«الشباب» تستولي على منطقة هامة وسط الصومال.... مسؤول الإخوان بالأمن الوطني يفضح تاريخ الجماعة الدموي... النظام السوري يعلن عبور قواته نهر الفرات

الإثنين 18/سبتمبر/2017 - 06:27 م
طباعة «الشباب» تستولي على
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم الاثنين الموافق 18-9-2017.

استدعاء السفير الألمانى فى تركيا للمرة الثانية خلال 3 أيام

استدعاء السفير الألمانى
أفادت وسائل إعلام ألمانية بأن وزارة الخارجية التركية استدعت السفير الألمانى فى أنقرة، مارتن إردمان، للمرة الثانية خلال الثلاث أيام الأخيرة.

وكانت الخارجية التركية قد استدعت إردمان فى 16 سبتمبر بسبب تظاهر أنصار حزب العمال الكردستانى فى مدينة كولونيا الألمانية.
مبتدا

المتحدث العسكري: القبض على إرهابيين أثناء قيامهما بزرع عبوات ناسفة

المتحدث العسكري:
قال العقيد تامر الرفاعي، المتحدث العسكري: إنه استمرارًا لجهود القوات المسلحة في مكافحة العناصر الإرهابية، تمكنت قوات إنفاذ القانون بالجيش الثالث الميداني بوسط سيناء من القبض على إرهابيين أثناء قيامهم بزرع عبوات ناسفة بطريق تحرك القوات.
وأضاف المتحدث، أنه تم اكتشاف وتدمير 3 سيارة دفع رباعي و3 دراجات نارية و4 أوكار تستخدم في تصنيع العبوات الناسفة بالإضافة إلى مخزن يحتوى على كمية كبيرة من المواد البترولية خاصة العناصر التكفيرية.
وتابع المتحدث: "هذا وتواصل قوات إنفاذ القانون بالجيش الثالث الميداني جهودها للقضاء على العناصر التكفيرية والإجرامية بوسط سيناء".
البوابة نيوز 

النظام السوري يعلن عبور قواته نهر الفرات

النظام السوري يعلن
أعلن جيش النظام السوري اليوم الإثنين، عبور مقاتليه نهر الفرات في مدينة دير الزور شرق سوريا، حيث يخوض معارك ضد تنظيم داعش.

وقال مصدر عسكري إن "جيش النظام السوري والقوات الرديفة، عبروا نهر الفرات من قرية الجفرة باتجاه حويجة صكر في دير الزور".

ومن جانبه، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن قتالًا عنيفًا لا يزال متواصلًا في الضفاف الغربية لنهر الفرات بالريف الشمالي الغربي للمدينة، بين قوات النظام المدعومة بالمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جهة، وعناصر تنظيم داعش من جهة أخرى.

وقال المرصد، في بيان صحافي اليوم، إن قوات النظام تمكنت من تحقيق تقدم في المنطقة والسيطرة على أربع مناطق جديدة، وهي الشميطية وزغير شامية والحاوي والحمد الواقعة على الضفاف الغربية لنهر الفرات، حيث تمكنت قوات النظام بهذا التقدم الواسع من توسيع نطاق سيطرتها إلى نحو 31 كيلومترًا من الضفاف الغربية لنهر الفرات، متقدمة بشكل أكبر ومبتعدة عن مدينة دير الزور باتجاه الحدود الإدارية مع الرقة.
فيتو 

