دويتشه فيله:زيورخ تكافح "داعش" عبر محرك جوجل

الأربعاء 05/أبريل/2017 - 09:23 م
طباعة دويتشه فيله:زيورخ
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية كل ما هو جديد يومًا بيوم وذلك من خلال تناول الصحف العالمية اليومية، وكل ما يخص الإسلام السياسي فيها اليوم الاربعاء 5/4/2017
تعمل شركة "جوجل" على تطوير طريقة لـ"خطاب مضاد" في نتائج البحث للحد من انتشار الأفلام الدعائية لتنظيم "داعش" ومحاولة لتحذير الشباب من الانضمام إلى هذا التنظيم المتطرف. مدينة سويسرية قررت اعتماد هذه الطريقة.
إذا حاول المتطرفون معرفة كيفية الانضمام لـ"داعش" عبر كتابة ذلك في محرك البحث "غوغل" ستظهر مباشرة في محرك البحث أفلام دعائية تمجد الحياة في دولة "الخلافة" أو تظهر حسابات فيسبوك لعناصر التنظيم، تشرح كيفية الانضمام له، والتي تمجد للحرب ضد "الكفار". وترغب الحكومة المحلية في مدينة زيورخ السويسرية إيقاف هذه العملية عن طريق تحويل نتائج البحث وإظهار نتائج أخرى، كما نقل موقع "20min" الإلكتروني السويسري عن صحيفة "نوين تسوريخر تسايتونغ" السويسرية. 
وتهتم الحكومة المحلية في زيورخ بالنسخة الألمانية من مشروع "ري دايركت ميثد" الذي طورته شركة "جيكساو" التي تنتمي لمجموعة "ألفابت" المالكة لشركة "غوغل". وفي عام 2016 عرضت شركة غوغل هذه الطريقة لأول مرة في مجال مكافحة التطرف في المنصات الالكترونية.
وتظهر عبر طريقة "ري دايركت ميثد" نتائج مغايرة للبحث بعد كتابة كلمات مريبة في "غوغل"، كفيديو من "يوتيوب" يوضح الحياة الحقيقية في مناطق يسيطر عليها تنظيم "داعش" في سوريا وفي العراق. وتظهر هذه الفيديوهات من "يوتيوب" في قمة البحث، وتُقدم كدعايات معلن عنها. أما الروابط في محرك البحث فتحمل عنوانين مثل "هل ترغب في الانضمام لتنظيم داعش؟" أو "هل تنظيم داعش على حق؟".
وإذا حاول أحد المتعاطفين مع التنظيم كتابة "داعش" أو "الخلافة" أو "الجهاد" في محرك البحث "غوغل" فستظهر بدلا عن فيديوهات القتل أو التعذيب، فيديوهات أخرى تظهر الناس في الرقة الذي ينتظرون في صفوف طويلة للحصول على الخبز. أو يظهر مثلا فيديو لامرأة كبيرة في السن تصرخ في وجه عناصر تنظيم "داعش" المسؤولين عن النظام وتردد آيات من القرآن توضح لهم بأنهم سالكون للطريق الخاطئ. وتتضمن الأفلام الدعائية المضادة أشخاص ذو ثقة واحترام أو أئمة أو عائدون وهاربون من تنظيم "داعش". وتهدف هذه العملية لمنع توجه الشباب إلى القتال مع تنظيم "داعش"، نقلا عن موقع "20min". 
وبعد تجريب هذه الطريقة الجديدة من "الخطاب المضاد" لمدة شهرين، ضغط أكثر من 320 ألف مستخدم على الروابط في محرك البحث "غوغل"، حسب شركة "جيكساو".

