مقتل قائد "داعشي" و4 من رفاقه في غارة جوية شرقي أفغانستان/طرد زعيم حركة «النهضة» التونسية في مدينة بن قردان/متمردو طالبان يأسرون 58 جندياً من حرس الحدود الأفغاني

الثلاثاء 19/مارس/2019 - 10:23 ص
طباعة مقتل قائد داعشي و4 إعداد: فاطمة عبدالغني
 

تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الثلاثاء الموافق 19-3-2019


دمشق تتعهد استعادة مناطق سيطرة "قسد"

دمشق تتعهد استعادة

أعلنت دمشق، اليوم الاثنين، أن الجيش السوري "سيحرر" مناطق سيطرة قوات سوريا الديموقراطية في شمال وشرق سوريا، عن طريق "المصالحات" أو "القوة" العسكرية، وفق ما أعلن وزير الدفاع السوري العماد علي عبد الله أيوب.

وقال وزير الدفاع السوري العماد علي عبد الله أيوب إنّ "الورقة الوحيدة المتبقية بيد الأميركيين وحلفائهم هي قسد" في إشارة إلى قوات سوريا الديموقراطية.

وأضاف "سيتم التعامل معها بالأسلوبين المعتمدين من الدولة السورية: المصالحات الوطنية أو تحرير الأراضي التي يسيطرون عليها بالقوة".

وتخوض قوات سوريا الديموقراطية بدعم من التحالف الدولي بقيادة أميركية آخر معاركها ضد تنظيم "داعش" في شرق سوريا.

وسبق للرئيس الأسد أن وضع الأكراد أمام هذين الخيارين.

متمردو طالبان يأسرون 58 جندياً من حرس الحدود الأفغاني

متمردو طالبان يأسرون

أعلنت وزارة الدفاع الأفغانية أن متمردي طالبان أسروا 58 عنصراً من حرس الحدود بعد أيام من المعارك التي اضطر خلالها الجنود الأفغان إلى التراجع لوقت قصير نحو تركمانستان المجاورة.

ويأتي هذا التراجع للقوات الأفغانية بعد معارك في إقليم بالا مرغاب بولاية بدغيس (شمال غرب) قرب الحدود مع تركمانستان.

وقالت وزارة الدفاع الأفغانية عبر تويتر "للأسف، أسر الأعداء 58 عنصراً من حرس الحدود"، مؤكدة أن "عمليات البحث مستمرة حتى تحريرهم".

وأوضحت أن 58 عنصرا آخر من حرس الحدود "عادوا من تركمانستان". وأكد متحدث في شريط مصور نشر مع تغريدة الوزارة أن هؤلاء "عادوا إلى الخدمة".

وكان المتحدث باسم حاكم ولاية بدغيس جمشيد شهابي، أورد في وقت سابق أن قوات الأمن الأفغانية "قامت بتراجع تكتيكي" في الأراضي التركمانية.

وأضاف أن المعارك مستمرة منذ عشرة أيام وخلفت 13 قتيلاً و15 جريحاً في صفوف القوات الأفغانية.

وكانت قد أعلنت طالبان، أمس الأحد، مسؤوليتها عن أسر 72 جندياً حكومياً في الإقليم.

ارتفاع عدد القتلى المدنيين في اليمن رغم الهدنة

ارتفاع عدد القتلى

افادت منظمة إنسانية الاثنين أن عدد القتلى المدنيين يرتفع في اليمن رغم سريان هدنة منذ ثلاثة أشهر في ميناء رئيسي في البلاد.

ولاحظ المجلس النروجي للاجئين الذي لا يزال يقدم مساعدات إنسانية في هذا البلد، أن عمليات القنص وهجمات أخرى بواسطة متفجرات سجلت ازديادا رغم تراجع القصف الجوي.

وقال محمد عبدي أحد مسؤولي المجلس في اليمن "صحيح أن العنف تراجع في (مدينة) الحديدة في الاشهر الاخيرة، لكنه تصاعد في مناطق أخرى من البلاد".

