"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

السبت 24/أغسطس/2019 - 11:13 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم الجمعة 24 أغسطس 2019.

الاتحاد الإماراتية: «القاعدة» تساند «الإخوان» في معارك «عتق» بشبوة
قال مصدر عسكري يمني إن ميليشيات «حزب الإصلاح» دفعت بعناصر إرهابية قدمت من البيضاء ومأرب للمشاركة بالمعارك في شبوة، فيما أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي عن توقف المواجهات بالمحافظة بناء على هدنة بطلب من التحالف العربي، مؤكداً رفع جاهزيته القتالية للتصدي لأية محاولة تسلل للعناصر الإرهابية المرتبطة بـ«الإخوان» وأذرعها «داعش والقاعدة»، جاءت هذه التطورات فيما أعلنت ميليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران انشقاق لواء عسكري تابع لـ«الإخوان» وانضمامه إلى الميليشيات. 
ووثق ناشطون صوراً تظهر عناصر من تنظيم «القاعدة» يقاتلون في صف ميليشيات «الإخوان» ضد قوات النخبة الشبوانية بمدينة «عتق» بمحافظة شبوة. وقال شاهد عيان «هناك عشرات العناصر بلباس أفغاني ربما يكونون من القاعدة أو داعش، يسيرون على الأقدام نحو منطقة المواجهات والبعض منهم بنيته الجسمانية توحي بأنه ليس يمنياً». 
وفي السياق، أعلن نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي هاني بن بريك عن توقف المواجهات بمحافظة شبوة بناء على هدنة بطلب من التحالف العربي، بعد احتدام المعارك مع قوات حزب «الإصلاح» الإخوانية. وكتب بن بريك في سلسلة تغريدات على حسابه الشخصي في «تويتر»: «احترام النخبة للتحالف بقيادة السعودية والالتزام التام بالتهدئة، والنظر في الحلول مع التحالف، هو ما جعل النخبة تتوقف في شبوة». وأضاف بن بريك في تغريداته أنه «في حال تكرار الاعتداء والتحشيد من حزب الإصلاح الإرهابي فإن قوات الانتقالي لن تقف مكتوفة اليدين وسيهب الجنوب كله لشبوة». ووجه بن بريك عبر تغريداته «دعوة عاجلة للتحالف بإرسال لجنة لتقصي الحقائق ومعرفة من المتسبب بتفجير الوضع هناك».
وكانت مدينة عتق بمحافظة شبوة شهدت اندلاع مواجهات بين قوات حزب «الإصلاح» وقوات المجلس الانتقالي الجنوبي. وقال مصدر في السلطة المحلية بمحافظة شبوة، إن مواجهات عنيفة بمختلف الأسلحة، دارت بين قوات «الإصلاح» وقوات النخبة الشبوانية التابعة للانتقالي، في مدينة عتق عاصمة شبوة، وسط أنباء عن سقوط ضحايا.
وفي سياق متصل، أعلنت قوات النخبة الشبوانية عن رفع جاهزيتها القتالية للتصدي لأية محاولة تسلل للعناصر الإرهابية المرتبطة بتنظيم «الإخوان» وأذرعها «داعش والقاعدة». وكثفت قوات النخبة من تواجدها في عدد من المناطق الصحراوية والأودية والشعاب الجبلية التي ظلت خلال سنوات سابقة ممرات لتحركات العناصر الإرهابية ونقل المتفجرات والأسلحة المستخدمة في تنفيذ العمليات الإجرامية في شبوة. وأفادت مصادر أمنية لـ«الاتحاد» أن قوات مشتركة من اللواءين الرابع والسابع نخبة شبوانية وبمشاركة من وحدات المقاومة الجنوبية في شبوة شرعت بتنفيذ حزام أمني حول محافظة شبوة لمنع تسلل أو تحركات محتملة لعناصر إرهابية تنوي تنفيذ سلسلة من الهجمات الإجرامية داخل مديريات المحافظة، موضحاً أن معلومات استخباراتية كشفت عن محاولات تسلل عناصر إرهابية وتهريب أسلحة ومتفجرات بغية تنفيذ مخطط تخريبي لإثارة الفوضى وزعزعة الاستقرار في محافظة شبوة. وأكد قائد اللواء الرابع نخبة شبوانية المقدم وجدي باعوم الخليفي أن القوات الأمنية رفعت من جاهزيتها القتالية وسط تشديد الحزام الأمني على شبوة لإفشال أية تهديدات إرهابية محتملة، موضحاً أن هناك مخططاً إرهابياً و«إخوانياً» يهدف لنشر الفوضى والتخريب في المديريات التي جرى تأمينها بإسناد التحالف العربي من أية تهديدات انقلابية وإرهابية. وحذر باعوم قوى الشر والإرهاب من أن صحراء شبوة أوديتها وجبالها ستكون مقبرة لكل من يريد استهداف أمنها واستقرارها وإقلاق سكينتها، داعياً جميع الشرفاء في محافظة شبوة إلى توحيد الجهود في مواجهة تلك القوى الإرهابية والحفاظ على مصلحة شبوة.
إلى ذلك، أعلنت ميليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران انشقاق لواء عسكري تابع لتنظيم «الإخوان» في اليمن وانضمامه إلى الميليشيات، والتي أكدت على لسان أحد قادتها عزمها إعادة احتلال الجنوب مرة أخرى، رداً على تحركات المجلس الانتقالي الجنوبي.
وقال القيادي الحوثي محمد ناصر البخيتي «تشرفت بلقاء العائد إلى صنعاء المقدم مقبول علي غانم قحطان قائد المدفعية في اللواء 156، الذي اتخذ ضباطه وأفراده قرار العودة لصف اليمن وتسليم مواقع اللواء بكامل عدتها وعتادها (للحوثيين) في الجوف اليتمة جبهة الوجف، وذلك استجابة لقرار العفو العام بعد أن أدركوا حقيقة المؤامرة على اليمن».
وشكر البخيتي «فيصل العفيف ضابط أمن واستخبارات اللواء الذي سبق واستقبلته في 9 يوليو الماضي، وقام بدوره بطمأنة بقية زملائه وتشجيعهم على العودة لحضن الحوثيين». ومن ناحية أخرى، أعلن القيادي الحوثي محمد العماد، عزم الميليشيات مساندة ميليشيات «الإخوان» التي تتعرض لضربات موجعة في جنوب اليمن على يد القوات الجنوبية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، وقال العماد «دعوا الجنوبيين ينفصلوا، فقرار إعادة احتلالهم قد اتخذ وهم تعودوا على الاحتلال الشمالي لبلادهم».

