أربيل: مستعدون للتفاوض مع بغداد حول المطارات والحدود.."النيابة": الكاهن ظن أن المتهم يحتاج للصدقة وفوجئ بضربه بسلاح أبيض

الخميس 12/أكتوبر/2017 - 03:56 م
طباعة أربيل: مستعدون للتفاوض
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الخميس  الموافق 12-10-2017.

 «مبتدا» يكشف هوية قاتل «كاهن» المرج

 

انفرد "مبتدا" بالمعلومات الأولية للكشف عن هوية الشاب المتهم بقتل كاهن فى منطقة المرج ظهر اليوم الخميس.

وأكد مصدر أمنى أن الجانى اسمه أحمد سعيد إبراهيم السنباطى، مختل عقليا، وعمره 20 عامًا، وأشار إلى أنه أشعل النار فى شقة أسرته منذ شهر تقريبا فى المرج أيضًا.

وكان الأمن الوطنى قد تحفظ على شاب قتل القمص سمعان شحاتة، كاهن كنيسة القديس يوليوس الأقفهصى بالفشن فى بنى سويف، وشكل مدير أمن القاهرة اللواء خالد عبد العال، فريق بحث لكشف ملابسات الواقعة.

مبتدا
 
"النيابة": الكاهن ظن أن المتهم يحتاج للصدقة وفوجئ بضربه بسلاح أبيض 
 

كشفت تحقيقات نيابة شرق القاهرة الكلية، بإشراف المستشار إبراهيم صالح المحامى العام الأول، عن تفاصيل واقعة مقتل كاهن الكنيسة، موضحة، "أن المجنى عليه كان متوجهًا لزيارة كنيسة فى منطقة المرج، ثم وقف المتهم أمام سيارته، طالبًا منه النزول، وأن المجنى عليه نزل من السيارة بسلامة نية ظنًا منه أن المتهم يطلب صدقة أو مساعدة منه، وبمجرد نزوله باغته المتهم بسلاح أبيض على رأسه أرداه قتيلا في الحال".
وأمرت النيابة بسرعة البحث عن كاميرات مراقبة فى موقع الحادث، والتحفظ عليها، لتفريغها.
وكانت شرطة النجدة بالقاهرة، تلقت بلاغًا يفيد مقتل كاهن كنيسة، وإصابة آخر في المرج، وانتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الحادث.
البوابة نيوز 

مصدر يكشف ملامح بنود اتفاق المصالحة بين حماس وفتح في القاهرة
 
   
وقعت حركتا فتح وحماس، ظهر اليوم الخميس، على الاتفاق النهائي للمصالحة الفلسطيني، بعد نقاشات عميقة تمت على مدار ثلاثة أيام في القاهرة.

قالت مصادر لوكالة "فرانس برس"، مطلعة على ملف المصالحة، أنه تم الاتفاق على نشر 3000 عنصر من الشرطة الفلسطينية التابعة للسلطة في غزة في إطار اتفاقالقاهرة، كما تم الاتفاق بخصوص معبر رفح.

وقال المصدر "بناء على الاتفاق سيتم تمكين الحكومة الفلسطينية من استلام كافة مهماتها في الشقين المدني والأمني، وستتم إعادة انتشار 3000 رجل من الشرطة الفلسطينية تابعين للسلطة الفلسطينية"، في قطاع غزة.

وأشار إلى أن الطرفين المجتمعين في مصر، اتفقا على "تنفيذ اتفاق القاهرة الموقع بين جميع الفصائل الفلسطينية في الرابع من مايو 2011".

وينص اتفاق القاهرة على تشكيل حكومة وحدة وطنية، والتحضير لانتخابات تشريعية ورئاسية، وتشكيل لجان مشتركة لاستيعاب الموظفين الذين وظفتهم حماس في المؤسسات العامة، والبالغ عددهم نحو خمسة وأربعين ألف مدني وعسكري. كما يقضي بدمج الأجهزة الأمنية والشرطية في غزة والضفة الغربية بما يضمن وحدتها وتبعيتها لوزارة الداخلية.

وقال المسئول إن "وفدًا مصريًا سيشرف بنفسه على تنفيذ الاتفاق ويتواجد بصفة مباشرة ودائمة" في غزة.

وأضاف "بموجب الاتفاق، ستتسلم الحكومة الفلسطينية المعابر مع مصر وإسرائيل وبوجود أمني وإشراف كامل من السلطة الفلسطينية ووجود ومشاركة مصرية".