ومنذ بدء الهدنة في مدينة الحديدة الساحلية، قتل 348 مدنيا في محافظتي لحج وتعز، ما يتجاوز ضعف عدد القتلى في الاشهر الثلاثة الفائتة على الصعيد الوطني، باستثناء الحديدة، بحسب المنظمة.

واضاف عبدي في بيان "في حين تراجع القصف الجوي لمدينة الحديدة في شكل كبير، فان المعارك تصاعدت في مناطق أخرى مع تأثير مدمر على المدنيين".

وينص الاتفاق الذي توصل اليه المتمردون الحوثيون والحكومة اليمنية التي يدعمها تحالف عسكري بقيادة السعودية، على وقف لاطلاق النار في الحديدة.

 (A F P)

مقتل قائد "داعشي" و4 من رفاقه في غارة جوية شرقي أفغانستان

مقتل قائد داعشي و4

أفادت مصادر إخبارية، اليوم الاثنين،بأن خمسة عناصر، على الأقل، ينتمون إلى تنظيم "داعش" الإرهابي، قتلوا في غارة جوية بإقليم نانجارهار شرقي أفغانستان.

ونقلت وكالة أنباء "خاما برس" الإخبارية الأفغانية عن فيلق 201 سلاب التابع للجيش الأفغاني قوله في بيان له إن الغارة الجوية جرت في منطقة قريبة من خوجياني في إقليم نانجارهار.

ويعد نانجارهار من بين الأقاليم الهادئة نسبياً في شرق أفغانستان، لكن عناصر متشددة تنشط في بعض مناطقه النائية، وعادة ما تحاول تنفيذ هجمات ضد الحكومة وأفراد الأمن.

 (د ب أ)

طرد زعيم حركة «النهضة» التونسية في مدينة بن قردان

طرد زعيم حركة «النهضة»

قام مواطنون من مدينة بن قردان جنوبي تونس، مساء أول أمس الأحد، بطرد رئيس «حركة النهضة» راشد الغنوشي، وطلبوا منه الرحيل عن مدينتهم، في مؤشر على تنامي السخط الشعبي تجاه هذا الحزب وقياداته، قبل أشهر من موعد الانتخابات التشريعية والرئاسية.

وتجمّع الغاضبون أمام الملعب البلدي بالمدينة؛ من أجل منع الغنوشي من الدخول وإلقاء خطاب أمام أنصاره، وصرخوا في وجهه، ووصفوه ب«الإرهابي والمجرم»، وطالبوه بالرحيل، كما رفعوا شعارات تتهم النهضة بدعم الإرهاب، كما طلبوا منه العودة إلى لندن.

وجاءت مطالبة الغنوشي بالرحيل، في وقت بدأت «النهضة» تجسّ نبض التونسيين؛ حيث دشّن الغنوشي حملة «النهضة» الانتخابية؛ عبر زيارة قادته، نهاية الأسبوع الماضي، إلى بعض محافظات الجنوب؛ للرفع من شعبية الحركة، وهي الزيارة التي قوبلت برفض شعبي تمثل بالشعارات التي رفعت في وجهه.

وتعدّ هذه الحادثة الأولى من نوعها التي يتعرض لها الغنوشي في محافظات الجنوب، وهي المناطق التي مثلت على امتداد التاريخ، الخزّان الانتخابي لحركة «النهضة»، آخرها الانتخابات البلدية، التي نظّمت العام الماضي؛ عندما تصدّرت قائمة «النهضة» النتائج في أغلب مدن الجنوب.

من جهة أخرى، دعا ائتلاف من منظمات نسائية إلى الخروج في مسيرة كبرى غداً الأربعاء؛ بمناسبة «عيد الاستقلال»؛ للدفاع عن مدنية الدولة؛ وللمطالبة بإنقاذ قطاعي الصحة والتعليم العموميين.

