40 طناً مساعدات من الإمارات لـ1920 يمنياً.. الجيش السوري يعتزم إنشاء 15 نقطة مراقبة على طول الحدود مع تركيا.. الحزب الجمهوري يعلن الحرب على الإخوان..

الأربعاء 23/أكتوبر/2019 - 03:02 م
طباعة 40 طناً مساعدات من إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم 23 أكتوبر 2019.

الجيش السوري يعتزم إنشاء 15 نقطة مراقبة على طول الحدود مع تركيا 
 
 
ذكرت وزارة الدفاع الروسية، أن الجيش السوري يعتزم إنشاء 15 نقطة مراقبة على طول الحدود مع تركيا.
وأوضحت الوزارة - وفقًا لما أوردته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية اليوم /الأربعاء/ - أن نقاط المراقبة سيتم إنشاؤها وفقا للاتفاق الروسي - التركي الذي تم التوصل إليه أمس /الثلاثاء/ .
وأشارت إلى أن نقاط المراقبة للجيش السوري سيتم إنشاؤها خارج مناطق عمليات الجيش التركي، وذلك وفقًا للخريطة التي عرضتها الوزارة.
البوابة نيوز 

الحزب الجمهوري يعلن الحرب على الإخوان
 
عاد الحزب الجمهوري الأمريكي الحاكم، للهجوم الشرس على جماعة الإخوان الإرهابية، بعد فترة من الابتعاد عن قصف الجماعة، انتظارًا للقرار المزمع اتخاذه من الرئيس ترامب بإعلان الإخوان جماعة إرهابية، وقال على لسان ماثيو توماس شيا، أحد أبرز قياداته، ونائب الحزب عن ولاية واشنطن، أن الجماعة مدفوعة لتدمير الحضارة الغربية من الداخل.

انعزال الإخوان

النائب الجمهوري البارز، يتخوف من احتمال تفشي العنف والصراع في المستقبل، بسبب الأيدلوجيا العنيفة للجماعة، والتيارات الدينية المنبثقة منها، في ظل حالة الجمود التي يتبعها الإسلاميون في الغرب، وعدم بذل أي محاولة منهم، للتقارب مع قيم المجتمع المفتوح والتعددية، وقبل كل ذلك فصل الدين عن السياسة، وجعل الالتزام الديني شأنا شخصيًا، فلا علاقة ولا مصلحة لعموم المجتمع في أن يكون الفرد متدينا أو غير متدين.

وعلى مدار عقود مضت، والإسلاميين وخاصة الإخوان، يحاولون فتح ثغرات في المجتمعات الغربية، خاصة بعدما حصلوا على جنسيات هذه البلدان، وأصبح لهم حق التصويت والانتخاب، وطوال الوقت وهم يحاولون فرض أفكارهم الدينية على المجتمعات الأوروبية، وكأنهم يرغبون في تحويل هذه البلدان إلى قوى ظلامية، والمشروع الذي فشل في بلدانهم الأصلية، يجب تمريره في اعتى القوى الديمقراطية في العالم، وهو ما أثار حالة من الغضب الشديد ضدهم.

فوران غضب

لا يمكن حصر الغضب الغربي، والخوف المتزايد من الإسلاميين في أمريكا وحدها، ولكن فزاعة التيارات الدينية، أصبحت تلاحقها في كل مكان تواجدت فيه، وفي الوقت الذي تحاول بريطانيا مسك العصا من المنتصف وإيجاد حلقة وصل معهم، أصبحت فرنسا رأس الحربة ضد الإسلام السياسي في عمومه وليس الإخوان فقط.

ويحاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تحصين الجمهورية من خطر الإسلاميين الذي يهدد القيم الأوروبية، خاصة أن هناك دلائل كبرى على محاولة التيار الديني زرع نبتة التطرف في الغرب، بعدما نجح بالفعل في تجنيد بعض المواطنين الغربيين من مختلف الدول، لصالح فكرة الخلافة، ومنهم من سافر بالفعل على مناطق الصراعات، وخاصة سوريا والعراق وليبيا، نصرة للدولة الدينية.

وتتجه الكثير من القوى الأوروبية لترسيخ مبدأ مسيحية الدولة، خوفا من الزخف الديني عليها، رغم مناهضة ذلك لحداثة الدول الغربية، ومبدأ العلمانية، الذي يمنع خلط العام بالخاص، ويجعل الدين الذي هو شأن شخصي بالنسبة لهم، بعيدا عن المجال العام، الذي لايهم المواطن فيه، إلا نوعية الخدمات العامة، التي لايستثنى منها أحدًا، مهما كانت مرجعيته الدينية أو أفكاره الخاصة.

طلاق الإسلاميين والغرب

يرى محمد سيد رصاص، الكاتب والباحث، أن السنوات الست الأخيرة، خلقت رغبة أمريكية، أوروبية، بدعم إقليمي، لاستئصال جماعة الإخوان الإرهابية من المشهد الدولي.

وأوضح رصاص، أن الإجراء المتوقع من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بإدراج الجماعة ضمن المنظمات المصنفة على لائحة الإرهاب الأمريكية، يشكل ذروة الطلاق بين الغرب والإخوان.

وتابع الكاتب المتخصص في شئون الجماعات الإسلامية: السنوات الست الماضية، أظهرت أن هناك تعارضًا فكريًا وسياسيًا وتنظيميًا بين الإخوان والغرب، بعد تلاقٍ سياسي تنظيمي امتد من العام 1954 وحتى العام 1989.

