"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الإثنين 05/مايو/2025 - 09:34 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات– آراء) اليوم 5 مايو 2025.

العربية نت: إيران: نرفض الادعاءات التي تنسب أفعال الحوثيين إلينا

بعدما توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بالرد على هجمات الحوثيين من خلال ضرب "راعيتهم إيران"، أكدت الخارجية الإيرانية رفضها الادعاءات التي تنسب أفعال الحوثيين في اليمن إليها.

وأضافت الخارجية الإيرانية في بيان مساء الأحد، أن "دعم الحوثيين لفلسطين قرار مستقل ونسبه لإيران ادعاء مضلل".

كما دانت الهجمات العسكرية الأميركية على اليمن باعتبارها "انتهاكا صارخا لميثاق الأمم المتحدة".

وكان وزير الدفاع الإيراني، عزيز نصير زاده، قال للتلفزيون الرسمي، الأحد، "إذا فرضت علينا الحرب أو تمت مهاجمتنا فسنرد بقوة ومن دون قيود".

كذلك تابع "القواعد الأميركية أهداف لنا أينما كانت، وفي الوقت الذي نراه ضروريا إذا تعرضنا لأي اعتداء من قبل أميركا أو إسرائيل".

نتنياهو يهدد بضرب إيران
أتى ذلك، بعدما قال نتنياهو عبر منصة "إكس" في وقت سابق اليوم إن إسرائيل سترد على هجمات الحوثيين بضرب "راعيتهم إيران".

كما قال "سنرد على ضربات الحوثيين في الوقت والزمان اللذين نختارهما".

وأرفق منشوره بصورة من منشور سابق للرئيس الأميركي قال فيه إن طهران تقف وراء هجمات جماعة الحوثي، وكتب نتنياهو "الرئيس دونالد ترامب محق تماما! هجمات الحوثيين مصدرها إيران".

وكان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق وزعيم حزب الوحدة الوطنية، بيني غانتس حث في وقت سابق اليوم السلطات الإسرئيلية على ضرب إيران مباشرة، ردا على صاروخ الحوثي.

وأعلنت جماعة الحوثي في وقت سابق اليوم استهداف مطار بن غوريون الدولي بصاروخ باليستي، ما تسبب بإصابة ستة أشخاص وتعطل حركة الملاحة ودفع شركات طيران لتعليق رحلاتها ، وفق "فرانس برس".

وأكد الجيش الإسرائيلي أن الصاروخ الذي سقط في محيط مطار بن غوريون، أطلق من اليمن وسقط في منطقة المطار الدولي الرئيسي رغم "عدة محاولات اعتراض".

الحوثيون: سنواصل استهداف مطارات إسرائيل بشكل متكرر

أعلن الحوثيون إنهم يعملون على فرض "حصار جوي شامل" على إسرائيل باستهداف مطاراتها بشكل متكرر.

وأضاف بيان للناطق العسكري للجماعة يحيى سريع، اليوم الأحد، "نهيب بشركات الطيران العالمية إلغاء كافة رحلاتها إلى إسرائيل حفاظا على سلامة طائراتها وعملائها".

وفي وقت سابق توعد رئيس الوزراء بينامين نتنياهو في بيان مصور قبيل جلسة مرتقبة مساء اليوم لمجلس الوزراء أن إسرائيل ستتحرك ضد الحوثيين كما فعلت سابقا.

كما أضاف أن القوات الإسرائيلية ستنفذ المزيد من الهجمات ضد جماعة الحوثي في اليمن. وأشار إلى أن إسرائيل تنسق مع الإدارة الأميركية في العمل ضد الحوثيين.

اجتماع أمني
وقالت مصادر "العربية/الحدث"، أن إسرائيل قررت بعد اجتماع أمني الرد على الصاروخ الذي أطلق من اليمن.

وكان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق وزعيم حزب الوحدة الوطنية، بيني غانتس حث في وقت سابق اليوم السلطات الإسرئيلية على ضرب إيران مباشرة، ردا على صاروخ الحوثي.

أتت تلك التصريحات فيما توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بتوجيه ضربات مضاعفة على الحوثيين، وكل من يهدد أمن بلاده.

كما جاءت مع استدعاء آلاف جنود الاحتياط الإسرائيليين استعدادًا لهجوم موسع في القطاع الفلسطيني المدمر، حسب ما كشفه سابقا مسؤولون إسرائيليون.

وأطلق الحوثيون اليوم الأحد صاروخا سقط قرب مطار بن غوريون الإسرائيلي، قائلين إن هجماتهم تأتي تضامنا مع الفلسطينيين في غزة.

