مشاركون جدد ينضمون إلى المفاوضات بين «حماس» وإسرائيل في شرم الشيخ.. اتفاق بين دمشق و«قسد» على وقف شامل لإطلاق النار.. مقتل “عقل مدبر” لهجمات القاعدة بضربة أمريكية في سوريا

الأربعاء 08/أكتوبر/2025 - 12:13 م
طباعة مشاركون جدد ينضمون اعداد روبير الفارس
 

 تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) اليوم الاربعاء 8 اكتوبر 2025

 

الشرق الاوسط: مشاركون جدد ينضمون إلى المفاوضات بين «حماس» وإسرائيل في شرم الشيخ

تنضم وفود من قطر والولايات المتحدة وتركيا، الأربعاء، إلى المباحثات غير المباشرة في مدينة شرم الشيخ بين حركة «حماس» وإسرائيل، والهادفة إلى الاتفاق على الإفراج عن الرهائن في قطاع غزة، ضمن مقترح أميركي لإنهاء الحرب التي دخلت عامها الثالث.

وبدأت «الحركة» الفلسطينية والدولة العبرية مباحثات، الاثنين، في المدينة المصرية، عقب موافقة «حماس» على الإفراج عن الرهائن لقاء إطلاق سراح معتقلين فلسطينيين، في إطار خطة من 20 بنداً طرحها الرئيس الأميركي دونالد ترمب.

ومن المقرر أن ينضم إلى المباحثات، الأربعاء، رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، وصِهر ترمب جاريد كوشنر، ومبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ورئيس جهاز الاستخبارات التركية إبراهيم كالين.

وتحدّث ترمب، الثلاثاء، عن «فرصة حقيقية» للتوصل إلى اتفاق يُنهي الحرب التي اندلعت عقب هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023.

وقال ترمب، لصحافيين في المكتب البيضاوي: «هناك فرصة حقيقية لنقوم بأمرٍ ما»، مضيفاً: «أعتقد أن هناك احتمالاً لإرساء السلام في الشرق الأوسط، إنه أمر يتجاوز حتى الوضع في غزة. نريد الإفراج فوراً عن الرهائن».

وشدد على أن بلاده «ستبذل كل ما هو ممكن للتأكد من التزام كل الأطراف بالاتفاق»، إذا اتفقت «حماس» وإسرائيل على وقف النار بهدف إنهاء الحرب.

وشددت حركة المقاومة الإسلامية «حماس» على وجوب توفير ضمانات بأن يؤدي أي اتفاق يجري التوصل إليه إلى وضع حدٍّ نهائي للحرب التي تسببت بدمار هائل في القطاع وأزمة إنسانية كارثية.

وقال كبير مفاوضي الحركة، خليل الحية، الذي نجا، في سبتمبر (أيلول) الماضي، من محاولة اغتيال بضربات جوية إسرائيلية استهدفت العاصمة القطرية، إن «حماس» «تريد ضمانات من الرئيس ترمب والدول الراعية لتنتهي الحرب إلى الأبد».

وقال الحية، لقناة «القاهرة الإخبارية»، إن «الاحتلال الإسرائيلي جرّبناه، لا نضمنه ولا للحظة».

وأضاف: «الاحتلال الإسرائيلي عبر التاريخ لا يلتزم بوعوده، لذلك نريد ضمانات حقيقية من الرئيس ترمب ومن الدول الراعية (...) ونحن جاهزون بكل إيجابية للوصول إلى إنهاء الحرب».

تنص خطة ترمب على وقف إطلاق النار، وإفراج «حماس» عن جميع الرهائن، ونزع سلاح «الحركة»، وانسحاب القوات الإسرائيلية تدريجياً من قطاع غزة.

وأكدت «الحركة» موافقتها على الإفراج عن الرهائن، وتولّي هيئة من المستقلين الفلسطينيين إدارة غزة، لكنها لم تتطرق إلى مسألة نزع سلاحها، وشددت على وجوب البحث في بنود الخطة المتعلقة بـ«مستقبل القطاع».

من جهته، أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن دعمه للخطة، مؤكداً أنها تحقق أهداف إسرائيل من الحرب.

وأكد مصدر فلسطيني مطّلع على المفاوضات، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أن «حماس» ناقشت، خلال المباحثات في شرم الشيخ، «الخرائط المبدئية التي قدّمها الجانب الإسرائيلي للانسحاب، إضافة إلى آلية تبادل الأسرى والمواعيد».

وأوضح أن «(حماس) تُصر على ربط مواعيد تسليم الأسرى مع مواعيد الانسحابات الإسرائيلية».