الجارديان: نظام الأسد لا يخشى العقاب بعد موقف واشنطن
تقول الصحيفة إن صور الجرحى والأطفال القتلى أصبحت للأسف واقعيا يوميا في سوريا، ولكن هجوم الثلاثاء على مناطق سيطرة المعارضة في محافظة إدلب أثار ردود فعل دولية. وتذكر أن الهجوم استهدف، في ما يبدو، بغاز السارين منطقة لجأ إليها آلاف الهاربين من المعارك، ثم منشآت استشفائية قريبة منها، وأن سفير بريطانيا في الأمم المتحدة وصفه بأنه يحمل جميع علامات النظام السوري. وتضيف الصحيفة أن النظام السوري ينفي ضلوعه في الهجوم، لكن الأدلة المتوفرة حتى الآن تؤكد أنه المسؤول عن الهجوم لأن غاز السارين ليس من السهل إنتاجه. وتشير إلى أن بشار الأسد وافق في عام 2013 التخلص من مخزون غاز السارين الذي لديه، تحت التهديد بغارات جوية أمريكية، عقب هجوم كيميائي على غوطة دمشق أسفر عن مقتل 1300 شخص. وتقول الجارديان إن "البعض ربط بين الهجوم بالأسلحة الكيميائية الفتاكة والتحول في السياسة الأمريكية تجاه سوريا"، إذا قال وزير الخارجية الأمريكي الأسبوع الماضي إن مستقبل الأسد إنما هو مسألة تخص الشعب السوري، كما قال السفير الأمريكي في الأمم المتحدة إن إسقاط الأسد لم يعد أولوية بالنسبة لنا. وتضيف أن هذه التصريحات عززت يقين النظام بأنه يمكن أن يواصل ارتكاب جرائم الحرب، دون أن يلحقه عقاب، مشيرة إلى أن ترامب قال أثناء حملة الانتخابات الرئاسية إن مستقبل الأسد بالنسبة له يأتي في الأهمية بعد القضاء على تنظيم الدولة الإسلامية. وتختم الصحيفة بالتأكيد على أنه "إذا لم يتوقف الجناة، فإنه ينبغي بذل الجهود من أجل ضمان أن يحالوا إلى القضاء". 

الفايننشال تايمز : تدهور الأوضاع في الرقة
يقول غاردنر كاتب المقال  إن معركة الرقة التي انتظرها الكثيرون بدأت الآن، فالقوات التي تدعمها الولايات المتحدة، وأهمها مليشيا وحدات حماية الشعب الكردي تحاصر المدينة، التي أعلنها تنظيم الدولة الإسلامية عاصمة له. ويضيف أن "نهاية تنظيم الدولة الإسلامية اقتربت لكن الخلاف بين معارضي التنظيم بشأن مستقبل سوريا ينذر بالخراب". ومن الواضح أن الولايات المتحدة تريد أن تجعل من المليشيا الكردية ذراعها في سوريا، متناسية الجماعات المعارضة الاخرى، وغضب حليفها التركي في حلف الناتو. ويرى أن علاقة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قد تتأزم مع نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، فالحكومة التركية تعتقد أن المليشيا التركية تستغل الحرب الأهلية في سوريا وتهديد تنظيم الدولة الإسلامية لإنشاء دويلة شمالي سوريا، وبالتالي تحريض الأكراد في الحدود السورية على الانفصال. ويذكر الكاتب أن وزير الخارجية التركي عبر عن "حزنه" لأن حليف بلاده قرر خوض حرب على "تنظيم إرهابي واحد، والتعاون مع آخر"، كما أعلنت واشنطن الأسبوع الماضي أن إسقاط بشار الأسد لم يعد من أولوياتها"، وهو ما يجعلها في صف روسيا والولايات المتحدة وإيران. ويستغرب غاردنر أن روسيا منشغلة بمستقبل سوريا، بينما تلتزم الولايات المتحدة الصمت. 

فاينانشال تايمز:داعش وراء اشاعة  انهيار سد الطبقة في سوريا 
كتبت صحيفة فاينانشال تايمز عن المدنيين الفارين من مدينة الطبقة القريبة من الرقة شمال شرق سوريا، وجاء عنوانها كالتالي "المدنيون الفارون من الرقة شهود على نهاية حكم تنظيم الدولة الإسلامية" يبرز تفاصيل ما يقع من فوضى في المدينة. وتقول الصحيفة إن ما حدث يؤشر لحالة انهيار في صفوف التنظيم.
