فرنسا تعيد يتامى الإرهابيين الفرنسيين..ترامب يوسّع دائرة العقوبات ضد طهران..جامعات اليمن تتحول إلى مقابر لجثث قتلى الحوثي

الخميس 09/مايو/2019 - 12:53 م
طباعة فرنسا تعيد يتامى إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الخميس 9 مايو 2019.

أ ف ب..فرنسا تعيد يتامى الإرهابيين الفرنسيين

أ ف ب..فرنسا تعيد
أعلنت وزيرة الجيوش الفرنسية فلورنس بارلي، أمس، أن فرنسا ستقوم على الأرجح بإعادة أطفال يتامى أبناء إرهابيين فرنسيين من مناطق شمال شرق سوريا الخاضعة لسيطرة الأكراد.

ورداً على سؤال لتلفزيون بي.إف.إم وإذاعة مونتي كارلو حول احتمال إعادة مزيد من الأطفال بعد إعادة خمسة منهم «يتامى أو مفصولين» عن أسرهم في 15 مارس، قالت بارلي «هذا مرجح جداً». وأضافت «نبذل قصارى جهدنا لإعادة الأيتام كما يتم تعريفهم على هذا النحو».

DW.. القضاء العرافي: أحكام مختلفة بحق 514 منتميين لداعش

DW.. القضاء العرافي:

أصدر القضاء العراقي أحكاماً مختلفة بحق أكثر من 500 أجنبي متهمين بالانتماء إلى تنظيم داعش الإرهابي منذ بداية العام 2018، بحسب بيان صادر عن مجلس القضاء الأعلى.

وأوضح البيان أن العراق اتخذ «إجراءات قانونية بحق 810 إرهابيين أجانب من جنسيات مختلفة خلال عام ونصف العام». وأكد صدور «أحكام مختلفة بحق 514 منهم من الذكور والإناث، فيما لا تزال قضايا 202 متهم قيد التحقيق».


سكاي نيوز.. "زكاة الحوثي".. سيف مسلط على رقاب اليمنيين

سكاي نيوز.. زكاة
أقرت ميليشيات الحوثي إجراءات جديدة لنهب أموال المواطنين في المناطق الخاضعة لسيطرتها، من خلال رفع نسبة الواجبات الزكوية و الضرائب بالتزامن مع دخول شهر رمضان.

وأصدر المتمردون تعميما رفعوا بموجبة زكاة الفطر من 300- 500 ريال، على الفرد ضمن حملتهم المستمرة لجباية المزيد من الأموال لتمويل حروبهم.

وبحسب التعميم ، ألزم المتمردون كافة المكاتب التنفيذية الحكومية وشركات القطاع العام والمختلط في العاصمة صنعاء، وبقية المناطق الواقعة تحت سيطرتها على خصم زكاة الفطر على الموظفين ومن يعولون من الراتب الذي يتم صرفه خلال أو نهاية شهر رمضان، بالرغم من أن رواتب الموظفين متوقفة منذ أكثر من ثلاث سنوات و تكتفي سلطة الأمر الواقع التابعة للحوثيين، بصرف نصف راتب كل ستة شهور.

كما أمر الحوثيون المختصين في مكاتب "هيئة الزكاة"، التي استحدثوها مؤخراً، بسرعة تحديد أسماء المكلفين لزكاة الفطر لجميع الموظفين في جميع المكاتب التنفيذية والقطاع العام وتحديد العدد المكلف ومن يعولون من أجل تكوين قاعدة بيانات خاصة بالموظفين المكلفين بدفع زكاة الفطر للاحتفاظ بها لمراجعتها سنوياً من أجل خصم الزكاة المستحقة للمليشيات.

وحذر الحوثيون جميع الأمناء والمسؤولين في حارات وأحياء صنعاء ، وجميع المناطق الواقعة تحت سيطرتهم من أي تأخير في تحصيل الزكاة، كما حذرتهم من تسليمها لغير قيادات المليشيات.

واستبق المتمردون دخول شهر رمضان بتعديل قانوني الضرائب والزكاة، يشرعن لهم نهب أموال التجار وصغار التجار ، بعد ان رفعوا بموجبه النسبة الضريبية والزكوية بما يضمن مزيداً من جباية الأموال.

