قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على مستودع لـ«أونروا» برفح... قتيل وجرحى في ضربة استهدفت أكبر مستودعات الأونروا في رفح ... نيران «التحالف» تدمر مسيرات حوثية في البحر الأحمر

الخميس 14/مارس/2024 - 03:33 م
طباعة قتلى وجرحى في قصف إعداد أميرة الشريف - هند الضوي
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 14 مارس 2024.

نيران «التحالف» تدمر مسيرات حوثية في البحر الأحمر


أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، فجر أمس، أنها، وبالتعاون مع «سفينة للتحالف»، دمرت نظامين جويين مسيرين تم إطلاقهما من مناطق في اليمن تسيطر عليها ميليشيا الحوثي، فيما أطلقت فرقاطة يونانية تشارك في المهمة الأوروبية للمساعدة في حماية الملاحة الدولية في البحر الأحمر «طلقة مدفع» على طائرتين مسيرتين في خليج عدن أمس.

وذكر بيان القيادة المركزية الأمريكية: «تقرر أن هذه الأسلحة تمثل تهديداً وشيكاً للسفن التجارية وسفن البحرية الأمريكية». وقالت أيضاً إن المسلحين الحوثيين «أطلقوا صاروخاً باليستيا قصير المدى» من اليمن باتجاه المدمرة «يو إس إس لابون» في البحر الأحمر. وأضافت أن «الصاروخ لم يؤثر في السفينة، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار».

من جانبها، ذكرت وزارة الدفاع اليونانية، في بيان مقتضب، أن «الفرقاطة هيدرا، في إطار المهمّة أسبيدس (الأوروبية)، أطلقت طلقة مدفع على طائرتين مسيرتين أثناء حماية سفينة تجارية». لكن الفرقاطة واصلت مهمتها بشكل طبيعي، بحسب المصدر نفسه.

وهذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها أثينا أنها استهدفت طائرات مسيرة في البحر الأحمر منذ إرسال هذه الفرقاطة الشهر الماضي.

وكانت الفرقاطة هايدرا ترافق سفينة تجارية في إطار العملية البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي «أسبيدس» التي ترمي إلى حماية السفن التجارية من الهجمات التي يشنها المسلحون الحوثيون في اليمن. ويقع مركز قيادة المهمة في مدينة لاريسا بوسط اليونان.

وتشارك اليونان في التحالف العسكري الدولي في البحر الأحمر لمنع هجمات الحوثيين على السفن التجارية.

وقال مسؤول في هيئة أركان الدفاع اليونانية إن سفينة عسكرية يونانية تعمل ضمن المهمة البحرية للاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر أطلقت النار على الطائرتين المسيرتين ودفعتهما إلى التراجع.

وكان وزير الدفاع اليوناني نيكوس ديندياس أكد في ديسمبر أن بلاده لديها «مصلحة أساسية» في مواجهة «تهديد هائل» يستهدف النقل البحري العالمي.

وبدأت مهمة الاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر، التي يطلق عليها اسم (أسبيدس)، في فبراير، للمساعدة في حماية طريق التجارة البحرية الرئيس من هجمات الطائرات المسيرة والصواريخ التي تشنها جماعة الحوثي اليمنية، التي تقول إنها تفعل ذلك رداً على الحرب الإسرائيلية على غزة. وتشارك اليونان بفرقاطة في هذه المهمة.

نيران «التحالف» تدمر مسيرات حوثية في البحر الأحمر



أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، فجر أمس، أنها، وبالتعاون مع «سفينة للتحالف»، دمرت نظامين جويين مسيرين تم إطلاقهما من مناطق في اليمن تسيطر عليها ميليشيا الحوثي، فيما أطلقت فرقاطة يونانية تشارك في المهمة الأوروبية للمساعدة في حماية الملاحة الدولية في البحر الأحمر «طلقة مدفع» على طائرتين مسيرتين في خليج عدن أمس.

