الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية

الإثنين 23/نوفمبر/2020 - 02:37 م
طباعة الإخوان اليوم.. متابعات اعداد: حسام الحداد
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 23 نوفمبر 2020.

الرؤية: في مذكرات أوباما: كذب الإخوان ولو صدقوا
منذ أن بدأت المؤشرات الأولية على فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن تعالت صيحات وهتافات تنظيم الإخوان وكل المحسوبين على تيار ما يسمى «الإسلام السياسي»، وكأن سيد البيت الأبيض الجديد هو «المرشد العام» وليس رئيساً مخضرماً يعي جيداً خطورة الجماعات المتطرفة والظلامية. ووصل الأمر بالمحسوبين على جماعة الإخوان أن وصفوا السنوات الأربع القادمة لجو بايدن بأنها «ولاية ثالثة» لباراك أوباما، وأطلقوا خيالهم لما يمكن أن تكون عليه المنطقة العربية والشرق الأوسط في عهد بايدن، وأن ما يسمى «الربيع العربي» قادم قادم، وأن نسخة جديدة من سنوات 2011 و2012 ستشهدها المنطقة على يد «ظل أوباما» جو بايدن.
وقد تصدُق توقعات الإخوان وتتشابه سياسات بايدن مع سياسات أوباما. لكن أوهامهم بأن تلك السياسات ستتبنى منهجهم وتدعمهم سرعان ما ثبت كذبها مع صدور الجزء الأول من مذكرات الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما تحت عنوان «أرض موعودة». فقد جاءت كلمات أوباما عن الإخوان في أكثر من مناسبة صادمة للجماعة ولتصوراتها عن أوباما وبايدن، فكثير من مواقف أوباما لم تكن في صف الإخوان كما يدعي التنظيم، ورغم أن الأحداث في 2011 جاءت في صالح الإخوان إلا أن سطور كتاب «أرض موعودة» أكدت أنه كان «الخيار المر» للإدارة الديمقراطية في البيت الأبيض حينئذ برموزها الكبار أوباما وبايدن وحتى هيلاري كلينتون، وأشار الكتاب في أكثر من موضع إلى جماعة الإخوان باعتبارها «الرحم الحقيقي» الذي خرج منه دعاة العنف والقتل والإرهاب باسم الدين.
عنف الجماعة ضد عبدالناصر
تحدث أوباما طويلاً عن الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر وعن مشروعاته القومية وقرارات التأميم ودعمه لمنظمة التحرير الفلسطينية ومشاركة عبدالناصر في تأسيس منظمة عدم الانحياز، لكن حين جاء إلى علاقة عبدالناصر بالإخوان، قال إن الجماعة سعت إلى إقامة «حكومة إخوانية» من خلال وسائلها المعروفة في التعبئة الشعبية والمشروعات والأعمال التي يحاول التنظيم أن يصبغها بالطابع الخيري. وأكد أوباما أن الجماعة في هذا التوقيت المبكر من الخمسينيات والستينيات عندما اصطدمت بالرئيس عبدالناصر كان من بين أعضائها الكثيرون الذين حاولوا أن ينفذوا أجندتها عن طريق «العنف»، وقال أوباما بالنص «إن الكثير من عناصر الإخوان تحولوا للعنف».
وما يؤكد حرص أوباما ومعه بايدن والجيل الأكبر في البيت الأبيض على عدم وصول الإخوان للسلطة محاولتهم إقناع مبارك بالتنحي «حتى لا يسيطر الإخوان على الانتخابات القادمة» بحسب ما ورد في المذكرات. وكشف أوباما أن فريقه كان منقسماً حول تنحي مبارك، والمفاجأة أن نائب الرئيس الأمريكي وقتها جو بايدن، الذي يروج الإخوان أنه داعم لهم، كان إلى جانب وزير الدفاع روبرت جيتس، ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون يرفضون توجيه إنذار لمبارك بالتنحي، بينما كان المستشارون الأصغر سناً مع التضحية بمبارك.
العنف أو الإخوان
ومن المشاهد البارزة والأحاديث الواضحة عن قلق أوباما من سيطرة الإخوان على المنطقة العربية ما جاء في اتصالات أوباما مع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، عندما حذّر الشيخ محمد بن زايد أوباما من «خطر الإخوان المسلمين» ومن الضغط على مبارك وقت الاحتجاجات في 2011، قائلاً إن الضغوط الأمريكية على مبارك سيكون لها تأثير سلبي على استقرار المنطقة برمتها وعلى مصداقية أمريكا كحليف يعتمد عليه. ويقول أوباما بالنص: «تذكرت محادثة أجريتها مع سمو الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي، مباشرة بعد أن طالبت مبارك بالتنحي، فالشيخ محمد بن زايد شاب محنك وربما أذكى زعيم في الخليج.. أخبرني أن التصريحات الأمريكية عن مصر تخضع لمراقبة عن كثب في الخليج، بقلق متزايد».
