الإخوان تلجأ لـ"الراديو" بعد تهاوي منابرها الإعلامية / أبو عرايس: أطالب بعودة الإخوان لأنهم يحمون الإسلام / مديرية أوقاف الإسكندرية تغلق 780 زاوية أثناء صلاة الجمعة لمنع التطرف / انفراط عقد الإخوان في

الإثنين 16/يناير/2017 - 03:01 م
طباعة الإخوان تلجأ لـالراديو
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الاثنين الموافق 16-1-2017

أبو عرايس: أطالب بعودة الإخوان لأنهم يحمون الإسلام

أبو عرايس: أطالب
طالب سامح أبو عرايس - مدير حملة أبناء مبارك - بضرورة عودة الإخوان للحياة السياسية مرة أخرى قائلًا: "وجودهم كان يحمي الإسلام" حسب رأيه. وقال "أبو عرايس" في تدوينة عبر حسابه بـ"فيس بوك" أطالب بالمصالحة مع جماعة الإخوان المسلمين وعودتهم للحياة السياسية في مصر" .. مضيفًا: "وجود الإخوان المسلمين ونشاطهم السياسي والاجتماعي كان يحمي الإسلام والأخلاق والترابط الاجتماعي في مصر" حسب قوله. وأضاف: "بمجرد غيابهم عن المشهد في الثلاث سنوات الأخيرة بدأ التطاول على الإسلام ورموزه ومحاولات لهدم التراث الإسلامي وهدم الأزهر .. بل ودعوات التطبيع الصريحة مع إسرائيل .. ووصلت لأن ظهرت دعوات تسمي المقاومة الفلسطينية إرهاب .. وارتفعت أصوات كارهي الإسلام بدعوى العلمانية وتجديد الخطاب الديني .. وأهين رجال الدين في الإعلام والسينما .. وتطاولت الدولة على المساجد لدرجة محاولة فرض خطبة مكتوبة ومنع صلاة الجمعة في كثير من المساجد .. وارتفعت أصوات مؤيدي الانحلال لدرجة أننا وصلنا لأن إمرأة تتباهى بالحمل والإنجاب بدون زواج وتلاقي اللي يؤيدها". وتابع: "حقيقة اتضح أن وجود الإخوان ونشاطهم على الأرض في العمل الاجتماعي والسياسي كان حائط صد ضد كل هذه الأنشطة والدعوات الخبيثة اللي بتستهدف الدين والأخلاق والثوابت الوطنية والقومية .. وبالنسبة للي هيقول الإرهاب فلا أعتقد بوجود علاقة بين الاخوان والإرهاب اللي بتتم صناعته خصيصا من أطراف مختلفة بهدف تشويه الإسلام" .. مستدركًا: "أتمنى فعلا أن الإخوان يرجعوا .. كانوا بيحموا المجتمع من مصائب كثيرة .. وبعدهم أصبح الدين مستباح والأخلاق مستباحة في مصر" حسب رأيه.
)المصريون(

مديرية أوقاف الإسكندرية تغلق 780 زاوية أثناء صلاة الجمعة لمنع التطرف

مديرية أوقاف الإسكندرية
قرر الدكتور عبدالناصر نسيم ، وكيل أوقاف الإسكندرية، غلق 780 زاوية فى جميع انحاء المحافظة أثناء صلاة الجمعة لا تنطبق عليها شروط صحة صلاة الجمعة فتقوم المديرية بغلقها عند الصلاة، بينما هناك زواية يتم تدبير لها خطباء أكفاء يجيدون فن الخطابة وهم من أبناء الأزهر الشريف وخريجى معهد اعداد الدعاة التابع للوزارة.
وأضاف في ، بيان صحفى اليوم الثلاثاء، أن الزواية التى يتم اغلاقها وهى غلق 405 زاوية بغرب الأسكندرية  فى الهانوفيل والبيطاش والقبارى وكرموز ومينا البصل والورديان ومدينة العامرية وبرج العرب وكذلك غلق 105 زاوية بوسط الأسكندرية بمناطق الجمرك والشاطبى واللبان ومحرم بك وكذا غلق 270 زاوية بشرق الأسكندرية بمناطق باكوس ولوران وجليم والمنتزة والرمل.
وقال وكيل أوقاف الإسكندرية أن المحافظة بها أكبر عدد  من الزوايا والتى تشكل خطورة على المسيرة الدعوية وحتى تعم الفائدة على الجميع ولمنع غير المتخصصين من صعود المنابر، قائلا "ليس هناك ما يدعوا لأى قلق على الخطاب الدينى فى مساجد وزوايا المحافظة فإننا نسير فى طريقنا الصحيح إن شاء الله."
(اليوم السابع)

غضب في سيناء بعد بيان الداخلية عن «مقتل مسلحين»

