روحاني: نواجه أقسى أزمة اقتصادية منذ 40 عامًا .. الميليشيات الحوثية تقصف مدرسة بتعز اليمنية وسقوط قتلى بينهم أطفال.. وزير خارجية الجزائر: التدخلات الخارجية تعقد خروج ليبيا من أزمتها

الأربعاء 30/يناير/2019 - 03:18 م
طباعة روحاني: نواجه أقسى إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الأربعاء 30 يناير 2019.

الميليشيات الحوثية تقصف مدرسة بتعز اليمنية وسقوط قتلى بينهم أطفال 
 
سقط عدد من القتلى من المدنيون من بينهم أطفال في قصف للميليشيات الحوثية على مدرسة بمديرية الصلو بمحافظة تعز اليمنية، حسبما أفادت فضائية "سكاي نيوز عربية".
وتواصل ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران خرق اتفاقيات السويد الموقعة أواخر العام الماضي مع الحكومة اليمنية وبرعاية أممية والتي تقضي بوقف إطلاق النار في مدينة الحديدة.
البوابة نيوز 

العملة المشفرة.. قناة تجارية أوروبية مع إيران للتحايل على العقوبات
 
طرحت إيران العديد من الخيارات بما فى ذلك إجراء مفاوضات مع دول أخرى لإدخال عملة تجريبية فى التجارة العالمية، لتجنب العقوبات الاقتصادية التى تفرضها عليها الولايات المتحدة.
القائم بأعمال رئيس منظمة ترويج التجارة الإيرانية (TPO)، محمد رضا مودودى، يقول إن بلاده تتفاوض على استخدام عملة رقمية فى معاملاتها المالية مع ثمانية بلدان هى: سويسرا، وجنوب إفريقيا، وفرنسا، وإنجلترا، وروسيا، والنمسا، وألمانيا، والبوسنة، لبدء فصل جديد فى معاملاتها النقدية الدولية للالتفاف على العقوبات الأمريكية.

حركة ثورية

وفى تصريحاته التى ظهرت فى نفس اليوم الذى ينتظر فيه مجتمع التشفير مزيدا من التفاصيل بشأن إصدار إيران لعملة رقمية مستقرة، قال مودودى إن إيران تتفاوض مع روسيا ودول أوروبية حول إمكانية استخدام العملات الرقمية وبدء حركة ثورية فى المعاملات عبر الحدود، مضيفا أن ممثلين من سويسرا وجنوب أفريقيا وفرنسا وإنجلترا وروسيا والنمسا وألمانيا والبوسنة زاروا إيران لعقد محادثات ذات صلة بهذه القضية.

