نتانياهو: إسرائيل لن تذعن لمطالب حماس الوهمية وسنقاتل حتى النصر الكامل/«عباس» في تركيا الثلاثاء لمناقشة الحرب في غزة ومحادثات «السلطة» مع «الفصائل»/إسرائيل تقتل مسؤولا في "حماس" بغزة

الإثنين 04/مارس/2024 - 11:20 ص
طباعة نتانياهو: إسرائيل إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 4 مارس 2024.

د ب أ: ارتفاع عدد الأطفال المتوفين بسبب سوء التغذية في غزة إلى 16

أعلنت مصادر طبية، اليوم الإثنين، ارتفاع عدد الأطفال المتوفين بسبب سوء التغذية وعدم توفر العلاج، إلى 16، بعد وفاة طفل في مستشفى أبو يوسف النجار في رفح، وفقا لما أوردته وكالة "معا" الاخبارية الفلسطينية.

وكان مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، أعلن أمس الاحد، وفاة 15 طفلا جراء سوء التغذية والجفاف، وأن هناك 6 أطفال آخرين في العناية المركزية.

وتشن إسرائيل منذ السابع من أكتوبر الماضي، حربا واسعة النطاق على قطاع غزة عقب تنفيذ حركة حماس هجوما غير مسبوق على البلدات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة وقتل عدد من الإسرائيليين وأسر آخرين.

ولأول مرة منذ عام 2014، ينفذ الجيش الإسرائيلي مناورة برية في مختلف مناطق القطاع وسط اشتداد المعارك بين عناصره والمقاتلين الفلسطينيين.

نتانياهو: إسرائيل لن تذعن لمطالب حماس الوهمية وسنقاتل حتى النصر الكامل

طالب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو مرة أخرى حركة حماس بتقديم تنازلات قبل إجراء مزيد من المفاوضات بشأن وقف جديد لإطلاق النار وإعادة المحتجزين في قطاع غزة.

وقال نتانياهو في كلمة له في تل أبيب مساء الأحد: "إننا نبذل جهودا كبيرة لتحقيق النجاح، ولكن هناك شيء واحد واضح بالنسبة لكم - لن نذعن لمطالب حماس الوهمية".

ولم توفد إسرائيل فريقها للتفاوض يوم الأحد للمشاركة في المحادثات الأخيرة التي جرت في القاهرة بهدف التوصل لاتفاق لوقف لاطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين في غزة مقابل الأسرى الفلسطينيين لدى إسرائيل.

لكن وفدا من حماس وصل إلى العاصمة المصرية.

ومن بين أمور أخرى، تطالب إسرائيل بقائمة اسماء المحتجزين الذين مازالوا لدى حماس قبل أن توافق على المشاركة في المفاوضات التي تتوسط فيها الولايات المتحدة ومصر وقطر.

وتوصف المحادثات على نطاق واسع بأنها متعثرة، في ظل وجود فجوات واسعة.

وقال نتانياهو إنه من السابق لأوانه القول ما إذا كان سيكون هناك إطار قوي للتوصل إلى اتفاق في الأيام القليلة المقبلة.

وتريد إسرائيل أيضا توضيحا بشأن عدد الأسرى الفلسطينيين لدى إسرائيل الذين تريد حماس إطلاق سراحهم مقابل كل محتجز يجري إطلاق سراحه من غزة.

ووفقا للتقارير الأخيرة في وسائل الإعلام الدولية، فإن مسودة الصفقة التي تمت مناقشتها في الأيام الأخيرة يمكن أن تشهد تبادل 40 رهينة مقابل 400 فلسطيني في السجون الإسرائيلية.

لكن نتانياهو قال إنه لم يتلق حتى الآن ردودا مرضية بشأن المخاوف الإسرائيلية.

ورفض "الضغوط الدولية لإنهاء الحرب" قبل أن تحقق إسرائيل كافة أهدافها. وقال نتانياهو: مع أو بدون اتفاق، "سنقاتل حتى النصر الكامل".

رويترز: مجزرة الطحين.. صدور رواية الجيش الإسرائيلي عن الحادث

قال الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد إن معظم الفلسطينيين الذين سقطوا قتلى في أثناء تجمع حشود قرب قافلة مساعدات في غزة الأسبوع الماضي لقوا حتفهم نتيجة التدافع، لكن مسؤولين بقطاع الصحة الفلسطيني قالوا إن من وصلوا إلى المستشفيات أصيبوا "برصاص من العيار الثقيل".

وتزايدت الضغوط على إسرائيل بسبب مقتل عشرات الفلسطينيين في "مجزرة الطحين" عندما حاصرت حشود قافلة من شاحنات المساعدات في قطاع غزة يوم الخميس وفتح جنود إسرائيليون النار عليهم، وأيدت عدة دول دعوة الأمم المتحدة لإجراء تحقيق.

