القوات الكردية تنسحب من مواقع حدودية مع تركيا... مصدر أمني عراقي: اغتيال مدير ناحية "أبي صيدا" في شرق بغداد.... الأمم المتحدة: إيران أعدمت 7 أطفال العام الماضى

الخميس 24/أكتوبر/2019 - 02:45 م
طباعة  القوات الكردية تنسحب إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء)مساء اليوم 24 أكتوبر 2019.

مصدر أمني عراقي: اغتيال مدير ناحية "أبي صيدا" في شرق بغداد 
 
 
أعلن مصدر أمني عراقي، اغتيال مدير ناحية أبي صيدا الواقعة في محافظة ديالي (حارث الربيعي) في شرق العاصمة بغداد.
وقال المصدر - حسبما أفادت قناة (السومرية نيوز) العراقية اليوم /الخميس/ - : "إن مدير ناحية صيدا (حارث الربيعي) اٌغتيل على يد شخص في محافظة ديالي شرق بغداد، دون الإشارة إلى المزيد من التفاصيل حول ملابسات هذا الحادث أو الطريقة التي اغتيل بها".
ويأتي هذا في الوقت الذي أفاد فيه مصدر أمني عراقي بمقتل وإصابة 4 مدنيين في انفجار عبوة ناسفة شمال غرب مدينة كركوك الواقعة شمال البلاد.
البوابة نيوز 



 
الناتو يبحث اقتراحًا ألمانيا لتشكيل قوة حماية شمالي سوريا
 

قالت وزيرة الدفاع الألمانية أنيجريت كرامب-كارنباور إن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرج أبلغها بأنه ينظر بإيجابية لاقتراحها بإنشاء منطقة حماية في شمال سوريا، وذلك على هامش لقاء جمع بين الإثنين في العاصمة البلجيكية بروكسل.

وأشارت الوزيرة إلى أن ستولتنبرج رحب بمشاركة حلف الناتو في تقديم مقترحات لحل الصراع في سوريا سياسيًا، مشددًا على ضرورة أن يشمل الحل السياسي مشاركة جميع الأطراف المعنية. وقالت الوزيرة الألمانية إنها ستتاح لها الفرصة لعرض عناصر مقترحاتها على الشركاء في الناتو.

ومن المقرر أن يبدأ وزراء دفاع الناتو اليوم الخميس (24 أكتوبر) اجتماعا، يستمر على مدار يومين، للإعداد لقمة الحلف المقررة في ديسمبر. ومن المرجح أن يهيمن التوغل التركي الأخير في الأراضي السورية على جدول أعمال الاجتماع.

وكانت القوات المسلحة التركية قد شنّت عملية عسكرية في شمال سوريا ضد الميليشيات الكردية والتي تصنفها حكومة أنقرة كمنظمة إرهابية، وهي القوات التي كانت في وقت ما حليف رئيسي للولايات المتحدة في الحرب ضد تنظيم "داعش".

واشنطن ترفض المشاركة
بيد أن الولايات المتحدة استقبت الاجتماع بالتعبير عن رفضها المشاركة في قوة الحماية السورية التي اقترحت ألمانيا تشكيلها. ويأتي ذلك رغم ترحيب وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر بمبادرة نظيرته الألمانية أنيغريت كرامب-كارنباور.

وقال إسبر إن الولايات المتحدة ستدعم المقترح "سياسيا" إذا ما اشترك الأوروبيون في تشكيل القوة التي ستستقر شمال سوريا. لكنه أضاف: "لا نعتزم إرسال أي قوات برية أو المشاركة بأي شيء آخر في هذه العملية".

وينتظر أن يندد إسبر في كلمته اليوم الخميس بأفعال تركيا الدولة الحليفة في الناتو. فوفقا للتصريحات المعدة سيقول إسبر إن أفعال تركيا تعرض التقدم الذي تحقق في سوريا للخطر. ولم يكن لبيانات وزارة الدفاع (البنتاغون) التي تنتقد تركيا في الشهر الماضي تأثير يذكر على أنقرة.