وطالب الائتلاف، الذي يضم 22 منظمة نسائية، ويطلق على نفسه «شبكة تحالف من أجل نساء تونس»، بمسيرة حاشدة؛ للتعبير عن التمسك بأسس «الدولة المدنية والديمقراطية والحداثية؛ ضماناً للحركية والكرامة والعدالة والمساواة». 

 (وكالات)

داعش يحتضر ويرسل "آخر برقية" من الباغوز

داعش يحتضر ويرسل

دعا تنظيم داعش الإرهابي الاثنين عناصره في شمال سوريا وشرقها إلى "الثأر" من الأكراد الذين باتوا يحاصرون مقاتليه في بقعة محدودة في بلدة الباغوز ويقتربون من إعلان انتهاء "الخلافة المزعومة".

وناشد المتحدث باسم التنظيم الإرهابي "أبي الحسن المهاجر"، في تسجيل صوتي نشرته حسابات على تطبيق تلغرام من أسماهم "رجالات الدولة" في محافظات دير الزور والرقة والحسكة بالثأر، وطالبهم بتفجير العبوات الناسفة ونشر القناصة وإعداد المفخخات.

والاثنين، أعلن مقاتلو قوات سوريا الديمقراطية أنهم سيطروا على مواقع في آخر جيب لتنظيم داعش بشرقي سوريا، بمساعدة ضربات جوية نفذت في البقعة الصغيرة التي تقع على ضفاف نهر الفرات، صباح الاثنين.

ونجحت قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة بقوة جوية وقوات خاصة من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، في دفع تنظيم داعش إلى التقهقر من أغلب الركن الشمالي الشرقي من البلاد.

وكبدت القوات، التنظيم الإرهابي هزيمة في الرقة في 2017، ودفعته إلى الجيب الأخير في الباغوز العام الماضي.

وعلى الرغم من أن هزيمة "داعش" في الباغوز ستنهي سيطرته على الأراضي المأهولة في المساحات التي سيطر عليها في سوريا والعراق عام 2014، فإن مسؤولين من المنطقة ومن الغرب يتوقعون أن التنظيم سيظل يشكل تهديدا.

وشنت قوات سوريا الديمقراطية هجوما متقطعا على الجيب وتوقفت لفترات طويلة على مدى الأسابيع القليلة الماضية للسماح للمسلحين المستسلمين وأسرهم ومدنيين آخرين بالخروج منه.

وقالت قوات سوريا الديمقراطية، الأحد، إن ما يربو على 60 ألفا فروا من الجيب الأخير، منذ بدء الهجوم النهائي للسيطرة عليه قبل أكثر من شهرين في التاسع من يناير.

في تصريحات مثيرة للجدل.. أردوغان يرد على إرهابي نيوزيلندا

في تصريحات مثيرة

انحدر خطاب الرئيس التركي الأخير إلى مستوي الإرهابي الأسترالي الذي نفذ الهجوم على المسجدين في نيوزيلندا، حين رد عليه بعبارات "متطرفة" تشبه تلك التي كتبها القاتل في رسالة مطولة قبل تنفيذ المجزرة.

واسترجع الرئيس التركي معركة جاليبولي التي دارت رحاها أثناء الحرب العالمية الأولى (1915)، وفشلت خلالها القوات الأسترالية والنيوزيلندية والبريطانية والفرنسية في السيطرة على شبه جزيرة جاليبولي، في محاولة للدخول إلى إسطنبول، العاصمة العثمانية آنذاك.

وقال أردوغان خلال خطاب، الاثنين، ضمن حملة الانتخابات البلدية لحزبه، "إن أي شخص جاء إلى تركيا لأسباب معادية للمسلمين، رجع منها في تابوت"، وفق ما ذكرت صحيفة "حرييت" التركية.

وأضاف أردوغان أن تركيا "ستكتب التاريخ مرة أخرى، إذا وقف أي شخص ضد الأتراك والمسلمين وكل المظلومين"، في تعليق موجه إلى منفذ الهجوم المسلح على المسجدين في نيوزيلندا، برينتون تارانت.