وأشار إلى "أن خطوات التنفيذ ستبدأ يليها اجتماع لكافة الفصائل الفلسطينية في القاهرة خلال الأسبوعين المقبلين"، على أن يتم بعدها ترتيب "زيارة تاريخية" للرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى غزة.

وستستغرق الزيارة التي كان أعلن عنها في وقت سابق اليوم، أيامًا عدة، وستشكل، بحسب المسئول، "إعلانًا رسميًا ونهائيًا لانتهاء الانقسام".

إلى ذلك، أفاد مصدر فلسطيني لوكالة "رويترز" أن حماس وفتح اتفقتا على تسليم مسئولية معبر رفح لحكومة الوفاق الفلسطينية وتولي الحرس الرئاسي إدارة المعبر.
فيتو 

الجيش السوري يكبد داعش خسائر خلال عملياته بدير الزور
 

  نفذت وحدات من الجيش السوري، اليوم الخميس، عمليات مكثفة على مواقع تمركز وانتشار تنظيم "داعش" الإرهابي على محور مدينة الميادين بدير الزور.
وذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن وحدات الجيش كثفت عملياتها ضد تنظيم داعش على محور مدينة الميادين بالريف الجنوبي الشرقي، وسيطرت خلالها على قرية الطيبة الملاصقة للمدينة وتقدمت داخل أحياء الميادين من الجهة الغربية وتحديدا في حي البلعوم والمنطقة الصناعية والمداجن، وذلك بعد تكبييد مسلحي التنظيم خسائر فادحة في العتاد والأفراد.
كما خاضت وحدات من الجيش اشتباكات عنيفة مع إرهابي التنظيم على محور خشام-حطلة شرق نهر الفرات وعلى جبهتي العرفي والصناعة بمدينة دير الزور، ما أسفر عن مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين.
ودمر الطيران الحربي والمدفعية تحصينات وآليات لتنظيم داعش في مدينتي موحسن والميادين وقرى بقرص والجنينة والحسينية وحطلة وسعلو وذيبان وحوائج ذيبان والبوليل والصالحية وأحياء كنامات والحميدية والشيخ ياسين وخسارات والعرضي.
يذكر أن وحدات الجيش سيطرت أمس  على عدد من النقاط الاستراتيجية شرق نهر الفرات ومحيط مدينة الميادين وحققت تقدما ملحوظا بسيطرتها على نقاط مهمة باتجاه جسر السياسية.
الوفد 

تركيا: سنغلق حدودنا مع كردستان بالتنسيق مع بغداد وطهران

 
قال المتحدث باسم الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، إن تركيا ستغلق بشكل تدريجى الحدود مع إقليم كردستان العراق بالتعاون مع حكومتى بغداد وطهران.

وبحسب رويترز، من المقرر أن يقوم رئيس  الوزراء التركى بن على يلدريم بزيارة رسمية لنظيره حيدر العبادى الأحد المقبل الموافق 14 الشهر الجارى.

وتشهد العلاقات بين بغداد وأربيل توترا متزايدا على خلفية إجراء سلطات إقليم كردستان العراق، يوم الاثنين الماضى، استفتاء على الانفصال عن الدولة العراقية، وذلك فى خطوة عارضتها بغداد بشدة، بالإضافة إلى عدد من الدول، على رأسها تركيا وإيران والولايات المتحدة وبريطانيا.

وحسبما ذكرت روسيا اليوم، قال المسئول رافضًا الكشف عن اسمه "أعيد فتح الطريقين الرئيسيين المؤديين إلى مدينة الموصل من اتجاهى مدينتى دهوك وأربيل بعد ساعات من إغلاقهما من قبل قوات البشمركة الكردية، إثر مخاوف من احتمال هجوم للقوات الامنية العراقية على المناطق المتنازع عليها بين بغداد وأربيل".

وكانت قوات البشمركة الكردية قد قطعت فى وقت سابق من فجر اليوم الطرق الرئيسية التى تربط أقليم كردستان بمدينة الموصل بعد رصد تحركات عسكرية للقوات العراقية قرب المناطق المتنازع عليها بين بغداد وأربيل، على ما أفاد مسئول كردى.

وقال القيادى فى البشمركة إن "هذه الإجراءات احتياطية بعد أن لمسنا وجود تحركات وحشد للقوات الأمنية العراقية بالقرب من السواتر الأمامية لقوات البشمركة"، مؤكدًا أنه "تم غلق الطريقين الرئيسيين المؤدين إلى الموصل من دهوك وأربيل بالسواتر الترابية".

