنامج المساعدات لأوكرانيا على مدى أربع سنوات.

وأضاف غراي "لقد استوفت السلطات جميع معايير الأداء الكمية ما عدا واحدا ، وهو خلل بسيط في عائدات الضرائب بسبب حصار الحدود".

وأشار فريق صندوق النقد الدولي إلى أن أوكرانيا سوف تحتاج إلى 486 مليار دولار لإعادة الإعمار بعد الحرب.

واشنطن تفرض أكبر حزمة عقوبات على موسكو بالذكرى الثانية للحرب



أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أن الولايات المتحدة تعتزم فرض عقوبات جديدة على روسيا، مشيرةً إلى أنها تستهدف أكثر من 500 كيان مرتبط بداعميها وآلتها الحربية.

وأوضحت المتحدثة باسم وزارة الخزانة الأمريكية، أمس، أن العقوبات الجديدة ستكون أكبر حزمة منذ اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا، مؤكدةً أن العقوبات ستتخذها كل من وزارتي الخزانة والخارجية.

كان البيت الأبيض قد أشار، في وقت سابق أمس، إلى أنه سيتم الإعلان عن عقوبات كبيرة ضد روسيا الجمعة، مع حلول ذكرى مرور سنتين على بدء الحرب.

وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن قد قال، الاثنين: «فرضنا بالفعل عقوبات، لكننا ندرس فرض عقوبات إضافية».

ومنذ بدء الحرب في أوكرانيا في فبراير 2022، فرضت واشنطن وحلفاؤها مجموعة من العقوبات، استهدفت إيرادات موسكو ومجمعها الصناعي العسكري.

بريطانيا تفرض عقوبات جديدة على روسيا



أعلنت المملكة المتحدة، أمس، فرض أكثر من 50 عقوبة جديدة على روسيا، قبل يومين من الذكرى الثانية للحرب الروسية الأوكرانية التي اندلعت في 24 فبراير 2022.

تستهدف العقوبات البريطانية الجديدة، شركات مصنّعة للذخائر، وشركات الإلكترونيات، وتجار ماس ونفط، فيما تهدف إلى «تقليص» ترسانة أسلحة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بحسب ما أفادت وزارة الخارجية البريطانية، في بيان.

وأفرد البيان حيزاً لتصريحات وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كاميرون، الذي قال: «إن الضغط الاقتصادي الدولي الذي نمارسه يعني أن روسيا لا يمكنها أن تتحمّل هذا (...) غير القانوني. تحرم عقوباتنا بوتين من الموارد التي يحتاجها بشدّة لتمويل حربه المتعثّرة».

وأضاف: «معاً لن نستسلم.. سنواصل دعم أوكرانيا في كفاحها من أجل الديمقراطية طالما لزم الأمر».

ونوّه كاميرون بأنه على الرغم من أن اقتصاد أوكرانيا أصغر من اقتصاد روسيا فإن «اقتصادات أصدقاء أوكرانيا أكبر 25 مرة من اقتصاد روسيا».

ولفت إلى أن العقوبات «إشارة واضحة إلى أنه بعد عامين من بدء الحرب لا تزال المملكة المتحدة وحلفاؤها متحدين في دعمهم الثابت لأوكرانيا».

وذكرت لندن أنها تحضّر إجراءات أخرى ضد موسكو من أجل محاربة «الأسطول الشبح» من سفن النفط ذات الملكية الغامضة أو التي تفتقر إلى التأمين المناسب والتي تسمح لروسيا بالتحايل على العقوبات.

31 مسيرة روسية تستهدف أوكرانيا.. إحداها تخلف 3 قتلى بأوديسا



قال الجيش الأوكراني والحاكم الإقليمي أوليه كيبر اليوم الجمعة إن طائرة مسيرة روسية قصفت منطقة تجارية في مدينة أوديسا على البحر الأسود بأوكرانيا ما أدى لمقتل ثلاثة أشخاص.

وأضاف الجيش أن روسيا أطلقت 31 طائرة مسيرة على أوكرانيا خلال الليل ودمرت الدفاعات الجوية 23 منها.

وفي منشور على تلغرام، قالت القوات الجنوبية التابعة للجيش الأوكراني إنها اعترضت تسع طائرات مسيرة، لكن إحداها قصفت منطقة قريبة من الميناء مما تسبب في نشوب حريق.

