روسيا تؤكد تدمير بنى عسكرية أوكرانية في أوديسا/ليبيا.. اشتباكات عنيفة في ضواحي مصراتة/العراق.. 3 تحركات رسمية ضد تركيا في اعتداء دهوك

الأحد 24/يوليو/2022 - 01:01 م
طباعة روسيا تؤكد تدمير إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 24 يوليو 2022.

رويترز: زيلينسكي: لن نوقف الحرب مع روسيا قبل استعادة الأرض المحتلة

أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الجمعة، أن وقفاً لإطلاق النار مع روسيا دون استعادة الأراضي المفقودة لن يكون من شأنه سوى إطالة أمد الحرب.

وحذر زيلينسكي في مقابلة مع صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية من أن وقفاً لإطلاق النار يسمح لروسيا بالاحتفاظ بالأراضي الأوكرانية التي استولت عليها منذ بدء الحرب في فبراير/ شباط الماضي، لن يكون من شأنه سوى حتى التشجيع على صراع أوسع، وإتاحة فرصة تحتاج إليها روسيا بشدة لإعادة تنظيم صفوف قواتها، وإعادة تسليحها للجولة القادمة.

وتحدث زيلينسكي أيضاً عن أنظمة راجمات الصواريخ الأمريكية سريعة الحركة في أوكرانيا «هيمارس» وقال: «إن الإمدادات الغربية من هيمارس، تصنع فارقاً، لكنها أقل بكثير مما تحتاجه أوكرانيا لتغيير مجريات الحرب».

وأضاف: «تجميد الصراع مع الاتحاد الروسي يعني وقفة تعطي الاتحاد الروسي فرصة للراحة». وتابع:«يؤمن المجتمع بضرورة تحرير جميع الأراضي أولاً، وبعد ذلك يمكننا التفاوض حول ما يجب القيام به، وكيف يمكننا العيش في القرون المقبلة».

ومضى قائلاً: «هناك حاجة أكثر إلحاحاً، وهي أنظمة الدفاع الجوي التي يمكن أن تمنع روسيا من إطلاق صواريخ بعيدة المدى على المدن، لولا ذلك، لكان بالإمكان أن تنعم بالسلام على بعد مئات الأميال من الخطوط الأمامية».

وعلق زيلينسكي على الاتفاقية الموقعة مع روسيا لإعادة تصدير الحبوب، قائلاً إن «التنازلات الدبلوماسية لموسكو قد تؤدي إلى استقرار الأسواق إلى حد ما، لكنها ستوفر فقط بعض الراحة المؤقتة التي ستتبخر في المستقبل».

ووقّعت روسيا وأوكرانيا اتفاقاً شديد الأهمية اليوم الجمعة لإعادة فتح موانئ أوكرانيا على البحر الأسود لتصدير الحبوب، مما أنعش الآمال في إمكانية تخفيف أزمة الغذاء العالمية المتفاقمة.


وكالات: روسيا تؤكد تدمير بنى عسكرية أوكرانية في أوديسا

صرحت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية الأحد، أن صواريخ روسية دمرت السبت بنى تحتية عسكرية في ميناء أوديسا الحيوي لتصدير الحبوب الأوكرانية. 
وكتبت ماريا زاخاروفا على تلغرام أن "صواريخ كاليبر دمرت بنى تحتية عسكرية في ميناء أوديسا بضربة عالية الدقة"، وذلك ردا على بيان للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي قال إن هذه الضربات قوضت إمكان حوار أو تفاهم مع موسكو. 
ونفت موسكو لأنقرة أيّ تورّط لها في هذه الضربات. وأكّد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار "قال لنا الروس إنّ لا علاقة لهم إطلاقًا بهذا الهجوم، وإنّهم يبحثون في هذه المسألة من كثب".
وأكد المتحدث باسم القوات الجوية الأوكرانية أن صاروخين أصابا ميناء أوديسا، وأسقطت الدفاعات الجوية صاروخين آخرين قبل وصولهما إلى هدفهما.

سكاي نيوز: إيران تعلن تفكيك "شبكة" على صلة بجهاز الموساد الإسرائيلي

قالت إيران إن عملاء استخباراتها قاموا بتفكيك شبكة مرتبطة بجهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد)، كانت تخطط لعمليات في الداخل الإيراني.

كما أفاد تقرير التلفزيون الايراني أن القوات الإيرانية اعتقلت جميع أعضاء الجماعة، وصادرت كمية كبيرة من الأسلحة والمتفجرات ومعدات تقنية ومعدات اتصالات مملوكة للجماعة في عمليات بأنحاء إيران.