ويطلق الحوثيون صواريخ وطائرات مسيرة على إسرائيل دعما لمقاتلي حركة حماس.

وتشن الولايات المتحدة غارات على معاقل الحوثيين في اليمن منذ 15 مارس آذار. وتوعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتحميل إيران مسؤولية أي هجمات تنفذها الجماعة.

العين الإخبارية: الثانية في أسبوع.. ضبط شحنة صواريخ وذخائر قرب باب المندب

أعلنت القوات المشتركة في اليمن، الأحد، ضبط شحنة ذخائر وصواريخ كتف في سواحل رأس العارة قرب باب المندب، وذلك قبل وصولها للحوثيين.

وقالت القوات المشتركة في بيان إنها "تمكنت من ضبط قارب محمّل بصواريخ وذخائر مهرّبة في سواحل رأس العارة، بالقرب من باب المندب".

وأوضح البيان أن "الدورية البحرية التابعة للحملة الأمنية المشتركة ضبطت قارب التهريب على بُعد 12 ميلًا من ساحل رأس العارة، بالقرب من باب المندب، بعد عملية رصد وملاحقة".

و"يحمل القارب صواريخ نوع (لو) مضادة للدروع وذخائر (بي إم بي) وقنابل هجومية، بكميات كبيرة" وفقًا للبيان.

وأشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي، قائد قوات العمالقة، عبدالرحمن المحرمي، "بالإنجازات المستمرة التي تحققها قوات الحملة الأمنية والأجهزة الأمنية في مكافحة التهريب وتحقيق الأمن والاستقرار في محافظة لحج".

جانب من المضبوطات

وحث المحرمي "قوات الحملة المشتركة والأجهزة الأمنية على بذل مزيد من الجهود في مكافحة تهريب الأسلحة والذخائر والممنوعات، وتعزيز الأمن والاستقرار، وتجفيف منابع التهريب، ومنع وصول الأسلحة والذخائر للمليشيات الحوثية الإرهابية".

وكانت قوات الحملة الأمنية المشتركة قد ضبطت يوم الاثنين الماضي "شحنة ذخائر مهرّبة، كانت متجهة للحوثيين في إحدى النقاط الأمنية بمديرية المضاربة ورأس العارة بمحافظة لحج".

وعزّز انتشار وحدات من قوات درع الوطن إلى جانب وحدات من قوات العمالقة والحزام الأمني فاعلية الجهود الأمنية في الشريط الساحلي البالغ طوله 150 كيلومترًا تقريبًا، ابتداء من رأس عمران، ورأس العارة، وصولًا إلى باب المندب.

ونجحت هذه القوات في قطع أهم شريان تهريب للحوثيين، لا سيما ساحل رأس العارة والصبيحة، والذي ظل منذ تحريره عام 2015 وكرًا نشطًا في تهريب الأسلحة للمليشيات، بالإضافة إلى نشاط عصابات تهريب الأفارقة والاتجار بالبشر.

الشرق الأوسط: الحوثيون يعلنون فرض «حصار جوي شامل» على إسرائيل

أعلن المتحدث العسكري الحوثي يحيى سريع فرض حصار جوي شامل على إسرائيل عبر استهداف المطارات.

ودعا المتحدث، في بيان عبر قناة تلفزيون «المسيرة»، شركات الطيران العالمية لإلغاء جميع رحلاتها إلى المطارات الإسرائيلية «حفاظاً على سلامة طائراتها وعملائها».

وقال سريع إنَّ «اليمنَ لن يقبلَ باستمرارِ حالة الاستباحة التي يحاولُ العدوُّ فرضَها من خلال استهدافِ البلدانِ العربية مثل لبنانَ وسوريَّا، ويؤكدُ أنَّ هذه الأمة لن تخشى المواجهة وسترفضُ الخضوعَ والخنوعَ».

وذكرت القناة، في وقت سابق من مساء اليوم، أن الطائرات الأميركية شنت سلسلة غارات استهدفت ميناء رأس عيسى وجزيرة كمران بمحافظة الحديدة.

تأتي هذه الغارات بعد ساعات من تعرض محافظة الجوف اليمنية لغارتين أميركيتين.

توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في وقت سابق اليوم، بتوجيه «ضربات» جديدة للحوثيين في اليمن بعد استهدافهم محيط مطار بن غوريون الدولي؛ ما تسبب في إصابة ستة أشخاص وتعطل حركة الملاحة ودفع شركات طيران لتعليق رحلاتها.
وأكد الجيش الإسرائيلي أن الصاروخ الذي سقط في محيط مطار بن غوريون، أطلق من اليمن وسقط في منطقة المطار الدولي الرئيسي رغم «عدة محاولات اعتراض».

