سجن متشدد جزائري إرلندي خطط لهجمات في أوروبا.. الحوثيون يختطفون مصورا صحفيا في صنعاء..الحكومة اليمنية ترحّب بالدعوات الدولية لحل سياسي

الخميس 01/نوفمبر/2018 - 12:16 م
طباعة سجن متشدد جزائري إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الخميس 1 نوفمبر 2018.

سجن متشدد جزائري إرلندي خطط لهجمات في أوروبا

سجن متشدد جزائري
قضت محكمة أميركية بسجن الجزائري الإرلندي علي شرف دعماش 15 سنة، بعدما أقر في تموز (يوليو) الماضي بأنه مذنب في اتهامات بالإرهاب وجهت إليه.
واعتقل دعماش (53 سنة) والمعروف باسم «الراية السوداء» في إسبانيا عام 2015، للاشتباه بوضعه مخططاً لقتل رسام كاريكاتور سويدي قام برسم النبي محمد.
وتم تسليم دعماش إلى الولايات المتحدة عام 2017، حيث اتهم بأنه زعيم خلية متشددة تخطط للقيام بهجمات في أوروبا وجنوب آسيا.
وقال مدع عام أميركي إن الحكم «يمثل نهاية محاكمة طويلة وشاقة امتدت على مدى أكثر من 9 سنوات، وشملت 4 متهمين و5 متآمرين، وتطلبت اعتقالات دولية منسقة وطلبين اثنين لتسلم مجرمين» .
وكان حكم عام 2014 في فيلادلفيا على الأميركية كولين لاروز، العضو في خلية دعماش والتي يطلق عليها اسم «المتشددة جاين»، بالسجن 10 سنين بتهم تتعلق بالإرهاب.
إلى ذلك، قتل جيمس وايتي بولغر (89 سنة)، في سجن اتحادي في وست فرجينيا. وعاش بولغر حياة مزدوجة، بصفته أحد رجال العصابات في بوسطن ومخبراً سرياً لمكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي قبل أن يفر ويظل هارباً 16 سنة.
ويركز التحقيق على كون ما حدث جريمة قتل، إذ إن بولغر نقل في اليوم السابق لمقتله إلى السجن شديد الحراسة وهو جالس على مقعد متحرك. ورصدت كاميرات المراقبة لقطات لدخول رجلين إلى زنزانته.
وفي الكاميرون، قتل رجل دين أميركي شمال غربي البلاد، الذي يشهد نزاعاً بين مسلحين انفصاليين والجيش، بعد تعرض سيارته «لاطلاق نار». وفيما اتهم وزير الدفاع الكاميروني «إرهابيين» بقتله خلال محاولتهم مهاجمة كتيبة للدرك ومنطقة جامعية، حمّل انفصاليون الجيش المسؤولية.
 (routers)




