"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

السبت 07/سبتمبر/2019 - 10:43 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم السبت 7 سبتمبر 2019.
البيان: الميليشيا تتجه لمضاعفة الجبايات في مناطق سيطرتها
ذكرت مصادر يمنية أن ميليشيا الحوثي تتجه لفرض المزيد من الجبايات على التجار والسكان على حد سواء، لتغطية العجز المالي الكبير الذي تواجهه جراء صرفها على ما يسمى بالمجهود العسكري إلى جانب الفساد الكبير المستشري وسط قياداتها.
وقالت المصادر لـ «البيان» إن قرار الميليشيا تعيين وزير جديد للمالية فيما حكومة الانقلاب التي لا يعترف بها أحد، وتعيين محافظ جديد للبنك المركزي في مناطق سيطرتها، تأتي في إطار تشديد القبضة على الواردات المالية وفرض حزمة جديدة من الجبايات تستهدف البنوك التجارية وكبار التجار والمحلات التجارية وكل المهن.
وأشارت المصادر إلى أن الإجراءات الاخيرة التي اتخذتها الحكومة الشرعية والخاصة بمنع استيراد النفط ومشتقاته بدون ترخيص مسبق، أدت إلى فقدان عدد من الشركات التي أسستها الميليشيا، لاستيراد المشتقات النفطية من الحصول على شحنات مهربة من النفط الإيراني المجاني وتقديم شهادات منشأ من دول أخرى في المنطقة للتهرب من العقوبات الدولية. مشيرة ان احد ملاك تلك الشركات شقيق محمد عبد السلام الناطق الرسمي باسم الميليشيا، والذي حصل لعدة مرات على تسهيلات بنكية من صنعاء بدون وجود أي ضمانات أو رأسمال حقيقي للشركة التي يتم استيراد المشتقات النفطية باسمها.
نهب البنوك
ووفقا لهذه المصادر فإن الميليشيا ما تزال تعتقل مدير عام بنك اليمن الدولي، وهو من اكبر البنوك التجارية في البلاد، عقب أن رفض ابتزاز الميليشيا والرضوخ لمطالبها بمنح التجار المتعاونين معها تسهيلات بنكية غير قانونية وغطاء بنكي بالعملة الصعبة، وبالسعر الذي تقرره الميليشيا والذي يقل بنسبة كبيرة عن السعر في السوق الموازية.
كما ذهبت نحو فرض رسوم جمركية إضافية على البضائع القادمة من الموانئ الخاضعة لسيطرة الشرعية، وقامت بمصادرة ملايين الريالات من المحلات التجارية وشركات الصرافة تحت مبرر أنها طبعة حديثة أنزلتها الحكومة الشرعية الى الأسواق.
من ناحيتها سارعت اللجنة الاقتصادية اليمنية، إلى تحذير جميع تجار المشتقات النفطية من الاستمرار في تمويل ميليشيا الحوثي الانقلابية ودعمها في مصادرة إيرادات الدولة، على حساب معيشة المواطنين ووقوف الميليشيا ضد جهود صرف مرتبات موظفي الجهاز المدني منذ 4 سنوات.
توجيهات
ودعت اللجنة تجار المشتقات النفطية إلى اتخاذ موقف وطني لدعم جهود الحكومة وتنازلاتها الوطنية لصالح صرف مرتبات الموظفين في جميع المناطق لتحسين الوضع الإنساني والتخفيف من معاناة المواطنين.
وطلبت منهم عدم الانصياع والتعاون مع ميليشيا الحوثي، في مخالفة القانون والتعاميم والقرارات الحكومية المختلفة، وعدم المشاركة في إحداث الأزمات، أو حشد السفن وتعريض الموانئ للخطر بمثل هذا التصرف غير المسؤول. ونبهت إلى أن الحكومة ستقوم باتخاذ الإجراءات القانونية المختلفة بحق أي متعاون أو داعم للميليشيا الانقلابية أو متسبب في الإضرار بالاقتصاد الوطني، وإعاقة جهود تحسين الوضع الإنساني في اليمن.
وجددت التزامها بعدم توقف أو تأخر أي شحنة مشتقات نفطية من الدخول طالما تم استيفاء جميع الشروط والضوابط فإنها قدرت حجم الضغط المالي والأمني الذي يتعرض له التجار في مناطق الخضوع لميليشيا الحوثي الانقلابية، وذكرتهم بمصير الكثير من القيادات السياسية والاقتصادية والمصرفية الذين تعاونوا مع الميليشيا.

