الشرطة البلجيكية تقتل مسلحاً طعن عدة أشخاص في محطة للقطارات.. بايدن يعين مصريا سوريا يهودي الأصل مبعوثا إلى إيران.. نوايا الإخوان الدفينة.. تصريحات الغنوشي تثير جدلا سياسيا

الثلاثاء 02/فبراير/2021 - 10:00 ص
طباعة  الشرطة البلجيكية إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم  2 فبراير 2021.


طهران تطلب وساطة أوروبية لدى واشنطن لإنقاذ "الاتفاق النووي"

دعا وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الاتحاد الأوروبي إلى التوسّط بين بلاده والولايات المتحدة لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم بين الدول الكبرى والجمهورية الإسلامية والذي انسحبت منه واشنطن في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب.

وجاء في تصريحات أدلى بها ظريف لشبكة "سي.ان.ان" الإخبارية الأميركية أنه "يمكن أن تكون هناك آلية" إما لعودة "متزامنة" للبلدين إلى الاتفاق النووي، وإما "تنسيق ما يمكن القيام به".

واقترح ظريف أن يحدّد وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل "التدابير التي يجب أن تتخذها الولايات المتحدة وتلك التي يجب أن تتخذها إيران".

ويرمي الاتفاق الذي أبرم في فيينا بين طهران والدول الكبرى (الولايات المتحدة والصين وروسيا وألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة) وبوساطة من الاتحاد الأوروبي إلى منع إيران من حيازة قنبلة ذرية، ويفرض قيوداً صارمة على برنامجها النووي ويحصر طابعه بالمدني والسلمي.

في المقابل، رفع المجتمع الدولي كل العقوبات الاقتصادية التي كانت مفروضة على إيران.

لكنّ الرئيس الأميركي السابق اعتبر أنّ الاتفاق غير كاف على الصعيد النووي ولا يتصدى للبرنامج الصاروخي البالستي الإيراني وغيره من الأنشطة "المزعزعة" لإيران في الشرق الأوسط، وقرر سحب بلاده من الاتفاق في العام 2018 وأعاد فرض عقوبات على طهران ثم شددها.

وتعهّد الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن العودة مجددا إلى الاتفاق شرط أن تعود طهران للتقيّد التام بالقيود المفروضة على برنامجها النووي، والتي بدأت تتحرر منها شيئا فشيئا ردا على الموقف الأميركي.

وكانت الدبلوماسية الإيرانية تطالب الإدارة الأميركية الجديدة باتخاذ الخطوة الأولى على هذا الصعيد، وبرفع العقوبات أولا.

أردوغان يكشف اعتزامه وضع دستور جديد لتركيا

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن حزبه العدالة والتنمية وحلفاءه القوميين قد يبدأون العمل على صياغة دستور جديد وذلك بعد أقل من أربع سنوات من تعديل الدستور السابق لمنحه سلطات كاسحة.


ووافق الأتراك على تعديلات دستورية عام 2017 قادت البلاد للتحول من نظام برلماني إلى نظام رئاسي تنفيذي على الرغم من ردود الفعل العنيفة من جانب أحزاب المعارضة والمنتقدين.

وانتُخب أردوغان رئيسا بموجب النظام الجديد عام 2018 بسلطات تنفيذية كاسحة وصفتها أحزاب المعارضة بأنها "نظام الرجل الواحد".

ودافع حزب العدالة والتنمية وحليفه حزب الحركة القومية عن النظامبالقول إنه ساهم في سلاسة العمل بأجهزة الدولة.

وقال أردوغان بعد اجتماع للحكومة في أنقرة "ربما حان الوقت كي تبحث تركيا مرة أخرى وضع دستور جديد... إذا توصلنا إلى تفاهم مع شريكنا في الائتلاف قد نبدأ الجهود لصياغة دستور جديد في الفترة القادمة".

ومضى يقول "بغض النظر عن حجم التغيير، ليس من الممكن محو إشارات الانقلاب والوصاية التي غُرست في روح الدستور".

 وأضاف أنه يشعر بالإحباط لأن مثل هذه المحاولات تعثرت في السابق بسبب "الموقف المتصلب" من جانب المعارضة الرئيسية.

تأتي تصريحات أردوغان بعد أسابيع من اقتراح لزعيم حزب الحركة القومية دولت بهجلي بإجراء تعديلات دستورية لحظر حزب الشعوب الديمقراطي الكردي لنزعاته الانفصالية، في خطوة ندد بها الحزب الكردي ووصفها بأنها محاولة لإسكات صوت ستة ملايين مواطن.

وبهجلي منتقد شرس منذ فترة طويلة لحزب الشعوب الديمقراطي وهو، مثل أردوغان، يتهمه بأن له صلات بمسلحي حزب العمال الكردستاني الذي يخوض تمردا منذ 36 عاما في جنوب شرق تركيا. وينفي الحزب الكردي ذلك.

