المهاجرون يشكلون عُشر سكان فرنسا... البرلمان التركي يوافق على انضمام فنلندا إلى حلف الناتو ... المنافس الجمهوري الأبرز لانتخابات الرئاسة: اتهام ترامب "منافٍ للقيم الأمريكية"

الجمعة 31/مارس/2023 - 01:51 م
طباعة المهاجرون يشكلون إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 31 مارس 2023.

د ب أ...المهاجرون يشكلون عُشر سكان فرنسا


قال مكتب الإحصاء الفرنسي يوم أمس الخميس إن المهاجرين يشكلون عشر سكان فرنسا بحلول عام 2021.

وتابع المكتب أن أكثر من ثلث المهاجرين في فرنسا البالغ عددهم سبعة ملايين، أي 36%، حصلوا على الجنسية الفرنسية منذ وصولهم إلى البلاد.

وأضاف المكتب أن ما يقرب من نصف المهاجرين في البلاد، 5ر47%، ولدوا في إفريقيا، بينما ولد 1ر33% في أوروبا و 6ر13 % في آسيا.

وشكل المهاجرون من الجزائر نسبة (7ر12 %) والمغرب (12%) والبرتغال (6ر8%) وتونس (5ر4%) وإيطاليا (1ر4%) وتركيا (6ر3%) وإسبانيا (5ر3%).

وفي المتوسط، يهاجر فرنسي واحد مقابل كل أربعة أشخاص يهاجرون إلى فرنسا. وغالبية المهاجرين هم من يغادرون بعد الانتهاء من دراستهم.

وتكافح فرنسا حاليا لتمرير قانون هجرة جديد من شأنه تسهيل ترحيل الأجانب غير المرغوب فيهم، خاصة عند ارتكابهم لجريمة، فضلا عن المساعدة في عملية تسوية أوضاع المهاجرين غير الشرعيين الذين يعملون في القطاعات التي تعاني من نقص في اليد العاملة.

وقوبل مشروع القانون بانتقادات من قبل جميع الأطياف السياسية. فاليمين، الذي يرغب في خفض أعداد المهاجرين، يعتقد أن القانون متساهل للغاية فيما يعتقد اليسار أن مشروع القانون صارم بشكل مبالغ فيه.

رويترز..وفاة 35 شخصاً بعد سقوطهم في بئر بالهند


لقي ما لا يقل عن 35 شخصا حتفهم وأصيب 16 آخرون بعد انهيار سقف بئر مدرج في مدينة بوسط الهند، حسبما أفاد مسؤول بالحكومة المحلية.

وذكر مسؤولون أن الحادث وقع أثناء تجمع زوار داخل معبد في مدينة إندور للاحتفال بمهرجان ديني أمس الخميس.

وقال مسؤول كبير بالحكومة المحلية لرويترز "أنقذنا 18 شخصا، وعُثر على 35 قتلى بينما أصيب 16 آخرون".

وذكرت وسائل إعلام محلية أن 75 على الأقل من أفراد الجيش وفرق الإنقاذ عملوا على مدار اليوم لإزالة الركام مستخدمين الحبال والسلالم لانتشال من سقطوا في البئر.

أ ف ب...أول رد لترامب على الاتهامات الجنائية الموجهة إليه



رفض الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الخميس الاتّهام الموجّه له في قضيّة شراء صمت ممثلة أمريكية، وصبَّ جام غضبه على الادّعاء العامّ وخصومه السياسيّين.

وقال ترامب في بيان "هذه ملاحقة سياسيّة واضطهاد سياسي وتدخّل في الانتخابات على أعلى مستوى في التاريخ"، مضيفًا "أعتقد أنّ هذه الملاحقة سوف ترتدّ عكسيًّا على جو بايدن".

وأضاف "حتّى قبل تأديتي اليمين رئيسًا للولايات المتحدة، شارك الديموقراطيّون اليساريّون الراديكاليّون، أعداء الرجال والنساء الكادحين في هذا البلد، في حملة ملاحقة ضدّي".

وفي بيان من خمس فقرات صدر في غضون دقائق من انتشار الأنباء عن قرار الاتّهام، تعهّد ترامب الانتقام في وقتٍ يُخطّط للعودة إلى البيت الأبيض في انتخابات عام 2024.

وقال ترامب "الديموقراطيّون كذبوا وخادعوا وسرقوا في هوَسهم بمحاولة +اصطياد ترامب+، لكنّهم الآن فعلوا ما لا يمكن تصوّره - توجيه اتّهام إلى شخص بريء تمامًا، في تدخّل فاضح في الانتخابات".

وأضاف "إنّ استخدام نظامنا القضائي سلاحًا لمعاقبة خصم سياسي، صادَفَ أنّه رئيس للولايات المتحدة والمرشّح الجمهوري الأبرز لمنصب الرئيس، لم يحدث من قبل على الإطلاق".

وتابع "أعتقد أنّ هذه الملاحقة سترتدّ عكسيًّا وبشكل هائل على جو بايدن".

وشدّد ترامب الذي نظّم أوّل مهرجان انتخابي له نهاية الأسبوع الماضي على "أنّنا سنهزم جو بايدن ونطرد فلول هؤلاء الديموقراطيّين المحتالين من البيت الأبيض".

وانتقد إريك، نجل دونالد ترامب، الادّعاء العام أيضًا، واصفًا القضيّة بأنّها ذات دوافع سياسيّة.

وقال إريك، الابن الثاني لترامب، على تويتر "هذا سوء تصرّف قضائي ينتمي إلى دول العالم الثالث. إنّه استهداف انتهازيّ لخصم سياسي في عام الحملات الانتخابيّة".

