في "مليونية طارئة".. آلاف الطلاب يحتشدون وسط بغداد.... مبعوث الأمم المتحدة: يجب وقف إرسال المرتزقة إلى ليبيا.... عقوبات أميركية جديدة على حزب الله في لبنان

الثلاثاء 04/فبراير/2020 - 02:24 م
طباعة في مليونية طارئة.. إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم 4 فبراير 2010.


الجيش السوري يتمكن من تحرير قرية النيرب بريف إدلب 
   
  
تمكنت وحدات من الجيش السوري اليوم الثلاثاء، من تحرير قرية "النيرب " الواقعة شمال الطريق الدولي : حلب - اللاذقية ، وذك خلال عملياتها ضد مواقع التنظيمات الإرهابية على محور مدينة "سراقب" بريف إدلب . 
وذكرت وكالة الأنباء السورية - التي بثت النبأ - أن وحدات من الجيش كثفت عملياتها على محور مدينة "سراقب " بريف إدلب الجنوبي الشرقي، حيث حررت القرية ، بعد تدمير تحصينات ومواقع الإرهابيين ، واجبرتهم على الفرار وقطعت الإمدادات .
وأشارت إلي أن وحدات الجيش تخوض حاليا اشتباكات عنيفة مع المجموعات الإرهابية في محيط قريتي : "كدور" و"رويحة " جنوب غرب "سراقب " وسط حالة من الانهيار تسود صفوف الإرهابيين ، بعد أن تم تدمير خطوطهم الأولى وتحصيناتهم.
البوابة نيوز 
سلامة : أطراف ليبيا وافقت على وقف دائم لإطلاق النار
 
أعلن المبعوث الأممى لليبيا غسان سلامة، أن طرفى النزاع فى طرابلس وافقا على مبدأ تحويل الهدنة إلى وقف كامل لإطلاق النار. 


قال سلامة، إن محادثات جنيف بشأن ليبيا تهتم بالمسائل الأمنية والعسكرية، وتحديدا وقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن الأطراف الليبية ستحدد الجهات التى قد تشرف على وقف إطلاق النار.

وأضاف سلامة، أنه تم اتخاذ موقف صارم بشأن وقف التدخل الأجنبى فى النزاع الليبى، مؤكدا وجود أكثر من عشرين مليون قطعة سلاح الآن فى ليبيا.

يذكر أن الاجتماعات والمفاوضات بين اللجنة العسكرية المشتركة (5+5)، كانت قد اجتمعت أمس الإثنين، فى مدينة جنيف السويسرية، برعاية الأمم المتحدة، لبحث الأزمة الليبية. 

وشارك فى هذه الاجتماعات خمسة من كبار الضباط الذين عينتهم حكومة الوفاق، وخمسة عينهم الجيش الليبى، من أجل التوصل لاتفاق بين الجانبين حول الترتيبات الأمنية بالعاصمة طرابلس، بعيداً عن الحلول العسكرية.
مبتدا 
مبعوث الأمم المتحدة: يجب وقف إرسال المرتزقة إلى ليبيا
 
أعلن غسان سلامة المبعوث الأممى الى ليبيا اليوم الثلاثاء استنئاف اجتماعات اللجنة العسكرية بشأن ليبيا لتخطي الفجوة بين الأطراف الليبية ، مشيرا إلى أن محادثات جنيف تهتم بالمسائل الأمنية والعسكرية وتحديداً وقف إطلاق النار، كاشفا عن عقد المحادثات بشأن الشق السياسي بعد أسبوعين، جاء ذلك فى مؤتمر صحفى عقده فى فيينا اليوم الثلاثاء.

وشدد "سلامة" فى المؤتمر الصحفى، على اتخاذ موقف صارم بشأن وقف التدخل الأجنبي في النزاع الليبي، مبينًا أن إنتاج النفط فى ليبيا تلقى ضربات كبيرة، مؤكدا فى الوقت ذاته على عدم احترام قرار حظر الأسلحة الذى فرض في مؤتمر برلين.


