أردوغان يقرع طبول الحرب!... مقتل وإصابة 20 شخصا في انفجار سيارة مفخخة بالحسكة شمال سوريا... مرجع شيعى لبنانى: رفضت المشروع الإيرانى وأتعرض لحملات تخوين وافتراءات

الأربعاء 18/ديسمبر/2019 - 02:28 م
طباعة أردوغان يقرع طبول روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم 18 ديسمبر 2019.

مقتل وإصابة 20 شخصا في انفجار سيارة مفخخة بالحسكة شمال سوريا

مقتل وإصابة 20 شخصا
قتل 5 أشخاص وأصيب 15 آخرون، في انفجار سيارةمفخخة بمدينة الحسكة الواقعة شمال شرق سوريا.
وذكرت وكالة الأنباء السورية"سانا" اليوم الأربعاء ان سيارة مفخخة أنفجرت في بلدة مبروكة بريف منطقة رأس العين بالحسكة التي تنتشر فيها قوات الاحتلال التركي ومرتزقته من الإرهابيين ما تسبب باستشهاد عدد من المدنيين وإصابة آخرين بجروح و وقوع دمار كبير في الممتلكات.
وأضافت "سانا" نقلا عن مصادر أهلية أن “عربة مفخخة انفجرت بجانب مطعم شعبي في بلدة مبروكة بريف رأس العين الغربي أدت إلى وقوع شهداء وجرحى بين المدنيين وحصول دمار كبير في المطعم وأضرار كبيرة في المنازل المحيطة واحتراق عدد من السيارات”.
وشهدت مدينة رأس العين وعدد من القرى المحيطة بها الواقعة تحت سيطرة قوات الاحتلال التركي ومرتزقته من التنظيمات الإرهابية بريف الحسكة الشمالي الغربي خلال الأسابيع الماضية انفجار العديد من السيارات والدراجات المفخخة أسفرت عن استشهاد وجرح العشرات في صفوف المدنيين كان آخره في الخامس من الشهر الجاري حيث استشهد مدنيان وأصيب 6 آخرون بجروح نتيجة انفجار سيارتين مفخختين في مدينة رأس العين.
وتنتشر حالة من انعدام الأمن والاستقرار في المناطق التي تنتشر فيها التنظيمات الإرهابية المدعومة من قوات الاحتلال التركي حيث تتواصل أعمال السرقة والنهب للممتلكات والقتل والخطف والابتزاز التي يقوم بها الإرهابيون وتدمير منازل الأهالي والاستيلاء على أخرى وإسكان عائلات الإرهابيين فيها.
البوابة نيوز 

باحث: لن تفلح محاولات تركيا لاستعادة الإمبراطورية العثمانية من خلال ليبيا

باحث: لن تفلح محاولات
هاجم الدكتور جبريل العبيدي، الكاتب والباحث في شئون الجماعات الإسلامية، النظام التركي، مؤكدًا أنه المسؤول الأبرز مع قطر عن حالة الفوضى والميليشيات في ليبيا طيلة السنوات الماضية
وأوضح العبيدي، أن تركيا تجاهر بدعم ميليشيات الإخوان  بالسلاح والعتاد، من مدرعات «بي إم سي كيربي» إلى الطائرات المسيرة والذخيرة والسلاح، بل وحتى بالمقاتلين الأجانب المرتزقة.
وتابع: محاولات استعادة الإمبراطورية العثمانية عبر احتلال ليبيا، أو حكمها من خلال عملائها في جماعة تنظيم الإخوان المبتدع دينياً والمفلس سياسيًا، لن تفلح، مردفا: الاتفاق بين السراج وتركيا، لا يساوي ثمن الحبر الذي صرف عليه، وسيمزقه الشعب الليبي، كما مزق الكثير من اتفاقيات العار، على حد قوله.
فيتو

قسد : تركيا سمحت بتمدد تنظيم داعش

قسد : تركيا سمحت
أكدت قوات سوريا الديمقراطية، أن النظام التركى السبب فى تهجير ملايين السوريين.
قال قائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدى، إن أفرادا من تنظيم "داعش" الإرهابى يشاركون إلى جانب الجيش التركى فى هجماته على مناطق شمال سوريا، ضمن عملية عسكرية أطلقتها أنقرة فى أكتوبر الماضى.
وأضاف عبدى، أن تركيا سمحت بتمدد تنظيم داعش، ولم تقبل بشكل رسمى المشاركة فى الحرب على التنظيم الإرهابى حتى عام 2015، مؤكدا أن "النظام التركى هو السبب فى تهجير ملايين السوريين".
وشدد عبدى على أن تركيا "تنفذ عمليات تهجير وتطهير عرقى ضد الأكراد، لا سيما بعد أن توغلت فى الشمال السورى".
يذكر أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، شن فى التاسع من أكتوبر الماضى، عملية عسكرية شمال شرق سوريا تحت اسم "نبع السلام"، مدعيا أن "العملية تهدف للقضاء على التهديدات التى يمثلها مقاتلو وحدات حماية الشعب الكردية السورية، ومسلحو تنظيم داعش وتمكين اللاجئين السوريين فى تركيا من العودة إلى ديارهم بعد إقامة منطقة آمنة".
مبتدا 

