واشنطن تدين هجوم الحوثي السافر على منشآت نفطية سعودية..الدفاع الروسية: إرهابيو "هيئة تحرير الشام" يعدون استفزازا بأسلحة كيميائية..بايدن يقيّد الهجمات بطائرات مسيرة خارج أفغانستان وسوريا والعراق

الثلاثاء 09/مارس/2021 - 10:00 ص
طباعة واشنطن تدين هجوم إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 9 مارس 2021.

واشنطن تدين هجوم الحوثي السافر على منشآت نفطية سعودية

دانت الولايات المتحدة الهجوم الذي شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية ضد منشآت نفطية سعودية، واعتبرت أن المتمردين لا يبدون أي جدية حيال جهود السلام التي تقودها واشنطن.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين "ندين الهجوم السافر للحوثيين بطائرة مسيّرة وبصاروخ ضد منشآت أرامكو السعودية".

وتابع "وتيرة هجمات الحوثيين على السعودية، وهجمات كهذه، ليست أفعال مجموعة جادة بشأن السلام".

وأضاف "برأينا وبرأي حلفائنا وشركائنا يتعيّن على الحوثيين أن يبرهنوا أنهم يريدون الانخراط في العملية السياسية. يتعين عليهم، بكل بساطة، أن يوقفوا هجماتهم وأن يباشروا التفاوض".

وكانت قد أعلنت السعودية مساء الأحد، استهداف ميناء رأس تنورة ومنطقة سكنية تابعة لشركة "أرامكو" في مدينة الظهران، شرقي المملكة، بهجومين منفصلين.

وقال مصدر مسؤول في وزارة الطاقة السعودية، إن إحدى ساحات الخزانات البترولية في ميناء رأس تنورة تعرضت صباح الأحد، لهجوم بطائرة مسيرة من دون طيار قادمة من البحر.

وأوضح المصدر في تصريحات نشرتها وكالة الأنباء السعودية (واس)، أن الهجوم لم تنتج عنه أي إصابات أو خسائر في الأرواح أو الممتلكات.

كما أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، الاثنين، عن عملية نوعية في اليمن، استهدف خلالها ورش تستخدم لتجميع وتركيب الصواريخ البالستية، وأخرى لتفخيخ الطائرات المسيرة التابعة لميليشيات الحوثي المدعومة من إيران.

وقال تحالف دعم الشرعية في اليمن في بيان: "نشر تحالف دعم الشرعية أحد الاستهدافات الدقيقة لورش تجميع وتركيب الصواريخ البالستية وورش تفخيخ الطائرات بدون طيار بأحد المعسكرات الواقع تحت سيطرة المليشيا الحوثية".

إيطاليا.. محاكمة جزائري متهم في هجمات باريس


أعلنت الشرطة الإيطالية، بدء إجراءات قضائية ضد جزائري يبلغ من العمر 36 عاما يشتبه بأنه عضو في تنظيم داعش الإرهابي، ومتورط في هجمات باريس الدامية عام 2015.

وتقول السلطات الإيطالية إن هذا المتهم قدم وثائق مزورة لمرتكبي الهجمات التي أسفرت عن سقوط أكثر من 100 قتيل، وفق "فراس برس".

وكشفت التحقيقات "بفضل تعاون دولي واسع، قرب المشتبه به من مجموعات متطرفة فضلا عن نشاطه المباشر في دعم منفذي الهجمات الإرهابية على باتاكلان واستاد دو فرانس والهجمات المسلحة (...) التي حدثت في باريس في 13 نوفمبر 2015، "من خلال تقديم وثائق مزورة لمنفذيها"، وفق بيان لشرطة باري (جنوب).

وعرّفت صحيفة "لا ريبوبليكا" اليومية المشتبه به على أنه عثمان توامي المسجون حاليا لحمله أوراقا مزورة. وكان من المفترض أن يخرج من السجن في يونيو.