وذكر بيان القيادة المركزية الأمريكية: «تقرر أن هذه الأسلحة تمثل تهديداً وشيكاً للسفن التجارية وسفن البحرية الأمريكية». وقالت أيضاً إن المسلحين الحوثيين «أطلقوا صاروخاً باليستيا قصير المدى» من اليمن باتجاه المدمرة «يو إس إس لابون» في البحر الأحمر. وأضافت أن «الصاروخ لم يؤثر في السفينة، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار».

من جانبها، ذكرت وزارة الدفاع اليونانية، في بيان مقتضب، أن «الفرقاطة هيدرا، في إطار المهمّة أسبيدس (الأوروبية)، أطلقت طلقة مدفع على طائرتين مسيرتين أثناء حماية سفينة تجارية». لكن الفرقاطة واصلت مهمتها بشكل طبيعي، بحسب المصدر نفسه.

وهذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها أثينا أنها استهدفت طائرات مسيرة في البحر الأحمر منذ إرسال هذه الفرقاطة الشهر الماضي.

وكانت الفرقاطة هايدرا ترافق سفينة تجارية في إطار العملية البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي «أسبيدس» التي ترمي إلى حماية السفن التجارية من الهجمات التي يشنها المسلحون الحوثيون في اليمن. ويقع مركز قيادة المهمة في مدينة لاريسا بوسط اليونان.

ضمن التحالف

وتشارك اليونان في التحالف العسكري الدولي في البحر الأحمر لمنع هجمات الحوثيين على السفن التجارية.

وقال مسؤول في هيئة أركان الدفاع اليونانية إن سفينة عسكرية يونانية تعمل ضمن المهمة البحرية للاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر أطلقت النار على الطائرتين المسيرتين ودفعتهما إلى التراجع.

وكان وزير الدفاع اليوناني نيكوس ديندياس أكد في ديسمبر أن بلاده لديها «مصلحة أساسية» في مواجهة «تهديد هائل» يستهدف النقل البحري العالمي.

وبدأت مهمة الاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر، التي يطلق عليها اسم (أسبيدس)، في فبراير، للمساعدة في حماية طريق التجارة البحرية الرئيس من هجمات الطائرات المسيرة والصواريخ التي تشنها جماعة الحوثي اليمنية، التي تقول إنها تفعل ذلك رداً على الحرب الإسرائيلية على غزة. وتشارك اليونان بفرقاطة في هذه المهمة.

إسرائيل تغتال عنصراً بارزاً لـ«حماس» بلبنان


أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قتل هادي علي مصطفى العضو في حركة «حماس» بجنوب لبنان أمس، فيما لقي سوري حتفه كان يمر بالمكان على دراجة نارية، في وقت تزداد الجبهة الشمالية لإسرائيل سخونة.

وقال الجيش الإسرائيلي: إن مصطفى الذي استهدف في مدينة صور اللبنانية كان عضواً «بارزاً» في حركة «حماس»، وكان مسؤولاً عن هجمات على أهداف إسرائيلية ويهودية في مختلف أنحاء العالم.

واستهدفت إسرائيل قبل ظهر أمس، وفق ما أوردت الوكالة الوطنية للإعلام، سيارة في محيط مدينة صور، قرب مخيم الرشيدية للاجئين الفلسطينيين، ما أسفر عن مقتل فلسطيني داخل السيارة، وسوري كان على متن دراجة نارية، صودف مروره لحظة الاعتداء.

وقال الجيش الإسرائيلي إن مصطفى عمل بتوجيه من قيادي آخر في «حماس»، كان ضمن الكوادر الستة، الذين قتلوا في الثاني من يناير، إلى جانب نائب رئيس المكتب السياسي صالح العاروري، جراء ضربة إسرائيلية على شقة في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وفي موقع الاستهداف شوهدت سيارة مدمرة لم يبق منها إلا هيكلها الحديدي، بعد إخماد نيران اندلعت فيها، في وقت عَمِل مسعفون على جمع أشلاء من المكان.

