مقتل 57 شخصًا في انفجار شاحنة وقود في تنزانيا..انفجار ثانٍ في العاصمة الدنماركية خلال 4 أيام..قوات الحزام الأمني تسيطر على مقر للحماية الرئاسية في عدن

السبت 10/أغسطس/2019 - 11:33 ص
طباعة مقتل 57 شخصًا في إعداد: أميرة الشريف
 
 تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  صباح اليوم السبت 10 أغسطس 2019.

تي.بي.سي. تايفا..مقتل 57 شخصًا في انفجار شاحنة وقود في تنزانيا

تي.بي.سي. تايفا..مقتل
ذكرت إذاعة (تي.بي.سي. تايفا) التنزانية التابعة للدولة أن شاحنة وقود تعرضت لحادث، اليوم السبت، مما أدى إلى انفجارها ومقتل 57 شخصًا وإصابة 65 آخرين.

وأوضحت الإذاعة أن كثيرين من الضحايا كانوا يسرقون الوقود من الشاحنة عندما وقوع الانفجار.

أفادت الأنباء أن الانفجار وقع على بعد 200 كيلومتر تقريبًا غربي العاصمة دار السلام.

وكتب حسن عباسي المتحدث باسم الحكومة على تويتر: ”شعرنا بالحزن لتقارير عن حادث يتعلق بشاحنة وقود في موروجورو اشتعلت بها النيران وأحرقت عددا من الأشخاص“.

سكاي نيوز..التحالف العربي يقول إن لديه تفاصيل عن مقتل شقيق زعيم الحوثيين

سكاي نيوز..التحالف
قال التحالف العربي في اليمن إن تفاصيل مقتل إبراهيم، شقيق زعيم ميليشيات الحوثيين عبد الملك الحوثي،  ستعلن لاحقًا، دون أن يقر بصورة مباشرة إن كان استهدفه كما قال الحوثيون.

وفي مداخلة هاتفية مع قناة ”العربية“ السعودية، مساء الجمعة، قال المتحدث باسم التحالف تركي المالكي، إن ”قائمة المطلوبين لدى التحالف من المليشيات الحوثية، إحدى أولويات التحالف للتعامل مع الشخصيات الإرهابية والمسؤولة عن إطلاق الصورايخ البالستية وتهديد أمن اليمن والسعودية والأمن الدولي“.

وأضاف المالكي: ”هناك رصد مستمر لهؤلاء المطلوبين، وتتم متابعتهم“.

وسبق أن أعلنت السعودية التي تقود التحالف في نوفمبر/ تشرين الثاني 2017، قائمة تضم 40 اسمًا لقيادات وعناصر مسؤولة عن تخطيط وتنفيذ ودعم أنشطة الحوثي، بينهم زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، وأشقاء (ليس بينهم إبراهيم الحوثي).

ورصدت الرياض آنذاك، مكآفات مالية لمن يدلي بأي معلومات تُفضي إلى القبض عليهم أو تحديد أماكن تواجدهم.

واستطرد متحدث التحالف: ”إعلان أي تفاصيل عن مقتل إبراهيم الحوثي قد لا يكون مناسبًا الآن لأمن المعلومات، ولكن سيتم الإعلان عن بعض التفاصيل لاحقًا“، وفق ما أوردته العربية.

وأعلنت قناة المسيرة التابعة للمليشيات الحوثية ظهر أمس الجمعة مقتل إبراهيم بدر الدين الحوثي، شقيق زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي، في العاصمة اليمينة صنعاء.

وزعمت وزارة الداخلية في حكومة الحوثيين أن القيادي الشاب ”تعرض لعملية اغتيال“، مشيرة إلى أن قوات التحالف العربي بقيادة السعودية نفذتها، دون تقديم تفاصيل أكثر.

وذكر مصدر أمني لوكالة ”رويترز“ أن الحوثي ”عُثر عليه ميتًا داخل منزله في منطقة حدة، جنوبي العاصمة اليمنية صنعاء، وأن الحركة نشرت قوات إضافية في أنحاء المدينة“.

