دعوات إلى مواجهة حاسمة مع «قطر الخبيثة».... اليمن: مقتل 30 عنصرا من الحوثيين في معارك بمحافظة الضالع..... الإمارات تسجن «داعشى» 10 سنوات

الخميس 25/يوليو/2019 - 02:39 م
طباعة دعوات إلى مواجهة اعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم الخميس 25  يوليو 2019.

اليمن: مقتل 30 عنصرا من الحوثيين في معارك بمحافظة الضالع

 اليمن: مقتل 30 عنصرا
لقي 30 عنصرا من ميليشيات الحوثي مصرعهم، بينهم قيادات ميدانية، خلال تقدم الجيش الوطني اليمني في محافظة الضالع جنوبي البلاد.
وقالت مصادر عسكرية في جبهة شمال محافظة الضالع، اليوم الخميس، "إن القوات المشتركة حققت خلال الساعات الماضية تقدما كبيرا ووصلت إلى محيط جبل ناصة الاستراتيجي، المطل على منطقة دمت، وسط معارك عنيفة ومستمرة".
البوابة نيوز 

غادة نجيب: كبار الإخوان يسيطرون على المال وشبابها يذلون من أجل "200 ليرة"

غادة نجيب: كبار الإخوان
هاجمت غادة نجيب، الناشطة السياسية، وزوجة الفنان الهارب هشام عبد الله، جماعة الإخوان الإرهابية، على خلفية التسريب المنسوب للقيادي أمير بسام، الذي اتهم فيه قيادات الجماعة بنهب أموالها.
كانت «فيتو» أذاعت مقطعًا مسجلا لرسالة صوتية، هاجم فيها أمير بسام، أحد قيادات الجماعة، وعضو مكتب الإرشاد، محمود حسين وإبراهيم منير، القياديين بالجماعة، وكشف عن فضيحة كبرى، بين قيادات الجماعة الإرهابية، أثر خلاف على أموال تم الاستيلاء عليها عقب سقوط التنظيم بعد ثورة 30 يونيو وهروب قيادات الجماعة الإرهابية إلى تركيا.
وأوضحت «نجيب» أنه في الوقت الذي يشير التسريب إلى تورط القياديين محمود حسين وإبراهيم منير، في فضائح فساد مالية، شباب الجماعة يتم إذلالهم من أجل 200 ليره شهريًا، مؤكدة أن إحدى الفتيات، تم طردها من السكن، رغم سجن والدها وشقيقها من أجل القضية الإخوانية، وعندما كتبت عنها، مورس ضدها حملة إخوانية ممنهجة. 
وتابعت: الشباب الصغير، كفر بكل شيء، بسبب قادتهم الذين مارسوا الظلم، وكل شيء ينهون عنه في دروسهم ومواعظهم.
فيتو

الإمارات تسجن «داعشى» 10 سنوات

الإمارات تسجن «داعشى»
قضت محكمة إماراتية، اليوم الخميس، بالسجن والغرامة على داعشى فلبينى بموجب قانون مكافحة الإرهاب.
وذكرت وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، أن المتهم الفلبينى الجنسية والبالغ من العمر 36 عامًا حكم عليه بالسجن 10 سنوات وغرامة 2 مليون درهم، لنشره أفكار إرهابية والترويج لتنظيم داعش على مواقع التواصل الاجتماعى.
يذكر أن الإمارات أقرت قانونًا يقضى بمعاقبة المروجين للأفكار الإرهابية عام 2018.
مبتدا 

أُسر ضحايا هجوم مسجدى كرايستشيرش بنيوزيلندا يرحبون بدعوتهم للحج

أُسر ضحايا هجوم مسجدى
رحبت فرح طلال، أرملة عطا عليان الذي لاقى حتفه في الهجوم على أحد مسجدي كرايستشيرش بنيوزيلندا يوم 15 مارس ، بالأنباء التي ذكرت أن العاهل السعودي سيمول رحلة حج هذا العام لعدد 200 من ضحايا هجومي مسجدي نيوزيلندا الشهر المقبل.
وستؤدي فرح، التي كانت تعتزم أداء الفريضة مع زوجها الراحل، الحج هذا العام مع والدي زوجها واخوته. وتقول إن الحج سيكون بمثابة "شفاء" لروحها.
ومن جانبه قال ناج من هجوم على أحد المسجدين يدعى تيميل أتاكوكوجو، أُصيب بتسع رصاصات أثناء الهجوم، إنه يشعر أن تجربة الحج بمثابة "منحة من الله تعالى لي".
وأفادت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن العاهل السعودي وجه باستضافة 200 حاج وحاجة من أُسر وذوي ضحايا ومصابي الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجدين في مدينة كرايستتشيرش بنيوزيلندا.
اليوم السابع 