وتأتي الضربة غداة تبادل للقصف بين «حزب الله» وإسرائيل، التي شنت غارات على منطقة بعلبك، قالت إنها استهدفت مقري قيادة لـ«حزب الله»، وأسفرت عن مقتل مقاتلين، نعاهما حزب الله.

وأعلن «حزب الله» من جهته استهداف مواقع إسرائيلية في هضبة الجولان، التي تحتلها إسرائيل بأكثر من مئة صاروخ.

وأعلن الحزب، أمس، استهداف ‏ثكنة زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بصاروخ من طراز فلق، ثم موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية.

وأشار في بيان ثالث إلى أنه تم التصدي ‌‏لمسيّرة إسرائيليّة في أجواء المناطق الحدودية، ما اضطرها إلى التراجع والعودة جنوباً.‌‌‌

عبدالله بن زايد يشارك في الاجتماع الوزاري حول مبادرة الممر البحري لإيصال المساعد



شارك سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية في الاجتماع الوزاري الذي عقد اليوم عبر تقنية الاتصال المرئي عن بعد حول مبادرة الممر البحري لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة.

استضاف الاجتماع الدكتور كونستانتينوس كومبوس وزير خارجية جمهورية قبرص، بمشاركة أنتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية، وديفيد كاميرون وزير خارجية بريطانيا، والدكتور محمد بن عبد العزيز بن صالح الخليفي وزير دولة بوزارة الخارجية القطرية ويانيز لينارتشيتش مفوض الاتحاد الأوروبي لإدارة الأزمات وسيغريد كاج كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة.

يأتي هذا الاجتماع في أعقاب إعلان المفوضية الأوروبية وألمانيا واليونان وإيطاليا وهولندا وجمهورية قبرص ودولة الإمارات والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية في 8 مارس الجاري، عزمها فتح ممر بحري لإيصال المساعدات الإضافية التي تشتد الحاجة إليها عن طريق البحر وصولا إلى غزة.

واستعرض الاجتماع سبل دعم هذه المبادرة الإنسانية وتسريع وتيرة عمل القناة البحرية لتقديم الاستجابة الإنسانية اللازمة للمدنيين في غزة ، كما تطرق إلى آليات التعاون بين الدول المشاركة في المبادرة وسعادة سيغريد كاغ كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة بما يسهم في تسهيل وتنسيق والتحقق من تدفق المساعدات التي تصل إلى غزة بموجب قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2720.

وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان أن الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة تتطلب تبني نهج تعاوني دولي متعدد الأطراف لتخفيف تداعياتها على المدنيين في قطاع غزة، والسعي بشكل حثيث لفتح ممرات إنسانية لنقل المساعدات الإنسانية بوتيرة كافية ومستدامة ودون عوائق.

وأشار سموه إلى أهمية البناء على مبادرة "أمالثيا" التي كانت قد أعلنتها قبرص مؤخرا وتحدد آلية شحن المساعدات بصورة آمنة من قبرص إلى غزة عبر البحر، وتعد جزءا أساسيا في تفعيل الجهود المشتركة لإطلاق هذا الممر البحري ، مؤكدا على التزام دولة الإمارات الراسخ بحشد الدعم الدولي لمبادرة الممر البحري ، وكذلك التعاون مع شركائها في المجتمع الدولي بهدف تعزيز الاستجابة الإنسانية المقدمة للمدنيين في غزة.

وتوجه سموه بالشكر إلى أصحاب المعالي والسعادة الوزراء والمسؤولين المشاركين في الاجتماع ، مشيدا بحرصهم الكبير على التعاون والعمل المشترك بهدف تقديم الدعم الإنساني اللازم للمدنيين في قطاع غزة بما يسهم في التخفيف من معاناتهم.