وقال التلفزيون إن الجماعة خططت لأعمال تخريب و"عمليات إرهابية غير مسبوقة" في عدة "مناطق حساسة" - في إشارة محتملة إلى منشآت عسكرية وأمنية. ولم يعرض التقرير مزيدا من التفاصيل.

ووفق التلفزيون الإيراني الرسمي دخل أعضاء الجماعة إيران من منطقة يقطنها أكراد في دولة مجاورة لم يحددها التقرير.

ولم يصدر تعليق فوري من إسرائيل.

والشهر الماضي، نقلت وكالة أنباء إرنا عن المدعي العام في محافظة سيستان وبلوشستان، جنوب شرقي إيران، إعلانه اعتقال 3 أشخاص في أبريل للاشتباه في تعاونهم مع الموساد بهدف قتل علماء نوويين إيرانيين.

وفي مايو، ضرب حادث لم يتم توضيح أسبابه مجمع بارشين العسكري، وهو قاعدة عسكرية كبيرة لتطوير الأسلحة قرب طهران، أسفر عن مقتل مهندس وإصابة موظف آخر.

وقال الحرس الثوري الإيراني في وقت لاحق إن الحادث اعتبر "تخريبا صناعيا."

ليبيا.. اشتباكات عنيفة في ضواحي مصراتة

قالت مصادر محلية في ليبيا، يوم السبت، إن اشتباكات عنيفة اندلعت قرب البوابة الغربية لمدينة مصراتة غربي البلاد، بين "القوة المشتركة" الداعمة لحكومة عبدالحميد الدبيبة، و"لواء المحجوب" المؤيد لرئيس الحكومة المكلف من مجلس النواب فتحي باشاغا.

وقالت المصادر لـ"سكاي نيوز عربية"، إن الاشتباكات التي بدأت عند بوابة الدافنية، توسعت إلى محيط الطريق الساحلي، المؤدي إلى العاصمة طرابلس، حيث حاولت "القوة المشتركة" مداهمة تمركز "لواء المحجوب" في تقاطع زريق، للسيطرة على الآليات هناك، والقبض على آمر القوة عبد الله أبو سنينة.

وأوضحت أن قائد لواء المحجوب سالم الجحا أوكل إلى أبو سنينة والقوة التابعة له مهمة التمركز في مفرق البحر بمنطقة زريق "لمنع أي تحرك خارج عن شرعية الحكومة بقيادة باشاغا"، مشيرة إلى أن "القوة المشتركة" مدعومة بأعداد من المرتزقة الأجانب.

وأشارت المصادر إلى أن مجموعتي "لواء المحجوب" رفقة "كتيبة حطين" سبق أن تمكنتا من إخراج "القوة المشتركة" من مناطق في مصراتة، وذلك بعدما حاولت الأخيرة الاعتداء على منزل وموكب باشاغا عندما زار مصراتة لأول مرة منذ تكليفه، الأربعاء الماضي.

وقال الإعلامي الليبي محمد محيسن إن "القوة المشتركة أصبحت الذراع الذي يستخدم لترويع المواطنين"، مشيرا إلى أن ممارساتها من التضييق على المدنيين والشخصيات العامة، دفعت معظم الفصائل المسلحة في مصراتة إلى التوحد ضدها.

ترتيبات أمنية

وأشار إلى اجتماع باشاغا مع قادة تلك المجموعات ومن بينهم "لواء المحجوب، والحلبوص، وحطين، والكتيبة 166، والتحرير"، وذلك للنظر في الترتيبات الأمنية في المدينة ومنع انزلاقها إلى الفوضى والصراع، لكن الطرف الآخر هو من يتحمل مسؤولية التصعيد.

بدوره أكد المحلل السياسي الليبي، محمد عامر، أن مماطلة الحكومة منتهية الولاية، وتمسكها بالبقاء في السلطة، وعدم التسليم في العاصمة، هو سبب ما تشهده البلاد من مشاحنات وتوترات ولن تنتهي طالما استمر الوضع على ما هو عليه.

وحذر من تطور الأمور إلى "اقتتال في شوارع مصراتة"، مردفا أن الوضع قد ينزلق في أي لحظة إلى صراع عنيف، مطالبا باشاغا بالاستفادة من التفاف الكثير حوله أخيرا لأجل إنهاء الانقسام السياسي في البلاد.

وشهدت العاصمة طرابلس، على مدار يومي الخميس والجمعة، ساعات من الرعب، حيث اندلعت مواجهات عنيفة بين "جهاز الردع" و"ثوار طرابلس"، خلفت 16 قتيلا و34 مصابا.

