الحكومة الأفغانية ترى "أخطاراً" محتملة في مشروع الاتفاق بين واشنطن و"طالبان"/ وثائق تتحدث عن مؤامرة إيرانية - إخوانية ضد السعودية في اليمن/ تركيا تصدر أوامر باعتقال 133 عسكريا للاشتباه بصلتهم بجولن

الثلاثاء 19/نوفمبر/2019 - 11:54 ص
طباعة الحكومة الأفغانية اعداد: فاطمة عبد الغني
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح  اليوم 19 نوفمبر 2019.

الحرس.. يتوعد المحتجين بـ«إجراءات ثورية»

 الحرس.. يتوعد المحتجين
أقرت إيران أمس باستمرار الاحتجاجات ضد قرار زيادة أسعار البنزين، وواصلت السلطات قطع خدمات الإنترنت عن البلاد، فيما تعهد «الحرس الثوري» القيام بـ«إجراءات ثورية» لإنهاء الاحتجاجات.
وتسببت الاحتجاجات التي يُطلق عليها بعض المحتجين «ثورة البنزين»، في إغلاق طرق رئيسية، وتخللها إحراق مصارف ونهب متاجر، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وفيما أعلنت السلطات مقتل شخصين، قدرت تقارير كثيرة رقم الضحايا في ما بين 12 و25 قتيلاً، بالإضافة إلى عشرات، وربما مئات، الجرحى.
إلى ذلك، حذر «الحرس الثوري» المحتجين من إجراء «حاسم» إذا لم تتوقف الاحتجاجات. وقال «الحرس»، وهو القوة الأمنية الرئيسية المدججة بالسلاح في إيران، في بيان نقلته وسائل الإعلام الرسمية، وأوردته وكالة «رويترز»: «إذا تطلب الأمر فسنتخذ إجراء حاسماً وثورياً ضد أي تحركات مستمرة لزعزعة السلام والأمن».
على صعيد آخر، سجلت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أمس خرقاً إيرانياً آخر للاتفاق النووي بتجاوز الحد الأقصى المنصوص عليه لمخزون المياه الثقيلة التي يمكن استخدامها لإنتاج البلوتونيوم المستعمل في صنع أسلحة ذرية. وخلال فحص أجرته الوكالة الأحد، بلغ مخزون المياه الثقيلة «131.5 طن»، وهي كمية أكبر من المخزون المصرح به البالغ 130 طناً.
الشرق الأوسط

وثائق تتحدث عن مؤامرة إيرانية - إخوانية ضد السعودية في اليمن

وثائق تتحدث عن مؤامرة
كشف موقع «دو إنترسبت» الأمريكي، أن وثائق سرية مسربة للاستخبارات الإيرانية، تضمنت معلومات عن استضافة تركيا لاجتماع بين الحرس الثوري الإيراني وجماعة الإخوان، للعمل ضد السعودية.
وأوضحت الوثائق المسربة، أن «تركيا استضافت في 2014، اجتماعاً بين الحرس الثوري والإخوان لمواجهة السعودية»، وقد بحثا فيه «التحالف ضدها». ولفت الموقع، إلى أن القمة جمعت بين قطبين متنافرين، هما فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وجماعة الإخوان المسلمين.
وأشار الموقع إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، أدرجت الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية أجنبية في أبريل 2019، وتفيد أقوال متداولة، بأن البيت الأبيض يضغط من أجل إدراج تنظيم الإخوان إلى قائمة الكيانات الإرهابية الأجنبية أيضاً.
وبيّنت المعلومات الواردة في الوثائق المسربة، أن ممثل الإخوان طالب الحرس الثوري الإيراني، بالعمل ضد المملكة باليمن، من خلال توحيد صفوفهما، في ظل «تشاركهما في كراهية السعودية». وقدمت الوثائق الإيرانية المسربة، لمحة مثيرة للاهتمام حول اجتماع عام 2014، بشأن المحاولات السرية من جانب تنظيم الإخوان والمسؤولين الإيرانيين للحفاظ على الاتصال، وتحديد ما إذا كان لا يزال بإمكانهم العمل معاً.
علاقة تركيا بالإخوان
وأفاد موقع «دو إنترسبت»، بأنه على الرغم من أن تركيا تعتبر مكاناً آمناً لمثل هذه القمة، لأنها تعد واحدة من الدول القليلة التي تربطها علاقات طيبة مع كل من إيران والإخوان.
ولكن لأن حكومة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، كان لا يزال يتعين عليها أن تتمسك بالأقنعة التي تتخفى وراءها أمام العالم، لذا، فقد رفضت منح تأشيرة دخول إلى قائد فيلق القدس، قاسم سليماني، بحسب ما كشفت عنه وثائق المخابرات الإيرانية المسربة.
ونظراً لعدم تمكن سليماني من دخول تركيا، فقد حضر الاجتماع وفد من كبار مسؤولي فيلق القدس، برئاسة أحد نواب سليماني، وهو باسم أبو حسين، وفقاً لما ذكرته الوثائق المسربة. وأشارت الوثائق إلى أن وفد تنظيم الإخوان، ضمَّ 3 من أبرز قيادييه المصريين في المنفى، وهم: « إبراهيم منير مصطفى، ومحمود الإبياري، ويوسف مصطفى ندا».
البيان