غضب في سيناء بعد
انتقد أعضاء مجلس النواب عن محافظة شمال سيناء ، الأحد، بيان وزارة الداخلية ، الذي أعلنت فيه مقتل 10 مسلحين في اشتباكات مع قوات الأمن، وقالوا إن 6 من الأشخاص الذين أعلنت الوزارة مقتلهم محتجزون منذ 3 أشهر، نافين أي علاقة لهم بالهجمات الإرهابية الأخيرة في العريش.
كانت عائلات وقبائل بشمال سيناء قد عقدت اجتماعاً، مساء السبت، أعلنت فيه احتجاجهم على بيان وزارة الداخلية، وطالب الأهالى نواب المحافظة بتقديم استقالتهم من مجلس النواب.
قال النائب الدكتور حسام رفاعى، عضو المجلس عن دائرة العريش، إنه يؤيد موقف زملائه في المحافظة بتقديم استقالة جماعية من البرلمان احتجاجًا على البيان واحتراماً وتقديرًا لرغبة أهالى العريش».
وقالت والدة محمد إبراهيم، أحد من شملهم البيان، إن نجلها تم إلقاء القبض عليه منذ 3 أشهر بدعوى الاشتباه، وهو إجراء روتينى طال العديد من الشباب.
وقال عدد من جيران بلال محمد النجار، الذي شمله البيان أيضاً، إن الشرطة داهمت منزل أسرة بلال بوسط العريش قبل عدة أشهر، وألقت القبض على بلال ووالده بدعوى الاشتباه، وبعد أيام تم الإفراج عن والده وظل بلال محتجزًا حتى فوجئ الجميع بوجود اسمه في البيان.
قال مصدر مسؤول بوزارة الداخلية إن ما توارد على ألسنة بعض أهالى المتهمين، وروجه عدد من صفحات التواصل الاجتماعى والمواقع الإخبارية من التشكيك في مأموريات أجهزة الأمن بسيناء، هو عار تماما من الصحة. وأشار المصدر إلى أن جميع المأموريات الأمنية تأتى بناء على إجراءات تحرٍّ دقيقة، وأن كل المأموريات تكون بأذونات من النيابة العامة، ومُوثَّقة ومُقنَّنة، وفقا للقانون.
(المصري اليوم)

الشرطة الإسبانية تعتقل شخصاً يشتبه بانتمائه لتنظيم داعش

الشرطة الإسبانية
أعلنت وزارة الداخلية الإسبانية، اليوم الاثنين، القبض على رجل مغربي يشتبه في قيادته خلية متطرفة جندت متطوعين للسفر إلى تركيا، لتلقي تدريب على يد تنظيم داعش .
ونقلت قناة «سكاي نيوز» الإخبارية عن الوزارة قولها في بيان إن «المتهم كان نشيطا جدا في إيجاد مجندين ويتقرب من الشبان المعرضين للإقصاء الاجتماعي ويسهل التأثير فيهم ومضطربين عاطفيا ويستغل عمله كمدرب ملاكمة للفوز بثقتهم».
وأضافت أن المجندين الجدد يتم إرسالهم إلى تركيا حيث يتلقون تدريبا على تنفيذ هجمات في أوروبا.
وأشارت إلى أنه جرى اعتقال عضوين آخرين في الخلية، أحدهما زميل سابق للرجل المغربي في السكن اعتقل في المغرب، بينما ألقى القبض على الثاني في ستراسبورج بفرنسا في نوفمبر الماضي.
(المصري اليوم)