وانتشل رجال الإطفاء جثة واحدة مع احتمال وجود أشخاص عالقين تحت الأنقاض بينما تكافح فرق الطوارئ للسيطرة على الحريق. وذكر المنشور أنه تم إنقاذ حارسة أمن من أحد المباني دون أن تصاب بأذى.

روسيا و أوكرانيا بالذكرى الثانية لاندلاع الحرب.. زيلينسكي: لن ننجو جميعا في أوكرانيا دون دعم الكونغرس!

وقال الحاكم الإقليمي: "تم العثور على جثتي شخصين آخرين تحت الأنقاض.. في المجمل، توفي ثلاثة أشخاص نتيجة لهجوم العدو".

من جهته قال الجيش إن روسيا استخدمت صواريخ أيضاً في الهجوم لكنها فشلت في إصابة أي أهداف. وتظهر الصور التي نشرها الجيش الأضرار الجسيمة التي لحقت بالمباني في المنطقة وفرق الإنقاذ وهي تشق طريقها بين الأنقاض.

من جانبه قال الحاكم الإقليمي لمدينة دنيبرو بوسط البلاد إن طائرة مسيرة روسية قصفت مبنى سكنياً متعدد الطوابق ما أدى إلى إصابة ثمانية.

وكتب سيرهي ليساك حاكم منطقة دنيبروبتروفسك على تلغرام أن البحث استمر طوال الليل وأن سكاناً آخرين ربما لا يزالون تحت الأنقاض.

بريطانيا والاتحاد الأوروبي يتوصلان لاتفاق حول مكافحة الهجرة غير الشرعية


تعتزم بريطانيا توقيع اتفاق مع الوكالة الأوروبية لحرس الحدود والسواحل "فرونتكس"، اليوم الجمعة، للعمل معا من أجل مكافحة الهجرة غير الشرعية.

وجعل رئيس الوزراء البريطاني المحافظ ريشي سوناك وقف الهجرة من فرنسا عبر قناة المانش أولوية لحكومته قبل الانتخابات العامة المقررة هذا العام.

وأعلنت وزارة الداخلية البريطانية في بيان أن اتفاق الجمعة ينص على تبادل المعلومات الاستخبارية بين "فرونتكس" وقوة الحدود البريطانية للمساعدة في التصدي لعصابات تهريب البشر.

وأضافت الوزارة أن الاتفاق يشمل أيضا التعاون في تطوير تقنيات جديدة مثل استخدام الطائرات المسيّرة لحماية الحدود.

ومن المقرر أن يوقع المدير العام لقوة الحدود البريطانية فيل دوغلاس والمدير التنفيذي لـ"فرونتكس" هانز لايتينز على الاتفاق رسميا في لندن.

واعتبر وزير الداخلية البريطاني جيمس كليفرلي "جرائم الهجرة المنظمة وتهريب البشر تحديات عالمية تتطلب حلولا وطموحات مشتركة".

وأضاف أن "ترتيبات العمل بين المملكة المتحدة وفرونتكس هي خطوة حاسمة تاريخية أخرى في معالجة الهجرة غير الشرعية وتأمين حدودنا ووقف القوارب".

وتقول بريطانيا إن عدد المهاجرين الذين يصلون إلى سواحلها الجنوبية في قوارب متهالكة انخفض بمعدل الثلث العام الماضي، بعدما سجّل مستوى قياسيا بلغ 45 ألف مهاجر عام 2022.

أضخم حزمة عقوبات أميركية في ذكرى الحرب الروسية الأوكرانية.. أكثر من 500 هدف



أعلن والي أدييمو نائب وزيرة الخزانة الأميركية لرويترز يوم الخميس أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات على أكثر من 500 هدف يوم الجمعة بالتزامن مع الذكرى الثانية للحرب الروسية الأوكرانية.

وقال أدييمو إن الإجراء، الذي يتم اتخاذه بالشراكة مع دول أخرى، يستهدف المجمع الصناعي العسكري الروسي فضلا عن شركات في دول ثالثة تساعد في تسهيل وصول روسيا للسلع التي تريدها.

وتسعى واشنطن لمحاسبة روسيا عن الحرب وكذلك عن وفاة المعارض الروسي البارز أليكسي نافالني.

