مقتل 3 مدنيين وإصابة 5 آخرين في انفجار بإقليم كابيسا بأفغانستان..فرنسا تنتقد الولايات المتحدة بسبب الاعتداءات الإيرانية..مقتل 3 من رجال الأمن في هجوم بقنبلة على مركز للشرطة جنوب غرب كولومبيا

السبت 23/نوفمبر/2019 - 11:56 ص
طباعة مقتل 3 مدنيين وإصابة إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  صباح اليوم 23 نوفمبر 2019.

خاما برس..مقتل 3 مدنيين وإصابة 5 آخرين في انفجار بإقليم كابيسا بأفغانستان

أكدت الشرطة المحلية فى أفغانستان، اليوم السبت، مقتل ثلاثة مدنيين على الأقل وإصابة 5 آخرين بينهم، عنصران من قوات الأمن الأفغانية، فى انفجار بإقليم "كابيسا" الواقع شمال شرقى البلاد.
وقال عبد الشايك شوريش، المتحدث باسم شرطة الإقليم، إن التفجير الذى وقع، أمس الجمعة، نجم عن انفجار عبوة ناسفة تم زرعها فى سوق بمنطقة "ألاساى".
وأضاف المتحدث الأفغانى أنه تم نقل جميع الجرحى إلى المستشفيات لتلقى العلاج اللازم، مؤكدا أن جميعهم فى حالة جيدة.

رويترز.حوار بين الحكومة ومعارضين في بوليفيا

أعلن وزير في الحكومة الموقتة في بوليفيا، أن حوارا بين هذه الحكومة ومختلف التيارات المعارضة لها سيبدأ اليوم السبت، لإنهاء أزمة سياسية واجتماعية أسفرت عن سقوط 32 قتيلا حتى الآن.
وقال وزير الأشغال العامة يركو نونييز في تصريح لصحفيين الجمعة بصفته الناطق باسم الحكومة الموقتة بعد استقالة الرئيس إيفو موراليس سنبدأ الحوار لإحلال السلم في البلاد.
وأضاف أنه حصل على موافقة كل التيارات المشاركة في التظاهرات التي اندلعت منذ رحيل موراليس إلى المكسيك.
وتابع نونييز "سنبدأ الحوار، غدا السبت، لنمتلك بلدا خالٍ من الحواجز بنسبة مئة في المئة وليتمكن من تحقيق السلام والعودة إلى الحياة الطبيعية".
وأوضح أن المحادثات ستجرى في القصر الرئاسي، مؤكدا أن "هناك رغبة كبيرة في تسوية هذا الفصل بأفضل طريقة وإنهائه".
وكان موراليس، 60 عاما، أول رئيس من السكان الأصليين لبوليفيا، استقال في العاشر مننوفمبر تحت ضغط تظاهرات المعارضة وبعدما تخلى عنه الجيش. وهو يؤكد من المكسيك أنه ضحية "انقلاب".
واتهمت الحكومة الانتقالية الجمعة الرئيس السابق بـ"الفتنة والإرهاب"، بعدما حرض أنصاره على إغلاق طرق حول لاباز، في تسجيل بثته السلطات.
وقال وزير الداخلية أرتورو موريو لوسائل إعلام عند مغادرته مبنى النيابة العامة، حيث حضر لتقديم الشكوى "نطالب بالعقوبة القصوى للفتنة والإرهاب".
ومنذ استقالة موراليس، يتظاهر أنصاره بشكل يومي في شوارع لاباز ومدن أخرى.

الحرة..مقتل 3 من رجال الأمن في هجوم بقنبلة على مركز للشرطة جنوب غرب كولومبيا

قُتل ثلاثة من رجال الشرطة في انفجار قنبلة في مركز للشرطة في كولومبيا بعد أن احتشد الآلاف لتجدد الاحتجاجات واندلعا أعمال نهب متقطعة في العاصمة بوغوتا.