بعد خطبة ”غاضبة“.. هل يرفع السيستاني ”الغطاء“ عن الحكومة العراقية؟‎

بعد خطبة ”غاضبة“..
لاقت الخطبة الأخيرة للمرجعية الشيعية بشأن الأوضاع ”المتردية“ التي يعيشها العراقيون أصداءً واسعة، فيما اعتبر مراقبون أنها تلميح لرفع الغطاء والشرعية عن حكومة رئيس الوزراء، عادل عبد المهدي.

ويوم أمس، تساءل أحمد الصافي، معتمد المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني خلال خطبة الجمعة، في النجف قائلًا:“أين ذهبت أموال البلاد بأرقامها المرعبة؟، ولماذا معاناة الشعب العراقي مستمرة؟.. في كل يوم نسمع عن الفساد، وعن أرقامه الكبيرة والمهولة“.

وأضاف مستغربًا:“هل هناك أفق لحل مشاكلنا وسقف زمني لذلك؟ أما آن الأوان للشعب أن يرتاح وأن تُلبى له أبسط حقوقه؟“ مؤكدًا أن ”المواطن العراقي بات يفكر بمغادرة بلاده“.

واعتبر سياسيون عراقيون خطاب السيستاني بمثابة ”الإنذار للحكومة الحالية، بضرورة الإسراع بمعالجة مشكلات البلاد، وتنشيط القطاعات المختلفة، وتوفير فرص العمل للمتعطلين، ومكافحة الفساد الإداري والمالي“.

وقال زعيم تيار الحكمة المعارض عمار الحكيم:“نؤكد ونكرر تساؤل المرجعية الدينية متى تنتهي معاناة شعب يملك من الطاقات والثروات ما يؤهله إلى أن يكون من أغنى شعوب العالم؟“.

وطالب الحكيم في بيان صدر عنه ”الحكومة وبشكل عاجل بضرورة تنوير الشعب والرأي العام بإجابات واضحة وشفافة، ليكون الناس على بينة من أمرهم فكفى رهانًا على صبر شعبنا وتحمله“.

مناخ مناهض  
ومن شأن خطاب السيستاني خلق مناخ مناهض للعملية السياسية في ظل التقدم البطيء المتحقق في أغلب المشاريع التي تعمل عليها الحكومة العراقية، مثل التوازن الإقليمي، وحصر السلاح بيد الدولة، وإنهاء الميليشيات والجماعات المسلحة، وتحسين بيئة الخدمات، وتوفير فرص العمل للمتعطلين.

ويرى الباحث في الشأن السياسي العراقي حيدر الموسوي، أن“الضغط الجماهيري والاحتجاجات كانت عاملًا مهمًا في الضغط على مرجعية النجف للحديث“.

وقال الموسوي خلال تصريح لـ“إرم نيوز“ أن ”الضغط الشعبي دفع المرجعية إلى توبيخ الطبقة السياسية، بطرح عدة تساؤلات عن تراكمية التحديات الخدمية والاقتصادية والحقوق المفقودة، مقارنة بحجم الموازنات والإنفاق الحكومي على الرواتب، والامتيازات للمسؤولين العراقيين التنفيذيين والتشريعيين فضلًا عن استفحال ظاهرة الفساد المالي والإداري“.

وأضاف:“الخطبة قد تكون استباقية لمواقف لاحقة، وفي حال اشتد الخطاب الانتقادي أكثر في الخطب المقبلة قد تكون بداية انفجار شعبي، ضد العملية السياسية بشكل عام، لعدم وجود حلول جذرية لمعاناة تتعلق بخدمات الصحة، والتعليم، والتربية، والطاقة، والسكن، والبطالة“.

هل المرجعية تسحب يدها؟
وترى أوساط سياسية عراقية أن المرجعية الدينية في النجف هي مسؤولة بشكل أو بآخر عن النظام السياسي في البلاد، باعتبارها الراعي للعملية السياسية، والمغذي لها بتوجيهاتها وتعليماتها، وأغلب السياسيين العراقيين سواءً الشيعة أو السُّنة يعلنون على الدوام بأنهم ملتزمون بتوجيهات مرجعية النجف.