البيان: 2726 انتهاكاً حوثياً في محافظة صنعاء
أعلن الجيش اليمني، أنه تمكن بإسناد من قوات تحالف دعم الشرعية من تحرير آخر قمة في سلسلة جبال البياض بمديرية نهم، بعد معارك شرسة، وفيما تواصل الميليشيا قصفها للمواقع المدنية في الدريهمي، كشف تقرير حقوقي يمني أن ميليشيا الحوثي الإيرانية،ارتكبت خلال النصف الأول من العام الحالي 2019م 2726 حالة انتهاك لحقوق الإنسان في مديريات محافظة صنعاء.
وأكد المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية، في بيان مقتضب، أنه تمكن بإسناد من قوات تحالف دعم الشرعية من تحرير آخر قمة في سلسلة جبال البياض بمديرية نهم شرقي العاصمة صنعاء، كما تم بحسب البيان تحرير جبل الغنيمي في ذات الجبهة. وأوضح أن قوات الجيش الوطني تواصل تقدمها باتجاه منطقة الكحل، وسط خسائر بشرية ومادية كبيرة في صفوف الميليشيا.
وتخوض قوات الجيش اليمني، بمساندة من تحالف دعم الشرعية، معارك مع ميليشيا الحوثي الانقلابية لتحرير ما تبقى من مناطق مديرية نهم البوابة الشرقية للعاصمة صنعاء. وتسيطر قوات الشرعية اليمنية على غالبية أجزاء مديرية نهم التي تتجاوز مساحتها 1841 كلم مربع (أربعة أضعاف مساحة العاصمة أي أنها أكبر بأربع مرات من مساحة العاصمة ذاتها)، وتتميز جغرافيتها بسلاسل جبلية وعرة تطل مباشرة على العاصمة.
وتحاذي «نهم» مديرية أرحب، البوابة الشمالية للعاصمة (تشكلان معاً ثلث محافظة صنعاء بأكملها)، ومحافظتي مأرب والجوف (شمال شرق صنعاء)، ومديرية بني حشيش، أولى مناطق العاصمة، وبموقعها الاستراتيجي الهام، يرى مراقبون عسكريون أن استكمال تحريرها سيكون معركة «صنعاء» الأخيرة ضد ميليشيا الحوثي.
في الأثناء واصلت الميليشيا الحوثية قصفها للمواقع والأعيان المدنية بمديرية الدريهمي وأمطرت أمس بحسب مواقع إخبارية الميليشيا بعشرات القذائف المدفعية المديرية الواقعة جنوب مدينة الحديدة غربي اليمن لتسقط عدة مناطق مدنية متفرقة.
وذكرت مصادر عسكرية ميدانية أن الميليشيا قصفت بعدد من قذائف الهاون عيار 120 مواقع عدة شرق المديرية. فيما أكدت المصادر تعرض مناطق متفرقة جنوب المديرية للقصف العشوائي بعشرات القذائف المدفعية الثقيلة، فيما استهدفت الميليشيا مناطق سكنية بالأسلحة الثقيلة نوع م.ط من عيار 23 بشكل مكثف ومستمر.
إلى ذلك فضح تقرير حقوقي الانتهاكات التي ترتكبها الميليشيا في محافظة صنعاء وطبقاً للتقرير الصادر عن منظمة شهود لحقوق الإنسان: فإن الانتهاكات تنوعت بين 19 حالة قتل عمد و 29 حالة إصابة و 266 حالة اختطاف و 110حالات تعذيب وإخفاء قسري وتجنيد 162 طفلاً دون السن القانونية و 238 حالة تهديد وترويع للأطفال والنساء أثناء اقتحام البيوت، إضافة إلى تشريد 401 أسرة، وتهجير 388 شخصاً من منازلهم وقراهم بشكل قسري.
ووثق التقرير لـ 1113 حالة انتهاك للممتلكات العامة والخاصة تمثلت بنهب واقتحام منازل، وسطو على أراضي المواطنين، ونهب الشركات والمؤسسات التجارية في المحافظة، وبين التقرير: أن 724 حالة انتهاك صنفت كعقاب جماعي مارسته الميليشيا الحوثية ضد المدنيين في القرى والمديريات، أبرزها إقامة نقاط تفتيش ومعسكرات تدريبية للتجنيد بالقرب من المناطق الآهلة بالسكان بالمحافظة.
دعوة
دعا معدو التقرير المجتمع الدولي للتدخل السريع والعاجل لوقف الانتهاكات الحوثية بحق المواطنين، واتخاذ جميع التدابير الممكنة والعاجلة لحماية المدنيين والضغط على المنتهكين لوقف انتهاكاتهم.