ووفقا للصحيفة، كان توامي جزءا من خلية تابعة لداعش تعمل في فرنسا وبلجيكا، إلى جانب شقيقيه.

كما أنه كان على اتصال مع أميدي كوليبالي وشريف كواشي اللذين نفذا مع سعيد كواشي، هجمات يناير 2015 ضد صحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة وشرطيين ومتجر يهودي.

ومن المقرر أن يعقد المدعي العام في باري مؤتمرا صحفيا مشتركا في وقت لاحق، مع المحققين وجهاز مكافحة التطرف والإرهاب وقسم متخصص من شرطة باري.

عملية عسكرية "نوعية" للتحالف ضد معاقل للحوثيين


أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، عن عملية نوعية في اليمن، استهدف خلالها ورش تستخدم لتجميع وتركيب الصواريخ البالستية، وأخرى لتفخيخ الطائرات المسيرة التابعة لميليشيات الحوثي المدعومة من إيران.


وقال تحالف دعم الشرعية في اليمن في بيان: "نشر تحالف دعم الشرعية أحد الاستهدافات الدقيقة لورش تجميع وتركيب الصواريخ البالستية وورش تفخيخ الطائرات بدون طيار بأحد المعسكرات الواقع تحت سيطرة المليشيا الحوثية".

وذكر التحالف أن هذه العملية تأتي "ضمن العملية العسكرية النوعية التي تشنّها مقاتلات تحالف دعم الشرعية في اليمن بتنفيذ العديد من الضربات الجوية الموجعة، والتي تستهدف مخازن القدرات النوعية للمليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران في العاصمة المحتلة صنعاء".

وأكد بيان التحالف على الغارات تهدف إلى "حماية المدنيين والأعيان المدنية من انتهاكات المليشيا الحوثية الإرهابية والتي تتعمد استهداف المدنيين والأعيان المدنية بطريقه ممنهجة ومتعمدة".

وقد أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن أن تنفيذ العملية العسكرية يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.

وأعلنت السعودية مساء الأحد، استهداف ميناء رأس تنورة ومنطقة سكنية تابعة لشركة "أرامكو" في مدينة الظهران، شرقي المملكة، بهجومين منفصلين.

وقال مصدر مسؤول في وزارة الطاقة السعودية، إن إحدى ساحات الخزانات البترولية في ميناء رأس تنورة تعرضت صباح الأحد، لهجوم بطائرة مسيرة من دون طيار قادمة من البحر.

وأوضح المصدر في تصريحات نشرتها وكالة الأنباء السعودية (واس)، أن الهجوم لم تنتج عنه أي إصابات أو خسائر في الأرواح أو الممتلكات.

سفارة أميركا بالرياض تدين "اعتداءات الحوثيين الشنيعة"


دانت السفارة الأميركية في المملكة العربية السعودية، هجمات ميليشيات الحوثي المدعومة من إيرانية، في الآونة الأخيرة، على أراضي المملكة.

وذكرت السفارة الأميركية في الرياض في بيان: "تدين السفارة الأميركية الهجمات الحوثية الأخيرة على المملكة العربية السعودية".

وأضاف البيان "تُظهر اعتداءات الحوثيين الشنيعة على المدنيين والبنية التحتية الحيوية عدم احترامهم للحياة البشرية وعدم اهتمامهم بالسعي لتحقيق السلام".

وجددت السفارة الأميركية التأكيد على وقوف الولايات المتحدة إلى جانب المملكة العربية السعودية وشعبها. وقالت إن "التزامنا بالدفاع عن المملكة وأمنها أمر ثابت".

وأعلنت السعودية مساء الأحد، استهداف ميناء رأس تنورة ومنطقة سكنية تابعة لشركة "أرامكو" في مدينة الظهران، شرقي المملكة، بهجومين منفصلين.

وقال مصدر مسؤول في وزارة الطاقة السعودية، إن إحدى ساحات الخزانات البترولية في ميناء رأس تنورة تعرضت صباح الأحد، لهجوم بطائرة مسيرة من دون طيار قادمة من البحر.

