إيران تكشف عن منظومة دفاع صاروخية محلية الصنع.. الجيش الليبي يصد هجوما للجماعات الإرهابية جنوب طرابلس.. الجيش السورى يسيطر على خان شيخون

الخميس 22/أغسطس/2019 - 02:57 م
طباعة إيران تكشف عن منظومة إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الخميس 22 أغسطس 2019.

الجيش الليبي يصد هجوما للجماعات الإرهابية جنوب طرابلس

تمكنت قوات الجيش الليبي، اليوم الخميس، من صد هجوم للجماعات الإرهابية على تمركزات الجيش بمحور (كاريزما) جنوب العاصمة طرابلس.
وقال المسئول الإعلامي للواء (73 مشاة) المنذر الخرطوش، في تصريح أوردته بوابة أفريقيا الإخبارية: "إنه تم استهداف آليات العدو بمدفعية الهاون وسقوط قتلى وجرحى في صفوفهم".
وأشار إلى عدم وجود خسائر تذكر بوحدات اللواء 73 مشاة بعد ثبات الوحدات بالنقاط المعلومة لدى غرفة العمليات.
البوابة نيوز 

باحث: الحرب الفكرية على تنظيم الإخوان وأقرانه من التيارات الدينية «لم تبدأ بعد»

قال فهد الشقيران، الكاتب والباحث، إن حاجة جماعة الإخوان الإرهابية للمزيد من الدماء لم تنته، منذ بدايتها قبل قرن كامل من الزمان.
وأوضح الشقيران، أن هناك أسبابا عدة لاستمرار الحالة الإخوانية رغم المحاصرة الإقليمية والدولية لها، على رأسها تبني دول وحكومات منهج الجماعة، كما يحدث في إيران أو غزة أو السودان الذي يعوم نحو شاطئ النجاة الآن.
وتابع: الإخوان لوثوا تاريخ دول الخليج بسيطرتهم على التعليم، ودمّروا رؤية الإنسان للدنيا والدولة والحكومة والآخر، موضحا أن التنظيم ليس حركيا فقط، وإنما إرث نظري وفكري تشبعت به التيارات التكفيرية الأخرى، التي خرجت من رحم الجماعة، مثل الحاكمية، والخلافة، وتجهيل المجتمعات، والموقف من الغرب.
وقال الشقيران، إن عدم هزيمة التنظيم ليس انتصارًا له، وإنما لنقصٍ في الحرب الفكرية على المكونات الأساسية التي بنى عليها، من خطابات نارية، وشخصيات إرهابية، ومفاهيم متفجرة، وكتب مفخخة، مؤكدا أنها أولى مراحل المعركة الصائبة والحقيقية ضد أي تنظيمٍ متطرف، يمكن للتحالف الدولي أن يسحق المئات من الخلايا والأوكار والكهوف والقلاع.
فيتو 

الجيش السورى يسيطر على خان شيخون
   
تمكن الجيش السورى من استعادة سيطرته على خان شيخون بريف إدلب الجنوبى. 
قال مصدر ميدانى سورى، إن "قوات الجيش قامت بتمشيط مدينة خان شيخون بريف إدلب، وفك جميع الألغام فيها، بعد انسحاب معظم المسلحين منها".
ويأتى ذلك، بعدما أعلنت وزارة الدفاع السورية أمس الأربعاء، عن سيطرة الجيش على قرى كفرعين خربة، ومرشد، والمنطار، وتل العاس فى ريف إدلب الجنوبى شمال غربى البلاد، إضافة إلى مزرعة المنطار بالقرب من بلدة الهبيط غرب خان شيخون.
يذكر أن الرئيس السورى بشار الأسد، كان قد استعاد أغلب أراضى البلاد، منذ أن انضم
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية العراقية، الدكتور أحمد الصحاف في بيان: "إن بلاده تتابع باهتمام بالغ قضية المواطنة العراقية التي تعرضت للضرب في مطار مشهد".
وأضاف الصحاف، أن "العراق يتعامل مع الوافدين إلى أراضيه بكل إنسانية واحترام، وندعو جميع دول العالم أن تتعامل بالمثل مع العراقيين المتواجدين على أراضيها".
ت روسيا للحرب إلى جانبه فى عام 2015، ونشرت قواتها الجوية لدعم الجيش.
مبتدا