من جهته، تعهّد نتنياهو، في كلمة، مساء الثلاثاء، بتحقيق جميع أهداف الحرب، بدءاً بضمان الإفراج عن جميع الرهائن، وذلك تزامناً مع إحياء الذكرى السنوية الثانية لهجوم «حماس» على إسرائيل.

وقال: «نعيش أياماً مصيرية وحاسمة، وسنواصل العمل لتحقيق جميع أهداف الحرب؛ إعادة جميع المخطوفين، والقضاء على حكم (حماس)، وضمان ألا يشكّل قطاع غزة تهديداً لإسرائيل مرة أخرى».

وأوضح وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، الثلاثاء، أن المفاوضات هدفها تنفيذ «المرحلة الأولى» من الاتفاق، «من خلال العمل على تهيئة الظروف لإطلاق سراح الرهائن، ونفاذ المساعدات، وإطلاق سراح أسرى فلسطينيين».

وأضاف أن ذلك يتطلب، بالتالي، «إعادة انتشار القوات الإسرائيلية حتى نتمكن من العمل على تنفيذ هذه المرحلة».

 

المنشر الاخباري: من هو محمد عبد الوهاب الأحمد؟ مقتل “عقل مدبر” لهجمات القاعدة بضربة أمريكية في سوريا

أعلنت القيادة المركزية الأمريكية أنها نفذت ضربة دقيقة في سوريا بتاريخ 2 أكتوبر أسفرت عن مقتل محمد عبد الوهاب الأحمد، وهو مخطط هجمات رفيع المستوى مرتبط بتنظيم القاعدة وعضو في جماعة أنصار الإسلام، مع تأكيد استعداد القوات الأمريكية لمواصلة تعطيل قدرات الشبكات الإرهابية وفق بيان رسمي.ذكرت سنتكوم أن الضربة وقعت يوم 2 أكتوبر في شمالي سوريا وأسفرت عن تحييد «مخطط هجمات رفيع المستوى» هو محمد عبد الوهاب الأحمد، في إطار حملة مستمرة لتعطيل قدرات التنظيمات الإرهابية على التخطيط والتنفيذ.

نقل عن الأدميرال براد كوبر أن «القوات الأمريكية في الشرق الأوسط تبقى على أهبة الاستعداد لتعطيل وإفشال جهود الإرهابيين لتخطيط وتنظيم وتنفيذ الهجمات»، مؤكداً «سنواصل الدفاع عن وطننا ومقاتلينا وحلفائنا وشركائنا في أنحاء المنطقة وخارجها».

تعرف مصادر سورية الأحمد بأنه قيادي بارز في «أنصار الإسلام»، وهي جماعة متشددة ذات ارتباطات فكرية وتنظيمية بالقاعدة، تنشط في ريف إدلب منذ سنوات ضمن مشهد فصائلي متشابك.

توضح الخلفيات أن «أنصار الإسلام» ظهرت في سوريا بعد 2014 مع جذور سابقة في كردستان العراق عام 2001، وقد أُدرجت على قوائم الإرهاب الأمريكية مع اتهامات بالمشاركة في عمليات ضد قوات التحالف وشركائه.

تنفذ الولايات المتحدة ضربات منتظمة في سوريا ضمن إطار مكافحة الإرهاب، مع تركيز متزايد خلال العام الجاري على ملاحقة قيادات مرتبطة بالقاعدة إلى جانب عمليات ضد خلايا داعش.

تشير قراءات تحليلية إلى توجه نحو تدخلات دقيقة منخفضة البصمة العسكرية تعتمد على قدرات استخبارية وشراكات محلية وإقليمية لإضعاف الشبكات المتشددة دون انتشار بري واسع.

يرجح أن يؤثر مقتل مخطط هجمات رفيع المستوى على تماسك قنوات التخطيط والاتصال داخل الشبكات المرتبطة بالقاعدة شمالي سوريا، مع احتمال إعادة توزيع للأدوار أو تبديل في الأساليب التكتيكية.

قد تدفع العملية إلى تشديد الاستطلاع الأمني حول محاور الحركة في محيط إدلب، مع ترقب لمؤشرات انتقام أو إعادة تشكل للقيادة خلال الأسابيع المقبلة.