وفي متن التقرير تشير الصحيفة إلى حالة من الفوضى التي رافقت عملية فرار جماعي للمدنيين من تلك المناطق، الخاضعة لسيطرة التنظيم، في وقت تكاد قوات معارضة سورية مدعومة من الولايات المتحدة، تطبق حصارها على الرقة، المعقل الرئيسي للتنظيم في سوريا. وتسرد فاينانشال تايمز في تقريرها ظروف هروب المئات من المدنيين، وتقول إن أخبارا أشاعها التنظيم عن احتمال انهيار سد الطبقة القريب من الرقة، ما أدى إلى فزع السكان، فبدأوا في الهروب من منازلهم، إذ فر بعضهم في لباس النوم، تاركين وراءهم كل ما يملكون، وكثير منهم يركبون دراجات نارية، ويحملون أطفالهم في اتجاه المناطق التي توجد فيها مخيمات اللاجئين، وتقع تحت سيطرة القوات المعارضة. وتقول الصحيفة أن عناصر التنظيم المسلح، عادت وفندت تلك المزاعم، التي تقول بانهيار سد الطبقة، لكن المواطنين فوجئوا بأن عناصر ما يسمى بهيئة الحسبة التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية، فروا ولم يعد لهم وجود، بينما أطلق سراح السجناء الذين كانوا معتقلينمن طرف شرطة "النهي عن المنكر" التابعة للتنظيم أطلق سراحهم وخرجوا كلهم من السجون. ونقل التقرير شهادات عدد من المدنيين السوريين، الذي أكدوا أن الفوضى تسود صفوف مسلحي التنظيم، الذين اختفوا بعد أن كانوا يملؤون الشوارع قبل ما أطلقت عنه الصحيفة اسم "هستيريا انهيار السد."
ويخلص التقرير المستند إلى تصريحات شهود عيان، إلى أن خبر انهيار السد كان خدعة، لجأ إليها مسلحو التنظيم لخلق مناخ ملائم للفرار، بعد أن أفرغوا السجون والمستشفيات، ونقلوا الأجهزة إلى معاقل أخرى لهم.

نيويورك تايمز:تحول "أردوغان" إلى السلطة المطلقة
لهجة الرئيس "أردوغان" الخشنة مع أوروبا وتحوله إلى السلطة المطلقة قد يكونان علامة على رِدّة خطيرة عن سياسة التوجه نحو الغرب التى تميزت بها تركيا طويلا .
دائما ما يُكِنّ الحكام الاستبداديون إعجابا كبيرا بالقدرة على إثارة المخاوف من أعداء حقيقيين أو متصورين على حشد التأييد الشعبى . ويجيد الرئيس التركى "رجب طيب أردوغان" فعل ذلك . فقد استغل الصراع مع المتمردين الأكراد ووقوع انقلاب فاشل للفوز فى الانتخابات وشنّ حملة من الإجراءات الصارمة الوحشية على المنتقدين ، كما يسعى الآن لخوض حرب مع أوروبا للحصول على الموافقة فى الاستفتاء الذى سيجرى قريبا على التعديلات الدستورية التى ستؤدى بشكل أساسى إلى منحه سلطات مطلقة . قد يجلب له هذا التكتيك بعض الأصوات ، ولكن ستكون له أيضا ، بجانب السلطات التى يسعى إليها ، عواقب خطيرة على مستقبل تركيا .
وذريعته لتوجيه ضربة قوية إلى أوروبا هى أن زعماء ألمانيا وهولندا حظروا على وكلائه إقامة حملات انتخابية بين ملايين الأتراك المقيمين على أراضيهم . وبغض النظر عن أن إقامة حملات انتخابية فى الخارج غير قانونى وفق القانون التركى ، أو أن "أردوغان" قد جعل بالفعل  احتمالات الفوز فى صالحه فى الداخل بالقبض على عشرات من الصحفيين وإغلاق أكثر من 150 مؤسسة إعلامية . علاوة على ذلك فإن وصم الألمان أو الهولنديين بالنازية يشكل تهديدا آخر خارجيا قد يقنع الناخبين الأتراك بضرورة وجود رئيس صارم يعرف كيف يتعامل مع مثل هؤلاء الأعداء .