ودعا المبعوث الأممى فى المؤتمر الصحفى إلى وقف إرسال المرتزقة إلى ليبيا.

كانت الأمم المتحدة، أعلنت أمس الاثنين، أن اللجنة العسكرية المشتركة حول ليبيا سوف تجتمع اليوم فى جنيف، جاء ذلك بحسب ما أوردته شبكة سكاى نيوز الإخبارية فى نبأ عاجل دون ذكر مزيد من التفاصيل، فى غضون ذلك قال موقع "عرب وويكلى" إن التدخل التركى فى ليبيا واستغلال أنقرة للمقاتلين من سوريا لمحاربة الجيش الوطنى الليبى يثير تخوفات من إمكانية استغلال الحدود التى يسهل اختراقها بين شمال دارفور فى السودان وتشاد مع ليبيا واستخدامها كطريق من أجل توفير الإمداد والدعم للميليشيات متحالفة مع حكومة الوفاق الوطنى الليبى.

وأشار الموقع إلى أن هذا السيناريوهات واضحا عندما أعلنت مصادر أمنية سودانية عن ضبط أسلحة كانت متجهة إلى ليبيا على ما يبدو إلى جانب الاستيلاء على الشحنة، ألقت قوات الدعم السريع السودانية القبض على العديد من الأشخاص من جنسيات مختلفة، بما في ذلك الأفراد الذين يحملون جوازات سفر تركية.
اليوم السابع 
عقوبات أميركية جديدة على حزب الله في لبنان
 

يتوقع المعنيون أن تصدر الولايات المتحدة الأميركية رزمة عقوبات جديدة على حزب الله في لبنان، رغم تأثير ذلك السلبي على الوضعين الإقتصادي والمالي في لبنان.

 لا يبدو أن الإدارة الأميركية ستغير من نهجها في العقوبات حتى لو كانت تؤثر سلبًا على الوضعين الاقتصادي والمالي في لبنان، بل هي ماضية في إجراءاتها ضد حزب الله في سياق تشددها ضد إيران وأذرعها وخصوصًا "حزب الله"، وإبقاء الموقف الأميركي متأرجحًا من الحكومة ومن مدى نفوذ الحزب فيها، يعود إلى أن واشنطن تهيئ لرزمة عقوبات جديدة في سياق تشديد الحملة على مصادر تمويل الحزب، ليس فقط في لبنان بل أيضًا في أميركا اللاتينية وأفريقيا.

تعقيبًا على الموضوع يؤكد الخبير الإقتصادي الدكتور موريس أبو فاضل ل"إيلاف" أن العقوبات الجديدة تشمل من يدعم حزب الله، وتبقى توسيعًا إضافيًا للعقوبات السابقة، بخاصة في ما يتعلق بموضوع تبييض الأموال، وهذه العقوبات الجديدة هي بالتحديد تطال كل من يدعم حزب الله، وسياسة ترمب تبقى واضحة من خلال تضييق الخناق ماليًا أكثر على حزب الله، وعمليًا سيكون الحذر في التعامل أكثر داخل لبنان، لأن نسيجنا مرتبط مع بعضه البعض والجميع يتعاملون في ما بينهم، من هنا قد يخلق عدد معين من اللغط في الموضوع، على الصعيد اللبناني، من خلال توسيع إطار العقوبات على من يتعاملون مع حزب الله.


وردًا على سؤال كيف سيتجاوب لبنان بعد هذه العقوبات الجديدة على حزب الله؟ يجيب أبو فاضل أن موقف لبنان يبقى واضحًا على الصعيد الحكومي لا نستطيع القيام بشيء حيث لبنان يبقى مقسومًا، ولا يمكن اتخاذ القرار في هذا الخصوص، أما على الصعيد النقدي وعلى صعيد مصرف لبنان تحديدًا، نحن ملتزمون بما تقرره القوانين الدولية، والأميركية، التزامًا كليًا، أما على الصعيد السياسي والحكومي، لا نستطيع القيام بشيء لأن هناك قرارًا سياسيًا بأن السلم الأهلي فوق كل اعتبار، ولا يمكن أن ندخل بمغامرات تعيد لبنان إلى الوراء.