ويقول مسؤولو الصحة الفلسطينيون إن ما يزيد على 100 شخص قتلوا في هذه الواقعة التي حدثت خلال الساعات الأولى من الصباح وإن معظمهم سقطوا برصاص القوات الإسرائيلية. وينفى المسؤولون الإسرائيليون سقوط هذا العدد الكبير من القتلى، لكنهم لم يقدموا أي تقديرات خاصة بهم.

وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاجاري اليوم الأحد نتائج مراجعة أولية للواقعة والتي أكدت ما ذكرته بيانات إسرائيلية سابقة عن مقتل معظم هؤلاء دهسا بأقدام حشود اندفعت نحو شاحنات المساعدات.

وقال هاجاري إن جنودا إسرائيليين أطلقوا النار على "عدة أفراد" اقتربوا منهم في وقت لاحق وشكلوا على ما يبدو تهديدا مباشرا لهم، مضيفا أنه تم فتح تحقيق مستقل في هذه الواقعة دون أن يوفر مزيدا من التفاصيل.

ورفض مسؤول كبير بوزارة الصحة في غزة هذه النتائج.

وقال معتصم صلاح عضو لجنة الطوارئ بالوزارة: "قول إن الناس استشهدت بسبب التدافع أو الدهس غير صحيح".

وأضاف "كان لدينا أكثر من ألف شهيد وجريح في هذه المجزرة، ومعظم الشهداء والإصابات برصاص من العيار الثقيل وليس من أسلحة خفيفة".

وأردف قائلا "هذا الرصاص من العيار الثقيل هو من جيش الاحتلال الإسرائيلي".

وقال صلاح "هناك العديد من حالات الإصابات الخطيرة التي حصل لها حالات بتر".

وقال جورجيوس بتروبولوس رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في غزة، والذي زار مستشفى الشفاء في غزة يوم الخميس واليوم الأحد، إنه رأى "قسم طوارئ كبير ومكتظ" في المستشفى حيث يتلقى الكثير من الجرحى العلاج.

وأضاف: "كان هناك الكثير من الإصابات الخطيرة، ويتم إجراء العديد من العمليات الجراحية... أخبرني أحد الجراحين أنه اضطر لإجراء 18 عملية جراحية في الليلة الأولى فقط".

وقال إنه رأى خمسة أو ستة مصابين بأعيرة نارية، منهم شاب أصيب بطلق ناري في الجانب الأيمن من الصدر توجه بنفسه إلى المستشفى لعدم وجود سيارات إسعاف. وأضاف أن إصابات عدد أقل من الجرحى تتفق مع رواية التعرض للسقوط أو الدهس في الظلام.

ودعا الكثير من حلفاء إسرائيل المقربين، ومنهم الولايات المتحدة، إلى إجراء تحقيق في هذه الواقعة التي سلطت الضوء على الأزمة الإنسانية الخطيرة في غزة والظروف الفوضوية المتزايدة التي يتم فيها توزيع الكميات الصغيرة من المساعدات التي تصل إلى القطاع.

وحذرت منظمات إغاثة دولية من أن مئات الآلاف من سكان غزة يواجهون خطر المجاعة، بعد مرور نحو خمسة أشهر على الحملة العسكرية الإسرائيلية على القطاع والتي جاءت في أعقاب هجوم قادته حركة  حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر .

وكان ذلك الهجوم الذي أودى بحياة نحو 1200 إسرائيلي وأجنبي بحسب الإحصائيات الإسرائيلية هو الحادث الأكثر دموية في يوم واحد في تاريخ إسرائيل على مدى 75 عاما، وردت إسرائيل عليه بهجوم شامل لا يزال مستمرا أودى بحسب السلطات الفلسطينية بحياة ما يزيد على 30 ألفا حتى الآن.

ومع تكثيف الضغوط الدبلوماسية، قال الجيش الإسرائيلي إنه بدأ فحصا أكثر تعمقا لهذه الواقعة تتولاه "هيئة مستقلة ومهنية وخبيرة" ستعلن نتائجه في أقرب وقت خلال الأيام المقبلة.

وتشير تصريحات المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إلى أن بعض القتلى سقطوا بنيران إسرائيلية بعد أن أطلق الجنود طلقات تحذيرية أولا، لكنه لم يذكر تفاصيل أو أرقام.

وقال هاجاري "بعد الطلقات التحذيرية التي تم إطلاقها لتفريق التدافع وبعد أن بدأت قواتنا في التراجع، اقترب عدد من المخربين من قواتنا وشكلوا تهديدا مباشرا لها. ووفقا للمراجعة الأولية، رد الجنود تجاه عدة أفراد".