فرانس برس..فرنسا تنتقد الولايات المتحدة بسبب الاعتداءات الإيرانية

حذرت وزيرة القوات المسلحة الفرنسية، فلورنس بارلي، السبت، من مخاطر فك الارتباط الأميركي بمنطقة الشرق الأوسط.


وانتقدت بارلي في خطاب ألقته في حوار المنامة السنوي بالبحرين، واشنطن بسبب عدم ردها على الاعتداءات التي ارتكبتها إيران خلال الأشهر الماضية.

واعتبرت أن هناك مدا وجزرا للارتباط الأميركي بالتزاماته في المنطقة، ورغم أن هذا الأمر كان معتادا، إلا أن واشنطن لم ترد بعد صيف من التوترات.

وقالت: "عندما مر تفخيخ سفن من دون رد، أسقطت طائرة من دون طيار. عندما حصل كل هذا بلا إجابة، تم قصف منشآت نفطية رئيسية. أين يتوقف الأمر؟ "

وأضافت أن باريس ستواصل التحدث إلى إيران، لكنها شددت أيضا "سنقف إلى جانب حلفائنا. يمكنكم الاعتماد علينا".

وخلال الأشهر الماضية، تورطت إيران في سلسلة اعتداءات طالت عددا من السفن في مياه خليج عُمان ومضيق هرمز.

وتوزعت هذه الاعتداءات بين إطلاق الصواريخ على السفن التجارية واحتجاز عدد منها وجرها عنوة إلى الموانئ الإيرانية.

وبلغت الاعتداءات الإيرانية أوجها خلال الهجوم بالصواريخ والطائرات المسيرة المنشآت النفطية في بقيق وخريص بالسعودية في سبتمبر الماضي.

وبدأ التوتر في التصاعد بين طهران وواشنطن في مايو الماضي، بعدما أعلنت الأخيرة إنهاء الإعفاءات الممنوحة لبيع النفط الإيراني، ثم كشفت معلومات عن نية طهران استهداف قوات أميركية في المنطقة عبر صواريخ منصوبة على زوارق.

سكاي نيوز.."نساء الإرهاب".. التأثير والأدوار "الحقيقية"

رغم هزيمة تنظيم داعش، ومقتل أبرز قادته، لا تزال الكثيرات من المقاتلات أو زوجات المقاتلين متمسكات بأيدولوجية التنظيم المتطرفة. وهو ما تجسد في تحذير تقارير دولية من خطورتهن.

وتشير تقارير حديثة إلى أن النساء يشكلن بين 15 و20 في المئة من أفراد الجماعات الإرهابية، و20 في المئة من إجمالي المجندين الأجانب في صفوف هذه التنظيمات.

كما أشار تقرير للمركز الدولي لدراسة التطرف والعنف السياسي، لعام 2018 إلى أن 13 في المئة من الأجانب في داعش هن نساء.

شكّل داعش "كتيبة الخنساء"، التي لعبت دوراً في مناطق سيطرته، تحديدا في الرقة السورية.

كما لعبت نساء الخنساء دورا رئيسيا في تجنيد عناصر إرهابية من أوروبا، وشكلن العنصر الجاذب للشباب. وكذلك دورهن في تعذيب النساء اللاتي يرفضن الانضمام أو الانصياع لتعليمات التنظيم الإرهابي.

وفي مصر اقتصر في البداية دور تنظيم "الأخوات"، التابع لتنظيم الإخوان المصنف إرهابيا في البداية على الجانب الدعوي، وجمع التبرعات، والمشاركة في الصفوف الأمامية للمظاهرات. ثم تطوّر الأمر إلى نقل الأسلحة، وإيصال الأوامر بالعمليات الإرهابية بين أفراد الجماعة داخل وخارج السجن، وفقاً لتقارير مصرية.

وعرفت إيران إنشاء أول ميليشيا نسائية بعد أشهر قليلة من ثورة عام 1979، وحملت اسم "أخوات الباسيج" اللائي يتولين قمع الأنشطة النسائية التي ترافق الحركات الاحتجاجية، من اعتداء واعتقال وفض اعتصامات.