الاتحاد: سقوط صاروخ باليستي أطلقه الحوثيون في صعدة
أعلن التحالف العربي، أمس، عن إطلاق ميليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران صاروخاً باليستياً من مديرية «حرف سفيان» في محافظة عمران وسقوطه في محافظة صعدة.
وقال المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي إن الميليشيات الحوثية أطلقت أمس صاروخاً باليستياً من مديرية «حرف سفيان» بمحافظة عمران باستخدام الأعيان المدنية لمكان الإطلاق وسقوطه بعد الإطلاق داخل الأراضي اليمنية في محافظة صعدة. وأوضح العقيد المالكي استمرار الميليشيات الحوثية في انتهاك القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية بإطلاق الصواريخ الباليستية وسقوطها عشوائياً على المدنيين والأعيان المدنية وتأثيرها المباشر على التجمعات السكانية وتهديد حياة المئات من المدنيين الأبرياء بالداخل اليمني.
وأكد أن قيادة القوات المشتركة للتحالف مستمرة في اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة لتحييد وتدمير هذه القدرات الباليستية لحماية المدنيين بالداخل اليمني، وحماية الأمن الإقليمي والدولي.
إلى ذلك، صعّدت ميليشيات الحوثي الإرهابية قصفها المدفعي والصاروخي العشوائي على مواقع القوات اليمنية المشتركة بمحافظة الحديدة، في استمرار لخروقاتها اليومية للهدنة الإنسانية التي تسري منذ أواخر العام الماضي. وذكرت مصادر ميدانية في الحديدة لـ«الاتحاد»، أن ميليشيات الحوثي استهدفت، صباح أمس، مواقع قوات المقاومة المشتركة في منطقة «كيلو 16»، المدخل الرئيس والشرقي لمدينة الحديدة.
وأشارت المصادر إلى أن الميليشيات قصفت المواقع التي تتمركز فيها القوات المشتركة بقذائف «الهاوزر والهاون» ومدافع «بي 10»، لافتةً إلى أن القصف كان عنيفاً، واستمر بشكل متقطع حتى المساء. كما استهدفت الميليشيات بالمدفعية والقذائف الصاروخية والرشاشات مواقع القوات المشتركة شرق ووسط مديرية «الدريهمي». وطالت الاعتداءات الحوثية، تجمعات سكنية ومواقع عديدة للقوات المشتركة في مديريتي «حيس» و«التحيتا» جنوب المحافظة. وأفاد سكان بأن ميليشيات الحوثي واصلت استهدافها للمدنيين في «حيس» و«التحيتا» بنيران الأسلحة الرشاشة والقناصة، مشيرين إلى إصابة طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات بطلق ناري أطلقه قناص حوثي أثناء وجودها في شارع وسط المدينة. وبحسب مصادر طبية محلية، فإن الطفلة واسمها علياء صالح محسن، أصيبت بنزيف حاد جراء تعرضها لطلق ناري في منطقة الحوض، وقد استدعى ذلك نقلها من المستشفى الميداني في «حيس» إلى المستشفى التابع لمنظمة «أطباء بلا حدود» في مدينة «المخا» غرب محافظة تعز. وكانت علياء نزحت مع بقية أفراد أسرتها إلى «حيس» من منزلهم في ريف مديرية «مقبنة» غرب تعز. وفي سياق آخر، توفي أحد المعتقلين والمخفيين قسرياً في سجون ميليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران، متأثراً بعمليات التعذيب الوحشي التي تعرض لها، بعد ثلاثة أعوام من اعتقاله.
وأفادت مصادر محلية بأن المعتقل علي عبدالله حسن العمار توفي، أمس الأول، في سجن الأمن السياسي بالعاصمة صنعاء نتيجة تعرضه للتعذيب الشديد على أيدي ميليشيات الحوثي والإهمال صحياً طوال فترة اعتقاله.
وتعرض المعلم والتربوي علي العمار الذي اختطفته ميليشيات الحوثي قبل ثلاثة أعوام، لأصناف من التعذيب والتنكيل حتى وفاته داخل المعتقل، وينتمي العمار، بحسب المصادر إلى مديرية «حيس» جنوب محافظة الحديدة، وكان يشغل وظيفة رئيس قسم الأنشطة المدرسية في إدارة التربية بمديرية «حيس». وبوفاة العمار يكون عدد المعتقلين الذين توفوا في سجون ميليشيات الحوثي قد ارتفع إلى 137 معتقلاً. وكانت نقابة المعلمين اليمنيين كشفت مؤخراً أن أكثر من 1500 معلم ومعلمة قتلوا على يد ميليشيات الحوثي، منذ انقلابها على السلطة، وإشعال الحرب قبل أكثر من 4 سنوات، إضافة إلى تعرض قرابة 2400 من العاملين في القطاع التعليمي في اليمن لإصابات نارية مختلفة نتج عن بعضها إعاقات مستديمة.