وقال نتنياهو في مقطع فيديو نشر عبر قناته على تطبيق «تلغرام»: «تحركنا ضدهم (جماعة الحوثيين) في الماضي وسنواصل التحرك ضدهم في المستقبل». وأضاف: «الأمر ليس ضربة واحدة وتنتهي، ستكون هناك ضربات».

وأعلنت جماعة الحوثي في اليمن، صباح اليوم، «استهداف مطار بن غوريون في إسرائيل بصاروخ باليستي».
وأوردت قناة «المسيرة» التابعة للجماعة بياناً جاء فيه: «استهدفنا مطار (بن غوريون) في يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي أصاب هدفه بنجاح».

إسرائيل تقرأ استهداف «بن غوريون» كرسالة تهديد إيرانية

على الرغم من محاولة أوّلية للتقليل من أهمية الصاروخ الذي أطلقته جماعة الحوثي اليمنية وأصاب مطار بن غوريون (الرئيسي والحيوي) الإسرائيلي، الأحد؛ فإن الأوساط السياسية (الحكومية والمعارضة) وكذلك العسكرية قرأت الاستهداف كـ«رسالة تهديد» إيرانية.

وبثت السلطات الإسرائيلية أولاً رسالة داخلية تقول فيها إنها «تمكنت خلال الأسابيع الأخيرة من إجهاض 26 صاروخاً تم تفجيرها في الجو» لكنها في الآن نفسه «تعد الصاروخ 27 الذي وصل المطار عملية خطيرة».

وذكر مصدر أمني إسرائيلي رفيع المستوى، في حديث مع صحيفة «معاريف»، الأحد، أن «الصاروخ الحوثي هو في الأصل صاروخ إيراني تم تطويره من صاروخ (شهاب 3)، وتم بناء رأس له، يتمتع بقدرات إضافية، تمكنه من التهرب من مطاردة صاروخ (حيتس 2) و(حيتس 3) الإسرائيليين وصاروخ (تيد) الأميركي».

وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتوجيه «ضربات» جديدة للحوثيين، بينما أكد الجيش الإسرائيلي أن الصاروخ سقط في منطقة المطار الدولي الرئيسي رغم «عدة محاولات اعتراض».

وقال نتنياهو في مقطع فيديو عبر قناته على تطبيق «تلغرام»: «تحركنا ضدهم (الحوثيون) في الماضي، وسنواصل التحرك ضدهم في المستقبل». وأضاف: «الأمر ليس ضربة واحدة وتنتهي، ستكون هناك ضربات».

ووفق تقييمات إسرائيلية فإن استهداف المطار رسالة غير مباشرة من إيران، تُهدد فيها إسرائيل بأنها «في حال قصف المنشآت النووية، فإنها ستتعرض لحصار جوي شبيه بالحصار البحري الذي ينفذه ذراعها الحوثي منذ بداية الحرب على غزة».

ويعتقد رسميون ومحللون إسرائيليون أن الإيرانيين يريدون «التوضيح لتل أبيب أن أي هجوم لها على إيران سيكلفها ثمناً باهظاً، لا يقل عن الحصار الجو».

وكان الصاروخ الذي أطلق من اليمن قد سقط في مطار بن غوريون، صباح الأحد، بعدما فشلت الدفاعات الجوية الإسرائيلية والأميركية في اعتراضه.

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر أمنية أن التقديرات الأولية تشير إلى تمكن الرادارات من اكتشافه «لكن منظومتي الدفاع الجوي (حيتس 3)، و(ثاد) فشلتا في اعتراض الصاروخ قبل وصوله إلى محيط المطار وسط البلاد».

«ليس اليمن... بل إيران»
ودعا السياسي الإسرائيلي، بيني غانتس، إلى محاسبة إيران على الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون. وكتب غانتس، عبر منصة «إكس»، «هذا ليس اليمن، بل إيران. إنها إيران التي تطلق صواريخ باليستية على دولة إسرائيل، وعليها أن تتحمل المسؤولية».

وأضاف: «يجب على الحكومة الإسرائيلية أن تستيقظ»، واعتبر أن إطلاق الصواريخ على إسرائيل «يجب أن يؤدي إلى رد فعل شديد في طهران».

ودوت صافرات الإنذار في مناطق واسعة، شملت تل أبيب والقدس الكبرى وعدداً من مستوطنات الضفة الغربية، ما أدى إلى تعليق حركة الملاحة الجوية بشكل مؤقت في مطار بن غوريون.

وأحدث الصاروخ حفرة ضخمة في قلب المطار، على بُعد أمتار من الشارع الرئيسي داخل المطار، وعلى بُعد بضع مئات من الأمتار عن الطائرات.