أما "الزينبيات"، فهن النموذج اليمني المستنسخ عن التجربة الإيرانية، ويتبعن ميليشيات الحوثي. ومن المهام الموكلة لهن: ملاحقة ورصد الناشطات ضد ميليشيا الحوثي، واقتحام المنازل وتفتيشها، كما يقمن بمهمات تجسسية وأدوار إعلامية. ومؤخرا، تطوّرت مهامهن لتشمل أعمالا قتالية، كزرع الألغام والعبوات الناسفة.

والمثير تتجاوز فعالية المرأة في الجماعات الإرهابية أحيانا فاعلية الرجال، وذلك بفضل قدرتهن على التهرّب من إجراءات التفتيش والكشف الأمني، إضافة إلى الحصانة المجتمعية للمرأة. مما وضع الميليشيات النسائية في خانة القنابل الموقوتة المتنقلة.

 

إيران... قائد إيراني يتحدث عن "معجزة" إخماد الاحتجاجات.. وصور تفضحه

اعتبر قائد كبير في ميليشياj الباسيج، أن النظام الإيراني تمكن من إخماد الاحتجاجات التي تشiدها البلاد منذ أسبوع، واصفا الأمر بـ"المعجزة"، في حين استمر المتظاهرون في الخروج إلى الشوارع، رغم حملة القمع الدامية.

ونقلت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية عن قائد العمليات في الميليشيات، العميد سالار أبنوش، قوله خلال احتفال، إن الاحتجاجات كانت بمثابة "حرب عالمية" على إيران.

وتحدث عن استعدادات غريبة تمت من أجل افتعال "الفتنة الأخيرة".

وقال "إنهم (قوى خارجية) كانوا ينتظرون شرارة واحدة من أجل تدمير البلاد"، متحدثا عن تورط الولايات المتحدة في الاحتجاجات" التي سادت البلاد فجأة".

وأضاف أن "أصحاب الفتنة الذين كانوا يعتزمون قتل نصف الإيرانيين، لديهم معدات متطورة جدا".

وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، نشر ناشطون لقطات لاحتجاجات في إيران قالوا إنها اندلعت الجمعة، شملت كل من طهران وشيراز والأحواز وغيرها.

وتأتي تصريحات أبنوش بمثابة تكرار لخطاب قادة النظام الإيراني منذ بدء الاحتجاجات، الذي يشدد على اتهام قوى خارجية، دون تقديم أي دليل.

وتجاهل هؤلاء الحديث عن الأوضاع الاقتصادية المتدهورة في البلاد، التي دفعت الإيرانيين إلى الخروج في احتجاجات عارمة.

وتفجرت الاحتجاجات في إيران، بعدما رفعت الحكومة أسعار الوقود، الأسبوع الماضي. 

وسرعان ما امتدت الاحتجاجات إلى أكثر 100 مدينة وبلدة في إيران، وارتفع سقفها ليصبح سياسيا مع مطالبة المحتجين بإسقاط النظام، وأحرق محتجون صور مرشده علي خامنئي.

وقالت منظمة العفو الدولية الحقوقية إنها تأكدت من مقتل 106 أشخاص من جراء قمع المتظاهرين الغاضبين الذين خرجوا إلى الشوارع، وتوقعت أن يكون الرقم أكبر بكثير.

وتحدثت تقارير إعلامية عن إطلاق قوات الأمن الرصاص الحي على رؤوس المتظاهرين وصدورهم، في نية مبيتة للقتل.

واشتعلت النيران في العديد المصارف ومحطات الوقود وغيرها من المنشآت، كما تعرضت محال تجارية للنهب.

واتهم النظام الإيراني المحتجين بارتكاب هذه الأفعال.

لكن هؤلاء نفوا ذلك، وفق "راديو فرادا" المتخصص في الشأن الإيراني، وقالوا إن الحرس الثوري وعملاءه نفذوا هذه الأفعال لتشويه سمعة المتظاهرين، وتبرير العنف ضدهم.

شارك