وتسببت اشتباكات طرابلس في غضب شعبي واسع بين سكان العاصمة الذين طالبوا بإخراج مقار التشكيلات المسلحة من المدينة، وفق تسجيل مصور لعدد من أهالي منطقة زاوية الدهماني، فيما أدانت الأمم المتحدة، على لسان مستشارتها الخاصة بليبيا ستيفاني وليامز، تلك المواجهات مؤكدة أن الاستخدام العشوائي للأسلحة في مناطق المدنيين "انتهاك جسيم للقانون الدولي الإنساني وجريمة يعاقب عليها القانون".

العراق.. 3 تحركات رسمية ضد تركيا في اعتداء دهوك

أعلنت الخارجية العراقية، يوم السبت، عن 3 تحركات ضد تركيا في ظل التوتر المتصاعد بين البلدين على خلفية مقتل 8 مدنيين عراقيين في قصف شمالي العراق.
وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد الصحاف لوكالة الأنباء العراقية إن "الوزارة قررت استقدام القائم بالأعمال العراقي في أنقرة إلى بغداد"، مؤكدا أن "الوزارة تجدد إحاطة الرأي العام بعدم وجود أي اتفاقية أمنية وعسكرية مع تركيا".

كذلك أعلنت الخارجية العراقية، يوم السبت، توجيه شكوى إلى مجلس الأمن لعقد جلسة طارئة حول "الاعتداء التركي" على محافظة دهوك.

وأفاد الصحاف بأن وزارة الخارجية "وجهت رسالة شكوى إلى مجلس الأمن والطلب إليه بعقد جلسة طارئة لبحث الاعتداء التركي".

وقرر مجلس النواب، تشكيل لجنة مشتركة لتقصي الحقائق ميدانيا حول حادثة دهوك، حيث قال عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية مهدي آمرلي في تصريح لوكالة الأنباء العراقية إن "وزيري الدفاع والخارجية ورئيس أركان الجيش وقائد العمليات المشتركة أكدوا على اتخاذ خطوتين الأولى باتجاه الإجراءات القانونية من خلال تقديم الشكاوى الدولية والخطوة الأخرى عدم تواجد القوات التركية في العراق وإن بقيت سيكون هناك رد فعل آخر".

وأشار الى أنه "تم تشكيل لجنة من الأمن والدفاع النيابية والعلاقات الخارجية مع رئيس أركان الجيش ووزارة الدفاع والعمليات المشتركة لتقصي الحقائق ميدانيا لموقع الحادث ومعرفة مصدر القنبلة بالتعاون مع السفارة التركية".

ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، إلى إجراء تحقيق عاجل بالقصف المدفعي على دهوك.

وذكر بيان عن المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق: "أن الأمين العام يدين القصف المدفعي الدامي الذي وقع في منطقة زاخو بمحافظة دهوك، في إقليم كردستان العراق والذي أسفر حسب التقارير عن مقتل 8 مدنيين وإصابة 23 آخرين".

‏ولفت الأمين العام إلى ضرورة "إجراء تحقيق عاجل ودقيق في الحادث لتحديد الظروف المحيطة بالهجوم وضمان المساءلة"، معرباً عن "خالص تعازيه لأسر الضحايا ويتمنى الشفاء العاجل للجرحى".

أنقرة تنفي

ونفت الخارجية التركية مسؤولية أنقرة عن القصف الذي أودى بحياة 8 عراقيين، قائلة إن الهجوم "إرهابي"، ومضيفة أن تركيا مستعدة لأي خطوات ضرورية لكشف الحقيقة وراء الهجوم.

وقالت الخارجية التركية: "تركيا ضد جميع أنواع الهجمات التي تستهدف المدنيين. وتركيا تخوض حربها ضد الإرهاب وفقا للقانون الدولي، بأقصى درجات الحساسية لحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية والمعالم التاريخية والثقافية والطبيعة. مثل هذه الهجمات التي تستهدف الأبرياء تعتبر صادرة عن منظمة إرهابية وتستهدف موقف بلادنا العادل والحازم في مكافحة الإرهاب".

وطالبت الخارجية التركية مسؤولي الحكومة العراقية "بعدم الإدلاء بتصريحات تحت تأثير خطاب ودعاية المنظمة الإرهابية الخائنة، والتعاون في الكشف عن الجناة الحقيقيين لهذا الحادث الكارثي".