وأضاف أوباما: «أخبرته أنني أتمنى العمل معه ومع آخرين لتجنب الاضطرار إلى الاختيار بين جماعة الإخوان والاشتباكات العنيفة المحتملة بين الحكومات وشعوبها».
كان أوباما إذن يبحث عن مخرج يجنبه أن يكون الإخوان خياراً يلجأ إليه، على عكس ما يقوله الإخوان بأن أوباما كان السند والداعم لهم في أحداث «الربيع العربي» وأن بايدن سيسير على خطى أوباما.
وأكد أوباما في أكثر من موضع في الجزء الخاص بالربيع العربي صحة ما قاله صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد عندما حذر أوباما من أنه أنه إذا سقطت مصر وتولى «الإخوان» زمام الأمور، فقد يسقط قادة عرب آخرون وتعم الفوضى.
وما يؤكد توجس أوباما من مشروع الإسلام السياسي للرئيس التركي رجب طيب أردوغان وجماعة الإخوان، ما كشفه أوباما من تقييمه لتصرفات أردوغان.
وقال أوباما في كتابه إن «وصول حزب العدالة والتنمية وأردوغان إلى السلطة في فترة 2002-2003 كان باستخدام الخطاب الشعبوي والإسلامي.. وتعاطف أردوغان الصريح مع كل من الإخوان وحماس أزعج واشنطن». وهذا الانزعاج لإدارة أوباما من التداخل بين الحزب الحاكم في تركيا والتنظيم الدولي للإخوان وحماس ينفي كل ما يشيعه الإخوان عن أوباما وبايدن.
وأشار إلى أن الانطباع عن أردوغان كان إيجابياً في بداية صعوده وحزبه إلى السلطة، وحاول أوباما أن يعكس هذا التفاؤل أثناء زيارته للبرلمان التركي وأثناء لقاء مع طلاب جامعيين في إسطنبول. لكن «بسبب أحاديثي مع أردوغان، ساورتني الشكوك».
ويضيف أنه طوّر «علاقة عمل» مع أردوغان على مدى سنواته الثماني في البيت الأبيض لكن «حين كنت أستمع إليه يتحدث، يتولد لدي شعور قوي بأن التزامه بالديمقراطية وحكم القانون قد يدوم فقط طالما يحفظ سلطته».
ربما يحتاج الإخوان إلى قراءة مذكرات أوباما الصادرة حديثاً قبل أن يواصلوا الترويج لكذبة أنه كان يثق بهم ويدعمهم، وأن بايدن سيفعل ذلك.

العين الاخبارية: هل تتخذ النمسا إجراءات جديدة ضد الإخوان؟.. 
بعد نحو أسبوعين من مداهمات مفاجئة وقوية، لا يزال ملف الإخوان الإرهابية يحتل أولوية في الجدل السياسي بالنمسا، وسط ترجيحات باتخاذ فيينا إجراءات قوية أخرى لمواجهة خطر الجماعة في المستقبل القريب.
وفي وقت سابق هذا الشهر، نفذت الشرطة النمساوية مداهمات في 4 ولايات اتحادية، بينها فيينا، استهدفت أشخاصا وجمعيات مرتبطة بالإخوان الإرهابية وحركة حماس الفلسطينية.
وخلال المداهمات فتشت الشرطة أكثر من 60 شقة ومنزلا ومقرا تجاريا وناديا، وألقت الشرطة القبض على 30 شخصا مثلوا أمام السلطات لـ"الاستجواب الفوري"، وفق بيان رسمي.
ونقل إعلام محلي عن مصادر أمنية قولها إن "التحقيقات تجري مع المشتبه بهم حول الانتماء لمنظمات إرهابية، وتمويل الإرهاب، والقيام بأنشطة معادية لدولة النمسا،وتشكيل تنظيم إجرامي وغسل الأموال".
ووفق تقارير صحفية، فإن التحقيقات لا تزال جارية في ملف الإخوان في النمسا، وينتظر أن تستمر لوقت طويل وتشمل الأنشطة الداخلية وروابط الجمعيات مع مؤسسات الإخوان خارج النمسا، وأنشطتها داخلها.
وتتكتم السلطات الحكومية في النمسا على الخطوات المقبلة ضد الإخوان، ولا تريد استباق نتائج التحقيقات الجارية، وفق التقارير ذاتها.