انهيار ملالي إيران.. "الحل الوحيد" مع أكبر جلادي العالم

انهيار ملالي إيران..
يتخوف البعض من أن انهيار نظام الملالي في إيران سيدخل البلاد في مشكلات أكبر مما تعيشها طهران حاليا، لكن البعض يشكك في ذلك، ويؤكد أن زوال النظام الإيراني سيعزز حرية الشعب الإيراني ويحل الكثير من المشكلات التي تواجهها البلاد منذ سنوات.
فمنذ ما يقرب من 40 عاما، ظل النظام الإيراني يقمع الحريات ويحرم الشعب من حقوقه الإنسانية، وهو ما يؤكد صعوبة التعويل عليه في إحداث أي إصلاح، وأن الدفع باتجاه تغييره بات خيارا لا يمكن تجاهله.
ويشكك عضو البرلمان الأوروبي السابق ستروان ستيفنسون في المزاعم التي تقول بأن انهيار النظام الإيراني سيسبب المزيد من المشكلات، بل يؤكد أن زوال النظام الحالي سيمنح الشعب الإيراني الكثير من الحرية.
وقال ستيفنسون في تصريحات لموقع "إيرانيان فويس نيوز" إنه "منذ وصول حسن روحاني إلى السلطة في أغسطس 2013، تم إعدام أكثر من 3500 شخص في إيران، التي تحتل الآن الرقم القياسي كجلاد في العالم"، مضيفا أن "الناس لا يدعون حاليا إلى أن يحل المعتدلين مكان المتشددين. إنهم يدعون إلى تغيير النظام".
وبينما كان كثيرون يعولون على أن الرئيس الإيراني حسن روحاني يعد "أكثر اعتدالا" من آخرين في النظام الإيراني، إلا أن الواقع أثبت عدم صحة هذه الفرضية، لا سيما في ظل قمع الاحتجاجات في مدن إيرانية عدة مؤخرا.
ويذهب آخرون إلى استرجاع ما منحه الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما لإيران من تنازلات كثيرة، لا سيما في يتعلق ببرنامجها النووي والصاروخي، اعتقادا بأن البلاد ستصبح "أكثر اعتدالا"، إلا أن هذا لم يحدث.
وقال ستيفنسون إنه "في ظل وجود ملالي لا يهمهم سوى ملء جيوبهم، ليس من المفاجئ أن تواجه البلاد، التي تمتلك ثاني أكبر احتياطيات للغاز في العالم ورابع أكبر احتياطي من النفط الخام، هذا الانهيار الاقتصادي الآن".
وتابع: "لقد جعل نظام الملالي إيران ذات الثقافة الغنية والمتحضرة منبوذة دوليا، وتتذيل الدول في حقوق الإنسان وتصدر الإرهاب، في حين يكافح 80 مليون مواطن محاصر، أكثر من نصفهم دون سن الثلاثين، من أجل إطعام عائلاتهم".
واعتقلت قوات الأمن الإيرانية الآلاف من المتظاهرين في موجة الاحتجاجات الأخيرة التي اجتاحت عددا كبيرا من المدن في البلاد، وكشفت تقارير حقوقية عن تعرض العديد منهم للتعذيب، وانتشرت تسجيلات مصورة توثق قتل بعضهم في الشوارع.
وتقول منظمات حقوق الإنسان إن كل هذا يجري تحت حكم حكومة روحاني "المعتدلة"، في وقت لا تزال المرأة لا تعامل على قدم المساواة، ويتم تنفيذ عمليات الإعدام الجماعية بشكل شبه يومي.
(VOA News)