مسؤول الإخوان بالأمن الوطني يفضح تاريخ الجماعة الدموي

مسؤول الإخوان بالأمن
ذكر اللواء عادل عزب، مسئول متابعة النشاط الإخواني بقطاع الأمن الوطني، إبان وقائع القضية المعروفة إعلاميًا بـ"مقتل ميادة أشرف"، ملامح بدايات التنظيم الإخواني على يد مؤسسها "حسن البنا".
وقال الشاهد إن جماعة الإخوان، بدأت منذ عام 1928، وتأسست على يد مؤسسها الأول حسن عبد الرحمن الساعاتي وشهرته "حسن البنا"، وشدد على أنها بدأت كجماعة صوفية، بهدف استقطاب المصريين وتحقيق الانتشار الأفقي، لتشكيل جماعة ضغط على القصر الملكي لخدمة أغراض المُستعمر الإنجليزي.
وتابع الشاهد أن الجماعة وضعت خطة إستراتيجية طويلة الأمد، استهدفت تنفيذها على مراحل، أول مرحلة هي مرحلة "تكوين الفرد الإخواني"، ثم "البيت الإخواني"، ثم "المُجتمع الإخواني"، ثم الوصول لمرحلة التمكين والوثوب على السلطة، ثم الخلافة الإسلامية،  للوصول في النهاية لما أسموه أستاذية العالم.
وأشار اللواء الشاهد إلى أن الجماعة انتهجت منذ بدايتها لتحقيق ذلك الغرض مسارين، الأول كان المسار العلني وتمثل هذا في نشر الأفكار الدينية من خلال مرتكزات تمثلت في المساجد والجمعيات الخيرية، بهدف سحب البساط من المؤسسة الدينية الرسمية وهي الأزهر، وتحقيق أيضًا الانتشار في مواجهة الأحزاب الوطنية الموجودة في ذلك الوقت.
أما المسار الثاني، أفاد الشاهد بأنه كان سريًا، وأنه ظهر بعد أعقاب تزايد أعداد العناصر المنضمة للإخوان، التي عملت على دغدغة مشاعر المسلمين فانضم لها الكثير، وعقب ذلك شكلوا ما أسموه بالنظام الخاص أو "التنظيم السري المُسلح"، ذاكرًا نص البيعة للانضمام للجماعة، وهي: "أن أكون جُنديا مُخلصًا لجماعة الإخوان، وأن أسمع وأطيع في العسر واليسر، وألا أُخالف وأن أبذل جهدي ومالي ما استطعت، والله على ما أقول وكيل".
وأكمل أن تلك الصيغة يُضاف إليها عبارة "وأن أحل دمي من الجماعة في حالة ما أفشيت سرًا"، وذلك في البيعة السرية الخاصة بالتنظيم السري المسلح، وذكر بأنه في عام 1944 تم إنشاء قسم الاتصال بالعالم الخارجي، والذي كان نواة للتنظيم الدولي للإخوان، وعن علاقة الإخوان بفصائل العُنف والإرهاب، ومنها مقتل النقراشي باشا، وأحمد ماهر، وسليم زكي حكمدار القاهرة، والقاضي الخازندار، وتفجيرات متنوعة، من بينها محكمة باب الخلق وحارة اليهود، ومحلات بنزيون وعدس.
وقال الشاهد إنه في أعقاب اغتيال النقراشي، تعرضت الجماعة لانتقادات واسعة، لأن الحادثة شكلت صدمة للشعب المصري، فخرج حسن البنا في محاولة تبرئة الجماعة وقال عبارته: "ليسوا إخوانًا وليسوا مسلمين"، وذكر الشاهد أن قرار الحل الأول للجماعة، كان في 4 نوفمبر 1948 ، ليظهر سيد قطب في 53 ليؤكد أنه أول من أدخل فكر التكفير، وشهت تلك الفترة محاولة اغتيال عبد الناصر في المنشية، ليصدر القرار الثاني بحل الجماعة في 1954، ليشير لما يسمى بالمؤامرة الإخوانية الكبرى، ذاكرًا واقعة استهداف القناطر الخيرية لفصل محافظات الدلتا، وهي المحاولة التي وصفها الشاهد بأنها أولى المحاولات لتقسيم مصر.
وتابع الشاهد سرده ليذكر أنه في حقبة السادات، أفرج الرئيس الراحل عن عدد من عناصرهم في محاولة لضرب التيار الشيوعي، إلا أن الجماعة لجأت إلى أن تُخرج من عباءتها ما يُسمى "الجماعة الإسلامية"، حتى إذا ما أقدمت الجماعة الإسلامية على فعل، كانت الإخوان تشجب، ليذكر أن الجماعة أسست في الثمانينات حركة "حماس" وهي كانت الجناح العسكري للتنظيم الدولي للإخوان، والتي كانوا ينكرون أي صلة بهم، حتى وقت قريب، حتى ثورة الخامس والعشرين من يناير.
وأضاف الشاهد أن الإخوان قفزوا على الحكم، وأسسوا حزب "الحرية والعدالة"، الذراع السياسية للجماعة، وأبقوا أيضًا على جماعة الإخوان بكافة التشكيلات، وأصدروا قرار عفو عن كوادر من الجامعة الإسلامية، وصدر عفو شمل 17 من المحكوم عليهم من قيادات الجماعة الإسلامية، منها  4 أحكام بالإعدام، وثلاثة عناصر بالسجن 15 سنة، و8 مؤبد، ومتهم عشرة سنوات، ومتهم بـ 3 سنوات، بالإضافة لـ9 قيادات إخوانية، من المحكوم عليهم إبراهيم منير، وهو القرار الذي أصدره "مرسي".
وعدّد الشاهد مصادر تمويل وتسليح الجماعة، وقال إن السلاح كان يأتي من الخارج عن طريق الأنفاق من غزة، أو من السودان وليبيا بعد مقتل القذافي، أو من الداخل عن طريق عناصر لها علاقة بالسلاح، وأن التمويل يأتي إما عن طريق الاشتراكات أو من خلال التبرعات من التنظيم الدولي، أو من الدول التي وصفها بـ"المارقة" المُشتركة في المؤامرة، وذكر أن هدف الإخوان هو تغيير نظام الحكم بالبلاد العربية وتعطيل أحكام الدستور والقانون.
الوفد 