الجوع في السوادن يهدد آلاف الأطفال والحوامل


حذرت منظمات إغاثة من تبعات الصراع الدائر فى السودان على السلطة منذ نحو عام على السكان فى ضوء ما ألحقه من أضرار بالغة بالنظام الصحي والزراعة .

وحذرت منظمة "سيف ذا تشلدرين" أو (أنقذوا الأطفال) اليوم الأربعاء من ترد مثير في الوضع الإنساني في السودان وتبعات جسيمة، خاصة على الأطفال الصغار وأمهاتهن.

وذكرت المنظمة في بيان أن البيانات الجديدة الصادرة من المنظمات الإنسانية ووزارة الصحة السودانية تشير إلى أن حوالي 230 ألف طفل وأم صغيرة وامرأة حامل قد يموتون جوعا في الشهور المقبلة.

وقال عارف نور المدير المحلي لمنظمة "سيف ذي تشيلدرن" إن مخزون الطعام على وشك الانتهاء.

وأضاف نور: "إذا لم تتم زراعة شيء اليوم، لن يوجد ما يؤكل غدا. إننا نشهد مستوى ضخما من الجوع والمعاناة والموت، ومع ذلك يشيح العالم بوجهه عنها".

وأوضح نور أن المجتمع الدولي لا بد أن يتدخل للحيلولة دون وفاة المزيد من الأشخاص.

وتشير تقارير إلى أن ما يربو على 9ر2 مليون طفل في السودان يعانون حاليا من سوء التغذية الحاد. كما أن هناك 729 ألف طفل آخر دون الخامسة يواجهون الموت بسبب سوء التغذية الحاد المتفاقم.

ومنذ نشوب الصراع في أبريل الماضي انهار النظام الصحي وإنتاج الغذاء إلى حد كبير وارتفعت أسعار المواد الغذائية الأساسية بنسبة 45 %.

قتيل وجرحى في ضربة استهدفت أكبر مستودعات الأونروا في رفح



قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إن واحدا من موظفيها على الأقل قتل في قصف إسرائيلي استهدف مستودعا للمساعدات في مدينة رفح.

وقالت الوكالة في بيان: "قُتل موظف واحد على الأقل من موظفي الأونروا وأصيب 22 آخرون عندما قصفت القوات الإسرائيلية مركزا لتوزيع المواد الغذائية في الجزء الشرقي من مدينة رفح جنوب قطاع غزة".

وذكر جولييت توما، المتحدثة باسم الوكالة: "يمكننا أن نؤكد أن مستودعا/مركز توزيع تابعا للوكالة تعرض للقصف. ليس لدينا حتى الآن مزيد من المعلومات حول ما حدث بالضبط".

من جانبها، قالت وزارة الصحة التابعة لحماس في القطاع إن أربعة أشخاص قتلوا في قصف استهدف المستودع المعروف باسم "ويرهاوس" في حي الجنينة وسط رفح.

ووجدت الأونروا نفسها وسط جدل منذ أن اتهمت إسرائيل 12 من موظفيها أواخر يناير الماضي بالضلوع في هجوم 7 أكتوبر الذي نفذته حركة حماس.

وتؤدي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين دورا محوريا في عمليات الإغاثة في قطاع غزة، حيث تحذر منظمات دولية من خطر المجاعة بعد نحو خمسة أشهر على اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس.

وقبل أيام، حذر المدير العام للوكالة، فيليب لازاريني، من أن الأونروا "مهددة بالموت" بعد أن أوقف عدة مانحين تمويلهم بسبب المزاعم الإسرائيلية.

وصرح لازاريني لشبكة "آر.تي.إس" السويسرية، في مقابلة بثت السبت: "الوكالة مهددة بالموت، إنها معرضة لخطر التفكيك".

وأضاف: "الذي على المحك هو مصير الفلسطينيين اليوم في غزة على المدى القصير والذين يمرون بأزمة إنسانية لم يسبق لها مثيل على الإطلاق".

شارك