وأوضح المصدر في تصريحات نشرتها وكالة الأنباء السعودية (واس)، أن الهجوم لم تنتج عنه أي إصابات أو خسائر في الأرواح أو الممتلكات.

كما أشار المصدر إلى "محاولة متعمدة أخرى للاعتداء على مرافق شركة أرامكو السعودية، حيث سقطت مساء الأحد شظايا صاروخ بالستي قرب الحي السكني التابع للشركة في مدينة الظهران، الذي يسكنه الآلاف من موظفي الشركة وعائلاتهم من جنسيات مختلفة".

وكشف أنه "لم ينجم عن هذا الاعتداء أي إصابات أو خسائر في الأرواح أو الممتلكات".

كما أكد المصدر أن "المملكة تؤكد أن هذه الاعتداءات التخريبية تعد انتهاكا سافرا لجميع القوانين والأعراف الدولية"، وأنها "بقدر استهدافها الغادر والجبان للمملكة، تستهدف، بدرجة أكبر، الاقتصاد العالمي".

بايدن يقيّد الهجمات بطائرات مسيرة خارج أفغانستان وسوريا والعراق


فرض الرئيس الأمريكي جو بايدن قيودا على شن هجمات بطائرات مسيرة ضد مجموعات متطرفة خارج نطاق ميادين الحروب التي تشارك فيها الولايات المتحدة رسميا، وهي أفغانستان وسوريا والعراق.

ويخالف هذه القرار نهج سلفه دونالد ترامب الذي أجاز استخدام غارات بهذه الطائرات على نطاق واسع.

وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية، جون كيربي، في مؤتمر صحافي إن أي ضربة تم التخطيط لها ضد مجموعات متطرفة خارج أفغانستان وسوريا والعراق ستُحال على البيت الأبيض للحصول على إذنه قبل تنفيذها.

وتحدث كيربي عن "توجيهات موقتة تم توزيعها لتوفير رؤية شاملة للرئيس بشأن العمليات الهامة".

وتابع أن التوجيهات ليست "دائمة"، وأن الأمر لا يعني "وقف" الهجمات بواسطة طائرات مسيرة.

وأضاف "نواصل التركيز على التهديد المستمر الذي تشكله المنظمات المتطرفة (...) لا نزال مصممين على التعاون مع شركائنا الأجانب في التصدي لهذه التهديدات".

الدفاع الروسية: إرهابيو "هيئة تحرير الشام" يعدون استفزازا بأسلحة كيميائية في منط


أفادت وزارة الدفاع الروسية، بأن إرهابي "هيئة تحرير الشام" في منطقة إدلب لخفض التصعيد يعدون استفزازا بأسلحة كيميائية لاتهام الحكومة السورية بالضلوع فيه.

وقال نائب مدير مركز حميميم لمصالحة الأطراف المتناحرة في سوريا والتابع لوزارة الدفاع الروسية، اللواء البحري ألكسندر كاربوف، في بيان: "تتوفر معلومات حول إعداد مسلحي تنظيم هيئة تحرير الشام الإرهابي (الذي يتكون من عناصر جبهة النصرة) لاستفزاز في منطقة إدلب لخفض التصعيد يشمل فبركة هجوم كيميائي".

وأوضح كاربوف أن "الإرهابيين يخططون لفبركة هجوم كيميائي في منشأة بقرية كبانة تمت إقامتها لهذا الهدف مع إشراك ساكنين في المحافظة لعرضهم كضحايا ومصابين لاتهام القوات الحكومية السورية باستخدام أسلحة كيميائية ضد الأهالي المدنيين".

كما ذكر مدير مركز حميميم أن بلدات ومدن في محافظتي إدلب وحلب خاضعة لسيطرة القوات التركية والتشكيلات المتحالفة معها شهدت الاثنين مظاهرات للسكان المحليين ضد تجنيد المدنيين والاحتلال وإعادة حقول الزيتون.

شارك