الإمارات: إيران تعيق جهود السلام في المنطقة.. معاناة الشيخ طلال.. الكشف عن جريمة جديدة وسط عائلة أمير قطر.. حملة أمنية على المدارس الدينية بباكستان

الخميس 07/مارس/2019 - 03:33 م
طباعة  الإمارات: إيران إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساءاليوم الخميس 7 مارس 2019.
جرائم الحوثيين.. الميليشيات تشرد ألفي أسرة في "العبيسة" بحجة اليمنية 
أفادت مصادر يمنية اليوم /الخميس/ بأن ميليشيات الحوثي اقتحمت منطقة العبيسة بمحافظة حجة؛ مما أدى إلى تدمير وحرق عدد من القرى وتشريد أكثر من 2000 أسرة.
وأكدت المصادر - وفقا لقناة "العربية" الإخبارية - أن عملية الاقتحام تزامنت مع كثافة نيران أطلقتها الميليشيات الانقلابية، وتضمنت إطلاق صواريخ باليستية على مواقع المقاومة القبلية والقرى في ظل حصار خانق فرضه الحوثيون على منطقة العبيسة من أربع جهات.
بدورهم أعلن شيوخ قبائل "حجور"، أن ميليشيات الحوثي تقوم بـ"حرب إبادة ضد السكان في مديرية كشر"، وأنها اقتحمت القرى وقامت بتفجير المساكن على رءوس ساكنيها، حسب تأكيدهم.
البوابة نيوز
 
معاناة الشيخ طلال.. الكشف عن جريمة جديدة وسط عائلة أمير قطر
 
قالت أسماء أريان، زوجة الشيخ طلال بن عبد العزيز آل ثاني، خلال مشاركتها بندوة في جنيف عن معاناة الشيخ طلال على يد النظام القطري: إن زوجها سجن 25 عامًا على يد النظام القطري.
وأضافت أسماء، خلال الندوة "تمت إهانتنا ولم يعامل أطفالي كما يعامل أبناء آل ثاني، مع العلم أن زوجي الشيخ طلال آل ثاني حفيد مؤسس دولة قطر، وبعد وفاة والده لم يتمتع أولادنا بأي حصانة".
وأكدت زوجة الشيخ طلال، أنه تم منع زوجها من أخذ حصته في الإرث وجُمدت أمواله وممتلكاته، كما منع أولادهما من الحصول على المساعدة الطبية أو الذهاب إلى المدرسة، مشيرة إلى أنه تم وضعهم في منازل مخصصة للعمال، وأنها تواصلت مع حكومة الدوحة ليتم نقلهم إلى مكان أفضل لكن الحكومة رفضت ذلك، كما أشارت إلى أن أبناءها يحملون جوازات سفر قطرية خاصة مثل أفراد العائلة الحاكمة".
ونفت زوجة الشيخ طلال تقديم حكومة الدوحة أي مساعدة مالية لها أو لأولادها أثناء سجن الشيخ طلال، كما أكدت أن نظام قطر حاول إجبار زوجها الشيخ طلال على توقيع تصريح أنه "مختل عقليا" مقابل إطلاق سراحه، مشيرة إلى أن النظام القطري احتجز العديد من أفراد العائلة الحاكمة في السجن نفسه مع زوجها الشيخ طلال، وأنه إذا أمضى الشيخ طلال محكوميته في السجن سيخرج وهو بعمر 94 عاما.
فيتو 

حملة أمنية على المدارس الدينية بباكستان
 
أغلقت الحكومة الباكستانية إغلاق 180 مدرسة دينية واعتقال أكثر من 100 شخص بحملة أمنية وفق بيان الداخلية الباكستانية اليوم الخميس.
وجاء ببيان الداخلية أنه سيتم إغلاق مؤسسات لجماعات إرهابية تشمل 184 نقطة إسعاف و5 مستشفيات و8 مكاتب لجماعات محظورة و163 صيدلية.
وذكر مصدر شرطى لوكالة رويترز أن تلك الحملة كان مخططًا لها من قبل الحكومة وﻻ علاقة لها بالخلاف مع الهند والمزاعم بتدريب باكستان جماعات مسلحة.
مبتدا 