سيدة عراقية تتعرض للضرب على يد ضابط فى مطار مشهد الإيراني
 
تعرضت مواطنة عراقية للضرب في مطار مشهد الإيراني على يد ضابط إيراني، دون سبب معين.
وتداول رواد موقع التدوينات القصرة "تويتر"، فيديو للسيدة حال تعرضها لضرب مبرح فى وجهها، مما أثار غضب المغردين. 
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية العراقية، الدكتور أحمد الصحاف في بيان: "إن بلاده تتابع باهتمام بالغ قضية المواطنة العراقية التي تعرضت للضرب في مطار مشهد".
وأضاف الصحاف، أن "العراق يتعامل مع الوافدين إلى أراضيه بكل إنسانية واحترام، وندعو جميع دول العالم أن تتعامل بالمثل مع العراقيين المتواجدين على أراضيها".
اليوم السابع 

إيران تكشف عن منظومة دفاع صاروخية محلية الصنع
 
كشفت إيران الخميس عن منظومة دفاع صاروخية جديدة بعيدة المدى محلية الصنع، فيما تتصاعد الخلافات بين طهران وواشنطن. 
طهران: صرح مسؤولون إيرانيون سابقًا أن "باور 373" هي أول منظومة صواريخ دفاعية بعيدة المدى تطورها إيران محليًا. 
وبدأت إيران في صنع منظومة "باور 373" (وتعني الإيمان) بعد تعليق شراء منظومة "إس-300" الروسية في 2010 بسبب العقوبات الدولية. 
شارك الرئيس الإيراني حسن روحاني في حفل الكشف عن منظومة الصواريخ أرض-جو المتنقلة، وأمر بإضافتها إلى شبكة الدفاع الصاروخي الإيرانية، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية.
وقالت الوكالة إن "منظومة باور-373 الصاروخية تناسب جغرافية إيران، ويزيد مداها على مئتي كيلومتر (...) وتنافس أنظمة صواريخ روسية وأميركية مثل إس-300 وباتريوت". 
أوضح روحاني في تصريحات متلفزة عقب الكشف عن المنظومة في "يوم صناعات الدفاع الوطنية" إنها "أفضل من إس-300 وقريبة من إس-400". وأظهرت صور عرضها مكتبه، النظام الصاروخي على ظهر شاحنات عسكرية في طهران. 
وفي مارس 2016 نشرت إيران نظام إس-300 بتأخير دام سنوات، بعد التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي مع الدول الكبرى في العام الذي سبق، مما سمح برفع العقوبات المفروضة عليها. 
يأتي الكشف عن المنظومة الخميس وسط تصاعد التوترات مع واشنطن منذ انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب في العام الماضي من الاتفاق النووي وإعادة فرضه العقوبات على إيران.
ايلاف 