وسوف يتضح فى الاستفتاء الذى سيعقد فى 16 إبريل ما إذا كانت استراتيجيته هذه قد نجحت أم لا . ووفقا للتعديلات المقترحة ، سيمتلك الرئيس بمفرده سلطة  تعيين وإقالة وزراء الحكومة كما يمكنه حل البرلمان لأى سبب ، ويستطيع أيضا تعيين 6 من أعضاء الهيئة القضائية العليا البالغ عددهم 13 عضوا ، أما الباقين فيمكن انتخابهم عن طريق البرلمان ، الذى سيكون فى الغالب خاضعا للسلطات السياسية للرئيس .
ويدرك "أردوغان" أن هذه التعديلات سوف تعتبر الآن بمثابة ردة خطيرة عن سياسة التوجه نحو الغرب التى تقود تركيا منذ عدة عقود . وكان انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبى قد تم تجميده منذ بضع سنين ، وذلك بناء على تردد الزعماء الأوروبيين فى دخول دولة إسلامية كبيرة فى تجمعهم ، هذا على الرغم من توقيع الاتفاقية منذ أكثر من 50 عاما إعلانا لبدء عملية الانضمام ، بالإضافة إلى أن عضوية تركيا فى حلف شمال الأطلنطى وغيره من المنتديات الدولية ، تشير إلى نيتها اعتناق المبادئ الديمقراطية ، وحكم القانون واحترام حقوق الانسان .
عندما جاء إلى السلطة للمرة الأولى فى عام 2003 كرئيس للوزراء ، كان "أردوغان" يبدو مرحبا بهذا التوجه . والآن ، للأسف ، أصبحت أوروبا بالنسبة له عدوا . وقد اعترف –مؤخرا- فى أحد التجمعات الانتخابية أن الاستفتاء قد يغلق الأبواب الموصلة إلى الاتحاد الأوروبى . ولهذا السبب ، استطرد قائلا : " إن التصويت ب" نعم " مهم للغاية ... لأن تركيا ليست ألعوبة فى يد أحد " . ومع اقتراب موعد الاستفتاء ، على الأتراك أن يحسنوا صنعا ويسألوا أنفسهم هل يريدون حقا التراجع عن هذه الخطوة الخطيرة .

لوفيجارو: أحدث الوسائل التكنولوجية سوف تقع فيد الإرهاب
يبحث الإرهابيون، -باستثناء بعض الاعتداءات البسيطة التى تستدعي الانتباه، بعد اعتداءات (لندن، برلين) فى الصيف الماضي-، في "سرعة امتلاك الوسائل النووية الإشعاعية والكيميائية ليؤكدوا فكرة حيازتهم لأسلحة الدمار الشامل".
جاء هذا فى تقرير نشرته الأمانة العامة للدفاع والأمن القومى (SGDSV ) فى فرنسا، والذى كان يتحدث عن توقعات فرنسا "للصدمات المستقبلية" من الآن وحتى عام 2030.
تم الإعلان عن هذا المستند لأول مرة: بداية شهر أبريل الجاري، أمام مجموعة من الباحثين وأساتذة الجامعات أو رجال البرلمان.
ويؤكد (لويس جوتييه) الأمين العام- وهو منظم هذه الدراسة التى سوف تتناول أيضاً الحدود، الحرب والسلام فى مجال الاتصالات وأيضاً بيولوجيا التركيبات- يؤكد قائلاً:"نتطلع إلى جذب انتباه صناع القرار إلى المجالات الإستراتيجية".
ولقد حاولت الأمانة العامة للدفاع - من أجل تحقيق هذه الأهداف خلال ال 15 عاماً القادمة- الحصول على مساندة المؤسسة فى مجال البحث الاستراتيجى والاعتماد على عملائها داخل المخابرات العامة، ومراكز الفكر والوحدات المعملية العلمية.