الحكومة اليمنية ترحّب بالدعوات الدولية لحل سياسي

الحكومة اليمنية ترحّب
رحبت الحكومة اليمنية الشرعية بكافة الجهود المبذولة من أجل إحلال السلام وإنهاء معاناة الشعب اليمني نتيجة انقلاب المليشيات الحوثية الإيرانية، معبرة عن استعدادها لبحث إجراءات بناء الثقة، وفق ما نقلت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وقالت الحكومة، في بيان صحفي "التصريحات الصادرة من عدد من الدول خلال الأيام القليلة الماضية التي تحث على أهمية دفع الجهود للوصول إلى حل سياسي وفق المرجعيات الثلاث المتفق عليها، تنسجم مع رغبة القيادة السياسية برئاسة الرئيس عبدربه منصور هادي وحكومته في السلام وإنهاء معاناة الشعب اليمني نتيجة انقلاب المليشيات الحوثية الإيرانية ".
وتابعت "عملية السلام في اليمن عرقلتها الميليشيات الحوثية لأكثر من مرة سواءً بخرقها لـ (9) هدن لإيقاف إطلاق النار واستغلالها ذلك في إعادة تموضعها وتسلحها أو من خلال التعنت الذي أظهرته في كل جولات المشاورات السابقة".
وأبدت الحكومة اليمنية استعدادها الفوري لبحث كافة الإجراءات المتصلة ببناء الثقة وأبرزها إطلاق سراح جميع المعتقلين والأسرى والمختطفين والمخفيين قسرا، وتعزيز قدرات البنك المركزي اليمني الذي يحظى باعتراف دولي وإلزام الحوثيين بتحويل إيرادات الدولة في مناطق سيطرتهم الى البنك المركزي لتمكينه من إحكام السيطرة على الوضع المالي والاقتصادي ودفع مرتبات العاملين في الخدمة المدنية".
وأضافت "كما تشمل إجراءات بناء الثقة فتح المطارات وفق خطوات وإجراءات مزمنة تكفل ضمان السلامة وتمكين الأمم المتحدة من الرقابة على ميناء الحديدة لضمان عدم خرق بنود القرارات الدولية ذات الصلة والمتعلقة بمنع وصول الأسلحة والصواريخ الباليستية المهربة من إيران للمليشيات الحوثية، وحرية وصول المساعدات الإنسانية ورفع الحصار عن المدنيين في تعز، وضمان عدم الاعتداء وسرقة مخازن المنظمات الدولية كما حصل مع مخازن برنامج الغذاء العالمي في الحديدة".
وتؤكد الحكومة على مرجعيات الحل السياسي الثلاث المتفق عليها، كما تؤكد على أن مخرجات مؤتمر الحوار الوطني ومسودة الدستور اليمني الجديد قد حددت بصورة واضحة شكل الدولة الجديدة التي توافق عليها اليمنيون وهي الدولة الاتحادية البعيدة عن المركزية وفق مبادئ العدالة والمواطنة المتساوية والحكم الرشيد.
(S NET)

التدخل التركي يوقف معركة "سوريا الديمقراطية" ضد داعش

التدخل التركي يوقف
شن الجيش التركي خلال الأيام الماضية، قصفا على مواقع لقوات سوريا الديمقراطية في شمال شرق سوريا، مما أجبر تلك القوات على وقف عملية عسكرية أطلقتها ضد تنظيم داعش الإرهابي شرقي الفرات.
وأعلنت "قوات سوريا الديموقراطية"، الأربعاء، وقف "معركة دحر الإرهاب مؤقتا" ضد تنظيم داعش بسبب القصف التركي على مواقع كردية في شمال سوريا، وهو قصف انتقدته واشنطن داعية أنقرة إلى "التنسيق والتشاور".
واستهدف قصف الجيش التركي منطقة زور المغار الواقعة إلى الغرب من منطقة عين العرب (كوباني) شمالي سوريا، وملاجئ تابعة لقوات حماية الشعب الكردية في شمال سوريا.
وتشكل قوات حماية الشعب الكردية الجزء الأكبر من قوات سوريا الديمقراطية التي تدعمها واشنطن في سوريا لمحاربة داعش، بينما تصنف أنقرة هذه القوات كمنظمة إرهابية تابعة لحزب العمال الكردستاني.
القصف التركي، الذي جاء بعد تهديدات من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتوسيع عمليات بلاده شرقي نهر الفرات، أجبر "قوات سوريا الديمقراطية" على وقف العملية العسكرية ضد داعش في ريف دير الزور والتي تحظى بدعم عسكري أميركي.
ولأجل تلك العملية دفعت قوات سوريا الديمقراطية، مدعومة بعربات للجيش الأميركي، بتعزيزات إلى القطاع الشرقي من ريف دير الزور، وذلك في إطار الاستعداد لهجوم مضاد على معاقل تنظيم داعش الإرهابي.
وعلى وقع استعدادات قوات سوريا الديمقراطية لبدء هجوم مضاد واسع، شنت قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، غارات وقصفا مدفعيا على مواقع داعش في مدينة هجين، حسب ما نقل المرصد السوري لحقوق الإنسان عن ناشطين ميدانيين.
وكان التنظيم المتشدد، وعلى إثر هجمات مباغتة، استعاد كافة المناطق التي خسرها بعد تقدم قوات سوريا الديمقراطية، مدعومة من الولايات المتحدة، في آخر جيب يسيطر عليه في محافظة دير الزور.
وكرد على تلك الهجمات المضادة، أطلقت قوات سوريا الديمقراطية عمليتها ضد داعش، لكن يبدو أن التدخل التركي، سيعرقل تلك المعركة، خاصة مع تهديدات أردوغان بشن هجوم واسع ضد الوحدات الكردية التي تشكل القوة الضاربة في هذا الهجوم.
(sky news)