وقال أردوغان اليوم الاثنين "العمل على وضع دستور هو أمر لايمكن القيام به تحت شبح جماعات على صلة بمنظمة إرهابية (حزب العمال الكردستاني) حيث يوجد أناس روابطهم العقلية والعاطفية بالدولة مقطوعة".

انطلاق الحوار الليبي في جنيف.. ووليامز تتعهد "الشفافية"

انطلق ملتقى الحوار السياسي الليبي في مدينة جنيف السويسرية، في مسعى لاختيار أعضاء السلطة التنفيذية وإنهاء حالة الانقسام التي تمر بها البلاد منذ أعوام.

وأشادت مبعوثة الأمم المتحدة بالإنابة إلى ليبيا، ستيفاني وليامز، بالتقدم الذي أحرزه الحوار السياسي بين الليبيين، خلال الفترة الأخيرة.

وأكدت وليامز، في كلمة افتتاح الملتقى، أن ليبيا حققت تقدما وصفته بالكبير على طريق الديمقراطية، قائلة إن الهدف هو إعادة الشرعية إلى المؤسسات الليبية.

وأشارت المبعوثة الدولية، إلى أن الليبيين ملتزمون بإجراء الانتخابات في المواعيد المقررة، أي في ديسمبر المقبل.

ونوهت وليامز بما جرى إحرازه حتى الآن في مسار المصالحة الوطنية، الذي يهدف إلى إنهاء حالة الانقسام في البلاد.

ولدى حديثها عن انتخاب أعضاء المجلس الرئاسي الليبي، قالت وليامز "لدينا قائمة واسعة من المرشحين لهذه المناصب".

وأكدت أن مبدأ الفصل بين السلط ستجري مراعاته في ليبيا، مشددة على رفض أي تدخل أجنبي في شؤون البلاد.

وذكرت أن كافة المرشحين لشغل مناصب السلطة التنفيذية في ليبيا، سيقدمون أنفسهم.وتعهدت المبعوثة الدولية، بأن تكون عملية ممثلي السلطة التنفيذية في ليبيا "مفتوحة وشفافة".

وشددت على أن المطلوب في ليبيا هو تطبيق سيادة القانون ومواجهة الفساد، بينما يتوق الليبيون إلى النهوض بالخدمات.

وقالت وليامز إن بعثة الدعم إلى ليبيا ستعمل على المتابعة، لضمان احترام مخرجات الحوار السياسي الليبي من قبل المجتمع الدولي.

نوايا الإخوان الدفينة.. تصريحات الغنوشي تثير جدلا سياسيا

أثارت تصريحات رئيس البرلمان التونسي، رئيس حركة النهضة، راشد الغنوشي، مؤخرا، في اجتماع له مع مجموعة من أنصار النهضة ردود فعل واسعة في تونس، وسط تنبيه إلى ما يضمرهُ "الإخوان" من نوايا سياسية.


وصرح الغنوشي، في اجتماع عبر تطبيق "زووم"، بأن رئيس الجمهورية في النظام الحالي له "دور رمزي"، مؤكدا ضرورة المرور إلى تعديلات في النظام السياسي حتى يقوم على نظام برلماني كامل تعود السلطة فيه إلى الحزب الحاكم.

وقال رئيس حزب مشروع تونس محسن مرزوق، في تدوينة له على فايسبوك، إن ما صدر عن الغنوشي "تعبير صادق عن فكره الانقلابي العميق".

وأردف أن ما قاله الغنوشي عن ضرورة إرساء النظام البرلماني الكامل، ينقل صورة عن عن رغبة الإخوان في هذا النظام، "لأنه يفكك الدولة الوطنية التي يكرهونها ويمزقها".

من ناحيته قال رئيس حزب تونس إلى الأمام والقيادي النقابي السابق، عبيد البريكي، إن دعوة الغنوشي لتحويل النظام الحالي بالبلاد الى نظام برلماني كامل "انقلاب".

وقال البريكي في تدوينة نشرها عبر صفحته بفيسبوك، الأحد، إن "الغنوشي الذي انتخبه بضعة آلاف وبمال فاسد".. يدعو إلى "انقلاب على رئيس انتخبه ما يقارب 3 ملايين ناخب".

من جهته، عبر النائب مبروك كورشيد عن عدم قبوله بتصريحات الغنوشي الداعية إلى نظام برلماني، قائلا في تدوينه إن"ما يجب فعله في الحقيقة هو عدم القبول بهذا العرض السياسي الهزيل، والاكتفاء منه بالإقرار الصريح بكون دستور 2014 هو دستور فاشل".