العربية نت: بعد السيطرة على عتق.. أمن المدينة بيد الجيش اليمني
أكد محافظ شبوة اليمنية، محمد صالح بن عديو، السبت على بسط الأمن في مدينة "عتق" عاصمة المحافظة، والحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة وتضميد الجراح.
وقال في تغريدة على تويتر: "‏نوجه رجال الجيش والأمن بحماية الممتلكات العامة والخاصة وبسط الأمن في عاصمة المحافظة".
كما شدد على ضرورة إظهار القيم الأصيلة لأبناء شبوة وحسن التعامل، وإشاعة روح الإخاء والتسامح وتضميد الجراح.
تأتي توجيهات المحافظ بعد أن أعلن المجلس الانتقالي مساء الجمعة وقف إطلاق النار في شبوة اليمنية استجابة لدعوة السعودية.
وأوضحت مصارد للعربية في حينه أن وفد المجلس الانتقالي غادر جدة، حيث تم الاتفاق على شرعية الرئيس عبد ربه منصور هادي.
استجابة لطلب السعودية
وقالت إن المجلس الانتقالي استجاب لدعوة السعودية لوقف إطلاق النار في شبوة، والالتزام بالحوار كوسيلة لحل أي خلاف مع الشرعية.
كما تم الاتفاق - وفق المصادر - على استمرار الحوار خلال الأيام القادمة بهدف استكمال الاتفاق وإيجاد حل للخلاف مع الحكومة الشرعية.
يذكر أن اشتباكات عنيفة كانت اندلعت ليل الخميس، بين قوات النخبة في محافظة شبوة التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، قبل أن تنتهي فجر الجمعة بسيطرة الجيش الوطني اليمني على مدينة عتق، عاصمة المحافظة.

