"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الأحد 03/ديسمبر/2023 - 10:40 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 3 ديسمبر 2023.

العربية نت: حصل أم لا؟.. قائد السفينة المخطوفة"يخزّن القات" مع الحوثيين

منذ خطف جماعة الحوثيين في اليمن سفينة الشحن غالاكسي ليدر في البحر الأحمر الأسبوع الماضي، والشائعات لم تهدأ.
لا علاقة له!
فقد تداول مستخدمون على منصات التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، مقطع فيديو، زعم ناشروه أنه يظهر قائد سفينة شحن استولى عليها الحوثيون، "يخزّن القات" أي يمضغ نبات القات الذي يحتوي على تأثير منشط ومخدر.

جاء ذلك بعدما خطفت الجماعة "غالاكسي ليدر" المملوكة لرجل الأعمال الإسرائيلي أبراهام رامي أونغار، والتي تديرها شركة يابانية، ما فجر ردود أفعال دولية كثيرة.

إلا أن الفيديو عار عن الصحة، ولا علاقة له بحادثة السفينة.

إذ أظهر البحث أن المقطع قديم، ويعود بتاريخه إلى ما قبل سنة وبضعة أشهر تقريبا، أي أنه لا يمت بأي صلة للأحداث الحالية، وفق لوكالة "فرانس برس".

وجاء في التعليق المرافق للفيديو الذي نشر في مارس/آذار 2022، أن المقطع يظهر رجلا صينيا خلال جلسة مع فنان يمني.

تهديد وتنفيذ
يشار إلى أن جماعة الحوثي في اليمن كانت هددت باستهداف السفن الإسرائيلية، وذلك وسط تصاعد المخاوف من توسع الحرب التي تفجرت في السابع من أكتوبر الماضي بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة.

وقالت في بيان الشهر الماضي، إنها "ستقوم باستهداف جميع أنواع السفن، سواء تلك التي تحمل علم إسرائيل، أوالتي تشغلها شركات إسرائيلية، أو تعود ملكيتها لشركات إسرائيلية".

كما نفّذت تهديدها فعلاً وهاجمت سفناً إسرائيلية رافق ذلك تنفيذ هجمات بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة على مواقع إسرائيلية منها أهداف عسكرية في مدينة إيلات المطلة على البحر الأحمر.

وأعلنت الجماعة مراراً أنها ستواصل استهداف إسرائيل بالصواريخ والمسيّرات حتى يتوقف الهجوم على غزة.

فيما سلطت تلك الهجمات التي أحبطت بمعظمها من قبل الجيش الإسرائيلي، الضوء على المخاطر التي قد تواجهها المنطقة، مع تصاعد القتال بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية.

العين الإخبارية: إب اليمنية.. فوضى الحوثي تحصد أرواح المدنيين

من عاصمة سياحية لليمن إلى ساحة للاقتتال اليومي، هكذا حول الحوثيون محافظة إب إلى غابة موحشة.

وتعيش المحافظة التي توصف بـ"اللواء الأخضر" تحت وقع اشتباكات مسلحة حصدت عشرات الأرواح خلال عام 2023، في ظل فوضى وانفلات أمني تسبب بوقوع سلسلة من الأحداث الدامية، كان آخرها، اليوم السبت، عقب اندلاع مواجهات مسلحة بالقرب من مدينة القاعدة جنوبي المحافظة.

وقالت مصادر محلية وإعلامية لـ"العين الإخبارية" إن الاشتباكات اندلعت في بلدة "الوراق"، وأدت إلى مقتل مواطنين وإصابة ثالث بجروح خطيرة.
ولفتت المصادر إلى أن الاشتباك نشبت على خلفية خلاف على أرض، في ظل تقاعس الجهات الحوثية المعنية عن القيام بواجباتها، ومماطلة وفساد القضاء ومكتب الأشغال وعدم اهتمامهم بحل الخلاف الذي تزايد حدته مؤخرا مما دفع أطراف النزاع لاستخدام القوة واللجوء للسلاح.

سجل الدم
ولم تكن المواجهات في بلدة "الوراق" هي الأولى، ولن تكون الأخيرة، حيث ضربت المحافظة أكثر من 20 حادثا مسلحا بحسب رصد لـ"العين الإخبارية"، وذلك منذ يناير/كانون الثاني الماضي وحتى ديسمبر/ كانون الأول الجاري.

وكان شهرا مارس/آذار وسبتمبر/أيلول أكثر الشهور دموية، حيث شهدا أكثر من 10 موجهات متفرقة بين مسلحين قبليين ومليشيات الحوثي أو نزعات على أراض وجبايات يقف خلفها أيضا مسلحو مليشيات الحوثي الإرهابية.