وقالت ريتشيل ريزو، الباحثة بمركز الأمن الأمريكي الجديد، إن إسبر لديه خيارات محدودة لمعاقبة تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي، وأضافت أنه "بالنسبة للعقاب على مستوى حلف شمال الأطلسي، لا أرى حقيقة ما هو الممكن"، وقالت إن أوروبا نظرت إلى قرار ترامب في البداية بالانسحاب من شمال شرق سوريا باعتباره ضوءا أخضر لتركيا بشن غزوها وأحدث مؤشر على أنه لا يمكنها الاعتماد على إدارة ترامب.

منظمة ألمانية تحذر
وحذرت منظمة "برو أزول" الألمانية المعنية بالدفاع عن حقوق اللاجئين من إنشاء منطقة أمنية في شمالي سوريا.

وقال المدير التنفيذي للمنظمة غونتر بوركهارت لوكالة الأنباء الألمانية : "من يبني أسوارا ويقلّص طرق وصول شرعية ويعول على انغلاق وحشي ويدعم حاليا تأسيس منطقة يفترض أنها آمنة في سوريا، يتحمل مسئولية المشاركة في الموت والتشريد... هدف تركيا بإجبار لاجئين سوريين على السكن هناك يعد أمرا غير مقبول".

وكانت كرامب-كارنباور قد اقترحت يوم الإثنين الماضي تشكيل منطقة آمنة في شمال سوريا بهدف استئناف القتال ضد مسلحي تنظيم "داعش" الإرهابي، وأيضًا لتعزيز إعادة الإعمار وتسهيل العودة الطوعية للاجئين السوريين إلى بلادهم.

ولم تتحدث الوزيرة زعيمة حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي عن كيفية تشكيل هذه القوة وما إذا كان الجيش الألماني سيشارك فيها أم لا. كما أنها لم تتطرق إلى روسيا ودورها المحتمل مع العلم أنها القوة الفاعلة على الأرض.
فيتو

«قسد» تتهم جيش أردوغان بشن حرب إبادة ضد الأكراد
 
اتهمت قوات سوريا الديمقراطية، الجيش التركى بشن حرب إبادة ضد الأكراد.
قال كينو جبرييل، المتحدث الرسمى باسم قوات سوريا الديمقراطية، إن "جيش الاحتلال التركى ينتهك وقف إطلاق النار فى شمال شرق سوريا، ويشن هجوم واسع على قرى المناجير والأسدية والمشيرفة، ما تسبب بنزوح آلاف المدنيين عن القرى الثلاثة".
وأضاف المتحدث، أن القوات السورية ما زالت ملتزمة بقرار وقف إطلاق النار وحقها المشروع بالدفاع عن النفس، محملا أنقرة مسؤولية تدهور عملية وقف إطلاق النار، داعيا الجانب الأمريكى بالتدخل فورا لوقف هذا العدوان على السوريين.
يذكر أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، كان قد رفض طلبا من أجل تمديد وقف إطلاق النار فى شمال سوريا، وقال إن "تركيا ستمضى فى عمليتها العسكرية بإصرار".
وكان أردوغان، قد شن فى التاسع من أكتوبر الحالى، عملية عسكرية شمال شرق سوريا تحت اسم "نبع السلام"، مدعيا أن "العملية تهدف للقضاء على التهديدات التى يمثلها مقاتلو وحدات حماية الشعب الكردية السورية، ومسلحو تنظيم داعش وتمكين اللاجئين السوريين فى تركيا من العودة إلى ديارهم بعد إقامة منطقة آمنة".
مبتدا

الأمم المتحدة: إيران أعدمت 7 أطفال العام الماضى
 
قال خبير حقوقى بالأمم المتحدة إن إيران أعدمت سبعة أطفال مدانين العام الماضى، واثنين حتى الآن هذا العام رغم حظر قانون حقوق الإنسان عقوبة الإعدام ضد أى شخص دون سن 18 عاما.
وأوضح جاويد رحمن مقرر الأمم المتحدة الخاص المعنى بحقوق الإنسان فى إيران، للجنة حقوق الإنسان التابعة للجمعية العامة حسبما أفادت قناة الحرة الأمريكية اليوم الخميس - أن لديه "معلومات موثوقة" حول انتظار ما لا يقل عن 90 طفلا الآن تنفيذ حكم الإعدام بحقهم في إيران، معربا عن قلقه البالغ إزاء الاستخدام الفضفاض لعقوبة الإعدام فى إيران .