وكشفت الولايات المتحدة الخميس عن اتهامات ضد عدد من رجال الأعمال الأوليغارشيين الروس، قبل يومين من الذكرى الثانية للغزو الروسي لأوكرانيا.

وقال وزير العدل الأميركي في بيان إن "وزارة العدل ملتزمة أكثر من أي وقت مضى بقطع تدفق الأموال غير القانونية التي تغذي حرب (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين ومحاسبة أولئك الذين يواصلون تمكينها".

وأعلن ميريك غارلاند عن عدة إجراءات اتخذتها وزارته "لملاحقة" و"مصادرة أصول" الداعمين الرئيسيين للكرملين والجيش الروسي.

من نيويورك إلى فلوريدا، مرورا بولاية جورجيا وواشنطن، تم إطلاق إجراءات ضد العديد من رجال الأعمال ومن بينهم أندريه كوستين.

كوستين رئيس بنك "في تي بي"، ثاني أكبر مصرف روسي، وهو متهم من بين أمور أخرى بغسل الأموال والالتفاف على العقوبات لصيانة اثنين من "اليخوت الفاخرة"، تقدر قيمتهما معا بأكثر من 135 مليون دولار، وفق وزارة العدل الأميركية.

وأضافت الوزارة أن كوستين الذي يخضع لعقوبات أميركية منذ عام 2018، متهم أيضا بالتورط في مخطط للتهرب من عقوبات تتعلق بمنزل فخم في أسبن بولاية كولورادو، اشتراه عام 2010 مقابل 13,5 مليون دولار.

كما أوقف مواطنان أميركيان الخميس واتُهما بمساعدة كوستين (67 عاما) الذي يعتقد أنه موجود في روسيا.

وأعلنت وزارة العدل أيضا توجيه تهم إلى سيرغي فيتاليفيتش كورشينكو (38 عاما) وهو من رجال الأعمال الأوكرانيين الموالين لروسيا ويعتقد أيضا أنه يعيش حاليا في روسيا.

واتهم كورشينكو الذي يخضع لعقوبات أميركية منذ عام 2015 باختلاس أصول تعود للدولة الأوكرانية، وغسل الأموال واستخدام شركات وهمية لبيع منتجات معدنية تبلغ قيمتها أكثر من 330 مليون دولار في الولايات المتحدة.

وكشفت وزارة العدل أيضا عن لائحة اتهام بديلة ضد فلاديسلاف أوسيبوف (52 عاما)، وعرضت مكافأة قدرها مليون دولار مقابل معلومات تساعد في القبض على الروسي الذي يعتقد أنه يعيش في سويسرا.

أوسيبوف الذي تم اتهامه سابقا عام 2022 بانتهاك العقوبات الأميركية، وجهت له خمس تهم جديدة بالاحتيال المصرفي في ما يتعلق بتشغيل اليخت "تانغو" الفاخر الذي يملكه رجل الأعمال الروسي فيكتور فيكسلبيرغ الخاضع أيضا لعقوبات.

وقالت نائبة المدعي العام ليزا موناكو إن العملية التي استهدفت "عناصر التمكين" لحرب روسيا في أوكرانيا أدت إلى "ضبط ومصادرة وحجز ما يقرب من 700 مليون دولار من الأصول" واعتقال أكثر من 70 فردا بتهمة انتهاك العقوبات وضوابط التصدير.

وفرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي حزم عقوبات على موسكو منذ اندلاع الحرب في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط/فبراير 2022.

وبالتزامن أعلنت المملكة المتحدة فرض أكثر من 50 عقوبة جديدة على روسيا الخميس قبل يومين من الذكرى الثانية للغزو الروسي لأوكرانيا.

وتستهدف العقوبات البريطانية الجديدة شركات مصنّعة للذخائر وشركات الإلكترونيات وتجار ماس ونفط وتهدف إلى "تقليص" ترسانة أسلحة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حسبما أفادت وزارة الخارجية البريطانية الخميس.

وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون في بيان "إن الضغط الاقتصادي الدولي الذي نمارسه يعني أن روسيا لا يمكنها أن تتحمّل هذا الغزو غير القانوني. تحرم عقوباتنا بوتين من الموارد التي يحتاجها بشدّة لتمويل حربه المتعثّرة".

وأضاف: "معًا لن نستسلم في وجه الطغيان. سنواصل دعم أوكرانيا في كفاحها من أجل الديموقراطية طالما لزم الأمر".