"الأزهر": مؤسسات غير مكتملة النصاب.. «كبار العلماء» ينقصها 9 أعضاء و«البحوث الإس

الأزهر: مؤسسات غير
تعانى العديد من الهيئات داخل مؤسسة الأزهر من عدم اكتمال أعضائها، ما يحول دون اكتمال النصاب القانونى اللازم لاتخاذ القرارات المهمة داخل بعضها، كما هو الحال فى هيئة كبار العلماء، ومجمع البحوث الإسلامية، واللجنة العليا للدعوة والإفتاء، فضلاً عن عدم صدور قرار رسمى حتى الآن بتعيين رئيس لجامعة الأزهر، التى يديرها إبراهيم الهدهد قائماً بأعمال رئيس الجامعة، حيث أكدت المصادر داخل الأزهر أن مجمع البحوث يضم حالياً 23 عضواً من أصل 40 عضواً وفقاً للائحة الداخلية، وأن مشيخة الأزهر تتجاهل إجراء انتخابات داخلية لاستكمال أعضائه، لافتة إلى أن عضوية المجمع تكون من داخل وخارج مصر، بحد أقصى 20 عضواً من خارج الدولة، على أن تشمل جميع المذاهب الإسلامية.
«الجندى»: استكمال العضوية ضرورة.. و«هندى»: إذا كان عاجزاً عن تجديد دمائه فهو عن تجديد الخطاب الدينى أعجز
وأوضحت المصادر أن المشيخة لم تستكمل العضويات الشاغرة فى اللجنة العليا للدعوة والإفتاء، التى يوجد بها 5 مقاعد شاغرة للقيادات العامة والمثقفين الذين لم يتم اختيار بديل عنهم حتى الآن.
وتعتبر هيئة كبار العلماء أعلى مرجعية دينية إسلامية، إلا أنها تعانى الأزمة نفسها وإن كانت المشكلة فيها أكبر، وهو ما اتضح مؤخراً فى أزمة اختيار المفتى، بعد انتهاء المدة القانونية للدكتور شوقى علام المفتى الحالى، حيث إن عدد أعضائها حالياً ومنذ أكثر من سنة، أقل من النصاب القانونى اللازم لاتخاذ القرارات المهمة، بما فيها ترشيح مفتى الجمهورية، الذى يستوجب اتخاذه بأغلبية الثلثين، بينما عدد أعضائها 17 فقط من أصل 40 عضواً، الأمر الذى اضطر الأزهر إلى التوصية بالتجديد للدكتور شوقى علام، المفتى الحالى، بعد انتهاء مدته القانونية. المصادر أوضحت أن المشيخة أضافت اثنين فقط، خلال العامين الماضيين، إلى عضوية «كبار العلماء»، إلا أن كثيراً من أعضاء الهيئة توفّوا خلال الأربع سنوات الأخيرة، ومنهم «الدكتور محمد رأفت عثمان، والدكتور محمد الأحمدى أبوالنور، والدكتور عبدالمعطى بيومى، والدكتور عبدالله الحسينى، والدكتور عبدالفتاح الشيخ، والدكتور القصبى زلط، والدكتور مصطفى عبدالجواد، والدكتور محمد مختار المهدى». وأشارت المصادر إلى أن القانون واللائحة ينصان على أنه عند خلو مقعد بـ«كبار العلماء» يُخطر شيخ الأزهر أعضاء الهيئة ويطلب منهم ترشيح عدد مساوٍ للمقاعد الشاغرة، لافتة إلى أن الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، شكّل لجنة من أعضاء «كبار العلماء» وضم إليها محمد عبدالسلام، مدير الشئون القانونية بالمشيخة، لتلقى طلبات أساتذة الأزهر للالتحاق بالهيئة واستكمال أعضائها، بعد أن تسبّب عدم اكتمال نصابها فى كثير من الأزمات، آخرها أزمة المدّ للدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، لفترة ثانية، التى فجَّرتها «الوطن» قبل أسبوع.
وأوضحت المصادر أن الهيئة بتشكيلها الحالى ينقصها 9 أعضاء على الأقل، حتى تستوفى النصاب القانونى اللازم لاتخاذ قراراتها المهمة، بما فيها ترشيح من يشغل منصبَي شيخ الأزهر ومفتى الجمهورية، حال خلوهما، أو انتهاء مدة الأخير، مرجحة أن تعمل اللجنة التى شكَّلها «الطيب» على استكمال النصاب القانونى فقط إلى الثلثين، دون استكمال كامل أعضائها الـ40.
من جانبه، قال الدكتور محيى الدين عفيفى، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، لـ«الوطن»، إن هناك ترشيحات وردت لعضوية المجمع، وسيجرى تحديد إجراءات انتخابهم لاستكمال العدد الرسمى، فيما قال الدكتور محمد زكى بدار، الأمين العام للجنة العليا للدعوة والإفتاء بالمشيخة، إنه سيجرى استكمال تشكيل اللجنة قريباً بضم مثقفين إلى عضويتها، وسيكون الدكتور «الطيب» رئيساً لها، ووزير الأوقاف عضواً ونائباً عن الإمام، وكذلك وكيل الأزهر والمفتى والأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، وأمين البحوث الإسلامية، مضيفاً: «نرحب بكل المثقفين المعنيين بعقل الأمة، لمساندة الأزهر فى الحفاظ على هوية الأمة والدعوة لمكارم الأخلاق». من جانبه، قال الدكتور محمد الشحات الجندى، عضو مجمع البحوث الإسلامية، إنه سيقدم أوراقه لعضوية هيئة كبار العلماء، مضيفاً: «لا بد من استكمال النصاب القانونى للهيئة والبحوث الإسلامية، لأن عدم اكتماله أزمة كبرى». وقال عبدالغنى هندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن عدم استكمال المؤسسات الدينية يؤدى لضعف دورها، ويعطى مؤشرات سلبية عن فراغها من الداخل رغم وجود كوادر دينية قوية قادرة على شغل الأماكن الفارغة فى كبار العلماء والبحوث الإسلامية. وأشار «هندى» إلى أن أساليب الاختيار داخل المؤسسات قائمة على المصلحة الشخصية والمقربين، ما يؤثر سلباً على تجديد الخطاب الدينى، ومواجهة التطرف والتشدد والمغالاة، وعلى ديمومة الخطط الدعوية.
وقالت الدكتور آمنة نصير، أستاذ الفلسفة الإسلامية بالأزهر وعضو مجلس النواب: «لست متفائلة تجاه تحركات قيادات المشيخة، فقد تعاملت معهم على مدار 40 عاماً، ولا أنتظر منهم تحركاً لمعالجة الأزمات الإدارية أو الفكرية داخل مؤسسات الأزهر، خصوصاً أن بعضهم لا يمتلك القدرة على التجديد والتحرك، ولا يقوى على تصعيد شخصيات فكرية قوية، لاستكمال عضوية كبار العلماء والبحوث الإسلامية ولجنة الإفتاء والدعوة». وقال حسين القاضى، الباحث فى الشئون الدينية، إن محمد عبدالسلام، مدير عام الشئون القانونية فى المشيخة، أصبح مسيطراً على المشيخة، وتحول الأمر من السر إلى العلن، فلأول مرة فى تاريخ الأزهر، يجرى إقصاء هيئة كبار العلماء من المشهد بهذه الصورة، لصالح شاب يشغل منصباً قانونياً داخل المشيخة، حتى أصبحت كلمات وقرارات شيخ الأزهر، يمررها «عبدالسلام»، الذى يسيطر كذلك على مؤتمرات الأزهر وتعيينات المسئولين.
(الوطن)