مرجع شيعى لبنانى: رفضت المشروع الإيرانى وأتعرض لحملات تخوين وافتراءات

مرجع شيعى لبنانى:
اتهم على الأمين المرجع الشيعي اللبنانى، حزب الله وحركة أمل فى لبنان، بتدشين حملة تخوين وافتراءات ضده، مشددا على أن حملات التخوين التى طالته من قبل حزب الله سببها رفضه للمشروع الإيراني.
وقال المرجع الشيعي اللبنانى، فى مؤتمر صحفى اليوم الأربعاء،" إن مؤتمر حوار الأديان الذى أُخّون بسبب مشاركتي فيه كان يحضره سفير لبنان"، مشيرا إلى أن المؤسسة الدينية الأم كانت تغطي فتنة اجتياح بيروت والقتال فى سوريا.
اليوم السابع 

أردوغان يقرع طبول الحرب!

أردوغان يقرع طبول
في خطوة تصعيدية تنذر بنشوب حرب في شمال أفريقيا ومنطقة البحر المتوسط، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده ستعمل على تسريع التعاون مع ليبيا، مؤكدًا تقديم الدعم العسكري إلى حكومة الوفاق في طرابلس في أية لحظة.
إيلاف: في حديثه للصحافيين عقب منتدى حول الهجرة في العاصمة السويسرية جنيف، أكد الرئيس التركي أن بلاده "ستسرّع التنسيق مع ليبيا. وقال "لقد أخبرناهم (الجانب الليبي) بأننا مستعدون للمساعدة إذا ما احتاجوها، سواء تعلق الأمر بالتعاون العسكري والأمني، أو الإجراءات المتخذة بخصوص حقوقنا البحرية. نحن مستعدون!".
ووقعت الحكومة التركية وحكومة الوفاق الوطني الليبية، يوم 27 نوفمبر الماضي، في مدينة إسطنبول، بحضور الرئيس التركي، ورئيس المجلس الرئاسي الليبي، فايز السراج، على مذكرتي تفاهم تنص أولاهما على تحديد مناطق النفوذ البحري بين الطرفين، فيما تقضي الثانية بتعزيز التعاون الأمني العسكري بينهما.
معارضة
أثار هذا التطور معارضة شرسة من قبل سلطات شرق ليبيا المنافسة لحكومة الوفاق وكذلك من قبل كل من مصر واليونان وقبرص، التي تشهد العلاقات في ما بينها في الآونة الأخيرة تقاربًا ملحوظًا في ظل خلافاتها مع تركيا. وصادق البرلمان التركي على مذكرة التفاهم المتعلقة بتحديد مناطق الصلاحية البحرية، في 5 ديسمبر الجاري.
حول إرسال طائرات مسيرة إلى ما تسمى "جمهورية شمال قبرص التركية"، قال أردوغان: "سنزيد عددها إذا تطلب الأمر، وكل شيء يمكن أن يتغير في أي وقت وفقًا للحاجة".
ويوم الجمعة الماضي، وافقت "جمهورية شمال قبرص التركية"، على تخصيص مطار "غجيت قلعة" بناءً على طلب من قيادة قوات السلام التركية في قبرص، في ضوء المستجدات الأخيرة شرقي المتوسط، وذلك لحماية الحقوق والمصالح المشروعة لتركيا وقبرص التركية في المنطقة.
ونفذت طائرة تركية بدون طيار من طراز "بيراقدار TB2"، الإثنين، أول مهمة لها في شرق البحر المتوسط، عقب وصولها إلى "جمهورية شمال قبرص التركية".
ايلاف 