وقال المحلل السياسي حمزة مصطفى إن“المرجعية الدينية تحدثت بصراحة عما يحدث في العراق، ولذلك واجهت بعض الانتقادات“، مشيرًا إلى أن ”هذا شيء جديد على الخطاب السياسي في البلاد (انتقاد المرجعية)، باعتبارها حامية العملية السياسية“.

وأضاف حمزة معلقًا على خطاب السيستاني:“مرجعية النجف، كانت خلال السنوات الماضية راضية بشكل أو بآخر على الأداء العام، لذلك لم تكن تتحدث بمثل تلك الصراحة“.

وتساءل حمزة:“هل انتظرت المرجعية 16 عامًا لترفع الغطاء عن العملية السياسية، أو ترمي الكرة في ملعب الشعب، ليكون في مواجهة الطبقة السياسية، أو تبرئ نفسها من رعاية الحكومات المتعاقبة بشكل أو بآخر؟“.

من جهته قال النائب في البرلمان فائق الشيخ علي:“يجب أن يشجب الشعب العراقي خطبة الجمعة اليوم في كربلاء، فمن جهة يقول الخطيب بأن المرجعية تحذر من الفساد بالدولة منذ سنوات، ومن جهة ثانية يتساءل: أين المسؤولون بالدولة؟ أين الحكومة؟“ مضيفًا:“إذن من هم المفسدون؟“.

ولعب المرجع الشيعي علي السيستاني على الدوام ”بيضة القبان“ في ترجيح كفة أحد المرشحين لمنصب رئاسة الوزراء، مثل زعيم حزب الدعوة نوري المالكي، الذي حظي بمباركته لدورتين 2006 – 2014، وكان رأي المرجعية حاسمًا في إقصائه من المنصب العام 2014، ودعم رئيس الوزراء السابق حيدر العبادي، ورئيس الوزراء الحالي عادل عبدالمهدي.

رويترز.انفجار ثانٍ في العاصمة الدنماركية خلال 4 أيام

رويترز.انفجار ثانٍ
قالت الشرطة إن انفجارًا وقع خارج مركز شرطة محلي في كوبنهاغن في ثاني انفجار تشهده العاصمة الدنماركية خلال 4 أيام.

وأضافت الشرطة أنه لم يُصب أحد في الانفجار الذي وقع أمام مركز شرطة متنقل في نوريبرو الواقعة خارج وسط المدينة مباشرة.

وأصيب شخص بجراح طفيفة، يوم الثلاثاء، في تفجير وقع أمام مكتب وكالة الضرائب فيما وصفته الشرطة بأنه هجوم متعمد .

سكاي نيوز..قوات الحزام الأمني تسيطر على مقر للحماية الرئاسية في عدن

سكاي نيوز..قوات الحزام
أكدت مصادر عسكرية يمنية، السبت، أن قوات الحزام الأمني في عدن جنوبي اليمن تمكنت من السيطرة على "اللواء الثالث حماية رئاسية".

ويأتي هذا التطور في محافظة عدن وسط تواصل المعارك بين قوات الحزام الأمني وقوات الحماية الرئاسية لليوم الرابع على التوالي، سقط خلال عدد من القتلى والجرحى.

وقالت المصادر اليمنية إن قوات الحزام الأمني تمكنت فجر السبت، وبعد مواجهات مع قوات الحماية الرئاسية، من السيطرة على المعسكر التابع "للواء الثالث حماية رئاسية".

وذكرت المصادر أن قوات الحزام الأمني تمكنت أيضا من السيطرة على معسكر "اللواء الرابع حماية رئاسية" في مدينة عدن، العاصمة المؤقتة لليمن.

واحتدمت المعارك بين قوات الحزام الأمني وقوات الحماية الرئاسية في مديرية خور مكسر التي تشهد اشتباكات عنيفة في محيط معسكر بدر، الذي تسعى قوات الحزام الأمني إلى السيطرة عليه.