طهران: لهذا تم احتجاز الناقلة البريطانية

طهران: لهذا تم احتجاز
عرضت إيران في رسالة لمجلس الأمن الدولي بعض المعلومات المرتبطة بشأن الناقلة البريطانية التي كان الحرس الثوري احتجزها يوم الجمعة الماضي في مضيق هرمز. 
وبررت الرسالة التي أرسلتها يوم الخميس البعثة الدائمة في الامم المتحدة الى مجلس الامن الدولي قرصنتها ضد ناقلة النفط (ستينا أمبيرو) بالقول إنها كانت اصطدمت يوم الجمعة 19 يوليو بقارب صيد إيراني مما ألحقت بها (بقارب الصيد) اضرارا كما ادت الى اصابات حيث ان الحالة الصحية لعدد من افراد الطاقم والصيادين متدهورة في الوقت الحاضر.
واضافت، ان ناقلة النفط البريطانية تجاهلت بعد هذه الحادثة التحذيرات الموجهة لها من قبل المسؤولين الإيرانيين وبادرت عبر اطفاء منظوماتها الملاحية في إجراء خطير الى تغيير مسارها وحاولت الهرب عبر التحرك في الجهة المعاكسة حيث جرى توقيفها من قبل القوات الايرانية.
وتابعت الرسالة، أن الخطوة التي اتخذتها إيران كانت ضرورية لإرساء النظام والقانون وحفظ أمن الملاحة البحرية في مضيق هرمز وجاءت طبقا للقوانين الدولية تماما.
قرار قضائي
واضافت، ان ناقلة النفط المذكورة التي تم توقيفها بقرار صادر من مسؤولي القضاء المحليين قد تم توجيهها اثر ذلك الى بندرعباس (جنوب ايران).
واعلنت الممثلية الإيرانية في رسالتها أنه وفقا للقرار الصادر من مسؤولي القضاء، فإن التحقيقات جارية حول المخالفات التي ارتكبتها ناقلة النفط المذكورة ومنها الاضرار التي الحقتها بالبيئة البحرية وسفينة الصيد الايرانية وطاقمها وصياديها.
وبناء على المعلومات المذكورة ، فقد رفضت إيران المزاعم المطروحة في الرسالة الاخيرة التي رفعتها بريطانيا الى مجلس الامن الدولي حول ناقلة النفط "ستينا ايمبرو".
واعلنت الممثلية الدائمة كذلك بان الهدف من جميع اجراءات ايران هو تنفيذ القوانين وإرساء النظام وحفظ أمن وسلامة الملاحة البحرية في منطقة الخليج الفارسي ومضيق هرمز الحساسة.
وفي ختام رسالتها، أشارت الممثلية الايرانية كمثال على تطبيقها القوانين في المنطقة، الى توقيف سفينة "رياح" قبل فترة واعلنت انها كانت تقوم بتهريب الوقود حين توقيفها.
ايلاف

دعوات إلى مواجهة حاسمة مع «قطر الخبيثة»