ورد الرئيس التركي على العبارات المتطرفة التي وردت في رسالة تارانت قبل تنفيذ الهجوم على المسجدين: قائلا: "لقد جاء أجدادك وعادوا في توابيت. إذا أتيت مثل أجدادك، فتأكد أنك ستعود مثلهم".

وكتب تارانت على إحدى البنادق التي استخدمها في الهجوم على المسجدين تاريخ 1571، في إشارة إلى "معركة ليبانتو" البحرية، التي خسرتها الدولة العثمانية.

ولم يكتف أردوغان بالرد على عبارات تارانت المتطرفة، بل استغل الهجوم على المسجدين في نيوزيلندا خلال خطابه، وعرض فيديو المجزرة الذي بثه الإرهابي على الإنترنت، على الرغم من قيام فيسبوك وشركات عدة بحذفه بسبب بشاعته.

وقد وبخ وزير الخارجية النيوزيلندي وينستون بيترز، أردوغان على استخدامه فيديو الهجوم على المسجدين، قائلا إنه أخبر وزير خارجية تركيا مولود تشاويش أوغلو بخطورة ذلك على نيوزيلندا.

 (سكاي نيوز)

كردستان العراق: لدينا معلومات عن أسرى البيشمركة في الباغوز السورية

كردستان العراق: لدينا

أعلن مسؤول وكالة الحماية والمعلومات في إقليم كردستان العراق، لاهور شيخ جنكي، حصول قوات مكافحة الإرهاب في الإقليم، على معلومات أولية عن مصير أسرى البيشمركة لدى "داعش" في الباغوز.

وقال شيخ جنكي في تصريحات للصحفيين، إن "قوات مكافحة الإرهاب التي أرسلت للباغوز، لم تكن من أجل القتال فقط، وإنما حصلت على معلومات أولية من قبل أشخاص مسؤولين قاموا بمتابعة ملف أسرى البيشمركة لدى داعش".

وأضاف: "اعتقل أشخاص في الباغوز حتى تتسنى لنا متابعة ملف الأسرى أكثر لمعرفة مصيرهم".

 (R T)

"داعش" في سوريا يقول إن النزوح من الباغوز لن يضعف التنظيم

داعش في سوريا يقول

قال متحدث باسم تنظيم داعش المتطرف، إن نزوح عناصره الذين وصفهم بالضعفاء والمساكين من الباغوز بسوريا لن يضعف التنظيم، وجاء ذلك في كلمة صوتية بثتها إذاعة مرتبطة بالتنظيم.

ويقول أحد مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية التي تحارب التنظيم في آخر جيب له من الباغوز شرقي سوريا، إن عناصر داعش المحاصرين يلجأون إلى الاختباء كيفما كان بين السيارات المهجورة، ثم "يتبخرون" في الأنفاق تحت الأرض، كلما تم استهدافهم.

وفيما تستمر المعارك عنيفة ومكثفة منذ مساء الأحد، مازال حضور عديد المدنيين وخاصة منهم عائلات عناصر التنظيم الأجانب، يؤخر حسم العملية العسكرية التي تنفذها قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من الولايات المتحدة والتحالف الدولي.

ويقول مسؤولون إقليميون وغربيون إن هزيمة التنظيم المتطرف في الباغوز ستنهي سيطرته على المناطق المأهولة بالسكان، في ثلث سوريا والعراق التي احتلتها عام 2014 لكن التنظيم سيظل يمثل تهديدا.

قوات سوريا الديمقراطية: سيطرنا على مواقع جديدة في آخر جيب لداعش

قوات سوريا الديمقراطية:

قال مقاتلون تدعمهم الولايات المتحدة إنهم سيطروا على مواقع في الباغوز، آخر جيب لتنظيم داعش في شرق سوريا، وقال صحافي من رويترز إن ضربات جوية نُفذت في البقعة الصغيرة التي تقع على ضفاف نهر الفرات في ساعة مبكرة من صباح اليوم، الإثنين.