وبحسب مصادر اقتصادية، فإن التعديلات التي أجرتها ميليشيات الحوثي على القانونين، غيرت شريحة كبار المكلفين والذين يبلغ حجم استيرادهم ومبيعاتهم 200 مليون ريال يمني في القانون السابق (حوالى 800 ألف دولار)، إلى 100 مليون في قانونهم الجديد، وهو ما سيضاعف عدد شريحة كبار المكلفين إلى 20 ضعفاً.

وكان عدد كبار المكلفين وفقا للقانون السابق أقل من 1300 مُكلف، وفي ظل القانون المعدل سيتضاعف عدد كبار المكلفين إلى أكثر من 25 الف مٌكلف، وهو ما يعني مزيدا من الأموال التي تذهب لخزينة الحوثي.

وتصنف إجراءات الحوثي الجديدة التجار وأصحاب الأعمال إلى ثلاث شرائح: كبار المكلفين من تبلغ حركتهم المالية 100 مليون ريال، ومتوسطي المكلفين الذين حركتهم المالية أكبر من عشرة ملايين وأقل من أربعين مليون ريال، وصغار المكلفين من حركتهم المالية أقل من عشرة ملايين.

وقالت المصادر إن الإجراءات الحوثية باتت سارية المفعول مع دخول رمضان ، وإن من يرفض الدفع يتم إيداعه  السجن.

وحذر اقتصاديون من هذه الممارسات وتأثيرها على النشاط التجاري ، بعد أن كانت إجراءاتهم السابقة  أجبرت الكثير من الشركات التجارية على إيقاف ونقل أنشطتها إلى الخارج وتسريح موظفيها، الأمر الذي يزيد من مفاقمة الأزمة الاقتصادية التي تعصف بالبلاد.

وحقق المتمردون موارد ضريبية عام 2018، في المناطق التي يسيطرون عليها تجاوزت 4 مليارات و700 مليون ريال،  ذهبت لجيوب المتنفذين الحوثيين، ولم تدخل حسابات مصلحة الضرائب.

رويترز.. جامعات اليمن تتحول إلى مقابر لجثث قتلى الحوثي

رويترز.. جامعات اليمن
حولت ميليشيات الحوثي جزءا من حرم جامعة ذمار إلى مقبرة جديدة لدفن قتلاها في المعارك مع القوات الحكومية.

وقالت مصادر يمنية محلية إن محافظ ذمار المعين من قبل الحوثيين وجه مكتب الأوقاف بالمحافظة بتجهيز المقبرة الجديدة.

وشرعت ميليشيات الحوثي في تسوير المقبرة داخل الحرم الجامعي، لاستقبال قتلى الحوثيين الذين تعج بهم ثلاجات مستشفى ذمار العام.

ومنذ اندلاع الحرب في اليمن قبل أكثر من أربعة أعوام، استحدث الحوثيون عشرات المقابر في عدد من المحافظات الواقعة تحت سيطرتها.

الحرة.. طيران التحالف يغير على معسكرات الحوثي في صعدة

الحرة.. طيران التحالف
عاودت مقاتلات التحالف العربي استهداف مواقع ميليشيات الحوثي بالقرب من مديرية كُتاف بمحافظة صعدة شمالي اليمن. وقالت مصادر عسكرية ان طائرات التحالف  استهدفت مواقع تمركز المتمردين الحوثيين في وادي سحامة القريب من مركز مديرية كتاف، مما أوقع عددا من القتلى و الجرحى في صفوفهم ، علاوة على تدمير عربات وآليات قتالية.
وكانت مقاتلات التحالف دمرت أمس تعزيزات للحوثيين في المنطقة ، موقعة خسائر فادحة في المقاتلين و الآليات القتالية.
من جهة أخرى، لقي أكثر من 20 مسلحا من المتمردين الحوثيين مصرعهم وأصيب آخرون في مواجهات مع رجال المقاومة الشعبية الموالية للحكومة في مديرية الزاهر بمحافظة البيضاء وسط البلاد.
وذكرت مصادر ميدانية أن رجال المقاومة  في الزاهر وبمساندة من المقاومة في ذي ناعم صدوا هجوما كبيرا للحوثيين في منطقة الحبج حيث استحدث المتمردون مواقع لهم، و تمكنوا من إعادتهم إلى منطقة قريبة، بعد معارك عنيفة. كما تمكنت المقاومة من الاستيلاء على كمية من الأسلحة والذخيرة.
وأشارت المصادر إلى مقتل أربعة من رجال المقاومة في المواجهات.
وتشن ميليشات الحوثي منذ عدة أسابيع هجمات متكررة على مواقع المقاومة في الزاهر.

