19 يوليو: وفاة "مناع بن خليل القطان" الهارب من محاكمات الإخوان

الأحد 19/يوليو/2015 - 12:34 ص
طباعة مناع بن خليل القطان مناع بن خليل القطان
 
في مثل هذا اليوم التاسع عشر من يوليو 1999 توفي مناع بن خليل القطان بعد مرض عضال نتيجة إصابته بسرطان الكبد الذي استمر أكثر من ثلاث سنوات، والتحق سابقا بجماعة الإخوان المسلمين في أثناء دراسته، وعمل في صفوفها في محيط الطلاب والوعظ والإرشاد والدعوة إلى الله، هرب من مصر إلى السعودية عقب محاولة اغتيال الرئيس جمال عبد الناصر في المنشية بالإسكندرية عام 1954، وانطلاق حملة واسعة للقبض على قيادات جماعة الإخوان المسلمين، جدير بالذكر أن قياجات تاريخية للإخوان قد اعترفت مؤخرًا بضلوع الإخوان في التخطيط وتنفيذ محاولة اغتيال عبد الناصر في 1954، تلك العملية التي أنكرتها الجماعة طويلا..
للمزيد عن مناع بن خليل القطان .. اضغط هنا

19 يوليو: حزب الله ينفي مقتل أيٍّ من زعمائه

حسن نصر الله الأمين
حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله
وفي مثل هذا اليوم التاسع عشر من يوليو 2006 نفى حزب الله اللبناني مقتل أي من زعماء الحزب في غارة اسرائيلية على بيروت، وقال حزب الله: إن الطائرات الحربية الاسرائيلية قصفت مسجدا كان قيد الإنشاء وإن القصف لم يؤد إلى وقوع أي ضحايا.
وكان مسؤولون عسكريون إسرائيليون قد قالوا: إن الطيران الإسرائيلي قصف مساء الأربعاء ملجأ في بيروت، وإن من المعتقد أن قادة حزب الله اللبناني كانوا في داخله وبينهم الأمين العام للحزب حسن نصر الله..
للمزيد عن حزب الله اللبناني.. اضغط هنا

19 يوليو: أوامر كندية بإبعاد شخص للجزائر بعد الاشتباه بانتمائه للقاعدة

19 يوليو: أوامر كندية
وفي مثل هذا اليوم التاسع عشر من يوليو 2006 أصدرت الحكومة الكندية أوامرها بإبعاد محمد حركات، المشتبه بانتمائه لتنظيم القاعدة، إلى بلده الأصلي الجزائر، رغم مخاوفه من احتمال تعرضه للتعذيب والتنكيل، ولربما القتل هناك.

19 يوليو: العنف يدفع المزيد من العراقيين إلى النزوح

المرجع الشيعي الأعلى
المرجع الشيعي الأعلى آية الله
وفي مثل هذا اليوم التاسع عشر من يوليو 2006 حث المرجع الشيعي الأعلى آية الله السيستاني العراقيين على وقف أعمال العنف الطائفي بينهم، مُحذِّرًا من أن هذه الأعمال تهدد مستقبل البلاد.
وقال بيان أصدره السيستاني: إن العراقيين نجحوا في تجاوز اندلاع حرب أهلية شاملة على الرغم من الهجمات الطائفية التي وقعت من قبل، إلا أنه أضاف أن الهجوم الذي استهدف مراقد الشيعة في سامراء في فبراير 2006 فجر المشاعر الطائفية، واختتم السيستاني بيانه بدعوة كافة الرموز والطوائف والقادة العراقيين لبذل أكبر جهد لوقف إراقة الدماء قائلا: إن استمرارها يحقق "ما يريده أعداؤنا، وسيكون له عواقب وخيمة على وحدة الشعب".

شارك