وأكد رصاص، أن ما قبل الفترة الممتدة بين 11 فبراير 2011، وحتى الثالث من يونيو 2013، ليس كما بعدها بالنسبة للإخوان، متوقعا اقتلاع التنظيم من جذوره قريبا.
فيتو 

بيان من أمن النرويج بشأن حادث الدهس
 
كشفت التحقيقات الأولية لحادث دهس شخصين بسيارة إسعاف مسروقة بالنرويج أمس، أن الحادث لا يبدو إرهابيا، حسبما أعلنت وكالة الأمن الداخلى فى النرويج، اليوم الأربعاء.

وذكرت شبكة "إيه بى سى" الأمريكية أنه عثر داخل السيارة على مسدس ومخدرات ومسدس رشاش من طراز "عوزى"، وألقت الشرطة القبض على منفذ الهجوم، وهو نرويجى الجنسية "32 عاما" بعدما أصاب طفلين.

وتمكنت الشرطة من إيقافه بعدما أطلقت النيران على إطارات السيارة.

وكانت تقارير إعلامية محلية قد أفادت بأن المشتبه به أدين سابقا بارتكاب مجموعة من الجرائم من بينها السرقة والحيازة غير القانونية للمخدرات والأسلحة.
مبتدا 

الأمم المتحدة: العراق انتهك حقوق الإنسان في الحملة على المحتجين
 
 
 قالت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) إن السلطات العراقية ارتكبت "انتهاكات وتجاوزات خطيرة لحقوق الإنسان" في مواجهة موجة احتجاجات ضد الحكومة هذا الشهر راح ضحيتها 149 قتيلا مدنيا.
 
وأضافت البعثة في تقرير أن هناك أدلة على أن قوات الأمن أفرطت في استخدام القوة في مواجهة المحتجين ونفذت عمليات اعتقال جماعية. وقالت إن تقارير أفادت بأن قوات الأمن حرمت المحتجين من الرعاية الطبية.
 
وقالت البعثة في ختام تقريرها "تشير النتائج المؤقتة التي توصلت إليها يونامي إلى انتهاكات وتجاوزات خطيرة لحقوق الإنسان ارتُكبت خلال الاحتجاجات الأخيرة".
 
وأضافت "يشير عدد القتلى ومدى وحجم ونطاق الإصابات بين المتظاهرين إلى أن قوات الأمن العراقية استخدمت القوة المفرطة ضد المتظاهرين في بغداد وأماكن أخرى بالعراق".
 
وشهد العراق في أول أكتوبر تشرين الأول الجاري احتجاجات بسبب ارتفاع معدل البطالة وسوء الخدمات العامة والفساد، لكن السلطات ردت بحملة أمنية عنيفة.
 
وذكرت لجنة حكومية عراقية للتحقيق في موجة الاعتقالات خلال الاحتجاجات، في تقرير اطلعت عليه رويترز، أن 149 مدنيا قتلوا بسبب لجوء قوات الأمن إلى العنف المفرط وإطلاق الذخيرة الحية لقمع الاحتجاجات.
اليوم السابع

القوات الروسية عبرت الفرات باتجاه الحدود السورية التركية
 
موسكو: عبرت قوات روسية الأربعاء نهر الفرات في سوريا متجهة إلى الحدود مع تركيا في إطار الاتفاق الروسي التركي الذي تم التوصل إليه الثلاثاء حول انسحاب القوات الكردية، حسب ما أعلنت وزارة الدفاع الروسية.

وقالت وزارة الدفاع إن "رتلا للشرطة العسكرية الروسية عبر الفرات في اتجاه الحدود السورية-التركية ظهر اليوم (09,00 ت غ)".

وأضافت ان الشرطة العسكرية "ستساعد في انسحاب وحدات حماية الشعب (الكردية) وازالة سلاحها على عمق 30 كلم" في القسم الاكبر من شمال شرق سوريا على الحدود مع تركيا.

وبموجب الاتفاق الذي ابرم الثلاثاء بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب اردوغان فان الروس والاتراك سيسيرون دوريات في المنطقة بعد 150 ساعة على الساعة 9,00 ت غ من يوم الاربعاء.

وبموجب الاتفاق فان تركيا تحتفظ بمنطقة اخرى في شمال شرق سوريا ينتشر فيها جيشها بين بلدتي راس العين وتل أبيض وطولها 120 كلم سيطرت عليها خلال هجومها الذي أطلقته في 9 تشرين الاول/اكتوبر ضد وحدات حماية الشعب الكردية.
ايلاف 

40 طناً مساعدات من الإمارات لـ1920 يمنياً
 

قدمت دولة الإمارات 40 طناً من الأغذية والمواد الإغاثية العاجلة للعديد من الأسر ذات الدخل المحدود بمحافظة شبوة؛ للمساعدة في تطبيع حياتها؛ بسبب الظروف التي تمر بها المحافظة. وتفصيلاً وزع فريق «هيئة الهلال الأحمر» الإماراتي، أمس، 300 سلة غذائية على سكان منطقة عزان بمديرية ميفعة، استفاد منها 1920 فرداً؛ حيث عبروا عن شكرهم وتقديرهم لدولة الإمارات العربية المتحدة قيادة وحكومة وشعباً. وكانت «هيئة الهلال الأحمر» الإماراتي وزعت مع بداية «عام التسامح» 31.925 سلة غذائية، بمعدل 1800 طن استهدفت أفراداً من الأسر المحتاجة والمتضررة في محافظة شبوة بلغ عددهم 150.379.
الخليج


شارك