واشنطن بوست.. ترامب يوسّع دائرة العقوبات ضد طهران

واشنطن بوست.. ترامب
أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية، أمراً تنفيذياً بتوسيع العقوبات على إيران، وفيما أكّدت أنّ إيران تنوي توسيع برنامجها النووي بعد إعلانها التخلي عن أجزاء من الاتفاق النووي، هدّدت الدول الأوروبية بالعودة إلى مسار العقوبات حال أخلت طهران بالتزاماتها.

وأصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، أمراً تنفيذياً بتوسعة العقوبات المفروضة على إيران نتيجة برنامجها النووي. وشمل الأمر الذي أصدره ترامب، عقوبات على قطاعات: الحديد والصلب والألومنيوم والنحاس، وحرم طهران من عائدات تصدير المعادن التي قد تنفقها على برنامجها النووي.

وأضاف ترامب، أن الفترة المقبلة ستشهد فرض مزيد من العقوبات على إيران ما لم تعلن عن تعديل سلوكها جذرياً، مؤكداً أنّ العقوبات الجديدة تمثل رسالة تحذير لباقي الدول من مغبة السماح بوصول صادرات المعادن الإيرانية إلى موانئها.

وقال المبعوث الأمريكي الخاص لإيران برايان هوك، إن واشنطن تريد التفاوض على اتفاق جديد مع إيران. وقال في تصريح لقناة «العربية»، إن الاتفاق مع إيران إن تم سيعرض على الكونغرس للمصادقة عليه كمعاهدة. وفي تصريحات صحافية، قال هوك إن واشنطن لن تكون «أبداً رهينة الابتزاز النووي للنظام الإيراني».

وأضاف في تصريحات صحافية «أعلن النظام (الإيراني) لمناسبة ذكرى انسحابنا من الاتفاق»، الذي هدف إلى منع طهران من صنع قنبلة نووية،«أنه ينوي توسيع برنامجه النووي»، متابعا: «هذا منافٍ للمعايير الدولية وهي محاولة أخرى للابتزاز النووي من جانب النظام». وبناء عليه، دعا المبعوث الأمريكي «المجتمع الدولي إلى تحميل النظام مسؤولية تهديده بتوسيع برنامجه النووي»، معتبراً أن هذا الأمر يشكل «تحدياً مستمراً من أجل السلام والأمن العالميين».

ونبه هوك إلى أن الولايات المتحدة «عازمة على حرمان النظام الإيراني أي قدرة لصنع سلاح نووي» وستواصل ممارسة أكبر قدر من الضغط حتى يتخلى عن طموحاته المزعزعة للاستقرار. وأضاف هوك أن الولايات المتحدة لا تريد الحرب مع إيران لكنها ستواصل ممارسة أقصى قدر من الضغوط على إيران إلى أن تغير سلوكها.

وحول النفط، أكد المبعوث الأمريكي لإيران أن أسواق النفط العالمية استوعبت بالفعل وقف صادرات النفط الإيرانية بالكامل، لافتاً إلى أن واشنطن لن تمنح أي إعفاءات أخرى تسمح لأي دولة بشراء النفط الإيراني دون مواجهة عقوبات أمريكية.

تحذير تجاري

في السياق، حذرت الولايات المتحدة البنوك والمستثمرين والشركات الأوروبية، من التعامل مع ما تعرف باسم آلية الغرض الخاص، وهي نظام مدعوم من أوروبا لتسهيل التجارة غير الدولارية مع إيران والالتفاف على العقوبات.

تحذيرات أوروبية

بدورها، قالت وزيرة الدفاع الفرنسية، فلورانس بارلي، رداً على سؤال عن احتمال فرض أوروبا عقوبات على إيران في حالة عدم وفاء إيران بالتزاماتها: «ربما كان ذلك أحد الأشياء التي ستناقش».

كما وصف وزير الدولة البريطاني في وزارة الخارجية، مارك فيلد، أمام البرلمان البريطاني، إعلان طهران انسحابها من بعض التزامات الاتفاق النووي، بأنه «خطوة غير مرحب بها». وقال فيلد: «إن إيران ستواجه عواقب، في حال توقفت عن الوفاء بالتزاماتها النووية».

وقال ناطق باسم الحكومة الألمانية: نحث إيران على عدم الإقدام على أي خطوات عدائية. وفي موسكو، قال الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن الرئيس فلاديمير بوتين يبقى ملتزماً بالاتفاق وبأنه ليس هناك بدائل له «في الوقت الراهن».

شارك