ففي أكتوبر/تشرين الأول قُتل قيادي حوثي يدعى "قصي الجمهوري"، وأصيب آخرون، في اشتباك مع أحد المواطنين كان يستقل دراجة نارية، في منطقة "رحاب" مركز مديرية القفر، بمحافظة إب.

وفي سبتمبر/أيلول 2023، وقعت 5 اشتباكات وسط مدينة إب ومديريات المشنة، والنادرة والرضمة ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والمصابين بينهم مدنيون أبرياء.

وكانت الحادثة الأولى عندما هاجم مسلحون حوثيون محل صرافة يدعى "شرهان" بالقرب من إدارة أمن محافظة إب نتيجة خلافات سابقة بين المسلحين ومالك المحل، وفي حادثة ثانية، دارت اشتباكات بين مسلحين قبليين من بلدة "بيت الفقي" بعزلة "المويه" بجبل بعدان شرقي المدينة، بخلافات على ملكية الجبل.

وفي حادثة ثالثة، شهدت حارة "المنظر" بمديرية المشنة بمدينة إب مواجهات واعتداء بين شبان من أبناء الحي مع شبان من حي "أحوال الثلاث" بذات المديرية، وفي حادثة رابعة اندلعت اشتباكات بين أسرة بيت "فاضل" ومسلحين من أبناء قريتي "سنى" و"الأبروع" على خلفية قضية ثأر وخلافات حول قطعة أرض بمديرية النادرة شرق إب.

أما الحادثة الخامسة فتركزت في اشتباكات قبلية بين أسرتي "الخضر" و"النجاشي" في بلدة "بني قيس"، بمديرية الرضمة شمال شرق المحافظة إب، وسقط على إثرها قتلى وجرحى.

مواجهات شهرية
في أغسطس/ آب، اندلعت اشتباكات مسلحة بين عناصر حوثية في بلدة "مفرق ميتم" بشارع تعز في مدينة إب ما أدى إلى إصابة قيادي أمني في المليشيات يُدعى صخر صادق حمزة.

وفي يوليو/ تموز، اندلعت اشتباكات عنيفة بين عائلتين قبليتين على مدى 5 أيام متواصلة في بلدة "ثعوب" بعزلة "خباز" في مديرية العدين غربي المحافظة، وذلك على خلفية دعم مليشيات الحوثي لإحدى العائلات.

وبحسب مصادر قبلية لـ"العين الإخبارية"، فإن الاشتباكات المسلحة جرت بين قبليتي "بيت الدميني" و"بيت الواصلي" مع قبيلة "بيت الشهاري"، على خلفية قيام مجموعة مسلحة يدعمها المشرف الحوثي "أبو حسين الهاروني"، بمهاجمة وإحراق عدد من منازل عائلة "الشهاري"، وقتل أحد أفراد العائلة.

وفي يونيو/حزيران، قتل شاب يدعى زكريا الضراسي إثر اندلاع اشتباكات مسلحة على قطعة أرض في قرية "الكحافي" بمحافظة إب الواقعة تحت سيطرة مليشيات الحوثي.

وفي مايو/أيار، قتلت طفلة تدعى صفاء عبدالعزيز منصور عقب اشتباكات بين مسلحين نافذين لمليشيات الحوثي على أراض في مدينة القاعدة في محافظة إب.

في أبريل/شباط، قتلت امرأة وأصيب رجل إثر تبادل إطلاق نار بين عناصر ما يسمى وحدة الضبط المروري الحوثية وسائق باص في مفرق جبلة بمحافظة إب.

ووقع في مارس/آذار نحو 5 حوادث اشتباكات خلفت عديد القتلى والمصابين بينهم فتاة وتمحورت جميعها بين أسر قبلية وأخرى بين مليشيات الحوثي ومسلحين قبليين إلى جانب النزاعات على الأرض.

وأبرز تلك الوقائع هي اشتباكات بين أسرتي "الفقيه" و"بيت دومان" بمديرية جبلة، واشتباكات بلدة "مغنيز" بين عناصر حوثية وعدد من المواطنين من "بني جرادة، بني صالح، وبني حسين"، في مديرية الرضمة، واشتباكات بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة بين قبائل "آل الحالمي" ومليشيات الحوثي جنوبي المحافظة، واشتباكات بين عناصر حوثية وأسرة بيت "المتوكل" وسط المدينة إب.
وفي حادثة خامسة، اندلعت اشتباكات مسلحة بين عناصر حوثية من أسرتي بيت "النقيب" و"العماري" في هيئة الزكاة الحوثية بمحافظة إب، بخلافات بينية على أموال.

وفي فبرير/شباط 2023، وقعت حادثتان وتمثلتا في اشتباكات بين عناصر من الحوثيين ومسلحين قبليين في السوق المركزي لمدينة إب، إلى جانب اشتباكات في عزلة "جبل حُريم" بمديرية حزم العدين في المحافظة بين المليشيات ونجل شيخ قبلي يدعى سام محمد الحُريمي.