مقتل 4 أشخاص إثر انفجار سيارة مفخخة بالقرب من القصر الرئاسى بالصومال

أعلنت الشرطة الصومالية، مقتل أربعة أشخاص وإصابة عدد آخر، إثر انفجار سيارة مفخخة عند حاجز أمنى فى محيط مبنى المسرح الوطنى، على مقربة من القصر الرئاسى فى العاصمة الصومالية مقديشيو.
وذكر موقع "جاروي" الإخبارى الصومالي، أن الانفجار وقع صباح اليوم الخميس، مشيرا إلى أنه توجد مخاوف من ارتفاع عدد القتلى إثر الانفجار القوي.
ونقل "جاروي" عن شهود عيان قولهم، إنه تم سماع دوى انفجار شديد، وأعقبه تصاعد للأدخنة، وعقب ذلك وقع إطلاق نار كثيف بالقرب من محيط القصر الرئاسي.
ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سى) فقد نقل موقع إخبارى موال لحركة "الشباب" المتطرفة إعلانها مسؤوليتها عن الهجوم.

اليوم السابع 

الإمارات: إيران تعيق جهود السلام في المنطقة
 
شددت دولة الإمارات العربية المتحدة على ضرورة تنظيم العمل العربي المشترك، في ظل التدخلات الإقليمية المستمرة في القضايا العربية، وفي الشؤون العربية، داعية إلى وجوب الاتفاق على الحد الأدنى من التفاهم والتنسيق الذي يحمي وحدة الأراضي العربية، وأنظمتها السياسية من التدخلات الخارجية مع احترام التباين الطبيعي في وجهات النظر، ضمن الأسرة العربية.
وطالب الدكتور محمد أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية خلال ترؤسه اجتماع اللجنة الوزارية العربية المعنية بمتابعة التدخلات الإيرانية المنعقدة ضمن الدورة العادية١٥١ لمجلس الجامعة العربية التي عقدت، أمس، بالقاهرة على مستوى وزراء الخارجية، إيران بالرد الإيجابي على الدعوات السلمية المتكررة للتوصل إلى حل لإنهاء احتلالها للجزر الإماراتية الثلاث: «طنب الكبرى، وطنب الصغرى، وأبو موسى». وأكد قرقاش مجدداً أن حل هذه المسألة يتم عبر الحوار والمفاوضات المباشرة، أو من خلال اللجوء إلى التحكيم الدولي، بما يتوافق مع ميثاق الأمم المتحدة، ومبادئ القانون الدولي.
وأشار إلى أن وتيرة التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول العربية مستمرة من خلال أدوات عدة، ومساحات وملفات تتحرك فيها إيران، موضحاً أن أزمة اليمن هي أحد جوانب هذا التدخل. وقال من الطبيعي أن نسعى لبناء علاقات مع كل جيران العالم وفي مقدمتها إيران، لكن أي علاقات طبيعية يجب أن تقوم على مبادئ واضحة تحترم السيادة، وترفض التدخل في الشأن الداخلي.