عكاظ: الشرعية تستعيد مناطق جديدة في شبوة
نجحت قوات الحكومة اليمنية الشرعية أمس (الجمعة) في استعادة مناطق جديدة في محافظة شبوة، بعد اكتمال سيطرتها على مدينة عتق، إثر اشتباكات اندلعت مع قوات تابعة للمجلس الانتقالي أسفرت عن سقوط عدد من الجرحى. وانتشرت قوات الجيش الوطني اليمني فجراً في المدينة، واستعادت السيطرة على نقطة الجلفوز في محيط عتق. وأعلنت قوات الشرعية إحكام سيطرتها على معسكر ثماد التابع لما يسمى «قوات النخبة الشبوانية» شمال شرقي عتق عاصمة شبوة، وأكدت أنها بهذه العملية تم تأمين خطوط الإمداد بين مدينة عتق ومنطقة بيحان المتاخمة لمحافظة مأرب.
في غضون ذلك، أمهل الجیش الوطني في محور عتق، قوات النخبة الشبوانية 8 ساعات للاستسلام أو الانضمام إلى قواته والتخلي عن تبعيتها للمجلس الانتقالي.
وقال بیان المحور«إخواننا في النخبة الشبوانیة تحیة لكم قادة وضباطا وأفرادا، ونحن على مشارف وأد هذه الفتنة اللعینة التي أشعلها من یسمون أنفسهم بقیادة الانتقالي فإننا ندعوكم للانصیاع لصوت الحكمة ولغة العقل والمنطق والانضمام لقواتنا الباسلة قوات الشرعیة». وأضاف: سنعطي الأمان لكل من یستجیب لهذه الدعوة وینضم للقوات الشرعیة لنحتفل معاً بالحفاظ. وأضاف البیان: «إننا ندعوكم للانضمام لنا والتخلي عن دعاة الفتنة خلال الـ 8 ساعات القادمة وسنرتب وضعكم في ألویة الشرعیة التي هي ملك لكل أبناء شبوة».
وأعلن مدير أمن محافظة شبوة العميد عوض الدحبول أمس، سيطرة قوات الجيش والأمن على مدينة عتق. وقال إن قوات الجيش والأمن بسطت سيطرتها على مدينة عتق، في حين نقل عن قائد «اللواء 21 ميكا» العميد جحدل حنش العولقي قوله: إن الأمور باتت تحت السيطرة في المدينة.
وأسفرت الاشتباكات، وفق مصادر محلية، عن قتلى وجرحى من الطرفين، وتدمير عدد من الآليات العسكرية، وانسحاب قوات «النخبة الشبوانية» التابعة للمجلس الانتقالي من عدد من المواقع التي كانت تتمركز فيها.

الشرق الأوسط: «المجلس الانتقالي الجنوبي» يخسر معركة عَتق
انتهت أمس معركة «عتق» بخسارة قوات «المجلس الانتقالي الجنوبي» الساعية لانفصال جنوب اليمن عن شماله. وبينما اعترف قادة في «الانتقالي» ضمنا بالهزيمة، أفادت مصادر محلية بأنهم شرعوا في استقدام تعزيزات ضخمة من القوات الموالية لهم في عدن والضالع ويافع، أملا في تكرار المحاولة للسيطرة على مدينة عتق واقتحام المعسكرات والمواقع الحكومية على غرار ما حدث في العاصمة المؤقتة عدن قبل نحو أسبوعين.
وتمكنت القوات الحكومية من السيطرة على الموقف وتأمين المدينة ومداخلها وطرد قوات «الانتقالي» بعد نشوب المعركة التي أشعلها الانفصاليون في مدينة عتق، وهي عاصمة محافظة شبوة (شمال شرقي عدن). وعلى وقع المواجهات التي بدأت مساء الخميس واستمرت حتى صباح أمس، اعتبرت الحكومة الشرعية في بيان على لسان المتحدث باسمها راجح بادي، أن توسيع المواجهات إلى شبوة تحدٍ لأهداف التحالف الداعم للشرعية، مجددة اتهام القوات الإماراتية بمساندة «الانتقالي»، وهو ما نفته أبوظبي سابقا.
إلى ذلك، استنكرت الولايات المتحدة أعمال العنف الأخيرة التي شهدها جنوب اليمن. وقال متحدث باسم الحكومة الأميركية في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، إن بلاده «تدعم حكومة الجمهورية اليمنية الشرعية المعترف بها دولياً، وإنها «تدعم وتؤيد جهود الحكومة الشرعية اليمنية نحو الشمولية ويمن موحد لجميع اليمنيين».

سكاي نيوز: انشقاق قائد عسكري إخواني وانضمامه للحوثيين في صنعاء
أعلنت مصادر عسكرية انشقاق قائد عسكري محسوب على حزب الإصلاح، فرع تنظيم الإخوان في اليمن، بمحور اليتيمة في محافظة الجوف، وانضمامه لميليشيات الحوثي الموالية لإيران في صنعاء.
وقالت المصادر إن العقيد مقبول علي غانم قحطان قائد المدفعية في اللواء 156، المتواجد في جبهة الجوف اليتيمة، انضم للحوثيين ومعه 3 من مرافقيه بسلاحهم الشخصي.
وأعلن الحوثيون انضمام قحطان إلى صفوفهم، ونشروا صورة له مع مرافقيه في صنعاء.
ويعد اللواء 156 من ضمن الألوية العسكرية في محور الجوف التابعة للمنطقة العسكرية السادسة، وتنتمي قياداته وأفراده وقرارته العسكرية إلى حزب الإصلاح الإخواني.
وهذه ليست المرة الأولى التي تنشق فيها قيادات عسكرية إخوانية، وتعلن انضمامها إلى الحوثيين الموالين لإيران.

شارك