لكن فولفرام رايس، أستاذ الدراسات الدينية في جامعة فيينا والخبير في شؤون الإخوان، قال لـ"العين الإخبارية": "بالطبع ستكون هناك إجراءات أخرى ضد الإخوان" في النمسا.
وأضاف أن "الحكومة تريد كبح جماح الأصولية الدينية"، مضيفا "أيديولوجية الإخوان هي أساس الأفكار الإرهابية".
أما عدنان أصلان، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة فيينا فقال في حديث لـ"العين الإخبارية": "لا يزال يتعين علينا انتظار (التحقيقات) لمعرفة هل هناك مزيد من الإجراءات أم لا".
وتابع: "لكن التحركات الأخيرة علامة مهمة على اكتشاف الحكومة خطر الإخوان، بعد أن أدركت مخاطر هذه المنظمة على الديمقراطية والمجتمع الحر ولم تعد تريد التسامح مع أنشطتها".
بدوره، قال هايكو هانش، الخبير البارز في شؤون الإخوان والذي شارك في كتابة تقييم للجماعة بطلب مباشر من الادعاء العام في النمسا خلال الأيام الماضية إن "حظر الإخوان بشكل كامل سيكون صعبا من الناحية القانونية، ولن يصمد أمام المحكمة الدستورية أو المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان".
ويصعب تحديد كل الجمعيات والمراكز الثقافية والمساجد المحسوبة على الإخوان في ظل نفيها المستمر ارتباطها بالتنظيم، كما يصعب رصد الارتباط المؤسسي بين الجمعيات المحسوبة على الجماعة في الأراضي النمساوية.
لكن هاينش قال: "في رأيي، فإن الاحتمال الأكبر هو تغيير قانون الجمعيات في النمسا ما يسمح بحظر وحل الجمعيات الفردية (أي وفق حالة كل جمعية على حدة) التي تمثل مواقف متطرفة بسهولة أكبر".
ووفق مراقبين، تتجه هيئة حماية الدستور "الاستخبارات الداخلية" لوضع الجمعيات والأفراد المحسوبين على الإخوان تحت رقابة مشددة في الفترة المقبلة.
وخلال الأشهر الماضية، اتخذت النمسا بالفعل عدد من الإجراءات ضد الإخوان، بدأت بحظر رموزها وشعاراتها في البلاد بداية من مارس ٢٠١٩.
كما أنشأت النمسا مركز توثيق الإسلام السياسي، على غرار مركز توثيق اليمين المتطرف، وخصصت ميزانية أولية بقيمة نصف مليون يورو للمركز الذي يتولى مراقبة الإخوان والتنظيمات التركية وغيرها في البلاد، بما يشمل المساجد ومواقع التواصل الاجتماعي.
وبصفة عامة، تملك الإخوان وجودا كبيرا في النمسا، وخاصة في فيينا وغراتس، ويتمثل ذراعها الأساسي في الجمعية الثقافية أو Liga Kultur، والعشرات من الجمعيات والمساجد والمراكز الثقافية مثل النور في غراتس، والهداية في فيينا.

الدستور: «الدستوري الحر» يطالب برلمان تونس باعتبار الإخوان جماعة إرهابية 
أعلنت كتلة الحزب الدستوري الحر بتونس اليوم الاثنين أنها وجهت إلى رئاسة مجلس نواب الشعب، أمس الأحد لائحة لإصدار البرلمان "موقفا يعتبرالتنظيم الدولي لجماعة الإخوان المسلمين تنظيما إرهابيا مستوجبا للتصنيف من قبل الحكومة كمنظمة محظورة".
وأشارت الكتلة في بيانها، أن اللائحة تضمنت ايضا "سحب هذا التصنيف على كل هيكل جمعياتي أو حزب سياسي داخل تونس يثبت ارتباطه به واتخاذ الإجراءات القانونية ضده"، مشيرة الى أنها طلبت القيام بالإجراءات اللازمة لعرض هذه اللائحة على الجلسة العامة للتداول فيها والمصادقة عليها طبق منطوق الفقرات الثانية والثالثة والرابعة من الفصل 141 من النظام الداخلي.

اليوم السابع: انقطاع الكهرباء فى عهد الإخوان أزمة طاردت المصريين داخل بيوتهم.. حكومة الإخوان طالبت المواطنين بالجلوس فى غرفة واحدة وتقليل مؤشر التكييف.. ومحمد مرسى دعا لإطفاء مصابيح الإنارة فى المنازل لتوفير الطاقة.. فيديو
حكم الإخوان كان عاما أسود على المصريين، وظلامي، حيث عانى الشعب المصرى من أن أزمات أرقت حياتهم أبرزها انقطاع الكهرباء قرابة الـ6 ساعات على مدار اليوم، ودائما ما كان يتبع النظام الإخوانى سياسة التبرير والمسكنات فى التعامل مع الأزمات التى يمر بها الوطن، خاصة أزمتى الطاقة والكهرباء، بل كان يصل الأمر فى كثير من الأحيان إلى مرحلة "الهذيان" فى إطلاق التصريحات غير المسئولة والتى تنم عن عدم دراية رأس الدولة وقتها بحجم الأزمات وأسبابها، وعلى الرغم من كل ذلك إلا أن كتائبهم الإلكترونية قد تناست كل ذلك وبدأت فى الهجوم على الدولة المصرية منذ بدء برنامج الإصلاح الاقتصادى.