وأعلنت إدارة مطار بن غوريون عن استئناف حركة الطيران بعد أن توقفت مؤقتاً، فيما أعلنت الشرطة أن مداخل المطار لا تزال مغلقة مؤقتاً، إلى حين الانتهاء من «معالجة» موقع سقوط الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون داخل المطار.

وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن التقديرات الأولية تشير إلى أن أنظمة الدفاع الجوي أخفقت في اعتراض الصاروخ، ما يعني أن الانفجار في محيط مطار بن غوريون ناتج عن إصابة مباشرة للصاروخ، وليس عن شظايا ناجمة عن عملية اعتراض.

وأفادت خدمة الإسعاف الإسرائيلية بوقوع ثماني إصابات، واحدة منها متوسطة والبقية طفيفة جراء تساقط شظايا في محيط مطار بن غوريون.

وأضافت أن فرق الإسعاف هرعت إلى الموقع وقدمت العلاج للمصابين في المكان، فيما تستمر السلطات الأمنية في التحقيق وتقييم الأضرار الناتجة عن الحادث.

يشار إلى أن هذا الهجوم ليس الأول من نوعه، إذ سبق وأن أُطلقت عدة صواريخ باليستية من اليمن باتجاه إسرائيل، خصوصاً منذ اندلاع الحرب في غزة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، حيث أعلنت جماعة «أنصار الله» (الحوثيون) مراراً استهدافها مواقع إسرائيلية «رداً على العدوان على الشعب الفلسطيني»، بحسب بياناتهم.

كما حاول «حزب الله» استهداف المطار وتسبب في شل حركة الطيران فيه عدة مرات، لعدة ساعات في كل مرة. ومنذ استئناف الحرب على غزة قبل نحو شهرين، أطلق الحوثيون 27 صاروخاً باليستياً، وعدة مسيَّرات تجاه إسرائيل.

«فشل طبيعي»
وقال العميد ران كوخافي، قائد الدفاعات الجوية الأسبق في الجيش الإسرائيلي، إن «الهلع في المجتمع الإسرائيلي عموماً ولدى الحكومة بشكل خاص، يأتي في غير مكانه». مضيفاً أن «إسرائيل ومعها التحالف الغربي في المنطقة تمكنوا حتى الآن من تدمير كل الصواريخ التي يرسلها الحوثيون، ولكن لا يوجد شيء اسمه نجاح كامل بنسبة مائة في المائة».

وتابع خلال حديث لإذاعة «103- FM» في تل أبيب: «نحن نُعتبر قصة نجاح في تدمير الصواريخ الباليستية. ولا يجوز أن نخشى من فشل تدمير صاروخ واحد من مجموع 27 صاروخاً».

لكن الجنرال في الاحتياط يسرائيل زيف، الرئيس الأسبق لقسم العمليات في الجيش الإسرائيلي، قال للإذاعة الرسمية، إن «هذا الفشل طبيعي لكن السياسة التي تمارسها الحكومة ليست طبيعية. فإسرائيل تتعرض لقصف مطارها بسبب حرب سخيفة لم يعد لها أي ضرورة. ووقف الحرب في غزة ينهي هذا الموضوع»

وتابع: «علينا أن نقول الحقيقة، الولايات المتحدة أخذت على عاتقها معالجة الموضوع الإيراني والموضوع الحوثي، ونحن لسنا بحاجة إلى التدخل. لكن يمكننا أن نسحب البساط من تحت أقدام كليهما الإيراني والحوثي».

وشرح زيف: «الحرب في غزة تكلفنا ثمناً باهظاً؛ فأولاً: تمنعنا من تحرير المحتجزين، وثانياً: تورطنا في حروب أخرى، وثالثاً وهو الأهم: تهدد حياة رهائننا وجنودنا بلا أي حاجة».

واتهم زيف نتنياهو بأنه «لا يُجري حسابات استراتيجية؛ بل حساباته شخصية وحزبية ونحن ندفع الثمن. وفقط بأعجوبة لم تقع لدينا كارثة اليوم، يموت فيها مئات الإسرائيليين والسياح».

يًذكر أن نحو 30 شركة طيران أعلنت، الأحد، عن وقف رحلاتها إلى إسرائيل، وبينها شركة الطيران الهندية التي أعادت طائرة متجهة إلى إسرائيل بعد أن قطعت مئات الأميال في الجو، وشركة الطيران البريطانية التي حجزت المسافرين عدة ساعات في الطائرة، وشركات الطيران الإيطالية والفرنسية والألمانية.

شارك