وأضاف البيان: "تركيا تقف ضد الهجمات التي تستهدف مدنيين وتتخذ كل الإجراءات لتجنب سقوط ضحايا مدنيين في عملياتها لمكافحة الإرهاب".
فرانس24: روسيا تزعم أنها قصفت "زورقا عسكريا" في ميناء أوديسا غداة اتفاق يسمح باستئناف صادرات الحبوب
 قالت موسكو الأحد إن صواريخ روسية دمرت السبت بنى تحتية عسكرية تتمثل في "زورق حربي'' في ميناء أوديسا الحيوي لتصدير الحبوب الأوكرانية. وكانت قوى دولية نددت السبت بالقصف الروسي على ميناء أوديسا بعد يوم واحد من توقيع اتفاق في إسطنبول حول استئناف تصدير الحبوب الأوكرانية.

أقرت وزارة الخارجية الروسية الأحد أن صواريخ روسية دمرت السبت "زورقا عسكريا" في ميناء أوديسا الحيوي لتصدير الحبوب الأوكرانية. 

وكتبت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا على تلغرام أن "صواريخ كاليبر دمرت بنى تحتية عسكرية في ميناء أوديسا بضربة عالية الدقة"، وذلك ردا على بيان للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي قال إن هذه الضربات قوضت إمكان حوار أو تفاهم مع موسكو.

 بعد هذه الضربات على أوديسا، اتهمت أوكرانيا فلاديمير بوتين بـ "البصق في وجه" الأمم المتحدة وتركيا وتقويض تطبيق الاتفاق الموقع الجمعة بشأن استئناف صادرات الحبوب العالقة بسبب الحرب. 

وفي البداية، نفت موسكو لأنقرة أي تورط لها في هذه الضربات. وأكد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار "قال لنا الروس إن لا علاقة لهم إطلاقا بهذا الهجوم، وإنهم يبحثون في هذه المسألة من كثب".

وأكد المتحدث باسم القوات الجوية الأوكرانية أن صاروخين أصابا ميناء أوديسا، وأسقطت الدفاعات الجوية صاروخين آخرين قبل وصولهما إلى هدفهما.

تنديد غربي

وكانت عدة دول غربية نددت السبت بالقصف الصاروخي الروسي على ميناء أوديسا جنوب أوكرانيا الذي أتى بعد يوم واحد من توقيع روسيا اتفاقا في تركيا يسمح باستئناف تصدير الحبوب الأوكرانية.

ودانت الولايات المتحدة السبت الضربات الصاروخية الروسية على ميناء أوديسا الأوكراني، معتبرة أنها "تلقي بظلال من الشك الجدي" حول التزام روسيا المتعلق برفع الحظر عن صادرات الحبوب في إطار الاتفاق الذي وقعته الجمعة في إسطنبول. 

وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في بيان إن "هذا الهجوم يلقي بظلال من الشك الجدي حول صدقية التزام روسيا باتفاق يوم أمس ويقوض عمل الأمم المتحدة وتركيا وأوكرانيا لإيصال مواد غذائية أساسية إلى الأسواق العالمية".

كما نددت بريطانيا بالهجوم "المروع" الذي استهدف ميناء أوديسا. وقالت وزيرة الخارجية ليز تراس "من المروع للغاية أنه بعد يوم فقط من هذا الاتفاق، شن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هجوما غير مبرر تماما على أوديسا".

ومن حانبها، أعربت تركيا عن "قلقها" السبت إثر الضربات الروسية على ميناء أوديسا الأوكراني غداة توقيع كييف وموسكو اتفاق إسطنبول .

وقال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار "كون هذا الحادث وقع مباشرة بعد الاتفاق الذي أبرمناه بالأمس (...) يثير فعلا قلقنا".

كما دان الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريس ووزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الهجوم الصاروخي على ميناء أوديسا الذي يعد اساسيا لتنفيذ الاتفاق حول استئناف تصدير الحبوب .

وقال بيان صادر عن الأمم المتحدة إن "الأمين العام يدين بشكل لا لبس فيه الضربات التي أعلن عنها اليوم على ميناء أوديسا الأوكراني". وأضاف أنه "لا بد من التنفيذ الكامل (للاتفاق) من قبل الاتحاد الروسي وأوكرانيا وتركيا".

وفي بروكسل كتب بوريل في تغريدة على تويتر "ضرب هدف مهم لتصدير الحبوب بعد يوم واحد من توقيع اتفاق اسطنبول أمر مستهجن ويبرهن مرة أخرى على ازدراء روسيا الكامل بالقانون والالتزامات الدولية".

شارك