وقال رحمن إن معدل عقوبة الإعدام فى إيران " لا يزال أحد أعلى المعدلات في العالم" رغم انخفاض عدد من نفذ بحقهم الإعدام من 507 في 2017 إلى 253 العام الماضى، مضيفا أنه "حتى الآن في 2019 تشير تقديرات متحفظة إلى أنه تم تنفيذ 173 عملية إعدام في الأقل."
اليوم السابع 

القوات الكردية تنسحب من مواقع حدودية مع تركيا
 
القامشلي: انسحبت القوات الكردية من مواقع عدة في شمال شرق سوريا حدودية مع تركيا، تطبيقاً لاتفاق أبرمته موسكو وأنقرة مكنهما من فرض سيطرتهما مع دمشق على مناطق كانت تابعة للإدارة الذاتية الكردية.

وبدأت القوات الروسية الأربعاء بموجب الاتفاق تسيير أولى دورياتها في المناطق الشمالية قرب الحدود مع تركيا، لتملأ بذلك فراغا خلفه انسحاب القوات الأميركية، في وقت نوّه الرئيس دونالد ترامب بالاتفاق الروسي التركي.

ويقضي الاتفاق الذي توصلت إليه روسيا وتركيا بانسحاب القوات الكردية من منطقة حدودية مع تركيا بعمق 30 كيلومتراً وطول 440 كيلومتراً، ما يعني تخلي الأكراد عن مدن رئيسية عدة كانت تحت سيطرتهم.

وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لوكالة فراس برس الخميس "انسحبت قوات سوريا الديموقراطية من ست نقاط بين الدرباسية وعامودا في ريف الحسكة عند الشريط الحدودي مع تركيا".

ولا تزال القوات الكردية تحتفظ بمواقع جنوب الدرباسية، وفق المرصد.

وأفاد المرصد عن اشتباكات بين قوات سوريا الديموقراطية وفصائل سورية موالية لها قرب بلدة تل تمر في الحسكة (شمال شرق).

ويتعيّن على الشرطة العسكرية الروسية وحرس الحدود السوري بموجب الاتفاق الذي تم توقيعه في سوتشي في روسيا، "تسهيل انسحاب" قوات سوريا الديموقراطية التي تعد الوحدات الكردية عمودها الفقري، مع أسلحتها من المنطقة الحدودية، خلال مهلة 150 ساعة، تنتهي الثلاثاء.

وكانت قوات سوريا الديموقراطية انسحبت في وقت سابق هذا الأسبوع من منطقة حدودية ذات غالبية عربية تمتد بطول 120 كيلومتراً من رأس العين حتى تل أبيض، على وقع تقدم أحرزته القوات التركية والفصائل الموالية لها في إطار هجوم بدأته في التاسع من الشهر الحالي.

- "نزوح" -
وترغب تركيا في مرحلة أولى بإقامة "منطقة آمنة" بين رأس العين وتل أبيض تنقل إليها قسماً كبيراً من 3,6 مليون لاجئ سوري يقيمون على أراضيها منذ اندلاع النزاع في العام 2011.

وبموجب اتفاق سوتشي، ستبقى هذه المنطقة تحت سيطرة القوات التركية والفصائل السورية الموالية لها، بخلاف المناطق الحدودية الأخرى حيث ستسيّر تركيا وروسيا دوريات مشتركة.

ومنذ بدء تركيا هجومها، فرّ أكثر من 300 ألف مدني من بلداتهم وقراهم الحدودية، وفق الأمم المتحدة، في وقت تبدو عودة الأكراد منهم على الأرجح صعبة.

وتعد تركيا الوحدات الكردية منظمة "إرهابية" وامتداداً لحزب العمال الكردستاني الذي يخوض تمرداً ضدها على أراضيها منذ عقود.

وراهن الأكراد على أن يكون لتضحياتهم في قتال تنظيم الدولة الإسلامية بدعم من التحالف الدولي بقيادة أميركية، ثمن في المقابل. لكن عوض دعم مشروعهم السياسي، بدأت الولايات المتحدة بالانسحاب من سوريا، واضعةً بذلك حداً لطموحات الأقلية الكردية في سوريا بالحكم الذاتي.

وأشاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي واجه قراره سحب قواته من شمال سوريا انتقادات شديدة واتُهم بتخليه عن الأكراد، بالاتفاق الروسي التركي الأربعاء.

وفي كلمة في البيت الأبيض اعتبرت إعلاناً رسمياً عن تخلي بلاده عن المنطقة التي كان لواشنطن تواجد عسكري فيها مع المقاتلين الأكراد لصالح تركيا وروسيا، قال ترامب "لندع الآخرين يقاتلون" من أجل البلد "الملطخ بالدماء".

- ضمان "أمن النفط" -
ويشير ترامب على الأرجح إلى روسيا التي كرّست باتفاقها مع تركيا نفسها، وفق محللين، كصاحبة اليد الطولى في سوريا، دعماً لنظام الرئيس السوري بشار الأسد.

ويقول الباحث والأستاذ الجامعي فابريس بالانش لفرانس برس "يستعيد الأسد ثلث مساحة البلاد من دون أن يطلق رصاصة".

وستحتفظ الولايات المتحدة، وفق ما قال ترامب، بقوات لها في شرق سوريا حيث بدأت قوات النظام الانتشار بدعوة كردية مؤخراً من دون أن تستلم زمام الأمور ميدانياً بشكل كامل.

وقال ترامب "ضمننا أمن النفط. وبالتالي، سيبقى عدد محدود من الجنود الأميركيين في المنطقة حيث النفط".

ويشكل استعادة شمال وشرق سوريا أولوية بالنسبة إلى دمشق، كون المنطقة غنية بحقول النفط الغزيرة والسهول الزراعية.

ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" الخميس أن أرتالا جديدة من الجيش السوري دخلت الخميس ريفي الرقة (شمال) والحسكة (شمال شرق) لتعزيز انتشاره في شمال شرق البلاد.

ورغم تخلي الأميركيين عنها، تحافظ القوات الكردية على علاقاتها مع واشنطن التي لا زالت تملك حضوراً عسكرياً كبيراً في مواقع أخرى في منطقة الشرق الأوسط.

وأكد ترامب أنه تحدث مع قائد قوات سوريا الديموقراطية الكردي مظلوم عبدي الذي كان "ممتنا جدا" للولايات المتحدة، بحسب قوله.

لكن على الأكراد أن يفاوضوا بشأن مستقبلهم اليوم مع روسيا التي باتت القوة الأجنبية الأكثر نفوذاً في سوريا بدون منازع.

وقالت "القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية" في بيان الأربعاء إنّ وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو ورئيس أركان الجيش الروسي فاليري غيراسيموف أجريا اتصالاً متلفزاً مع عبدي، أعرب خلاله الأخير عن شكره لموسكو لعملها على "نزع فتيل الحرب في مناطقنا وتجنيب المدنيين ويلاتها".
ايلاف 

الإمارات تسيّر قافلة غذائية إلى مديرية التحيتا

سيّرت دولة الإمارات العربية المتحدة ممثلة في ذراعها الإنسانية «هيئة الهلال الأحمر الإماراتي» قافلة مساعدات غذائية جديدة إلى مديرية التحيتا بمحافظة الحديدة ضمن برنامجها المتواصل لإغاثة غير القادرين على امتداد الساحل الغربي اليمني.
وشملت المساعدات سلالاً غذائية استفاد منها أكثر من ألف أسرة موزعة على أربع قرى في منطقة المجيلس جنوب التحيتا، والتي تحظى كغيرها من مناطق الساحل الغربي باهتمام دولة الإمارات، وخاصة في قطاعي التعليم والصحة إلى جانب المساعدات الغذائية، بهدف تخفيف معاناة المواطنين اليمنيين وتطبيع حياتهم.
من جانبهم، عبر المستفيدون عن شكرهم لدولة الإمارات التي تواصل مد يد العون للشعب اليمني بوجه عام في إطار مسيرة الخير والعطاء بتوجيهات القيادة الرشيدة.
الخليج 


شارك