الحوثيون يختطفون مصورا صحفيا في صنعاء

الحوثيون يختطفون
اختطفت مليشيات الحوثي الإيرانية مصورا صحفيا من أحد شوارع العاصمة صنعاء واقتادته إلى مكان مجهول، حسب ما أفادت مصادر في نقابة الصحفيين.
وقالت المصادر إن مسلحين حوثيين على متن مركبتين اختطفوا  الصحفي، مشيرة إلى أن مصيره ما يزال مجهولا.
ويقبع عدد من الصحفيين في سجون الحوثيين ويقدم البعض إلى محاكمات صورية.
من جانب آخر، شنت ميليشيات الحوثي قصفاً بالدبابات على قرى في مديرية قعطبة بمحافظة الضالع. 
وأدى القصف إلى إصابة مدني وتضرر أحد المساجد. 
(sky news)

مصر تعلن مقتل 18 إرهابيا "شديدي الخطورة"

مصر تعلن مقتل 18
قتل 18 إرهابيا "شديدي الخطورة"، خلال عمليات عسكرية أمنية مشتركة بمدينة العريش التابعة لمحافظة شمال سيناء، حسبما أعلن الجيش المصري، الخميس.
وأعلن المتحدث العسكري المصري في البيان رقم 29 للقوات المسلحة بشأن العملية العسكرية في سيناء، عن "سقوط ضابط من القوات المشاركة في تنفيذ حملات المداهمة".
كما دمرت القوات الجوية "وكرا لعناصر إرهابية" بالظهير الصحراوي الجنوبي للعريش، مما أسفر عن مقتل عدد من لإرهابيين.
وقد أسفرت العمليات أيضا عن القبض على 129 فردا من المشتبه فيهم والمطلوبين جنائيا، لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم.
وجاء في البيان أنه "تم العثور على عبوات ناسفة زرعت لاستهداف القوات علي محاور التحرك وأبطلت مفعولها، إضافة إلى ضبط كمية من المواد التي تستخدم في صناعة العبوات الناسفة ودوائر النسف والتدمير وكميات من مادة TNT شديدة الانفجار بشمال ووسط سيناء".
وأشار البيان إلى أن "العمليات أسفرت أيضا عن تدمير 147 وكرا ومخزنا وخندقا بمناطق العمليات بشمال ووسط سيناء، عثر بداخلها على كمية من الأسلحة والذخائر وقطع الغيار ومواد الإعاشة وكتب وشرائط كاسيت تدعو للفكر التكفيري، وجهاز تنصت".
وتشن القوات المصرية منذ أشهر حملة على المجموعات المسلحة في شبه جزيرة سيناء، شرقي البلاد، وأخطرها تنظيم "أنصار بيت المقدس" الذي أعلن ولاءه لـ"داعش".
وشن التنظيم المتطرف عشرات الهجمات على قوات الجيش والشرطة والمدنيين في مصر خلال السنوات الأخيرة، لا سيما بعد عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي المنتمي للإخوان.
 (routers)