المنافس الجمهوري الأبرز لانتخابات الرئاسة: اتهام ترامب "منافٍ للقيم الأمريكية"

انتقد رون ديسانتيس، المنافس الأبرز لدونالد ترامب لنيل ترشيح الحزب الجمهوري في انتخابات 2024 الرئاسية، الخميس توجيه الاتهام للرئيس السابق واصفا الأمر بأنه "منافٍ للقيم الأمريكية".

وقال ديسانتيس حاكم فلوريدا حيث مقر إقامة ترامب إنه "لن يساعد في طلب تسليمه بالنظر إلى الظروف المشكوك فيها" للائحة الاتهام التي وصفها بأنها جزء من "أجندة سياسية".

وكالات...الاتحاد الأوروبي: العلاقة مع الصين رهن موقفها من حرب أوكرانيا


أكدت رئيس المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لايين، أمس، أن مستقبل العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصين رهن موقف بكين من الحرب الروسية الأوكرانية، معتبرة في الوقت نفسه أن مصلحة أوروبا تقضي بمواصلة الحوار مع العملاق الأسيوي، معتبرة أن تشديد الصين لموقفها بالتحول من حقبة إصلاح وانفتاح للتركيز على الأمن والسيطرة يتطلب من أوروبا «تقليل المخاطر» في العلاقات معها دبلوماسياً واقتصادياً، حيث إن الانفصال عن الصين «ليس ممكناً».

جاء ذلك في خطاب ألقته لايين في بروكسل، عشية رحلة إلى بكين، حيث شددت على لعب الصين دوراً في الضغط، من أجل تحقيق «سلام عادل» في أوكرانيا، مضيفة: إن الدور الصيني في الصراع سوف يكون حيوياً في تشكيل العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، إذ تتحمل الصين، بصفتها عضواً دائماً في مجلس الأمن، التابع للأمم المتحدة، مسؤولية لعب دور بناء في تحقيق السلام على أساس وحدة أراضي أوكرانيا، وانسحاب القوات الروسية.

وأضافت لايين، التي تتوجه الأسبوع المقبل إلى بكين برفقة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون: «أي خطة سلام من شأنها تثبيت عمليات الضم الروسية هي ببساطة ليست خطة قابلة للتطبيق. علينا أن نتحلى بالصراحة بشأن هذه النقطة»، وتابعت قائلة إن الأسلوب الذي ستواصل به الصين التعامل مع الحرب في أوكرانيا سيكون عاملاً حاسماً في مستقبل العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصين.

ودعت رئيس المفوضية الأوروبية إلى إعادة تقييم العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصين، لكنها أكدت أن عدم التواصل مع بكين «ليس مجدياً ولا يصب في مصلحة أوروبا»، إذ ترى لايين أن العلاقة بين الاتحاد الأوروبي والصين هي من «الأكثر تعقيداً وأهمية» في العالم، بيد أنها أصبحت، برأيها «أكثر تباعداً وأكثر صعوبة»، خلال السنوات الأخيرة.

ضرورة

من ناحيتها، أعلنت وزير الخارجية الفرنسية، كاترين كولونا، أن الرئيس ايمانويل ماكرون سوف يبلغ القادة الصينيين الأسبوع المقبل «ضرورة الامتناع» عن دعم الجهد الروسي في النزاع الأوكراني. وقالت كولونا في مؤتمر صحافي في فيلنيوس مع نظيرها الليتواني، غابرييلوس لاندسبرغيس، إنه خلال زيارة ماكرون للصين، التي سترافقه في جزء منها رئيس المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، «سنذكّر بكين بضرورة الامتناع عن أي عمل، من شأنه السماح لروسيا بتعزيز جهدها الحربي». هذا ويكثّف الأوروبيون الاتصالات مع الرئيس الصيني، إذ يقوم رئيس الحكومة الإسباني، بيدرو سانشيز، حالياً، بزيارة إلى بكين. وصرح قبل توجهه إلى العاصمة الصينية أن «صوت» الصين يجب «الاستماع إليه إن أردنا أن نتمكن من وضع حد» للحرب في أوكرانيا.

تواصل

في الجانب المقابل، قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية، تان كيفي، أمس، إن الجيش الصيني على استعداد لتعميق التواصل الاستراتيجي والتنسيق مع نظيره الروسي، ونقلت وكالة «بلومبيرغ» للأنباء، عن كيفي قوله: إن الصين وروسيا سوف تجريان دوريات بحرية وجوية مشتركة ومناورات بصورة دورية، وأضاف: إن البلدين سوف يتعاونان في تنفيذ مبادرات أمنية عالمية، وزاد كيفي: إن البلدين سوف يعملان على تعزيز الثقة العسكرية وحماية الإنصاف والعدالة الدوليين بشكل مشترك.

الأناضول...البرلمان التركي يوافق على انضمام فنلندا إلى حلف الناتو



أقر البرلمان التركي "الخميس" قانوناً يسمح لفنلندا بالانضمام إلى حلف شمال الأطلسي مُفسحاً الطريق أمام هلسنكي للانضمام إلى التحالف الدفاعي الغربي في الوقت الذي تستمر فيه الحرب في أوكرانيا.

والبرلمان التركي هو آخر من يصادق على عضوية فنلندا من بين 30 دولة عضو في التحالف بعدما وافقت الهيئة التشريعية المجرية على مشروع قانون مماثل في وقت سابق من الأسبوع الجاري. 

شارك