 

الاتحاد الإماراتية: اتفاق بين دمشق و«قسد» على وقف شامل لإطلاق النار

 

أعلنت دمشق، وقفاً شاملاً لإطلاق النار مع الأكراد في شمال وشمال شرق البلاد، عقب لقاء جمع قائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي مع الرئيس الانتقالي أحمد الشرع في دمشق، غداة اشتباكات في مدينة حلب أسفرت عن مقتل شخصين.
وكتب وزير الدفاع مرهف أبو قصرة في منشور على «إكس»: «التقيت قبل قليل بالسيد مظلوم عبدي في العاصمة دمشق واتفقنا على وقفٍ شاملٍ لإطلاق النار بكافة المحاور ونقاط الانتشار العسكرية شمال وشمال شرق سوريا، على أن يبدأ تنفيذ هذا الاتفاق فورياً».
وقال مصدر حكومي إن اللقاء بين عبدي وأبو قصرة جاء بعد لقاء عبدي مع الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، بحضور وزير الخارجية أسعد الشيباني، والمبعوث الأميركي توم باراك، وقائد القيادة الوسطى الأميركية في الشرق الأوسط «سنتكوم»، براد كوبر، وناقش قضايا أمنية تتعلق باتفاق العاشر من مارس.
ويأتي اجتماع وزير الدفاع السوري مع عبدي بعد تصعيد شهدته خطوط التماس بين القوات الحكومية السورية وقوات سوريا الديمقراطية «قسد»، أعنفها ما شهدته مدينة حلب الليلة قبل الماضية في محاور حيي الشيخ مقصود والأشرفية التي تسيطر عليها قوات قسد، وسقوط قتلى وجرحى من عناصر القوات الحكومية السورية والمدنيين.
واعتبر محللون سوريون أن الاضطرابات الأمنية التي تشهدها بعض المناطق السورية تُشكل عائقاً جوهرياً أمام جهود إعادة الإعمار والانتقال السياسي، مؤكدين أن الاستقرار الداخلي يُعد شرطاً أساسياً لتدفق المساعدات والاستثمارات الإقليمية والدولية.
وأوضح الكاتب والمحلل السوري، شفان إبراهيم، أن الاضطرابات التي تشهدها بعض المناطق السورية لا تهدد فقط الاستقرار الداخلي، بل تُلقي بظلال ثقيلة على جهود إعادة الإعمار ومسار المرحلة الانتقالية
وشدد إبراهيم، في تصريح لـ«الاتحاد»، على أن التوترات المحلية تجعل مشاريع البنية التحتية والخدمات أكثر عرضة للتخريب أو التوقف، بسبب غياب سلطة محلية متوافق عليها، لافتاً إلى أن تزايد الانقسامات من دون حلول أو تقارب بين المكونات المجتمعية، وعدم تقديم الحكومة لمقاربات جديدة، يؤثران بشكل مباشر على عملية إعادة الإعمار، التي قد تتحول إلى عملية جزئية أو انتقائية تستفيد منها مناطق دون أخرى، مما يفاقم الانقسامات الاجتماعية والسياسية.
وأشار إلى أن استمرار الاضطرابات يزيد من ضغط الشارع، ويُربك أي مفاوضات سياسية رسمية، موضحاً أن الحراك الذي تشهده بعض المناطق السورية يعكس خصوصية تلك المكونات، وإذا لم تتم الاستجابة لهذه المطالب ضمن إطار وطني جامع، فقد تتحول المطالب المحلية إلى نزعات انفصالية.
وقال الكاتب والمحلل السوري، إن المطلوب الآن هو إدماج المطالب المحلية في المسار الوطني، إذ لا يمكن التعامل مع الاحتجاجات بوصفها أزمة محلية، وبالتالي يجب إشراك ممثلي هذه المناطق في صياغة المرحلة الانتقالية، مضيفاً أن معالجة الاحتجاجات والتوترات المحلية تتطلب التوقف عن شيطنة الآخر واعتبار طروحاته امتداداً للمؤامرة الكونية على سوريا، بالإضافة إلى أن الحوار ومنح الأطراف المختلفة صلاحيات موسعة يُعد الحل الأمثل لإدارة البلاد في تلك المرحلة.
من جهته، أوضح الكاتب والمحلل السوري، المدير التنفيذي لمنصة «ديفاكتو» الحوارية، شيروان يوسف، أن الاضطرابات الأمنية في بعض المناطق السورية تُشكل عائقاً جوهرياً أمام جهود إعادة الإعمار والانتقال السياسي، إذ تؤدي إلى تعطيل المشاريع التنموية، وتحد من قدرة مؤسسات الدولة على بسط نفوذها، وتُضعف الثقة المحلية والدولية في استقرار البلاد.
وقال يوسف، في تصريح لـ «الاتحاد»، إن التوترات التي شهدتها بعض مناطق الدولة في الفترة الأخيرة، تعد من أبرز العوامل التي تُعرقل مسار المرحلة الانتقالية، إضافة إلى أن استمرار النزاعات يفاقم الانقسامات المجتمعية، ويعيق بناء توافق وطني ضروري للمرحلة الانتقالية.
وذكر أن معالجة هذه الأزمات تتطلب مقاربةً متعددة المستويات تشمل تعزيز المسار السياسي التفاوضي برعاية دولية، بما يضمن تمثيل جميع الأطراف، ويؤسس لشرعية انتقالية، مشدداً على ضرورة تحقيق الأمن المحلي عبر دعم مبادرات المصالحة المجتمعية.