الموساد يعلن دوره في كشف "المخطط الإيراني" بالدنمارك

الموساد يعلن دوره
بعد إعلان الدنمارك كشف مخطط إيراني لتصفية معارضين يقيمون في البلد الإسكندنافي، تحدث جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) عن دوره في هذا الكشف.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الموساد هو من أبلغ نظيره الدنماركي بالمؤامرة الإيرانية، لاغتيال 3 من رموز المعارضة في كوبنهاغن.
ونقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن مصدر رسمي رفض ذكر اسمه، الأربعاء، قوله إن "المعلومات بشأن التنبيه الإسرائيلي سربت لعدد صغير من الصحفيين"، ثم انتشرت على نطاق أوسع لاحقا.
ورفض جهاز الأمن والاستخبارات الدنماركي التعليق على التصريحات التي نشرتها الصحف الإسرائيلية، مشيرا إلى أن القضية لا تزال قيد التحقيق.
وكرر مسؤولون إسرائيليون في أوقات سابقة، التأكيد على أن الموساد يلعب دورا مهما في حماية "الحلفاء" من الهجمات.
والثلاثاء أعلنت الدنمارك اعتقال مواطن نرويجي من أصل إيراني، متهم بعلاقته بهجوم خططت له طهران ضد معارضين إيرانيين على الأراضي الدنماركية.
كما أكدت الخارجية الدنماركية استدعاء سفيرها لدى إيران، بعدما اتهمت طهران بالضلوع في تخطيط الاعتداء.
وقالت الدنمارك الأربعاء إنها تتشاور مع حلفائها بشأن عقوبات أوروبية محتملة ضد إيران.
وأوضح رئيس وزراء الدنمارك لارس لوكي راسموسن للصحفيين خلال اجتماع لقادة أوروبا الشمالية في أوسلو: "سنتشاور مع حلفائنا الأوروبيين خلال الأيام المقبلة سعيا للتوصل إلى رد موحد".
وأعرب الاتحاد الأوروبي وبريطانيا التضامن مع الدنمارك، وقالت المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية مايا كوسيانيتش للصحفيين: "نأسف لأي تهديد لأمن الاتحاد الأوروبي، ونتعامل مع كل حادث بجدية بالغة، لذلك نعرب عن تضامننا مع الدولة المعنية، وهي في هذه الحالة الدنمارك".
(Times of Israel)

الحديدة.. التحالف يقصف الميليشيات والجيش يعزز قواته

الحديدة.. التحالف
أعاقت قوات تحالف دعم الشرعية وصول تعزيزات عسكرية لميليشيات الحوثي الانقلابية إلى الحديدة، وذلك بشن سلسلة غارات مكثفة نقذتها طائرات التحالف خلال الساعات الماضية، واستهدفت معسكرات سرية وتجمعات لمقاتلي الميليشيات وآليات عسكرية.
مصادر عسكرية في جبهة الساحل الغربي أكدت أن العشرات من عناصر الميليشيات قتلوا وجرحوا بغارات استهدف معسكراً تدريباً سرياً أقامته الميليشيات مؤخراً في منطقة الحمراء بمديرية "حفاش" التابعة لمحافظة المحويت، شرق الحديدة.
كما استهدف القصف تعزيزات على الطريق الساحلي أمام البوابة الغربية لجامعة الحديدة، كما تم تدمير قافلة تعزيزات للميليشيات في مديرية بني سعد شرق الحديدة كانت قادمة من صنعاء.
القصف أسفر أيضاً عن تدمير آليات وعتاد حربي استقدمته الميليشيات في إطار عملية الحشد ونشر مقاتليها داخل أحياء مدينة الحديدة والمناطق المحيطة بها، تحسباً لمواجهة عملية عسكرية وشيكة للجيش الوطني.
الجيش الوطني مدعوماً بقوات التحالف واصل الدفع بالمزيد من التعزيزات العسكرية من مختلف التشكيلات القتالية إلى تخوم مدينة الحديدة.
واشتملت التعزيزات، وفق مصادر خاصة، على آلاف الجنود المدربين على أيدي قوات التحالف، ومقاتلي المقاومة ومئات المدرعات والدبابات والمدفعية من مختلف الأعيرة وشبكات صواريخ، وتشكيلات خاصة من المقاتلين المدربين على المعارك داخل المدن.
حشود متبادلة داخل مدينة الحديدة وفي محيطها، تنذر باندلاع معركة وشيكة وحاسمة، حيث يؤكد الجيش الوطني، مسنوداً بقوات التحالف، عزمه على دحر ميليشيات الحوثي من الحديدة، ومينائها الاستراتيجي، واستعادة السيطرة الكاملة على الساحل الغربي في إطار تأمين الملاحة الدولية في البحر الأحمر، وقطع منافذ وخطوط الإمداد والدعم العسكري الإيراني للميليشيات الانقلابية.
(Associated Press)