ومن المتوقع أن تجذب هذه العملة المستثمرين الأجانب إلى البلاد، إذ تتم عملية طرح عملة رقمية إيرانية على مراحل، أولا كرمز رقمى مدعوم من الريال الإيرانى لتسهيل المدفوعات بين البنوك الإيرانية والمؤسسات الإيرانية النشطة فى مجال التشفير، تليها مرحلة استخدام الرمز الرقمى كأداة للشعب للإيرانى لدفع ثمن البضائع والخدمات.
العملة الرقمية
وفى نفس الوقت قام البنك المركزى الإيرانى (CBI) بنشر مسودة إطار العمل الخاص بالعملة الرقمية، والذى أطلق عليه اسم "الإصدار 0.0 " حول تنظيم المعاملات بالعملة المشفرة التى تعتبر وسيط للتبادل الافتراضى (إلكترونيا) وأيضا فرعا من العملة البديلة. 
ومن المقرر أن تضع 3 دول أوروبية، خطة لمساعدة الشركات فى تعزيز التجارة مع إيران، فى محاولة لتجاوز العقوبات الأمريكية، وذكرت وكالة أنباء "بلومبرج"، أن خلق قناة تجارية أوروبية مع إيران بمثابة المفتاح لجهود الاتحاد الأوروبى لإنقاذ الاتفاقية النووية التى تم إبرامها عام 2015 بعد انسحاب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وما تبع ذلك من آثار سلبية على اقتصاد طهران.
السخط الأوروبى
وتشير التقارير إلى أن  تعزيز المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا التجارة مع إيران يعد علامة أخرى على السخط الأوروبى من الرئيس الأمريكى، إذ ناقش مبعوث حكومة الاتحاد الأوروبى، بيان الدول الثلاث فى بروكسل، وسيتم تنفيذه فى وقت قريب إذا وافقت جميع الدول الأعضاء فى الكتلة الموحدة، وتقول "بلومبرج" إن هذه المبادرة تم تصميمها لحماية الشركات الأوروبية التى تحرص على التعامل مع إيران، من العقوبات الأمريكية.
إدارة ترامب، اعتبرت القناة التجارية الأوروبية، محاولة للتهرب من حملة الضغط على إيران، ولها أغراض خاصة بحيث تقبل الدفع من الشركات التى ترغب فى التجارة مع إيران، إما عن طريق الحصول على إعفاءات لواردات البترول، أو التجارة المسموح بها فى سلع مثل الغذاء والدواء، مع عدم وجود أى تحويل مباشر للأموال بين إيران والجهات الأوروبية فإنه من الناحية النظرية يمكن أن تتجنب الشركات العقوبات الأمريكية.
إيران
العقوبات الاقتصادية
وكانت إيران قد كشفت عن تفاصيل إصدارها للعملة الرقمية فى الصيف الماضى، بعد أن بدأت الإدارة الأمريكية برئاسة ترامب فى إعادة فرض العقوبات الاقتصادية على طهران بسبب قيامها بأنشطة خبيثة، بالإضافة إلى منع بعضا من البنوك الإيرانية من استخدام نظام "سويفت" العالمى الذى يسهل المدفوعات عبر الحدود فى نوفمبر من العام الماضى، والتى تعد أكبر ضربة للإقتصاد الإيرانى، إذ لا يمكن للدول المستثناة من نظام "سويفت" دفع ثمن الواردات أو استلام المدفوعات للصادرات، مما يجعلهم فى حالة شلل مالى ويضطرون للاعتماد على طرق بديلة لتحريك الأموال.
ومنذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاقية النووية، وإعادة فرض العقوبات على إيران، ظلت القوى المتبقية فى الاتفاق النووى (الصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والمملكة المتحدة) تكافح لضمان تخفيف العقوبات التى تم التعهد بها عندما وافقت طهران على الحد من أنشطتها النووية.
مبتدا 

وزير خارجية الجزائر: التدخلات الخارجية تعقد خروج ليبيا من أزمتها
 
أكد وزير الشؤون الخارجية الجزائرى عبد القادر مساهل أن الوضع فى ليبيا ما زال يعانى من تأثير التدخلات الخارجية، التى تعقد أكثر الخروج من الأزمة فى هذا البلد.
جاء ذلك خلال لقائه فى واشنطن مع رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكى رييتش جيمس، وذلك على هامش الدورة الرابعة للحوار الاستراتيجى الجزائرى- الأمريكى.
وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية، اليوم الأربعاء، أن المحادثات تناولت العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتطرق الجانبان إلى الوضع فى ليبيا، وجددا التأكيد على تمسكهما بحل سياسى وسلمى فى هذا البلد، كما أشادا بالتوافق بين البلدين حول هذه القضايا.
كما تطرق الطرفان إلى مسائل آخرى على غرار مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة والهجرة غير الشرعية.
اليوم السابع 

بعد مغادرة غريفيثس الحديدة.. "الحوثي" يخرق وقف النار
 
أفادت مصادر محلية، ، أن ميليشيات الحوثي خرقت وقف النار في الحديدة بعد ساعات من مغادرة المبعوث الأممي مارتن غريفثس مدينة الحديدة.
وأوضحت المصادر الميدانية أن الاشتباكات وقعت بين عناصر الميليشيات وقوات الجيش والمقاومة في مناطق التماس واستمرت حتى ساعات الفجر، حيث صد الجيش محاولات تسلل للميليشيات إلى مواقعه في مناطق التماس وبعض الأحياء جنوب وشرق المدينة.
وتركزت الاشتباكات وفق سكان محليين في مناطق شرق حي سبعة يوليو، وسوق الحلقة وشارع الخمسين شرق المدينة، وفي محيط الجامعة وحي الربصا جنوبا، واستخدم فيها الطرفان مختلف الأسلحة.
وفي الأثناء، تعرضت مدينة حيس جنوب محافظة الحديدة لقصف بمدفعية الهاون من قبل الميليشيات، أسفر عن مقتل طفل وتضرر عدة منازل في المدينة.
وفي الريف الغربي لمحافظة تعز، تجدد القتال بين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من جهة والميليشيات الحوثية في جبهة مقبنة حيث صدت قوات الجيش هجوما للميليشيات اسهدفت من خلاله استعادة مرتفعات العودية.
وأكد مصدر عسكري أن الجيش أفشل الهجوم بعد اشتباكات عنيفة دارت في جبلي العويد والبارقة أسفرت عن قتلى وجرحى في صفوف الميليشيات.
العربية نت 
روحاني: نواجه أقسى أزمة اقتصادية منذ 40 عامًا
 

أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني  الأربعاء، أن بلاده تواجه أصعب وضع اقتصادي منذ 40 عامًا، وأن الحكومة ليست هي المسؤولة عن ذلك بل الولايات المتحدة.
: انسحب الرئيس الأميركي دونالد ترمب في العام الماضي من اتفاق نووي دولي مبرم مع إيران، وأعاد فرض العقوبات عليها.
وينظم العمال، ومنهم سائقو الشاحنات والمزارعون والتجار، احتجاجات متفرقة على الصعوبات الاقتصادية، مما أدى في بعض الأحيان إلى مواجهات مع قوات الأمن.
ونقل الموقع الإلكتروني الرسمي للرئيس عن روحاني قوله "اليوم تواجه البلاد أكبر ضغط وأزمة اقتصادية منذ 40 عامًا".
ايلاف 
«الهلال» تفتتح مركزاً صحياً في الحديدة يخدم 22 ألفاً
 
افتتحت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، أمس، مركزاً صحياً بمنطقة الشجيرة في مديرية الدريهمي التابعة لمحافظة الحديدة لتقديم الخدمات الطبية لأكثر من 22 ألف مواطن يمني في 14 قرية، وذلك بعد أن استكملت الهيئة إعادة تأهيله وتجهيزه وتزويده بالأجهزة والمستلزمات الطبية مع منظومة طاقة شمسية متكاملة، وذلك في إطار دعم القطاع الصحي في عموم مدن وقرى ومناطق الساحل الغربي لليمن.
وقال محمد الجنيبي مدير الشؤون الإنسانية في هيئة الهلال الأحمر الإماراتي باليمن: إن افتتاح المركز يأتي ضمن المشاريع التي تنفذها الهيئة خلال «عام التسامح» في الساحل الغربي، وتشمل مختلف المجالات الإنسانية والخدمية والتنموية، مؤكداً عزم الهيئة على استكمال تطبيع الأوضاع على امتداد الساحل الغربي، لإنهاء معاناة اليمنيين الناتجة عن حرب وحصار ميليشيات الحوثي الانقلابية. 
من جانبه، أوضح أبو بكر إبراهيم مدير المركز الصحي في منطقة الشجيرة، أن عملية إعادة تأهيل وتجهيز المركز الصحي بدعم من الهلال الإماراتي شملت ترميمه ورفده بعدة أجهزة وأدوات ومستلزمات طبية، وخزانين للمياه ومنظومة طاقة شمسية تتكون من لوحين وبطاريتين وإنارة داخل وخارج المركز فضلاً عن إضافة غرفتين وصالة وحمامين. 
وأشار إلى أن المركز يخدم 14 قرية هي: «الشجيرة والنخيلة وكدف المعطارة وكدف مراد والهدة والحامدية ودير عبد الله ودير يحيى ودير حسين ودير النامسة والفازة والحوارث ووادي رمان ومركوضة» ويقطنها حوالي 22 ألف يمني، معرباً عن شكره وتقديره لدولة الإمارات والهلال الأحمر الإماراتي على تنفيذ مشروع المركز الصحي، وغيره من المشاريع الهامة والحيوية، التي تساهم في إعادة تطبيع الأوضاع في قرى ومدن ومديريات الساحل الغربي، والتخفيف من المعاناة اليومية للمواطنين اليمنيين.
من جانبهم، قال عدد من كوادر المركز الصحي في «الشجيرة»: إنهم كانوا يعانون من الازدحام الشديد للمرضى ومعظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن في داخل وخارج المركز الذي كان عبارة عن غرفتين صغيرتين، قبل أن يتم توسعته وإعادة تأهيله وتجهيزه من قبل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، مشيدين بجهود ودعم الهيئة وتوفيرها الخدمات الأساسية لأهالي مديرية الدريهمي وبقية أهالي الساحل الغربي.
الخليج 

شارك