وأشار إلى أنه على الرغم من أن اقتصاد أوكرانيا أصغر من اقتصاد روسيا فإن "اقتصادات أصدقاء أوكرانيا أكبر 25 مرة من اقتصاد روسيا".

ولفت إلى أن العقوبات "إشارة واضحة إلى أنه بعد عامَين من بدء الغزو، لا تزال المملكة المتحدة وحلفاؤها متحدين في دعمهم الثابت لأوكرانيا".

وذكرت لندن أنها تحضّر إجراءات أخرى ضد موسكو من أجل محاربة "الأسطول الشبح" من سفن النفط ذات الملكية الغامضة أو التي تفتقر إلى التأمين المناسب والتي تسمح لروسيا بالتحايل على العقوبات.

وأعلنت لندن وهي أحد الداعمين الرئيسيين لكييف مؤخراً زيادة حجم مساعداتها العسكرية إلى أوكرانيا لتبلغ 2,5 مليار جنيه استرليني (2,9 مليار يورو) خلال العام 2024/2025.

وبالإضافة إلى تعهد لندن في السابق بإرسال آلاف المسيّرات إلى كييف، أعلن وزير الدفاع البريطاني غرانت شابس الخميس أمام البرلمان أن بلاده ستُسلِّم أوكرانيا 200 صاروخ مضاد للدبابات إضافي من طراز بريمستون، مشددًا على أن نوع الأسلحة هذا كان له "تأثير مهم في ساحة المعركة".

وأضاف أن المملكة المتحدة ستُدرّب 10 آلاف جندي أوكراني إضافي في النصف الأول من هذا العام.

اتهامات أميركية لـ4 بحارة ضبطت سفينتهم ببحر العرب تنقل أسلحة متطورة للحوثي


وجهت وزارة العدل الأميركية، الخميس، اتهامات لأربعة من أفراد طاقم مركب ضُبطت على متنه أسلحة إيرانية قبالة الصومال كانت متجهة إلى الحوثيين في اليمن.

وقالت الوزارة إن الأشخاص الأربعة احتجزتهم البحرية الأميركية في عملية نُفذت في 11 يناير حيث صادروا على متن المركب مكونات صواريخ إيرانية الصنع.

وأضاف البيان أن الأسلحة التي عُثر عليها يُزعم توافقها مع الأسلحة التي استخدمها الحوثيون في هجماتهم الأخيرة ضد سفن تجارية وأخرى عسكرية أميركية في البحر الأحمر وخليج عدن.

قالت جماعة الحوثي في اليمن، أمس الخميس، إن العمليات في البحر الأحمر ستستمر، وإن الجماعة ستسعى لتصعيدها.

وقالت الجماعة إن السفن المملوكة لأفراد أو كيانات أميركية وبريطانية أو تلك التي ترفع علمي الولايات المتحدة وبريطانيا سيتم استهدافها في البحر الأحمر وخليج عدن وبحر العرب.

قبل ذلك، قالت وزارة الدفاع الأميركية إن هجمات الحوثيين زادت خلال الأيام.

هذا وأعلنت القيادة المركزية الأميركية إسقاط ست طائرات مسيّرة هجومية للحوثي في البحر الأحمر.

وقالت إن التقييم العسكري قبل الاعتراض أكّد أن الطائرات تستهدف السفن الأميركية وقوات التحالف، وكانت تشكل تهديدا وشيكا.

وأضاف البيان أن الحوثيين أطلقوا في وقت لاحق صاروخين باليستيين مضادّين للسفن باتجاه خليج عدن حيث أصاب الصاروخان ناقلة بضائع مملوكة للمملكة المتحدة، ما تسبّب بإصابات طفيفة وحدوث أضرار.

يأتي ذلك فيما قال المتحدث باسم الجيش الفرنسي في تصريحات لقناة "العربية" إن هناك انتباها دوليا لخطورة التهديد الذي تشكّله الهجمات الحوثية في البحر الأحمر وإن الفرقاطات الفرنسية المنتشرة تمكنت من إسقاط عدة مسيرات أطلقها الحوثيون خلال الأسبوع الجاري.

وأضاف أن نشر فرنسا وسائل دفاعية هناك يأتي في إطار مبادرة الاتحاد الأوروبي لحماية حرية الملاحة في المنطقة.

شارك