الغاية

عن الغاية الأساسية من العقوبات المتعاقبة على حزب الله من قبل الأميركيين، يشير أبو فاضل أن الإستهداف الأساس هو لإيران من خلال حزب الله، وأميركا قالتها مرات عدة من دون مواربة، حيث تعتبر أميركا أن حزب الله يبقى إمتدادًا لإيران، وتبقى الإشكالية الأساسية ان أميركا تستخدم ما يسمى طرية الخنق البطيء، حيث لا يتم فرض العقوبات دفعة واحدة لكن الواحدة تلو الأخرى، بهدف إقناع من تفرض عليه عقوبات أن يغير رأيه، وهذا مبدأ العقوبات التي تستعملها أميركا.

من هنا يضيف أبو فاضل، قد تكون هناك عقوبات سوف تضاف في المستقبل من قبل أميركا ضد حزب الله، وكلما وجدوا فراغًا في مكان سوف يملؤونه بقوانين جديدة، وما يجب معرفته أنه على الصعيد المحلي والسياسي لا يمكن اتخاذ قرارات.

وردًا على سؤال بأن كل العقوبات الأميركية تهدف إلى حرمان حزب الله من الموارد لتمويل نشاطاته، فهل تحقق أميركا أهدافها في هذا المجال؟ يجيب أبو فاضل أنه مما لا شك فيه أن التضييق المالي موجود ولا يمكن إنكاره والموارد سوف تخف.
ايلاف 
تصعيد وقصف متبادل بين القوات السورية والتركية في إدلب
 
شهدت محافظة إدلب، تبادلاً لإطلاق النار بين القوات السورية والتركية، في تصعيد خطير أوقع قتلى من الطرفين، في وقت واصلت القوات السورية تقدمها وانتزاع مناطق خاضعة لسيطرة «هيئة تحرير الشام» (جبهة النصرة) والفصائل الأخرى في شمال غربي سوريا، وبينما تبادلت موسكو وأنقرة الاتهامات والسجال حول عدم الإبلاغ عن تحركات القوات التركية في المنطقة، أوقعت الغارات الجوية 14 قتيلا مدنيا بينهم بعض المهجرين، وفق ما ذكر المرصد السوري.

وأعلنت أنقرة أمس عن مقتل ستة من جنودها وثلاثة مدنيين اتراك يعملون مع قواته، وإصابة تسعة جنود آخرين بجروح في قصف مدفعي شنته القوات السورية ضد قواتها المتمركزة في محافظة إدلب، ما دفعها سريعاً إلى الرد عبر استهداف مواقع الجيش السوري، ودعوتها موسكو الداعمة لدمشق إلى «عدم عرقلة» ردها.

وخلال مؤتمر صحفي في إسطنبول صباحاً، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن «طائراتنا من طراز إف-16 وقطع مدفعيتنا تقوم حالياً بقصف أهداف حددتها أجهزة استخباراتنا»، ما أسفر وفق قوله عن مقتل ما بين 30 و35 عنصراً من قوات الجيش السوري، الأمر الذي نفته دمشق.

وأوردت وكالة الأنباء السورية أنّ الرد التركي لم يسفر «عن أي إصابة أو ضرر». إلا أنّ مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن ذكر أن «13 جندياً سورياً قتلوا وأصيب نحو 20 آخرين بجروح في الرد التركي»، الذي استهدف بعشرات الصواريخ مواقع للقوات السورية في جنوب إدلب ومحافظتي اللاذقية وحماة المحاذيتين.