 

الخليج بن غفير يقتحم المسجد الأقصى مجدداً

اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، صباح الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية.

ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن شهود عيان قولهم، إن «المستعمرين بقيادة بن غفير اقتحموا باحات الأقصى، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوسا تلمودية، تزامنا مع ثاني أيام عيد العرش العبري».

ووفق الوكالة، حمل المستعمرون القرابين النباتية في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، ضمن طقوسهم الدينية في «عيد العرش العبري».

وأشارت إلى أن «إسرائيل، تستغل الأعياد اليهودية بهدف التصعيد في مدينة القدس، عبر تبرير الاقتحامات وإغلاق منافذ المدينة المقدسة وعزلها عن محيطها وتحويلها إلى ثكنة عسكرية ومنع دخول أبناء شعبنا لها، وقمع المصلين والمرابطين والاعتداء عليهم، وتوفير الحماية الكاملة للمستوطنين لاستباحة المكان وأداء طقوسهم التلمودية، وفرض وجودهم داخل المسجد».

الرياض: الجزائر وتونس توقّعان اتفاقًا للتعاون في مجال الدفاع

وقّعت الجزائر وتونس اتفاقًا للتعاون في مجال الدفاع بهدف تعزيز القدرات العملياتية لجيشي البلدين والتصدي للتحديات الإقليمية والدولية.

وُوقع الاتفاق من قِبَل رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أول السعيد شنقريحة، ووزير الدفاع التونسي خالد السهيلي، خلال استقبالهما في الجزائر من قبل الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون.

واستعرض الجانبان خلال اللقاء فرص التعاون العسكري الثنائي، بالإضافة إلى سبل تطوير وتعزيز التنسيق في المسائل ذات الاهتمام المشترك، وتناولا التحديات الأمنية التي تعرفها المنطقة الإقليمية، وتبادلا وجهات النظر حول مختلف القضايا الراهنة.

 

 

 

المصدر أونلاين : أكثر من 350 معلماً مختطفاً لدى الحوثيين يعيشون ظروفاً قاسية ويتعرضون لأبشع الانتهاكات والابتزاز

قالت نقابة المعلمين اليمنيين إن أكثر من 350 معلماً مختطفاً في سجون ميليشيا الحوثي يعيشون ظروفاً قاسية ويتعرضون لأبشع أشكال الانتهاك والابتزاز، في محاولة لتكميم الأفواه وتطويع التعليم لخدمة أجندات طائفية مقيتة.

 

وأضافت النقابة في بيانٍ صادر بمناسبة اليوم العالمي للمعلم (5 أكتوبر) أن عشرات الآلاف من المعلمين والمعلمات في مناطق سيطرة الحوثيين محرومون من رواتبهم منذ أكثر من تسع سنوات، ما أدى إلى تدهور أوضاعهم المعيشية والنفسية، وانعدام أبسط مقومات الحياة الكريمة.

 

وأشارت إلى أن المعلمين في مناطق الحكومة الشرعية، رغم انتظام صرف مرتباتهم نسبياً، يواجهون تحديات اقتصادية خانقة نتيجة تدني الأجور وارتفاع الأسعار وتدهور العملة، ما جعل رواتبهم غير كافية لتلبية الاحتياجات الأساسية.

 

وطالبت النقابة رئيس مجلس القيادة الرئاسي والحكومة الشرعية بانتظام صرف رواتب المعلمين وتحسينها بما يتناسب مع مستوى المعيشة الحالي، وتوفير بيئة تعليمية آمنة ومحفزة تليق بمكانة المعلم ودوره في بناء الإنسان والمجتمع.

 

ودعت النقابة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية إلى الضغط على جماعة الحوثي لصرف مرتبات جميع المعلمين في مناطق سيطرتها دون قيد أو شرط، والإفراج الفوري عن المختطفين، ووقف كل أشكال الانتهاكات بحق الكادر التربوي.

 

واختتمت النقابة بيانها بالتأكيد على أن المعلم اليمني سيظل رمزاً للصمود والعطاء رغم كل التحديات، مشددة على أن دعم المعلم هو دعم لمستقبل اليمن وأجياله القادمة.


 

 

 

 

شارك