ولفت قرقاش إلى اتفاق استوكهولم الذي تم التوصل إليه في ١٣ ديسمبر/ كانون الأول الماضي، مشيراً إلى أنه كان فرصة مهمة للانتقال في الأزمة اليمنية من شقها العسكري إلى شق سياسي، موضحاً أنه جاء نتيجة للضغط العسكري الذي مارسته قوات التحالف العربي وقوات الشرعية اليمنية على الحوثيين في الحديدة، غير أنه أشار إلى أننا نمر في الوقت الراهن بمفترق صعب جداً، يتمثل في أن الحوثي، كما عهدناه سابقاً، يصل إلى اتفاق حول أمر معين ثم يتلكأ في تنفيذ هذا الاتفاق، وهو ما نلحظه اليوم. وتابع «نحن اليوم نمر بمفترق طرق في ما يتعلق بتنفيذ الاتفاقيات التي تم التوصل إليها في استوكهولم، وعلى رأسها اتفاق الحديدة، فرغم انقضاء أشهر على الاتفاق الذي تم توقيعه في السويد، إلا أننا نرى أن الحوثي لا يزال يتردد في تنفيذ التزامه بالانسحاب من مدينة الحديدة، ومن موانئ الحديدة، وصليف، ورأس عيسى». 
وأوضح قرقاش، أنه على الرغم من أن الوضع الإنساني بدأ بالتحسن نتيجة لهذا الاتفاق، إلا أن الفرصة لتعزيز هذا الوضع وتعميقه والتصدي له يقوضها التوجه الحوثي المسوف، الذي يسعى لعرقلة الاتفاق الذي تم التوصل إليه، مؤكداً استمرار الإمارات في تقديم الدعم لجهود الأمم المتحدة، ولجهود المبعوث الأممي لليمن.
وأكد قرقاش، أن موقف دولة الإمارات أيضاً هو ضمن الإجماع العربي، في ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، والمتمثل في دعم جهود التوصل إلى حل شامل ودائم، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، ودعا في هذا السياق المجتمع الدولي للوفاء بالتزاماته تجاه القضية الفلسطينية، واللاجئين الفلسطينيين. وجدد قرقاش التزام الإمارات بدعم وكالة «الأونروا» لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، مشيراً إلى أن هذا الدعم بلغ في ٢٠١٨ ما يقارب ٥٤ مليون دولار. وقال إن القضية الفلسطينية لا تزال قضيتنا الأولى، وما زلنا مصرين على الالتزام بالأطر الشرعية للتعامل مع هذه القضية. وأكد ضرورة التوصل لحل سياسي للأزمة السورية، وفقاً لمقررات جنيف، مرحباً بالمبعوث الأممي الجديد إلى سوريا، وبجهوده، مشدداً على دعمها في هذا الشأن، مجدداً أهمية إعادة الدور العربي النشط في الأزمة السورية لمواجهة استمرار التدخلات الإقليمية غير العربية فيها، التي تقوض الجهود الدولية لحل الأزمة السورية وتفك معاناة هذا البلد، وشعبه الشقيق، وتهدد سيادة الأراضي السورية ووحدتها.
وأكد وزير الدولة للشؤون الخارجية دعم دولة الإمارات لجهود الممثل الخاص للأمم المتحدة إلى ليبيا، غسان سلامة، والرامية إلى تحقيق التوافق الوطني، بهدف التوصل لحل سياسي، يضمن إعادة الأمن والاستقرار في ليبيا، مشيراً إلى أن دولة الإمارات تقوم بكل ما يمكن للمساعدة في الجهود العربية الرامية لدعم الجهود الدولية التي تضمن الأمن والاستقرار في ليبيا. وقال إن دولة الإمارات ترى أن جهود المجتمع الدولي للتصدي للإرهاب عبر العقد الماضي كانت فاعلة، والانتصار على تنظيم «داعش» الإرهابي خير دليل على ذلك، كما أن الضربات التي تطال تنظيمي «القاعدة»، و«داعش» في اليمن وليبيا، تؤكد نجاعة هذه الجهود، ولكن أمامنا جهد كبير، لا بد أن نعمل معاً على إنجازه، وهو التصدي للتطرف، والفكر المتطرف، وهو البيئة الحاضنة للإرهاب.