وأضاف "مرة اخرى يبقى رئيس حركة النهضة وفيا لمبدأ التموقع السياسي الذي يشتغل عليه منذ سنة 2011 دون هوادة هو وحزبه، ولا يكون الهاجس الوطني المبني على نجاعة الحكم قائما لديه".

وتعيش تونس منذ أسابيع على وقع حراك الشارع احتجاجا على تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، كما اكتسح عدد من الشباب المحتج الشوارع، يوم السبت الماضي.

واحتج الغاضبون على ما اعتبروه تعاملا أمنيا مع الاحتجاجات، مطالبين بإسقاط منظومة الحكم والافراج عن الموقوفين في الاحتجاجات الأخيرة.

وقبل هذه الحركة، انطلقت تحركات عدة في الأحياء الشعبية بالعاصمة تونس ومدن ومحافظات أخرى للمطالبة بإصلاح الأوضاع.

وعلى وقع حراك الشارع، تتواصل الأزمة السياسية في تونس بين رؤوس السلطة، خاصة بين رئيس الجمهورية قيس سعيد من جهة، ورئيس الحكومة ورئيس البرلمان من جهة أخرى، نتيجة تعديل وزاري لم يرض رئيس الجمهورية الذي اتهم بعض الوزراء الجدد في التعديل الأخير بتضارب المصالح والفساد.


بايدن يعين مصريا سوريا يهودي الأصل مبعوثا إلى إيران.. والكشف عن تفاصيل هامة عنه

عين الرئيس الأمريكي جو بايدن الدبلوماسي المخضرم وخبير شؤون الشرق الأوسط روبرت مالي مندوبا له للشؤون الإيرانية.

المفاجأة التي كشفتها وسائل الإعلام الأمريكية هي أن روبرت مالي، هو نجل الصحفي اليساري مصري المولد واليهودي حلبي الأصل سيمون مالي، أحد المدافعين عن قضايا العالم الثالث ومناهضة الاستعمار.

وولد مالي الأب في القاهرة لأسرة يهودية سورية تعيش في ظروف متواضعة، وبعد تخرجه من المدرسة الثانوية، أصبح صحفيا وأرسلته صحيفة مصرية لتغطية أخبار الأمم المتحدة في مدينة نيويورك، حيث التقى بزوجته الأمريكية باربرا.

ودعم مالي الأب ثورة جمال عبد الناصر في مصر عام 1952، وعينه ناصر ممثلا لجريدة "الجمهورية" اليومية المصرية في مدينة نيويورك.

أما مالي الابن المعين اليوم مندوبا لبايدن، فقد درس في عدد من أرقى الجامعات على مستوى العالم فهو خريج جامعتي هارفارد ويال الأمريكيتين حيث كان زميل الدراسة للرئيس السابق باراك أوباما.

كما نشر العديد من الأبحاث والدراسات بالاشتراك مع الباحث في جامعة أكسفورد حسين آغا تناولت قضايا ومشاكل الشرق الأوسط، وبينها "كامب ديفيد ومأساة الأخطاء" و"المفاوضات الأخيرة" و"ثلاثة رجال في مركب واحد" و"حماس ومخاطر السلطة" و"الثورة العربية المضادة".

وتنبغي الإشارة إلى أن روبرت مالي الذي يتحدث الإنجليزية والفرنسية والعربية، ليس بعيدا عن الملف الإيراني، ذلك أنه قاد الجانب الأمريكي من موقعه مستشارا دبلوماسيا للرئيس الأسبق باراك أوباما، في المفاوضات التي أدت إلى الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني عام 2015.


مصر.. تجديد حبس رئيس حزب "مصر القوية" 45 يوما

جددت محكمة جنايات القاهرة حبس رئيس حزب "مصر القوية" عبد المنعم أبو الفتوح 45 يوما على ذمة التحقيق، بتهمة نشر أخبار كاذبة والتحريض ضد مؤسسات الدولة.

وسبق لأجهزة الأمن وألقت القبض على أبو الفتوح وعدد من المتهمين، بموجب إذن قضائي من نيابة أمن الدولة العليا التي كانت قد تسلمت تحريات أجراها قطاع الأمن الوطني.

وأفاد التحري بتخطيط المتهمين لارتكاب عدد من "الجرائم الإرهابية والاعتداءات المسلحة" على منشآت الدولة ومؤسساتها، على نحو من شأنه إشاعة الفوضى في البلاد.


ليبيا.. بدء العد التنازلي لتشغيل مطار رأس لانوف النفطي

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا بدء العد التنازلي لتشغيل مطار ميناء رأس لانوف النفطي التابع لشركة الهروج للعمليات النفطية .