وكان مجلس أمن إقليم كردستان أعلن مساء أمس عن استعدادات من قبل القوات المشتركة العراقية ومن بينها الحشد الشعبى، لمهاجمة قوات البشمركة جنوب غرب كركوك وشمال الموصل.

وذكر مجلس أمن كردستان فى تغريدة على (تويتر) أن المجلس "يتلقى رسائل خطيرة من القوات العراقية من بينها الحشد الشعبى والشرطة الاتحادية، حيث تستعد تلك القوات لبدء عملية عسكرية كبيرة فى جنوب غربى كركوك وشمال الموصل باتجاه كردستان"، على حد قوله.

لكن قائد محور البيشمركة جنوب كركوك، اللواء وستا رسول قال "لم نلحظ أية تحركات غير مقبولة من القوات العراقية"، مؤكدًا أن "اجتماعاتنا متواصلة مع قوات التحالف والطيران الدولى الذى راقب الوضع ومستعد للتدخل فى حال نشوب أى تصادم وحرب"، حسب ما قال.

وأفادت مصادر أمنية للوكالة بأن قوة للرد السريع انتشرت اليوم فى قرية السعيدى التابعة لناحية الرشاد على مسافة 65 كلم جنوب كركوك، كما عززت قوات مكافحة الإرهاب من وجودها فى مركز هذه الناحية القريبة من مواقع البشمركة.

وفي تطور جديد، عرضت حكومة إقليم كردستان العراق إجراء محادثات مع السلطات العراقية بشأن المطارات الكردية والمنافذ التى خضعت لقيود بعد استفتاء الإقليم على الاستقلال.

وفرضت حكومة بغداد، التى أعلنت أن الاستفتاء غير قانونى، حظرا على الرحلات الدولية المباشرة إلى المنطقة الشمالية، كما طالبت حكومة كردستان العراق بتسليم المنافذ الحدودية وأوقفت بيع الدولار لأربعة بنوك مملوكة للأكراد.

وقالت حكومة إقليم كردستان في بيان نشرته الليلة الماضية "للحيلولة دون إطالة هذا العقاب الجماعى ندعو (رئيس الوزراء العراقى) حيدر العبادي مرة ثانية على أننا مستعدون لأى نوع من الحوار والتفاوض بموجب الدستور العراقى، فيما يتعلق بالمنافذ والتجارة الداخلية وتأمين الخدمات للمواطنين والبنوك والمطارات".

ويمثل البيان تحولا فى موقف السلطات الكردية التى اتهمت أمس (الأربعاء) القوات العراقية وقوات الحشد الشعبى بالإعداد "لهجوم كبير" على كركوك الغنية بالنفط وقرب الموصل بشمال العراق.

ونفى متحدث عسكرى عراقى التخطيط لأى هجوم على القوات الكردية، وقال إن قوات الحكومة تستعد فقط لطرد مسلحى تنظيم "داعش" من منطقة قرب الحدود السورية.

اليوم السابع 

أربيل: مستعدون للتفاوض مع بغداد حول المطارات والحدود
 

أعلنت حكومة إقليم كردستان في بيان نشر الليلة الماضية عن استعدادها لمناقشة النزاع بشأن المطارات والمراكز الحدودية الكردية والبنوك مع الحكومة المركزية.
وكانت حكومة الإقليم قد أعلنت في وقت سابق بأن القوات العراقية تجهز لهجوم كبير على القوات الكردية في منطقة كركوك. وقال مجلس أمن الإقليم في تعليق على "تويتر" أكده مسؤول كردي: "نتلقى رسائل خطيرة بأن القوات العراقية، وبينها الحشد الشعبي والشرطة الاتحادية، تعد لهجوم كبير على كردستان".
وأشار إلى أنه يجري الإعداد للهجمات في منطقتي كركوك والموصل.
في المقابل، نفى المتحدث باسم رئيس الوزراء العراقي، سعد الحديثي، وجود نية للحكومة المركزية القيام بعمل عسكري ضد إقليم كردستان.
وقال الحديثي لقناة "العربية" إن "الحكومة الاتحادية لا تقوم بخطوات للقيام بعمليات عسكرية في الإقليم أو ضد الإقليم، فهو جزء من الأراضي العراقية".
العربية نت 

شارك