أحزاب كردية تدعو دمشق "للوقوف صفا واحدا والتصدي للتهديدات التركية"

أحزاب كردية تدعو
دعت أحزاب سياسية شمال وشرق سورية دمشق "للوقوف صفا واحدا والتصدي للاعتداءات والتهديدات التركية على مناطق شمال وشرق سورية".
ودعت الأحزاب في بيان لها، اليوم الخميس، دمشق للوقوف صفا واحدا والتصدي للاعتداءات والتهديدات التركية على مناطق شمال وشرق سورية، باعتبار "الاعتداءات التركية انتهاكا للقوانين والمواثيق الدولية"، محملة دمشق "كافة المسؤوليات القانونية".
وأضافت في البيان أنه "على المجتمع الدولي الوقوف بحزم ضد الاعتداءات التركية وسياستها في زعزعة الاستقرار، وإلى تحمل مسؤولياته في الحفاظ على الأمن في المنطقة، والدفع من أجل إيجاد صيغة للحل السياسي في سورية".
وفي الوقت الذي تكثفت فيه الجهود الدولية بشأن التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية، تصاعدت في الأيام الأخيرة الاعتداءات التركية على مناطق شمال وشرق سوريا، مع ازدياد وتيرة التهديدات، التي تأتي بالتزامن مع حملة دحر الإرهاب التي تقودها قوات سورية الديمقراطية "قسد" ضد المجموعات الإرهابية في آخر معاقلها بدير الزور. 
وتهدف هذه الاعتداءات إلى "عرقلة الحل السياسي في سورية ومساندة الفصائل الإرهابية".
والأحزاب الموقعة على البيان هي:

- حزب الاتحاد السرياني

- الحزب الديمقراطي الكردي السوري

- الحزب اليساري الكردي في سورية

- الهيئة الوطنية العربية

- حزب المحافظين الديمقراطي

- حزب الخضر الكردستاني

- حزب اليسار الديمقراطي الكردي في سورية

- حزب السلام الديمقراطي الكردستاني

- حزب التغيير الديمقراطي الكردستاني

- اتحاد الشغيلة الكردستانية

- حركة الإصلاح – سورية

- الحزب الديمقراطي الكردي (البارتي )

- حزب الاتحاد الديمقراطي

- الاتحاد الليبرالي الكردستاني

- حركة التجديد الكردستاني

- حزب الوفاق الديمقراطي الكردي السوري

- البارتي الديمقراطي الكردستاني
(RT)

الاستخبارات العراقية تطيح "برؤوس داعشية"

الاستخبارات العراقية
تمكنت الاستخبارات العسكرية العراقية من إلقاء القبض على 3 إرهابيين في منطقة الرطبة بمحافظة الأنبار، أحدهم كان عنصر استطلاع يقوم بجمع المعلومات عن بعض الشخصيات بغرض اغتيالها.
وشغل المعتقل الأول منصب ما يسمى بـ "المسؤول الإداري لولاية الرطبة" في التنظيم الإرهابي، في حين شغل الثاني منصب مسؤول التجنيد، وشارك بالهجوم الأخير على قضاء الرطبة. بينما شغل الثالث منصب مسؤول تجهيز المواد الغذائية والوقود.
وهم من المطلوبين للقضاء بموجب مذكرات قبض وفق أحكام المادة 4 إرهاب.
(RT)

شارك