وبالرجوع إلى شهر أكتوبر 2012 نجد أن أول خطوة لرفع الدعم عن البنزين قد بدأت فى عهد جماعة الإخوان، فقد كشف هشام قنتديل رئيس مجلس الوزراء وقتها عن اتجاه الحكومة لإلغاء الدعم عن بنزين (95) واستخدام الكوبونات فى توزيع أنابيب البوتاجاز، وفى نوفمبر 2012 أعرب قنديل، عن ثقته فى تفهم الغالبية العظمى من المواطنين لقرار رفع الدعم عن بنزين(95) ورغبة الشريحة القادرة في القيام بدورها وتحمل مسئوليها نحو مجتمعها، نافيًا ما ذكرته الصحف وقتها بشأن وجود "ثورة غضب" على ارتفاع أسعار البنزين.
قنديل يترك أزمة الكهرباء والبنزين ويعطى نصائح عن الرضاعة
وفى إطار التخاريف الإخوانية ظهر رئيس وزراء مصر عام 2013 فى مؤتمر صحفي على الهواء مباشرة للحديث عن أمور هامة تتعلق برفع أسعار مياه الشرب وترشيد الدعم على الكهرباء والبنزين، إلا أنه لم يكن على قدر كاف من المسئولية حيث خرج عن إطار المؤتمر وأطلق تصريحات هزلية ومُسيئة للشعب والدولة المصرية لا يُمكن أن تخرج عن شخص مسئول بحجم رئيس مجلس الوزراء.
فكان رد قنديل على سؤال لأحد الصحفيين بشأن السياسات الاقتصادية التى تنتهجها حكومة الإخوان وتأثيرها على الشعب المصرى صادم وخارج تماما عن السياق، فقد ادعى أنه فى قرى بنى سويف يعانى الأطفال الرُضع من الإسهال لأن الأم تُرضع صغيرها دون اتباع إجراءات النظافة الشخصية قبل الرضاعة، وأن الرجال يذهبون للمساجد والنساء تذهبن للأراضى الزراعية لتُغتصبن، وكأن تلك هى الأسباب الرئيسية وراء أزمات البنزين والكهرباء والطاقة، فى تهرب مفضوح من مسئولياته كرئيس للحكومة.
هشام قنديل: شغل التكييف على 25 درجة مئوية وارتدى ملابس قطنية
وفى حديثه عن أزمة انقطاع الكهرباء المستمرة ناشد هشام قنديل المواطنين بترشيد استخدامهم للطاقة، دون أن يتطرق إلى أى خطط حكومية لمواجهة الأزمة، ولم يقتصر الأمر على ذلك، فقد واصل قنديل سقطاته عندما طالب الأسرة المصرية بالجلوس فى غرفة واحدة وارتداء الملابس القطنية، قائلا "لما تشغل التكييف على 25 درجة مئوية وترتدى ملابس قطنية العملية هتبقى معقولة"، ما أثار موجة من السخرية تجاه رئيس الوزراء الإخوانى.
مرسى: لو عندك تكييفين شغل واحد ولو 10 لمبات إطفى 3
لم تكن التصريحات الكوميدية حكرا على رئيس وزراء حكومة الإخوان فقط، فقد كان للرئيس المعزول محمد مرسى نصيبا منها، فعندما خرج للحديث عن أزمة انقطاع التيار الكهربائى لفترات طويلة لم يُعلن أيضا عن خطط مواجهة الأزمة والحد منها، وأكد أن مشكلة انقطاع الكهرباء ليست بديدة وجذورها فى أزمة الغاز ونقص الوقود، وطالب المواطنون أيض بترشيد الدعم بقوله "لو عندى 10 لمبات أطفى 3 ولو عندى تكييفين أشغل واحد، قطع الكهرباء مشكلة الواحد قلبه بيتقطع عشان يقطهع الكهرباء ساعتين عن الناس"، كما ألقى مسئولية الأزمة على النظام السابق عندما قال "واحد من أتباع النظام القديم المجرم ييجى على عامل التحويلة علشان ينزل سكينة الكهرباء".

شارك