تركيا تصدر أوامر باعتقال 133 عسكريا للاشتباه بصلتهم بجولن

تركيا تصدر أوامر
أصدرت السلطات التركية اليوم /الثلاثاء/ أوامر باعتقال 133 عسكريا للاشتباه بصلتهم برجل الدين المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية "فتح الله جولن".
وأوردت قناة (يورونيوز) الأوروبية أنه سيتم شن عملية بحث في مدينة "إزمير" الواقعة غربي تركيا؛ من أجل اعتقال المشتبه بهم.
يشار إلى أن أكثر من 77 ألف شخص في انتظار المحاكمة، في حين تم عزل أو تسريح 150 ألفا من الموظفين المدنيين والعسكريين بزعم ضلوعهم في محاولة الانقلاب عام 2016.
الشروق

المتظاهرون في لبنان يحاولون منع انعقاد جلسة البرلمان

المتظاهرون في لبنان
يتوافد المتظاهرون اللبنانيون منذ صباح الثلاثاء إلى وسط العاصمة اللبنانية بيروت، لقطع الطرق المؤدية إلى مقر البرلمان، في محاولة لمنع انعقاد الجلسة المقررة اليوم.
وقالت مراسلة «سكاي نيوز عربية» إن المتظاهرين أخذوا يتدفقون على ساحة الشهداء وسط بيروت، في محاولة لتعطيل انعقاد جلسة مجلس النواب التي كانت قد تأجلت الأسبوع الماضي إلى اليوم.
كان رئيس مجلس النواب اللبناني، نبيه بري، أعلن 11 نوفمبر الجاري تأجيل انعقاد المجلس من يوم 12 نوفمبر إلى الثلاثاء 19 نوفمبر، وذلك لدواع أمنية.
وكان على جدول أعمال الجلسة قوانين مهمة، قال «بري» إنها تشكل في أغلبها مطالب شعبية يرفعها الحراك.
وفي مناطق أخرى من لبنان، قطع محتجون، الثلاثاء، طرقا عدة شمالي لبنان والبقاع ومناطق في جبل لبنان وسط دعوات لإعلان إضراب عام، وفق ما أفادت مراسلة «سكاي نيوز عربية».
المصري اليوم

الحكومة الأفغانية ترى "أخطاراً" محتملة في مشروع الاتفاق بين واشنطن و"طالبان"