وقالت الوطنية للنفط عبر مكتبها الإعلامي إن الأعمال جارية على قدم وساق، من أجل عودة الحياة مجددا لمطار رأس لانوف النفطي، بفضل المجهودات الذاتية لمستخدمي شركة الهروج من مختلف الأقسام بالميناء.

وأضافت المؤسسة أنه جرى حتى الآن الانتهاء من عمليات التنظيف حول المطار (Run Way) والطلاء وتوصيل الكابل الكهربائي الخاص بجهاز المرشد اللاسلكي للطيران (Beacon)، كما تم حفر مسار الكابل الكهربائي بطول حوالي 1800 متر، وتركيب محول كهربائي، واستمرار التجهيزات الخاصة ببعض الأعمال الانشائية.


السيسي يدعو للتعاون الاستخباري العربي لاستعادة الاستقرار

دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إلى أهمية العمل الجماعي في إطار الأخوة العربية، وذلك من أجل استعادة الاستقرار في دول المنطقة كافة، خاصة التي تشهد حالة من السيولة، وتعصف بها الأزمات.

وأضاف السيسي، خلال مشاركته، أمس الاثنين في أعمال الجلسة الافتتاحية للمنتدى العربي الاستخباري، عبر «الفيديو كونفرانس»، بمناسبة افتتاح مقر المنتدى بالقاهرة، أن التنظيمات الإرهابية تسعى للاستقرار والتمدد في الدول التي تعصف بها الأزمات، مدعومة بقوى خارجية إقليمية ودولية، تستهدف صناعة الفوضى، من أجل السيطرة على مقدرات أوطاننا العزيزة.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن السيسي ناشد المشاركين التعاون، والوقوف صفا واحدا، لنبذ الفرقة وتجاوز أي خلافات لإعلاء مصالح الأوطان والشعوب العربية.

وأعرب الرئيس السيسي عن ترحيبه بالوفود المشاركة في المنتدى، مشدداً على أهمية تفعيل المنتدى العربي الاستخباري، كآلية قوية وداعمة للتعاون الاستخباراتي الوثيق بين الدول العربية، فضلا عن العمل على وضع منظومة متكاملة ومحكمة لمكافحة الإرهاب، تعتمد على تقاسم الأدوار وتبادل الخبرات، والتحديث والتطوير المستمر لآليات المواجهة في هذا الشأن.

وأوضح المتحدث أن المشاركين في المنتدى، من رؤساء أجهزة المخابرات العربية برئاسة عباس كامل، رئيس المخابرات العامة، وجهوا التهنئة للرئيس السيسي ولمصر، على افتتاح مقر المنتدى، مؤكدين أهمية المنتدى كمنصة لتعزيز العمل المشترك لصون الأمن القومي العربي، من خلال تبادل الرؤى ووجهات النظر، للتعامل مع التحديات المتسارعة التي تواجه المنطقة العربية، خاصةً مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، والجريمة المنظمة، بما يساعد على تحقيق الأمن والاستقرار للدول العربية كافة.


الشرطة البلجيكية تقتل مسلحاً طعن عدة أشخاص في محطة للقطارات

قالت وسائل إعلام بلجيكية، إن الشرطة حيدت مهاجماً طعن عدة أشخاص في إحدى محطات بروكسل للقطارات.

ونقلت عن الشرطة المحلية أن المعتدي تمكن من إصابة عدد من الأشخاص في محطة مترو في مولينبيك غرب بروكسل، لكنها لم تكشف عدد الجرحى أو الضحايا. وبحسب التقارير، تمكن المشتبه به من طعن امرأة في الحلق، وعدد من الركاب في بروكسل، قبل أن تقتله الشرطة، ونقلت عن الشرطة قولها، إن الحادث ليس إرهابياً.

انفجار يهز مقديشو وإطلاق نار على فندق

قالت السلطات وشهود، إن هجوماً يُشتبه بأنه انتحاري بسيارة ملغومة وقع في العاصمة الصومالية مقديشو، أمس، أعقبه تبادل لإطلاق النار بين متطرّفين وقوات الأمن عند فندق، ما أسفر عن سقوط عدد غير معروف من الضحايا.

وقال صاحب متجر يُدعى علي عبد الله عن الحادث الذي وقع في منطقة الكيلومتر الرابع المزدحمة بالمدينة الساحلية: «انفجرت سيارة مسرعة قرب الفندق ونقطة التفتيش، الانفجار هز المنطقة وأعقبه إطلاق نار كثيف». وصرّح الشاهد محمد نور: «الانفجار رج الفندق وكنا جالسين بالداخل نتحدث، أصابنا الفزع والارتباك». وشاهد صحفي من وكالة رويترز، قوات الأمن تحاصر المنطقة، حيث يتم تفتيش السيارات المتوجهة إلى المطار. وأعلنت حركة الشباب المتطرّفة مسؤوليتها عن الهجوم.

شارك