وأضاف: إن هذا يتم عبر تجفيف منابع التمويل، وتقويض خطاب الكراهية والتطرف، ونحن على قناعة بأن الجهود المهمة التي تمت في مكافحة الإرهاب، لم تكن جهود مكافحة الفكر المتطرف والتطرف بالكثافة نفسها، وبالتنسيق نفسه، وهي من الجوانب التي تؤكد عليها دولة الإمارات في توجهها الوطني. وقال، إن الطريق في سبيل تحقيق ذلك طويل، ولا بد لنا كدول ومجتمعات تعاني ظاهرتي التطرّف والإرهاب، أن تقود هذه الجهود، وأن يكون عملنا أساسياً في دحر التطرّف على مستوى المجتمع الدولي.
وأعربت اللجنة الوزارية العربية المعنية بمتابعة التدخلات الإيرانية، في بيان عن قلقها البالغ إزاء ما تقوم به إيران من تأجيج مذهبي وطائفي في الدول العربية، بما في ذلك دعمها وتسليحها للميليشيات الإرهابية في بعض الدول، وما ينتج عن ذلك من فوضى، وعدم استقرار في المنطقة يهدد الأمن القومي العربي، الأمر الذي يعيق الجهود الإقليمية والدولية لحل قضايا وأزمات المنطقة بالطرق السلمية، وطالبتها بالكف عن ذلك.
ودانت اللجنة مواصلة دعم إيران للأعمال الإرهابية والتخريبية في الدول العربية، بما في ذلك استمرار عمليات إطلاق الصواريخ الباليستية الإيرانية الصنع من داخل الأراضي اليمنية على السعودية، بما في ذلك الأماكن المقدسة، والذي يشكل خرقاً سافراً للقرار رقم 2216 لسنة 2015، والذي ينص على ضرورة الامتناع عن تسليح الميليشيات، مؤكدة دعمها للإجراءات التي تتخذها السعودية والبحرين من أجل التصدي لهذه الأعمال العدوانية حماية لأمنهما واستقرارهما.
وأكدت اللجنة إدانتها واستنكارها للزيارات والتصريحات الاستفزازية للمسؤولين الإيرانيين تجاه الجزر الإماراتية الثلاث المحتلة «طنب الكبرى، وطنب الصغرى، وأبو موسى»، بما في ذلك الزيارة التي قام بها مؤخراً القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني إلى جزيرة أبو موسى يوم 30 يناير/ كانون الثاني الماضي.
واستنكرت اللجنة، ودانت التدخلات الإيرانية المستمرة في الشؤون الداخلية للبحرين، وقيامها بمساندة الإرهاب وتدريب الإرهابيين وإيوائهم، وإثارة الفتنة والنعرات الطائفية، ومواصلة التصريحات المعادية، بغية زعزعة الأمن والاستقرار فيها، وتأسيسها جماعات إرهابية بالمملكة ممولة ومدربة من الحرس الثوري الإيراني، وذراعيه «كتائب عصائب أهل الحق» الإرهابية، و»حزب الله» الإرهابي.
الخليج 