 الحكومة الأفغانية
أعربت الحكومة الأفغانية عن قلقها إزاء مشروع لاتفاق سلام أعدّته الولايات المتحدة وحركة "طالبان"، مشيرة إلى أن مسؤوليها يحتاجون إلى مزيد من المعلومات حول "الأخطار" التي يشكّلها.
يأتي ذلك بعدما أطلع الموفد الأميركي المكلّف ملف أفغانستان زلماي خليل زاد، الرئيس الأفغاني أشرف غني في كابول قبل أيام، على مسوّدة الاتفاق الذي سيتيح، في حال إبرامه، انسحاباً كبيراً للقوات الأميركية من البلاد.
وقال صديق صديقي، الناطق باسم غني، إن كابول "قلقة ونريد توضيحات حول هذه الوثيقة، كي نتمكّن من أن نحلّل بدقة الأخطار والعواقب السلبية المحتملة، ومنع أي خطر يمكن أن تشكّله".
وأضاف أن حكومته تشاطر مسؤولين أميركيين سابقين "قلقهم" من مشروع الاتفاق. وكان سفراء أميركيون سابقون في أفغانستان حذروا، في رسالة مفتوحة، من احتمال سحب الجنود الأميركيين في شكل متسرّع، قبل إحلال سلام جدّي في البلاد.
وتفيد مقتطفات من مسوّدة الاتفاق بأن الولايات المتحدة تعتزم سحب آلاف من قواتها، البالغ عددها حوالى 14 ألفاً، من 5 قواعد في أفغانستان بحلول مطلع السنة المقبلة، إذا التزمت "طالبان" بضمانات أمنية. في المقابل، تعهدت الحركة محاربة تنظيم "داعش" ومنع متشددين من استخدام أفغانستان ملاذاً آمناً لهم.
ويثير مشروع الاتفاق قلق أفغان، يخشون أن تضحّي واشنطن بالدفاع عن مصالحهم، في مقابل سحب قواتها لإنهاء نزاع مستمر منذ العام 2001، علماً أن حكومة غني هُمشت خلال المفاوضات بين الولايات المتحدة و"طالبان".
الحياة

الحكومة الأفغانية ترى "أخطاراً" محتملة في مشروع الاتفاق بين واشنطن و"طالبان"

 الحكومة الأفغانية
أعربت الحكومة الأفغانية عن قلقها إزاء مشروع لاتفاق سلام أعدّته الولايات المتحدة وحركة "طالبان"، مشيرة إلى أن مسؤوليها يحتاجون إلى مزيد من المعلومات حول "الأخطار" التي يشكّلها.
يأتي ذلك بعدما أطلع الموفد الأميركي المكلّف ملف أفغانستان زلماي خليل زاد، الرئيس الأفغاني أشرف غني في كابول قبل أيام، على مسوّدة الاتفاق الذي سيتيح، في حال إبرامه، انسحاباً كبيراً للقوات الأميركية من البلاد.
وقال صديق صديقي، الناطق باسم غني، إن كابول "قلقة ونريد توضيحات حول هذه الوثيقة، كي نتمكّن من أن نحلّل بدقة الأخطار والعواقب السلبية المحتملة، ومنع أي خطر يمكن أن تشكّله".
وأضاف أن حكومته تشاطر مسؤولين أميركيين سابقين "قلقهم" من مشروع الاتفاق. وكان سفراء أميركيون سابقون في أفغانستان حذروا، في رسالة مفتوحة، من احتمال سحب الجنود الأميركيين في شكل متسرّع، قبل إحلال سلام جدّي في البلاد.
وتفيد مقتطفات من مسوّدة الاتفاق بأن الولايات المتحدة تعتزم سحب آلاف من قواتها، البالغ عددها حوالى 14 ألفاً، من 5 قواعد في أفغانستان بحلول مطلع السنة المقبلة، إذا التزمت "طالبان" بضمانات أمنية. في المقابل، تعهدت الحركة محاربة تنظيم "داعش" ومنع متشددين من استخدام أفغانستان ملاذاً آمناً لهم.
ويثير مشروع الاتفاق قلق أفغان، يخشون أن تضحّي واشنطن بالدفاع عن مصالحهم، في مقابل سحب قواتها لإنهاء نزاع مستمر منذ العام 2001، علماً أن حكومة غني هُمشت خلال المفاوضات بين الولايات المتحدة و"طالبان".
الحياة

شارك