وأكد أردوغان في تصريحاته أنه «لا يمكننا أن نقف صامتين بينما جنودنا يستشهدون. سنواصل المطالبة بالمحاسبة». وتوجه إلى موسكو بالقول: «أريد خصوصاً أن أبلغ السلطات الروسية أن محاورنا هنا ليس أنتم بل الحكومة السورية ولا تحاولوا عرقلة عملنا». وقال أردوغان إن التطورات في إدلب صارت «خارج نطاق السيطرة»، مشيراً إلى أن نحو مليون شخص في إدلب يتجهون صوب الحدود التركية نتيجة لهجوم الجيش السوري المدعوم من روسيا. وأوضحت موسكو من جهتها، في بيان عن وزارة الدفاع، أنّ «مجموعة من الجنود الأتراك قاموا بتحركات في.. إدلب» ليل الأحد الاثنين «من دون إبلاغ روسيا بالأمر ووجدت نفسها تحت نيران القوات الحكومية السورية التي كانت تستهدف الإرهابيين في منطقة سراقب» في ريف إدلب الجنوبي. وأكدت في الوقت ذاته أنها على «تواصل دائم» مع أنقرة. وقال المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية الحاكم إن أنقرة ستعتبر قوات الحكومة السورية «أهدافاً» حول مواقع المراقبة التركية في إدلب. وقال المتحدث عمر جيليك لقناة «سي.إن.إن» ترك: «الحكومة السورية ستكون من الآن وصاعداً هدفاً لنا في المنطقة بعد هذا الهجوم. نتوقع ألا تدافع روسيا عن الحكومة أو تحميها، لأنه بعد الهجوم على قواتنا المسلحة أصبحت القوات السورية حول مواقعنا أهدافاً».

ومن جانبه، أعرب الكرملين مجدداً عن قلقه من هجمات المسلحين في إدلب، وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين: «ما زلنا نشعر بالقلق من أنشطة الجماعات المسلحة في هذه المنطقة من سوريا».

من جهة أخرى، شهد محيط سراقب أمس اشتباكات بين القوات السورية والفصائل المسلحة، بالتزامن مع غارات روسية وسورية على ريفي إدلب الجنوب وحلب الغربي. وقتل 14 مدنيا بينهم أربعة أطفال، في قصف جوي طاول سيارة كانت تقل عائلة بعيداً عن التصعيد العسكري في ريف حلب الغربي.
الخليج 

في "مليونية طارئة".. آلاف الطلاب يحتشدون وسط بغداد
 
توافد آلاف الطلاب العراقيون، الثلاثاء، إلى ساحة التحرير وسط بغداد تلبية لدعوة اتحاد جامعات بغداد إلى "مليونية طارئة" تنطلق من وزارة التعليم العالي إلى العاصمة العراقية.

وتعالت الأصوات في "نفق التحرير" منددة بتكليف محمد علاوي بتشكيل حكومة جديدة، لاسيما أنه يعتبر محسوباً على الأحزاب في البلاد، كما تولى مناصب وزراية سابقاً (تولى وزارة الاتصالات).

كما غص النفق بأعداد كبيرة من الحشود الطلابية الرافضة للأحزاب السياسية في البلاد.

أما في الجنوب، فعمد عدد من المحتجين إلى قطع 3 جسور في مدينة الناصرية، مركز محافظة ذي قار.

وشهدت المحافظة مشاركة شيوخ العشائر والطلاب وبعض الكوادر التربوية والطبية في مسيرات تندد بتكليف علاوي.
يذكر أن الدعوة الطلابية أتت بعد أن سقط الاثنين 5 قتلى في صفوف المحتجين، بحسب ما أفادت مصادر للعربية. في حين نقلت وكالة فرانس برس عن مصادر أمنية عراقية أمس، قولها إن محتجاً قتل طعناً خلال اشتباك بين المتظاهرين وأصحاب القبعات الزرقاء (التابعين لزعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر) جنوب بغداد.

كما أصيب ثلاثة متظاهرين آخرين بجروح جراء ضربات بالعصي، وفق ما أوضحت مصادر طبية خلال الاشتباك الذي انتهى بتدخل القوات الأمنية وإبعاد أصحاب القبعات الزرقاء من مخيم الاحتجاج أمام مقر مجلس محافظة بابل، بحسب مراسل فرانس برس.
العربية نت 

شارك