انفراط عقد الإخوان في السودان.. وعزت يهدد بطرد الشباب

انفراط عقد الإخوان
لا تزال أزمة الإخوان المصريين في السودان، مشتعلة، بين جبهة شباب الإخوان، وجبهة المرشد المؤقت، محمود عزت، فبعد أن أجرى المرشد انتخابات هناك، لاختيار قائد جديد للإخوان، وانتخاب ما يعرف باسم "مجلس شورى الإخوان المصريين في السودان"، رفضت جبهة الشباب الاعتراف بتلك الانتخابات، التي أتت بالقيادي الإخواني البارز محمد الحلوجي، قائدًا لهم.
وأرجع الشباب ذلك، لمخالفته للائحة الجماعة، بسبب ترشحه لأكثر من دورة، وقررت إجراء انتخابات أخرى، لاختيار مجلس شورى موازي، على غرار ما فعلوه في مصر.
وتفاجئ مديرو المكاتب الإدارية الإخوانية في السودان بمشاركة عدد كبير من شباب الجماعة فيها ضاربين بقراراتهم وقرارات المرشد المؤقت محمود عزت عرض الحائط، الأمر الذي جعل معظم هؤلاء المديرين يتقدمون بشكوى رسمية لـ"عزت"، ضد الشباب.
في حين لجأت مجموعة أخرى من مديري المكاتب الإدارية، للاستقالة من مناصبهم، في ظل فشلهم في منع تلامذتهم من المشاركة في تلك الانتخابات، وكان على رأس المستقيلين رئيس مكتب إخوان القليوبية في السودان.
وفي نفس الصدد، علمت "البوابة نيوز" من مصادرها الخاصة، بأن محمود عزت، المرشد المؤقت، يدرس توقيع عقوبات كبرى على الشباب المشارك في الانتخابات الموازية، تصل إلى حد الطرد من الجماعة، ومن ثم الطرد من السكن والوظيفة التي توفرها الجماعة لشبابها.
(البوابة نيوز)

الإخوان تلجأ لـ"الراديو" بعد تهاوي منابرها الإعلامية

الإخوان تلجأ لـالراديو
أطلقت جماعة الإخوان الإرهابية، إذاعة جديدة، لتعويض حالة الضعف الذي تعاني منه أذرعها الإعلامية في قطر وتركيا، والأزمة الطاحنة التي تضرب قنواتها، جراء الصراعات الموجودة داخل الجماعة.
وبدأ الراديو المعروف بـ"راديو حرية" بثه التجريبي في السادسة من مساء أمس الأحد، مختارين له شعار "راديو حرية... صوت الفكرة الإسلامية".
يذكر أن الجماعة تعاني حالة انقسام شديدة، وهو ما دفع جبهة الشباب للانقلاب على جبهة "العواجزي" الممثلة في القائم بأعمال المرشد- محمود عزت، ونائبيه محمود حسين وإبراهيم منير- أمين التنظيم الدولي للجماعة، وإعلان مجلس جديدة لإدارة "الإرهابية" بعيدًا عنهم.
(البوابة نيوز)

شارك