مواجهات تثير هواجس ذاكرة بيروت.. وبري والحريري يدعوان لليقظة من الفتنة

مواجهات تثير هواجس
أصيب العشرات ليل الاثنين الثلاثاء في مواجهات عنيفة اندلعت بين مناصرين لثنائي «حزب الله» و«حركة أمل» مناوئين للمتظاهرين، والقوى الأمنية في وسط بيروت، على خلفية شريط فيديو اعتبر مهيناً لرموز دينية، وسط مخاوف من أن تثير هواجس سيئة في ذاكرة بيروت. ودعا رئيسا الحكومة والبرلمان، سعد الحريري ونبيه بري في بيان مشترك، إلى وجوب تحلي اللبنانيين بالوعي واليقظة وعدم الانجرار إلى الفتنة، في وقت حذر ناشطون ومتظاهرون من الانجرار إلى «فتنة» لا تخدم سوى الطبقة الحاكمة. وبالتزامن، بقيت الأزمة الحكومية تراوح مكانها رغم اقتراب موعد الاستشارات النيابية الملزمة يوم غد الخميس على اعتبار أن مواقف الأطراف المعنية لا تزال على حالها لا بل ازدادت تصلباً بعد حرب البيانات الرئاسية ع لى خلفية تبادل الاتهامات بخرق الدستور.
وقرابة منتصف الليل، هاجم عشرات الشبان من مناصري «حزب الله» و«أمل» والمناوئين للمتظاهرين ضد الطبقة السياسية، ساحات الاعتصام الفارغة في وسط بيروت، وسرعان ما اندلعت المواجهات، إثر تصدي القوى الأمنية وعناصر من الجيش اللبناني لهم. ورمى الشبان، الذين قدموا سيراً أو على دراجات نارية، قوى الأمن بالحجارة والمفرقعات النارية، وأشعلوا النيران في ثلاث سيارات على الأقل وفي جزء من مبنى قيد الإنشاء. وردت القوى الأمنية برمي عشرات القنابل المسيلة للدموع باتجاههم. واستمرت عمليات الكر والفر بين الطرفين ساعات عدة في محيط وسط بيروت، قبل أن تعود وتهدأ الأمور قرابة الساعة الرابعة فجراً.
وأعلن الدفاع المدني اللبناني في تغريدة أن عناصره بعد عودة الهدوء عالجوا «43 مواطناً» وجرى نقل 23 جريحاً إلى مستشفيات المنطقة، من دون تحديد ما إذا كانوا من الشبان الغاضبين أو العسكريين. وأعلنت قوى الأمن الداخلي بدورها، إصابة 25 من عناصر مكافحة الشغب خلال المواجهات.
وفي مدينة صيدا جنوباً، هاجم شبان ملثمون منطقة الاعتصام الرئيسية التي كانت شبه خالية من المتظاهرين وحطموا عدداً من الخيم، كما أقدم شبان على تكسير خيمة الاعتصام في مدينة النبطية جنوباً، حيث يتمتع «حزب الله» وأمل بنفوذ. وتظاهر العشرات عصر أمس في النبطية تعبيراً عن غضبهم إثر الهجوم على الخيمة.
من جهة أخرى، زار الرئيس الحريري رئيس مجلس النواب نبيه بري، واعتبرا في بداية اللقاء، أن مضمون الفيديو المسيء الذي انتشر أمس هو مدان. كما أكد بري والحريري في بيان مشترك بعد اللقاء على وجوب تحلي اللبنانيين بالوعي واليقظة وعدم الانجرار الى الفتنة التي يدأب البعض العمل جاهداً نحو جر البلاد للوقوع فيها، ودعيا إلى إفساح المجال أمام القوى الأمنية والجيش لتنفيذ مهامهم في حفظ الأمن وحماية الممتلكات العامة والخاصة، واعتبرا أن الفتنة لا يمكن أن تواجه إلا بالحفاظ على السلم الأهلي والوحدة الوطنية ونبذ التحريض. كما اعتبرا أن الحاجة الوطنية باتت أكثر من ملحة للإسراع في تشكيل الحكومة وضرورة مقاربة هذا الاستحقاق بأجواء هادئة بعيداً عن التشنج السياسي تتقدّم فيها مصلحة الوطن على ما عداها من مصالح شخصية.
وأجرى الحريري اتصالاً هاتفياً أمس بالنائب السابق سليمان فرنجية وعرض معه للصعوبات التي تعترض الاستشارات النيابية وتداعياتها على فرص معالجة الأزمة الاجتماعية والاقتصادية التي يواجهها لبنان. وأوضح الحريري خلال الاتصال أن كلامه بالأمس عن غياب الكتل المسيحية الوازنة عن عملية تسمية الرئيس المكلف لم يقصد منه أبداً أي إنقاص من احترامه الكامل لتمثيل كتلة «المردة» أو أي من النواب المنضوية في كتل أخرى أو النواب المسيحيين المستقلين، مؤكداً شكره وامتنانه لكل النواب الذين كانوا في صدد التسمية واعتباره كل الأصوات وازنة في المسار الدستوري الضامن لنظامنا الديمقراطي الفريد.
الخليج 

شارك