وأكدت مصادر أمنية وطبية، في وقت سابق السبت، سقوط قتلى وجرحى في المواجهات الدائرة في محيط معسكر "اللواء الرابع حماية رئاسية" في منطقة اللحوم بمديرية دار سعد.

وسمع دوي انفجارات عنيفة من جراء استخدام السلاح الثقيل، فيما اتسعت رقعة الاشتباكات في مديرية خور مكسر، وفق ما ذكرت مصادر ميدانية يمنية.

ونقلت وكالة رويترز عن مصادر طبية يوم الجمعة قولها إن ثمانية مدنيين على الأقل قُتلوا في عدن في ظل العمليات العسكرية المتصاعدة في المدينة.

ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في بيان أطراف الصراع "للدخول في حوار شامل لحل الخلافات وبحث تخفيف المخاوف المشروعة لجميع اليمنيين ".

كما دعت الجامعة العربية، في بيان صادر عنها الجمعة، جميع أطراف النزاع في اليمن إلى التهدئة، مع استمرار التوتر في مدينة عدن، عاصمة البلاد المؤقتة.

تصاعد حدة المواجهات في عدن.. ودعوات للتهدئة

تصاعد حدة المواجهات
أفاد مراسل سكاي نيوز عربية بتصاعد حدة المواجهات بين قوات الحماية الرئاسية والحزام الأمني في مناطق متفرقة في مدينة عدن جنوبي اليمن، في الوقت الذي أعرب الأمين العام للأمم المتحدة عن قلقه العميق إزاء الاشتباكات العنيفة داعيا كافة الأطراف إلى وقف الأعمال العسكرية.

وأكدت مصادر أمنية وطبية سقوط قتلى وجرحى في المواجهات الدائرة في محيط معسكر اللواء الرابع، حماية رئاسية، بمنطقة اللحوم بمديرية دار سعد، حيث سمع دوي انفجارات عنيفة من جراء استخدام السلاح الثقيل، فيما اتسعت رقعة الاشتباكات في مديرية خور مكسر.

ونقلت رويترز عن مصادر طبية يوم الجمعة إن ثمانية مدنيين على الأقل قُتلوا في عدن  في غمرة العمليات العسكرية المتصاعدة في المدينة.

وفي بيان، دعا أمين عام الأمم المتحدة أطراف الصراع "للدخول في حوار شامل لحل الخلافات وبحث تخفيف المخاوف المشروعة لجميع اليمنيين ".

كما دعت الجامعة العربية، في بيان صادر عنها اليوم الجمعة، جميع أطراف النزاع في اليمن إلى التهدئة، مع استمرار التوتر في مدينة عدن، عاصمة البلاد المؤقتة.

وطالبت ”جميع الأطراف بالتهدئة والانخراط الجدي في حوار مسؤول من أجل إنهاء الخلافات، والعمل معًا من أجل ضمان عودة الشرعية إلى البلاد، وإنهاء معاناة الشعب اليمني والحفاظ على وحدة البلاد“.

وفي صنعاء أفادت مصادر يمنية في العاصمة صنعاء، الجمعة، بأن ميليشيات الحوثي وضعت عناصرها في حالة استنفار بعد مقتل إبراهيم الحوثي شقيق زعيم التمرد عبد الملك الحوثي في ظروف غامضة.

وذكرت المصادر  أن ميليشيات الحوثي وعناصر جهاز الأمن الوقائي التابعين استحدثوا عددا من نقاط التفتيش في شوارع  منطقة مُسيك وسعوان والزبيري والخمسين وشوارع أخرى.

وأشارت المصادر إلى أن المسلحين الحوثيين تمركزوا في هذه النقاط رفقة أطقم مسلحة وعربات مدرعة.

وقام المتمردون بعمليات تفتيش دقيقة وغير مسبوقة لمركبات المواطنين وفحصوا بطاقات الهوية للسائقين.

وكانت الميليشيا المتمردة الموالية لإيران قد أعلنت في وقت سابق من الجمعة مقتل إبراهيم بدر الدين الحوثي، شقيق زعيم المتمردين.

شارك