روحاني يكرر: رفضت لقاء ترمب 8 مرات!
 
كرر الرئيس الايراني حسن روحاني مقولة ظل يرددها في الاشهر الأخيرة، بان الحكومة الاميركية دعته ۸ مرات للقاء الرئيس الاميركي على هامش اجتماع الجمعية العامة لمنظمة الامم في نيويورك عام 2017.
وكشف روحاني في اجتماع المجلس الإداري لمحافظة كيلان (شمال)، يوم الخميس، أنه خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة العام الماضي طلب مني خمسة قادة في العالم أن ألتقي ترمب.
وأكد أن "على أميركا أن تعود إلى الاتفاق النووي وأن تعترف بأخطائها وتعوض إيران عن انسحابها من الاتفاق قبل أي مفاوضات معها".
وكان مدير مكتب الرئيس الإيراني، قال يوم 18 يوليو 2018، أن الرئيس الاميركي طلب 8 مرات عقد اجتماع مع نظيره الايراني حسن روحاني على هامش اعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة الخريف الماضي.
وقال محمد واعظي في تصريحات نقلتها وكالة الانباء "مهر" إنه "خلال الزيارة التي قام بها الرئيس روحاني إلى نيويورك للجمعية العامة للأمم المتحدة، طلب ترامب ثماني مرات من الفريق الإيراني، الاجتماع مع رئيس الجمهورية".
وإلى ذلك، أوضح روحاني أن "إيران لا تخشى ولا تتهرب من المفاوضات، وهي ضليعة في هذا الأمر، ولدى طهران المنطق الحكيم والقوي لمواجهة أمريكا أو أي طرف آخر".
ظروف أفضل
واعتبر الرئيس الإيراني، "أن ظروفنا اليوم على الصعيد العالمي، باتت أفضل، حيث أن الأغلبية الساحقة من دول العالم تعارض فرض الحظر على الجمهورية الإيرانية".
وأضاف : "صحيح أن الحظر مفروض علينا حاليا، لكن هذه هي المرة الأولي، منذ انتصار الثورة الإسلامية وحتي يومنا هذا، تعارض الغالبية العظمي من دول العالم الحظر على إيران، ولا تدعمه سوى دول قلائل". وقال إن العديد من الدول الغربية دعمت أمريكا في السابق، لكن اليوم لا نجد سوى أمريكا والكيان الصهيوني وبعض الدول الحليفة لهما فقط.
حلفاء يرفضون
وأشار إلى أن الحلفاء الاستراتيجيين لأميركا، في كل من أوروبا وآسيا وإفريقيا وأميركا الشمالية، وكندا والمكسيك، وحتى الداخل الأميركي، يشجبون هذه "العقوبات"، مبيّنا أن أحدث استطلاع في أمريكا أظهر أن 60 % من الشعب الأميركي يقرون بعدم صواب ترامب بخصوص حظره ضد طهران، إذ يعد هذا نجاحا هاما في مجال السياسة والثقافة والرأي العام.
وتابع: "نحن لا نخشى المفاوضات، كما إننا لا نخشى ساحة الوغى، والاهم تحقيق المصالح الوطنية، وأن الشعب الإيراني أحرز إنجازات مختلفة في السنة الجارية، رغم محاولات أمريكا كسر إرادته، حيث تم افتتاح اكبر مصفاة وتدشين أهم مشروع لسكك الحديد(مشروع رشت- قزوين) خلال هذا العام".
ومع ذلك، قال روحاني: "ندرك أن البلاد تعيش ظروفا صعبة، لكن ليس أمامنا من خيار سوى المقاومة والصمود".
وختم روحاني قائلا، إن: "إيران حققت نجاحات كبيرة في مجال محاربة الإرهاب في المنطقة، وإنه ولأول مرة في تاريخ المنطقة والعالم أصبح صنع القرار الفعال، وحتى صنع القرار الرئيسي لأمن المنطقة، ولاسيما حول سوريا، من مهمة دول ثلاث إحداها إيران.

ايلاف 

تركيا.. أموال واغتيالات تحت مسمى "جائزة الوطن"
 
كشفت صحيفة "يني شفق" التركية أن حكومة البلاد تدفع الأموال الطائلة لأشخاص يساعدون الأمن والاستخبارات في عمليات تصفية واغتيال.
وتشمل لائحة المطلوبين أعضاء من حزب العمال الكردستاني، وكذلك حركة فتح الله غولن. كما قدرت المبالغ المخصصة لذلك بثلاثة ملايين ونصف المليون دولار تعطى لنحو 249 مخبراً لقتل مطلوبين تحت مسمى "جائزة الوطن" أو "العمل الوطني".
هذا فيما يخص خطوط اللعبة العريضة، أما عن الألوان، فهناك 3 فئات: الأحمر والبرتقالي والرمادي، حسب أهمية كل شخص. وتشمل لائحة المطلوبين نحو 1200 شخص: 672 منهم من أعضاء "العمال الكردستاني"، و342 عضواً في حركة غولن، إلى جانب نحو 190 آخرين من منظمات يسارية وجماعات دينية، علماً أن المعتقلين والمقتولين تم نقلهم للائحة منفصلة.
إلا أن جيوب المخبرين لا تعود دائماً ممتلئة، فقيمة المكافأة تختلف من شخص لآخر، وذلك بعد تقييم معلوماته والتفاصيل التي يقدمها. والمكافأة فقط لمن تتحول معلوماتهم إلى عملية فعلية، علماً أن المكافآت تدقق من وزير الداخلية قبل دفعها نقداً للمخبرين الذين تتحفظ الداخلية على أسمائهم.
العربية نت 

شارك