إلى ذلك، تواصل ميليشيات الحوثي عملياتها لإعاقة الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها منظمات دولية وأممية في سبيل التخفيف من معاناة المدنيين. وأفاد مصدر صحي في صنعاء أن ميليشيات الحوثي قامت بإيقاف تفريغ أدوية ومستلزمات طبية تابعة لمنظمة «أطباء بلا حدود» وصلت عبر طائرة تابعة للمنظمة إلى مطار صنعاء، موضحاً أن منع الميليشيات لتفريغ المساعدات الدوائية رافقه قيام ميليشيات مسلحة بإغلاق مخازن الأدوية التابعة للمنظمة في صنعاء.
وأشار المصدر إلى أن الحوثيين أحالوا المنظمة للقضاء عبر تصريحات أطلقها وزير الصحة بحكومة الحوثيين المدعو طه المتوكل الذي وجه بإغلاق المخازن الخاصة بمنظمة «أطباء بلا حدود» وإحالتها إلى النيابة العامة بصنعاء. وأشارت المصادر إلى أن وزارة الصحة العامة والسكان، الخاضعة لسيطرة الميليشيات، أوقفت طائرة تابعة لمنظمة «أطباء بلا حدود» في مطار صنعاء وأجبرتها على العودة بعد منع تفريغ شحنتها، مضيفة أن الحوثيين يمارسون عمليات ضغط وابتزاز كبيرة بحق المنظمة في اليمن.

الشرق الأوسط: اتهامات حقوقية لانقلابيي اليمن بارتكاب 636 انتهاكاً خلال أسبوع
اتهمت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات ميليشيات الحوثي الانقلابية بارتكاب 636 انتهاكا بحق المدنيين في مناطق سيطرة الجماعة خلال أسبوع، من الفترة 25 أغسطس (آب) الماضي وحتى 2 سبتمبر (أيلول) الحالي.
ووفق الشبكة الحقوقية تنوعت تلك الانتهاكات بين جرائم قتل خارج نطاق القانون وإصابات في أوساط المواطنين وسطو مسلح على ممتلكات خاصة وإحراق للمنازل، علاوة على الانتهاكات التي طالت المرافق الصحية وتقويض سلطة الدولة والتجنيد مقابل الغذاء.
واتهم التقرير الحقوقي الذي أصدرته الشبكة ميليشيات الانقلاب بنقل أسلحتها إلى المساجد وأحياء آهلة بالسكان وسط صنعاء، كما اتهمها بإجبار 50 مواطناً في محافظة عمران (شمال صنعاء) على تجنيد أولادهم مقابل اعتماد سلال غذائية تمنحها المنظمات الإغاثية. وقالت الشبكة في تقريرها إن فريقها الميداني رصد «قيام ميليشيات الحوثي بنقل أسلحتها الثقيلة والمتوسطة إلى أحياء آهلة بالسكان وكذلك إلى المساجد حيث نقلت ميليشيات الحوثي مؤخرا كميات كبيرة من الأسلحة إلى بدروم مسجد السلام بحي الحصبة في صنعاء».
وسجل الفريق الميداني للشبكة 34 حالة قتل، بينها، خمس نساء، و3 أطفال منها 4 حالات نتيجة طلق ناري، وحالتان نتيجة رواجع المقذوفات، وحالة واحدة نتيجة تصفية لمعتقل في سجونها، و3 حالات نتيجة أعمال القنص، و4 حالات نتيجة للقصف العشوائي على المنازل السكنية، و8 حالات نتيجة انفجار لغم أرضي زرعته الميليشيات، و3 حالات اغتيال في محافظة إب ضد مجهول بينهم الشابة ولاء صادق الجبري 19 عاماً بمحافظة إب.
كما سجل فريق الرصد «قيام ميليشيات الحوثي باغتيال الشيخ الموالي لها أحمد الشعملي أثناء تناوله طعام الغداء في مطعم بصنعاء. ووفاة شيخ مسن 62 عاماً بأزمة قلبية أثناء مراجعته أولاده المختطفين لدى ميليشيات الحوثي منذ عام دون أي تهمة، إلى جانب رصد 36 حالة إصابة بينهم طفلان وست نساء».
ووثق التقرير الحقوقي تسجيل 19 حالة مداهمة وتفتيش لمنازل المواطنين في إب وصنعاء وذمار وريمة وصعدة وإحراق منزل المواطن علي أحمد الحبابي بمديرية يريم شمال محافظة إب وسط انتشار كبير ومخيف لجرائم السرقات والسطو على الممتلكات العامة والخاصة في مختلف مديريات محافظة إب الخاضعة لسيطرة الميليشيات الحوثية.