جنايات القاهرة تسدل الستار على قضية مسجد الفتح..

جنايات القاهرة تسدل
أسدلت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بوادى النطرون الستار على قضية أحداث مسجد الفتح، بعد أن أصدر المستشار شبيب الضمرانى رئيس المحكمة المنعقدة بوادى النطرون التابع لمديرية الحكم فى القضية اليوم بالسجن المؤبد مع الوضع تحت المراقبة المشددة 5 سنوات لـ 43 متهما، منهم 22 حضوريًا و21 غيابيًا، كما عاقبت 17 متهما بالسجن المشدد 15 عاما، و54 متهما بالسجن 10 سنوات، و13 متهما آخرين بالمشدد 10 سنوات، كما قضت محكمة الجنايات، بمعاقبة 88 متهما بالسجن 10 سنوات، ومتهمي بالسجن 10 سنوات، و216 متهما بالسجن 5 سنوات، و6 متهمين بالسجن 5 سنوات، وبراءة 52 متهما.

وشمل الحكم 8 متهمين أحداث، حيث قررت المحكمة سجن 2 منهم 10 سنوات، وسجن 6 آخرين 5 سنوات، كما قضت المحكمة بالبراءة لـ 52 متهمًا حضوريا وغيابيا، منهم 4 أشقاء يحملون الجنسية الأيرلندية وهم إبراهيم حسنين حلاوة وثلاثة من شقيقاته أمينة وفاطمة وسمية.

ومن أبرز المحكوم عليهم قيادات الجماعة الإرهابية، عبد الرحمن البر، وصلاح سلطان، وأحمد المغير، وسعد عمارة وجمعيهم تلقوا أحكام بالسجن المؤبد.

جاء الحكم بعضوية المستشار خالد سعد عوض، والمستشار ايمن عثمان البابلى، ووكيل النائب العام محمد محمود، وأمانة سر محمد وجية الجمل.

وكان النائب العام الراحل المستشار هشام بركات، قد أمر بإحالة المتهمين فى أحداث مسجد الفتح، التى وقعت عقب فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، وأسفرت عن مقتل 44 شخصًا، وإصابة 59 آخرين، إلى المحاكمة الجنائية، وأسندت النيابة العامة لهم ارتكابهم جرائم تدنيس جامع الفتح وتخريبه، وتعطيل إقامة الصلاة به، والقتل العمد والشروع فيه تنفيذًا لأغراض تخريبية، والتجمهر والبلطجة وتخريب المنشآت العامة والخاصة، وإحراز الأسلحة النارية الآلية والخرطوش والذخائر والمفرقعات، وقطع الطريق وتعطيل المواصلات العامة وتعريض سلامة مستقليها للخطر، وهى الجرائم التى جرت على مدى يومى 16 و17 أغسطس عام 2013 .
اليوم السابع 

العراق.. المحكمة العليا تأمر بإيقاف استفتاء كردستان

العراق.. المحكمة
أصدرت #المحكمة_الاتحادية_العليا في #العراق أمراً، الاثنين، بإيقاف استفتاء #كردستان.
وأفاد بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء العراقي أن حيدر #العبادي وجه طلباً إلى المحكمة الاتحادية بشأن عدم دستورية إجراء انفصال أي إقليم أو محافظة عن العراق، وكذلك إصدار أمر ولائي بإيقاف إجراءات استفتاء انفصال إقليم كردستان، وبناء عليه وافقت المحكمة الاتحادية على الطلب.