الإمارات: نرفض الافتراءات ولسنا طرفاً في أحداث عدن
 
أعربت دولة الإمارات عن أسفها الشديد، ورفضها القاطع جملة وتفصيلاً لجميع المزاعم والادعاءات، التي وُجهت إليها حول التطورات في محافظة عدن باليمن، مجددة موقفها الثابت كشريك في التحالف العربي؛ لدعم الشرعية في اليمن، والعازم على مواصلة بذل قصارى جهدها؛ لتهدئة الوضع الراهن في جنوب اليمن.
جاء ذلك خلال البيان الذي أدلى به سعود حمد الشامسي، نائب المندوبة الدائمة، والقائم بالأعمال لدى البعثة الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة بصفته الوطنية، أمام الاجتماع الوزاري الخاص الذي عقده مجلس الأمن الدولي، أمس الأول الثلاثاء، حول التحديات التي تعترض تحقيق السلام والأمن في الشرق الأوسط في إطار البند المعنون: «صون السلم والأمن الدوليين».
وأكد الشامسي قلق دولة الإمارات البالغ، الذي عبّرت عنه في تصريح رسمي قبل أيام، إزاء المواجهات المسلحة في عدن بين الحكومة اليمنية الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي، ودعوتها للتهدئة، وعدم التصعيد؛ من أجل المحافظة على أمن وسلامة المواطنين اليمنيين. وأوضح: إن هذا هو الموقف نفسه الذي اتخذته دولة الإمارات كشريك رئيسي في إطار التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة، مذكراً بالتضحيات الكبيرة التي قدمتها دولة الإمارات العربية المتحدة في سبيل تحقيق ذلك، مما يدحض جملة تلك المزاعم، التي يتم الترويج لها في سياق الخلافات والانقسامات التي لا ترى دولة الإمارات نفسها طرفاً فيها.
كما حرص الشامسي، خلال بيانه، على إعادة التذكير بموقف دولة الإمارات، الساعي نحو دعم إعادة الشرعية والاستقرار لليمن. وأشار إلى أنه بناءً على طلب رسمي من الحكومة الشرعية في اليمن، وبصفتها عضواً في تحالف دعم الشرعية، الذي تقوده السعودية، اتخذت دولة الإمارات إجراءات حاسمة ضد اعتداءات الحوثيين؛ من أجل دعم الحكومة الشرعية في اليمن. 
واستعرض الشامسي جانباً من الدور الإماراتي في اليمن، قائلاً: «لا ننسى الدور المهم الذي قامت به بلادي في تحرير عدن ومعظم الأراضي التي احتلها الانقلاب الحوثي، ومنعت بدورها الجماعات الإرهابية من استغلال الفراغ الأمني خلال هذه المراحل الحساسة والصعبة». وأضاف: «إن دولة الإمارات استطاعت لعب دور في الجهود الكبيرة التي بذلت؛ لإعادة إعمار المناطق المحررة، وتقديم الدعم المادي والتقني السخي للشعب اليمني، وأسهمت في مواجهة التهديد الذي يشكله تنظيم «القاعدة» في شبه الجزيرة العربية، كما دعمت كافة جهود التحالف؛ لحماية حرية الملاحة في مضيق باب المندب والبحر الأحمر».
وأوضح: إن الإمارات قامت بكل ذلك على الرغم من عجز الحكومة الشرعية في اليمن عن إدارة شؤونها الداخلية، وضعف أدائها، وأيضاً بالرغم من أجواء الانقسام الداخلي السياسي والمناطقي المستشري، الذي لم تستطع الحكومة إدارته بالحوار البنّاء، والتواصل مع المكونات اليمنية كافة. وجدد الشامسي الدعوات للحوار الجاد والمسؤول التي أطلقتها دولة الإمارات مراراً وتكراراً للأطراف كافة؛ لإنهاء الخلافات الداخلية، وتحقيق وحدة الصف في سبيل المحافظة على الأمن والاستقرار. وقال: «ليس من اللائق أن تعلق الحكومة اليمنية شمّاعة فشلها السياسي والإداري على دولة الإمارات، والذي تجلى في البيان السلبي للحكومة».
وأضاف: «إن دولة الإمارات وبصفتها شريكاً في التحالف، ستبذل قصارى جهدها؛ لخفض التصعيد في جنوب اليمن»، مؤكداً أنها كانت جزءاً من الفريق المشترك مع السعودية الذي سعى إلى المحافظة على المؤسسات الوطنية في عدن، إبان أحداث المجلس الانتقالي الجنوبي، وأيضاً إلى تنسيق الحوار، وتحقيق التهدئة والاستقرار بين الأطراف». وتابع: «إن هذا هو الدور المتوقع من الدول التي تضع أمن وسلامة المنطقة، موضوع نقاش اليوم، نصب عينها».
واختتم الشامسي بيانه مجدداً موقف دولة الإمارات، الداعي لجميع الأطراف للتركيز على الأهداف المشتركة في اليمن، كما جدد دعم بلاده لجهود المبعوث الخاص إلى اليمن، مارتن جريفيث.
ووصل وفد «المجلس الانتقالي الجنوبي»، برئاسة رئيس المجلس، عيدروس الزبيدي، إلى جدة قادماً من العاصمة اليمنية المؤقتة عدن؛ استجابة لدعوة الحوار التي وجهتها السعودية. ويرافق الزبيدي أعضاء هيئة رئاسة المجلس الانتقالي، ناصر الخبجي، وعبد الله الكثيري وعبد الرحمن اليافعي، وعدنان الكاف. ومن المنتظر أن يجري حوار بين المجلس الانتقالي والحكومة الشرعية برعاية من السعودية والتحالف. وأكدت الكويت أهمية المحافظة على وحدة وسيادة اليمن، معربة عن قلقها من تطورات الأحداث الأخيرة في مدينة عدن، وأبدت دعمها للجهود الدؤوبة التي تبذلها السعودية في استضافة مباحثات بمدينة جدة.
- الخليج 

شارك