وقالت الشبكة إنها سجلت 20 حالة سطو حوثية على أملاك وعقارات المواطنين في محافظة إب خلال فترة التقرير، إضافة إلى نهب منزل أحد المغتربين والاعتداء على النساء، ونهب جميع المقتنيات من ذهب وسلاح وجناب في محافظة ذمار.
ورصد الفريق الميداني للشبكة اليمنية للحقوق والحريات 49 حالة تضرر للأعيان المدنية والمركبات، منها 32 حالة تضرر جزئي لمنازل المواطنين في مديرية حيس بمحافظة الحديدة نتيجة القصف الهستيري والعشوائي لميليشيات الحوثي على منازل المدنيين.
ووثق الفريق الحقوقي 11 حالة لانتهاكات طالت المستشفيات والقطاعات الصحية حيث قصفت ميليشيات الحوثي مستشفى 22 مايو في محافظة الحديدة، إضافة إلى مركزين صحيين. كما قامت ميليشيات الحوثي - بحسب التقرير - بإغلاق 8 مستشفيات في العاصمة صنعاء، كما جددت قصفها على مطاحن البحر الأحمر في الحديدة و3 محطات بنزين.

العربية نت: الإرياني: حوار الحوثيين مع واشنطن يكشف زيف شعاراتهم
أكد وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، في تغريدة، أنه في الوقت الذي تسببت فيه ميليشيات الحوثي بمقتل مئات الآلاف تحت شعارات الموت لأميركا وإسرائيل، يحاور قادتها الإدارة الأميركية في غرف مغلقة.
واعتبر الإرياني تصرفات الميليشيات كذباً وانتهازية، وليست وليدة المباحثات الأخيرة التي كشف عنها مسؤول أميركي رفيع المستوى.
وعقدت قيادات حوثية سلسلة لقاءات سرية مع مسؤولين أميركيين، فيما عرف بـ"خطة كيري" كجزء من ترتيبات الإدارة الأميركية السابقة مع نظام طهران والاتفاق النووي، وفق الوزير.
كما ذكر أن ما يردده مسؤولون حوثيون من شعارات وتحريض وتعبئة لأتباعهم يكشف حقيقتهم، خصوصاً في ظل رفضهم دعوات الحوار وترك السلاح.
وكان مساعد وزير الخارجية الأميركي للشرق الأدنى، ديفيد شينكر، قد كشف، خلال مؤتمر صحافي عقده في مدينة الخرج جنوب العاصمة السعودية الرياض، أن واشنطن تجري محادثات مع الحوثيين لإنهاء الحرب في اليمن، لكنه لم يحدد مكان عقدها، وإذا كانت مباشرة أم لا.

سكاي نيوز: قرقاش: الإمارات تدعم دعوة السعودية للحوار اليمني
قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، السبت، إن التحديات المشتركة التي تواجه الإمارات والسعودية في أيدي سعودية أمينة، مؤكدا أن الإمارات تدعم الدعوة السعودية للحوار كما دعمت دعوتها للحسم في اليمن.
وأشاد قرقاش بقيادة السعودية للتحالف العربي في اليمن، مؤكدا أن استجابة الإمارات إلى الانضمام لعملية عاصفة الحزم وطدت شراكة إقليمية وراسخة بين البلدين.
وتستضيف السعودية محادثات غير مباشرة لحل الأزمة في عدن ومحافظات جنوب اليمن. 
وفي وقت سابق، أكد السفير السعودي لدى اليمن، محمد آل جابر، الجمعة، أن جهود المملكة والإمارات الركيزة الأساسية في إنهاء الأزمة في بعض محافظات جنوب اليمن.
وغرد آل جابر، قائلا إن اهتمام المملكة ودول التحالف العربي منصب على تحقيق الأمن والاستقرار ودعم الحكومة الشرعية.
وأضاف "المملكة تقدر تضحيات وبسالة أبناء الجنوب اليمني في مواجهة ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران في كل الجبهات. أبناء الجنوب اليمني يمثلون مع إخوانهم في كافة القوى الوطنية اليمنية رأس الحربة في صدر المشروع الإيراني الخبيث في اليمن".
وأكد أن "المملكة تدرك أبعاد وتعقيدات القضية الجنوبية وتأثيرها على مجريات الأحداث الأخيرة في عدن وأبين وشبوة"، كما تدرك "الصعوبات التي يواجهها أطراف حوار جدة وتثمن حرص الجميع على الحوار وتجنب إراقة الدماء".

شارك