أ ف ب: ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي في غزة إلى 30410 منذ بدء الحرب

أعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس الأحد ارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة إلى 30410 منذ بدء الحرب بين إسرائيل والحركة في السابع من أكتوبر الماضي.

وبلغ عدد الجرحى 71700 منذ بدء القصف الإسرائيلي المدمّر على القطاع الفلسطيني المحاصر. وتشمل الحصيلة مقتل ما لا يقل عن 90 شخصا خلال الـ24 ساعة الماضية.

«عباس» في تركيا الثلاثاء لمناقشة الحرب في غزة ومحادثات «السلطة» مع «الفصائل»

يتوجه الرئيس الفلسطيني محمود عباس الثلاثاء، إلى تركيا تلبية لدعوة من الرئيس رجب طيب أردوغان، وفق ما أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان الأحد.

وقال الوزير التركي في ختام المنتدى الدبلوماسي في أنطاليا (جنوب) إن «الرئيس أردوغان دعا عباس إلى تركيا لمناقشة الوضع في فلسطين والحرب المستمرة، وللاطلاع على المحادثات» التي تجريها السلطة الفلسطينية مع حركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى.

ولم يتم تحديد مكان اللقاء بين الرئيسين.

كذلك، أكد فيدان أن «المفاوضات بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة تتواصل عبر الوسطاء»، مع «رغبة حقيقية وجهد فعلي لبلوغ وقف لإطلاق النار قبل رمضان».

وتنطلق في مصر الأحد جولة جديدة من المباحثات الهادفة للتوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحركة حماس، مع مواصلة الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية المكثفة في القطاع الذي يواجه أزمة إنسانية متعاظمة بعد زهاء خمسة أشهر على اندلاع الحرب.

وأعلنت الولايات المتحدة السبت، أن إسرائيل وافقت مبدئياً على بنود مقترح جديد للتهدئة، يأمل الوسطاء، أي واشنطن والدوحة والقاهرة، أن يتم الاتفاق بشأنه قبل حلول شهر رمضان في 10 مارس/آذار أو 11 منه.

من جهة أخرى، رأى وزير الخارجية التركي الذي التقى نظيره الروسي سيرغي لافروف الذي زار أنطاليا الجمعة والسبت، أن «الوقت حان للحوار» بين روسيا وأوكرانيا.

وقال فيدان: «من وجهة نظرنا، بلغ الطرفان راهناً الحد الأقصى ما يستطيعان بلوغه عبر الحرب. حان الوقت للبدء بالحوار تمهيداً لوقف إطلاق النار».

وأضاف «بالنسبة إلينا، ينبغي التعاطي مع وقف إطلاق النار وقضية السيادة في شكل منفصل».

وضم منتدى أنطاليا السنوي، والذي استمر ثلاثة أيام، مجموعة من رؤساء الدول والحكومات والوزراء والدبلوماسيين ورجال الأعمال والباحثين.

سكاي نيوز: الاتصال بالسنوار "مقطوع".. وحماس تحدد وقت تنفيذ صفقة التهدئة

نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤول في حركة حماس قوله إن التوصل إلى اتفاق تهدئة في غزة قد يكون ممكنا في الأسبوع الأول من شهر رمضان.

ووافقت إسرائيل على الخطوط العريضة للاتفاق، وفقا لمسؤول إسرائيلي ومسؤول أميركي، لكن المسؤول الإسرائيلي أعرب عن قلقه بشأن ما إذا كانت حماس صادقة في التوصل إلى اتفاق بعد أن فشل وفدها في القاهرة في تقديم قائمة بأسماء الرهائن الأحياء وأحوالهم.

وقال المسؤول إن إسرائيل تعتقد أنها تتفاوض بشأن مصير نحو 40 رهينة من المرضى والمسنين والإناث، لكنها لا تعرف من منهم ما زال على قيد الحياة.
ولم تقدم حماس، الأحد، إجابات على نقطتين شائكتين رئيسيتين، وفقا لمسؤولين مصريين وإسرائيليين:

من هم السجناء الفلسطينيون الذين تريد إطلاق سراحهم؟
كم عدد الرهائن الذين سيتم إطلاق سراحهم.
وقررت إسرائيل، الأحد، عدم إرسال وفد رفيع المستوى إلى القاهرة للمشاركة في المفاوضات بعد أن أبلغها وسطاء أن مسؤولين من حماس وصلوا إلى العاصمة المصرية دون إجابات على العديد من المطالب الإسرائيلية الرئيسية، بحسب المسؤول الإسرائيلي.

انقطاع الاتصال بالسنوار

ونقلت "وول ستريت جورنال"، عن مسؤولين مصريين وقطريين قولهم إنه لم يكن هناك اتصال مع زعيم حماس في غزة، يحيى السنوار، لمدة أسبوع على الأقل، مما يثير مخاوف من عدم إمكانية الوصول إلى الرجل الذي يمكنه تنفيذ الصفقة.