دعوات إلى مواجهة
ما تزال تداعيات تسريبات صحيفة «نيوريورك تايمز» الأمريكية التي كشفت فيها تنفيذ تنظيم متطرف في الصومال تفجيرات من أجل تعزيز مصالح الدوحة، تلقي بظلالها على الأدوار القذرة التي ظل «نظام الحمدين» في قطر يقوم بها في القارة الإفريقية لزعزعة الأمن والاستقرار في دولها، عبر دعم الجماعات الإرهابية .
وفي هذا الصدد، أكد المعارض القطري خالد الهيل، العلاقة الوثيقة التي تربط رجل الأعمال خليفة كايد المهندي، المرتبط بتفجيرات في «بوصاصو» الصومالية، وأمير قطر تميم بن حمد، لافتاً إلى أن تسريبات صحيفة «نيويورك تايمز» التي كشفت وقوف قطر خلف أعمال إرهابية في الصومال «جزء بسيط مما تم رصده من عمليات قذرة وموثقة»، فيما قال الناطق الرسمي باسم الجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري: «حان وقت معاقبة قطر وتقليم أظافرها الوسخة».
وكتب الهيل، في تغريدة عبر «تويتر»، «مشكلة «كلاب» أمن الدولة في قطر يعتقدون أنهم أذكياء ويستطيعون تنفيذ أجندتهم من غير محد يعرف أو من غير رد». وتابع: «خليفة المهندي ضابط مرافق لتميم، وبينه وبين تميم محادثات كثيرة يمكن تطلع قريباً».
وشدد «فليتملصوا من التسجيل كما يشاؤون، وأنا متأكد أنه يوجد ما يثبت عكس ادعاءاتهم».
وفي تغريدة أخرى كتب: «خليفة المهندي مقرب جداً من تميم، وتسريبات نيويورك تايمز، ما هي إلا جزء بسيط مما تم رصده من عمليات قذرة وموثقة. اعتقد تنظيم الحمدين أنهم نجو منها»، مضيفاً: «بيان قطر غير مهم حبر على ورق، ولن يستطيعوا أن يغيروا الواقع المرير، إنهم مفضوحون ومدانون».
بدوره، علق الناطق الرسمي باسم الجيش الليبي، اللواء أحمد المسماري على التقرير بقوله: «سبق وتحدثنا في سنوات ماضية وفي عدة مناسبات إعلامية سواء مؤتمرات، أو لقاءات، وندوات إعلامية محلية ودولية، عن دور قطر الإرهابي في ليبيا والمنطقة بالكامل، وقدمنا الوثائق والمستندات التي تثبت ما ذكرناه سابقاً، وطرحنا أسماء عناصر قطرية رسمية بينها ضباط مخابرات ودبلوماسيون، وشرحنا دورهم في دعم الإرهابيين سواء بالمال أو السلاح، إضافة للدعم السياسي واللوجستي بصفة عامة».
وتابع: «حان وقت معاقبة قطر وتقليم أظافرها الوسخة». وأضاف المسماري: «تحدثنا كثيراً، وأكدنا في كل مرة أن قطر أصبحت تشكل تهديداً للأمن والسلم الدوليين، وكذلك للمنطقة الإقليمية ولمنابع الطاقة».
وتابع: «نؤكد اليوم على أن محاربة الإرهاب لا تقتصر على قتال الإرهابيين؛ بل يجب أن قطع كل وسائل الدعم، وتجفيف منابع المال الفاسد، ومعاقبة الداعمين والمناصرين لهذه العصابات الإرهابية التدميرية، وعلى رأسها الدول والمنظمات التي تتستر باسم حقوق الإنسان وباسم الدين من أجل تنفيذ مآربها الخبيثة، والتي تعد تهديداً أمنياً للإنسانية ولمصالح الشعوب المشتركة التي يأتي في مقدمتها الأمن والاستقرار».
من جانبه، لفت مؤسس لجنة العلاقات العامة السعودية الأمريكية سلمان الأنصاري، في تصريح ل«عرب نيوز»، إلى أن العالم قد يُفاجأ برعاية الدوحة للهجمات الإرهابية في الصومال، إلا أن جيران قطر ليسوا كذلك، وهذا هو السبب الرئيسي في أن الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب،قامت بمقاطعة قطر منذ يونيو 2017.
وأضاف: ستفعل قطر كل ما في وسعها لإطلاق العنان لأيديولوجيتها الإرهابية المرتبطة بالإخوان، وجميع التنظيمات الأخرى المنبثقة عنه ودعمها، حيث إنها تستغل حالة عدم الاستقرار التي تشهدها بعض الدول العربية، لدعم الميليشيات الإرهابية، بهدف تعزيز مصالحها الشريرة.
وأشار إلى أن العالم سئم من السياسات القطرية ذات الوجهين، ولابد أن تنكشف الصورة كاملة ، فقطر دولة خبيثة وتحتاج إلى مواجهة حاسة وقوية، متوقعاً الكشف عن المزيد من التسريبات ضد قطر في الأيام المقبلة.
وتابع : «بذلت الدوحة قصارى جهدها للسيطرة على القرن الإفريقي من خلال الجماعات الإرهابية والسماح لإيران بزعزعة استقرار خطوط الشحن في البحر الأحمر»، مشيراً إلى أن رد قطر الرسمي على المحادثة المسربة، يكشف عن حالة من الخوف والتخبط، حيث إنه من الواضح أن «رجل الأعمال القطري كان ضابط مخابرات لدى النظام»، مؤكداً أن التسامح العالمي مع إرهاب قطر انتهى، الآن وإلى الأبد.
إلى جانب ذلك، سخر الإعلامي المصري محمد عبد الرحمن من اعراض قناة الجزيرة عن اذاعة المكالمة المسربة، رغم أن التسريبات كلها «سبق إعلامي»، ما عدا تلك الفاضحة لإجرام قطر، فإن تناولها ينافي «ميثاق الشرف الإعلامي».
الخليج 

شارك