طلب حيدر العبادي المقدم إلى المحكمة الاتحادية العليا
وفي التفاصيل، عقدت المحكمة الاتحادية جلستها الاثنين، بحضور الأعضاء كافة، ونظرت في الطلبات المقدمة بوقف إجراءات الاستفتاء في إقليم كردستان وفي المناطق المشمولة بالاستفتاء.
وأعلنت أنه بعد المداولة ولتوفر الشروط الشكلية القانونية في الطلبات، أصدرت أمراً ولائياً بإيقاف إجراءات الاستفتاء المنوي إجراؤه في 25 سبتمبر/أيلول، بموجب الأمر الرئاسي الصادر عن رئاسة إقليم كردستان، لحين حسم الدعاوى المقامة بعدم دستورية القرار المذكور.
غوتيريس: الاستفتاء سيصرف الانتباه عن الحاجة لهزيمة داعش
وفي وقت سابق، قال الأمين العام للأمم المتحدة #أنطونيو_غوتيريس الأحد إن الاستفتاء الذي يعتزم إقليم #كردستان_العراق تنظيمه يوم 25 سبتمبر بشأن الانفصال عن العراق "سيصرف الانتباه عن الحاجة لهزيمة" تنظيم #داعش وإعادة بناء المناطق المستردة.
وقال المتحدث باسم المنظمة الدولية، ستيفان دوجاريك، في بيان "الأمين العام يحترم سيادة وسلامة ووحدة أراضي العراق ويرى ضرورة حل كل القضايا المعلقة بين الحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان عبر حوار منظم وتسوية بناءة".
وتابع قائلاً: "الأمين العام يدعو كل الزعماء في العراق إلى التطرق إلى هذه المسألة بصبر وبضبط نفس".
العبادي يلوح بالتدخل العسكري
وكان رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، لوّح بالتدخل العسكري ضد إقليم كردستان، في حال استخدمت أربيل القوة لفرض نتائج الاستفتاء، وأدى الاستفتاء إلى الفوضى التي تضر بباقي العرقيات.
وجدد العبادي موقفه من مساعي استقلال كردستان، معتبراً أن تنظيم استفتاء الاستقلال قرار غير دستوري.
كما أكد أن بغداد لن تعترف بنتائجه، قائلاً: "موقفنا هو أنه قرار غير دستوري، وغير شرعي.. ولن يكون هناك أي شيء سيؤخذ على محمل الجد نتيجة الاستفتاء.. إذا كانوا يريدون تحركاً يرضي الشارع، فلا مشكلة كما لو أنه تعبير عن رأي عام لكن بالنسبة لنا الاستفتاء غير شرعي.. وهو يعارض بوضوح الدستور، فضلاً عن أن هناك خلافات بين الأكراد أنفسهم حول الموضوع.. وأعتقد أنه حركة سيئة.. سيئة جداً".
يذكر أن حدة التوتر بلغت ذروتها بين بغداد و #أربيل في الأيام الأخيرة على خلفية هذا الاستفتاء الذي يتمسك به #الأكراد وعلى رأسهم رئيس الاقليم مسعود بارزاني، في حين تراه الحكومة العراقية غير دستوري.
العربية نت 

«الشباب» تستولي على منطقة هامة وسط الصومال

«الشباب» تستولي على
استعادت عناصر جماعة «الشباب» الصومالية المتشددة سيطرتها على بلدة رئيسية وسط الصومال أمس الأحد، في أعقاب هجوم دموي، أسفر عن مقتل ستة جنود على الأقل، طبقاً لما ذكره السكان المحليون. 
وقالت «إذاعة شبيلي» إن المقاتلين الذين كانوا يستقلون مركبات مدرعة شنوا الهجوم على قاعدة عسكرية في منطقة كالابير من اتجاهين مختلفين وخاضوا قتالاً عنيفاً مع القوات الحكومية. وتشير تقارير من المنطقة إلى أن الجانبين تبادلا إطلاق نيران الأسلحة الثقيلة والرشاشات، خلال المواجهة التي احتدمت في الساعات الأولى من صباح الأحد.
وكثفت جماعة الشباب مداهماتها على بلدات تسيطر عليها الحكومة الصومالية في جنوب ووسط الصومال، خلال الأيام القليلة الماضية، للإطاحة بالحكومة الاتحادية التي تدعمها الأمم المتحدة.
الخليج 

شارك