وتناول أحد فصول هذا التقرير "التهديدات النووية، والإشعاعية، والبيولوجية ،والكيميائية (N.R.B.C )، حيث حدد إستراتيجية لتطوير فكرة وجود إرهاب أكثر قوة وتكنولوجية، بعيدا عن الأسلحة الإشعاعية قليلة الوزن أو المتفجرات".
ويؤكد التقرير أن الإرهابيين يعتقدون أن إمكانية امتلاك مثل هذه الوسائل تمثل رهاناً حقيقياً فى إستراتيجيتها لبث الرعب".
ويشير الخبراء أن المحطات النووية فى "تيهانجى" ومركز الدراسات النووية وأيضاً المعهد القومى للمواد المشعة فى بلجيكا، قد تم ذكر أسمائهم عدة مرات منذ عام 2014 فى إطار التحقيقات الخاصة بالتهديد الإرهابى الجهادى فى أوروبا الغربية". ويشير الخبراء أيضاً الى أن البوليس البلغارى أعلن عن محاولات "داعش" شراء مواد انشطارية من السوق السوداء فى أوروبا. ويؤكد التقرير الحكومى أن "داعش" سوف تحاول الحصول على مصادر إشعاعية لتصنيع القنبلة القذرة". كما قامت "داعش" باستخدام طاقة إنتاجية وتوجيه (غاز الخردل) أثناء المعارك فى المناطق السورية والعراقية". وحتى إن كانت تلك الضربات "لم تؤت ثمارها" فقد دقت السكرتارية العامة ناقوس الخطر.
"فمنذ تلك التجربة، بدأنا نتخوف من استيراد "داعش" للخبرات والمهارات. وسوف يكون الهدف بث الذعر بين الشعوب وزعزعة استقرار المجتمعات".
ورئيس الوزراء الفرنسى مقتنع تماماً بأن "داعش" سوف تحتفظ، بالتأكيد، ولمدة بضعة أعوام، بقوتها حتى وإن فقدت قواعدها البرية فى الشرق الأقصى".
ومن المحتمل أن تتعرض فرنسا لهجمات إرهابية أخرى من الآن وحتى عام 2030. ويؤكد أن هذه المنظمات سوف تحقق طفرة تكنولوجية". وأكد التقرير أن الإمكانية العلمية والتقنية للمحاربين سوف تتطور كثيراً فى الغد". فبفضل تطور وسائل اتصالات سوف تنضم لداعش الخبرات التقنية الضرورية لبناء أسلحة نووية، وإشعاعية، وبيولوجية وكيميائية، دون علم المخابرات الغربية" مما سيؤدي إلي نتائج وخيمة بسبب سوء استخدام البيولوجيا".
وأخيراً تناول التقرير أيضاً مخاطر "الإرهاب النووى" حيث وضعوا سيناريو صناعة القنبلة القذرة" الخطيرة" حتى وإن كانت نسبية" معتمدين على تناثر المواد الإشعاعية الخطيرة الموجودة فى بعض المصادر الإشعاعية النشطة (مثل المعدات الطبية وبعض مكونات وسائل الإرشاد فى الملاحة الجوية القديمة).
وهناك دلائل علي أن ذلك قد حدث وكذلك احتمال عمل إرهابى نووى باستخدام سلاح مسروق، قائم أيضاً. ففى عام 2007 خرجت 6 أسلحة نووية أمريكية، ولمدة 36 ساعة من نطاق الرقابة الحكومية تماماً". وكذلك تأمين الترسانة الباكستانية يشغل الاهتمام".

دويتشه فيله: واشنطن تصف هجوم خان شيخون بالمروع وتتوعد بالتحرك
اعتبر الرئيس الأمريكي الهجوم في شمال غرب سوريا والذي يعتقد أنه كيماوي "مروع ورهيب". في حين وصف وزير دفاعه الهجوم بالعمل "الشنيع" وحذرت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة من التحرك الفردي لدى فشل التحرك الجماعي.

شارك