الرسالة الأخيرة التي تم إرسالها إلى القيادة السياسية لحماس في قطر من السنوار قالت إنه يجب ألا يكون هناك استعجال لتأمين صفقة الرهائن، حسبما قال أشخاص مطلعون على المناقشات وفق الصحيفة.

وقالوا إن السنوار كان يأمل في أن يؤدي التوغل الإسرائيلي في مدينة رفح بجنوب غزة خلال شهر رمضان إلى دفع الفلسطينيين الذين يعيشون في إسرائيل والضفة الغربية إلى الانتفاضة ضد إسرائيل.

بسبب "دوار النابلسي".. بايدن رفض الحديث هاتفيا مع نتنياهو

أفاد مصدر لـ"سكاي نيوز عربية" بأن الرئيس الأميركي جو بايدن رفض الحديث هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد وقوع حادثة دوار النابلسي الذي أودى بحياة العشرات من الفلسطينيين في قطاع غزة.

وأضاف المصدر أن عدم التزام نتنياهو بوعده لبايدن بإبقاء معابر المساعدات مفتوحة ساهم في زيادة الفجوة بينهما.

وذكرت السلطات الصحية في قطاع غزة أن 118 فلسطينيا قتلوا في هذه واقعة مقتل فلسطينيين كانوا يصطفون للحصول على مساعدات في غزة، الخميس الماضي، في واقعة أثارت تنديدا ودعوات لإجراء تحقيق دولي.

وشككت إسرائيل في عدد القتلى وقالت إن معظمهم سقطوا بسبب التدافع أو الدهس تحت عجلات الشاحنات مع تدفق الحشود عليها للحصول على المساعدات.

وقال مسؤول إسرائيلي أيضا إن القوات أطلقت النار في وقت لاحق على حشود شعرت أنها تشكل تهديدا قائلا "كان ردا محدودا".

وقال المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري للصحفيين في تل أبيب: "نحقق في هذه الواقعة ولدينا كل ما نحتاجه من توثيق لإجراء تحقيق شامل ودقيق في حقائقها وسنعلن النتائج التي نتوصل إليها".

وأوضح هاغاري: "كانت عملية إنسانية تحت إدارتنا والادعاء بأننا هاجمنا القافلة عمدا وألحقنا الأذى بالناس عمدا لا أساس له من الصحة على الإطلاق".

وأضاف أن هذه هي العملية الرابعة من نوعها في تلك المنطقة.

ورغم التباين الكبير في الروايات بشأن الواقعة إلا أنها تسلط الضوء على عدم انتظام عمليات تسليم المساعدات في مناطق غزة، التي تحتلها القوات الإسرائيلية في ظل غياب الإدارة وعرقلة عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بسبب تحقيق في صلات مزعومة لعدد من موظفيها مع حركة  حماس.

وفي ظل مخاوف من وقوع كارثة إنسانية في غزة، دعت دول كثيرة إلى وقف إطلاق النار لكن الرئيس الأميركي جو بايدن قال إن الواقعة ستعقد المحادثات الرامية إلى التوصل إلى اتفاق يتضمن هدنة وإطلاق سراح الرهائن.

إسرائيل تقتل مسؤولا في "حماس" بغزة

كشف المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، اغتيال مسؤول في حركة "حماس"، مسؤول عن تجنيد العناصر في الحركة.

وقال أدرعي في منشور على حسابه الرسمي بـ"إكس": "خلال نشاط مشترك لجيش الدفاع وجهاز الأمن العام، تم هذا الصباح القضاء على المخرب المدعو محمود محمد عبد حظ في مخيمات الوسطى في قطاع غزة".
وأضاف: "كان حظ مسؤولا بصفة وظيفته العسكرية عن تجنيد العناصر الجديدة في صفوف منظمة حماس الإرهابية وبشكل خاص في صفوف كتائب الزيتون".

وتابع: "عمل حظ في جوانب تجنيد الأموال والتمويل لأغراض إرهابية للنشاطات الإرهابية الخاصة بمنظمة حماس الإرهابية".

وأدت العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة ردا على هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر إلى مقتل 30410 أشخاص، غالبيتهم العظمى من المدنيين النساء والأطفال، حسب وزارة الصحة في القطاع.

وأسفر هجوم حماس على جنوب إسرائيل عن مقتل 1160 شخصا غالبيتهم من المدنيين، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات إسرائيلية رسمية.

كما احتُجز خلال الهجوم نحو 250 رهينة تقول إسرائيل إن 130 منهم ما زالوا في غزة، ويُعتقد أن 31 منهم لقوا حتفهم.

شارك