وتصاعد الدخان من الجيب الصغير مع قصفه بالطائرات والمدفعية. وقال شاهد آخر إن المتشددين شنوا هجوما مضاداً في وقت سابق.

وقالت قوات سوريا الديمقراطية في بيان محدث يوم الاثنين إنها قتلت عشرات من أعضاء التنظيم خلال ما وصفتها باشتباكات عنيفة مضيفة أن أحد مقاتليها أصيب. وتابعت أن تنظيم داعش بعث بأربعة مفجرين انتحاريين إلى أماكن قريبة من خطوطها.

وفي وقت متأخر من يوم الأحد قال مصطفى بالي المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية على تويتر "السيطرة تمت على عدة مواقع وتم تفجير مستودع للذخيرة".

ويشبه الجيب المخيم وتنتشر فيه سيارات متوقفة وملاجئ مؤقتة من الأغطية وقطع القماش التي يمكن رؤيتها تتطاير بفعل الرياح فيما يسير أشخاص بينها خلال فترة هدوء في القتال.

ونجحت قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة بقوة جوية وقوات خاصة من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، في دفع تنظيم داعش إلى التقهقر من أغلب الركن الشمالي الشرقي من البلاد وكبدت التنظيم هزيمة في الرقة في 2017 ودفعته إلى الجيب الأخير في الباغوز العام الماضي.

وبثت فضائية روناهي الكردية لقطات في وقت متأخر من مساء الأحد تظهر تجدد الهجوم على الجيب وتسنت رؤية ألسنة لهب تشتعل في الداخل وأضواء طلقات وأزيز صواريخ في المنطقة الصغيرة.

وشنت قوات سوريا الديمقراطية هجوما متقطعا على الجيب وتوقفت لفترات طويلة على مدى الأسابيع القليلة الماضية للسماح للمسلحين المستسلمين وأسرهم ومدنيين آخرين بالخروج منه.

بغداد تقول إنها ستفتح معبرا حدوديا مع سوريا بعد اجتماع نادر لقادة جيوش سوريا وإيران والعراق

وروى من تركوا المنطقة من الأطفال والنساء ما عانوه من ظروف معيشية قاسية داخل الجيب تحت قصف من التحالف ومع نقص حاد في إمدادات الغذاء أجبر بعضهم على أكل الحشائش.

ويقول سكان سابقون أيضا إن مئات المدنيين قتلوا خلال شهور من القصف الجوي المكثف من قوات التحالف التي دمرت تماما الكثير من القرى في المنطقة المحاذية للحدود العراقية.

ويقول التحالف إنه حرص بشدة على تجنب قتل المدنيين وإنه يحقق في أي تقارير عن قتلهم.

وقالت قوات سوريا الديمقراطية الشهر الماضي إنها عثرت على مقبرة جماعية في منطقة سيطرت عليها. ويقول سكان سابقون إن من دفنوا في المقبرة ضحايا للضربات الجوية للتحالف.

قوات سوريا الديمقراطية تضيق الخناق على داعش في الباغوز

وتقول قوات سوريا الديمقراطية والتحالف إن من تبقى من مسلحي داعش داخل الباغوز هم من أكثر المتشددين الأجانب تطرفا. وتعتقد دول غربية أن زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي غادر المنطقة.

وفي الأسبوع الماضي بث التنظيم المتشدد فيلما دعائيا من داخل الجيب يدعو فيه أنصاره إلى الصمود.

وعلى الرغم من أن هزيمة التنظيم في الباغوز ستنهي سيطرته على الأراضي المأهولة في المساحات التي سيطر عليها في سوريا والعراق عام 2014 إلا أن مسؤولين من المنطقة ومن الغرب يتوقعون أن التنظيم سيظل يشكل تهديدا.

 (يورونيوز)

شارك