وأسفرت الاشتباكات تلك عن سقوط عدد من القتلى والجرحى بينهم مواطن كما اختطفت مليشيات الحوثي العديد من الأهالي في بلدة "الفنج" على خلفية الاشتباكات.

وشهد يناير/كانون الثاني، عدة وقائع أسفرت عن مقتل 7 أشخاص بينهم قياديان حوثيان، وأبرز تلك الاشتباكات كانت مع مواطن يدعى منصور نعمان مسعد وعناصر حوثية على خلفية نزاع حول قطعة أرض قبل أن تتطور إلى مواجهات دامية دفعت المليشيات لإحراق منزل الرجل ونهبه.

كما وصلت الاشتباكات إلى مجمع السعيد التربوي للبنات في إب ما أسفر عن مقتل قيادي حوثي.

وكان تقرير لـ"الشبكة اليمنية للحقوق والحريات" وثق خلال الفترة 1 يناير/كانون الثاني 2020 وحتى 30 مارس/آذار 2023، وقوع أكثر من 3 آلاف و519 جريمة وانتهاك لمليشيات الحوثي في محافظة إب.

وسجل التقرير تورط مليشيات الحوثي في مقتل 213 مدنياً أعزل من مختلف مديريات المحافظة بينهم أطفال ونساء ورجال طاعنين في السن، فضلا عن إصابة 189 بينهم 9 أطفال و8 نساء و8 مسنين، فضلا عن الاعتداء بالضرب على 121 آخرين بينهم 26 طفلا و21 امرأة و18 مسنا.

كما سجل التقرير 13 جريمة اغتيال، و9 جرائم إعدام وتصفية لقيادات سياسية ووجهات اجتماعية، و9 جرائم قتل تحت التعذيب لمختطفين.

وتعد إب من أجمل المدن اليمنية وأهمها وأوفرها حظا في قيام الدويلات والممالك التاريخية القديمة مثل دولة حمير، والتي أسسها الملك ذي ريدان الحميري سنة 115 قبل الميلاد.

الشرق الأوسط: انتهاكات انقلابية ومقررات مفخخة في جامعات يمنية

ارتكبت الجماعة الحوثية موجة جديدة من التعسفات والانتهاكات ضد جامعات يمنية في العاصمة المختطفة، صنعاء، ومحافظة إب ضمن السلوك الممنهج للعبث بقطاع التعليم العالي في جميع المناطق تحت سيطرة الجماعة.

وتحدثت مصادر أكاديمية يمنية عن أن الجماعة الحوثية استحدثت أخيراً مقررات دراسية جديدة وفرضتها على طلبة الجامعات تحوي بين طياتها الطابع التعبوي، ولا تخضع لأدنى المعايير العلمية، إلى جانب عبثها بحق الاعتماد الأكاديمي الطبي، وارتكاب قادتها جرائم دهم واعتداء بحق أكاديميين ومنازلهم في صنعاء.

وأوضحت المصادر أن الجماعة استحدثت قبل أيام مقرراً دراسياً جديداً ضمن ما تُسمى «الثقافة الإسلامية» في جامعة إب، وتسعى إلى تعميمه على بقية الجامعات في محافظة إب، والمناطق الواقعة تحت سيطرتها.

وبحسب المصادر، فإن المقرر الدراسي المفخخ الذي لاقى اعتراضاً من قبل أكاديميين بجامعة إب لكونه يعد مخالفاً للقوانين واللوائح المنظمة للتعليم العالي، أعده أحد الموالين للجماعة، ويدعى ميون فيروز، والذي لا يحمل أي مؤهل علمي يخول له القيام بإعداد برامج ومقررات دراسية جامعية.

وسبق للقيادي الحوثي ميون أن قضى سنوات عدة بأحد سجون محافظة إب على ذمة اتهامه، من قبل حكومات سابقة، بانتمائه لتنظيم «القاعدة» الإرهابي قبل أن ينخرط في صفوف الجماعة، من خلال عملية مقايضة بالإفراج عنه مقابل موافقته على العمل معها والترويج لأفكارها في أوساط اليمنيين.
معايير مزدوجة

في صنعاء، حرمت الجماعة الحوثية طلبة جامعة صنعاء (كبرى الجامعات الحكومية) من حق الاعتماد الأكاديمي البرامجي الطبي، في وقت سمحت فيه بذلك في جامعات مستحدثة تابعة لها منها ما تُسمى «جامعة 21 سبتمبر».

واستنكر طلاب وأكاديميون في جامعة صنعاء ذلك الإجراء، معبرين عن رفضهم القاطع له، كما اتهموا قيادة الجامعة الموالية للجماعة بتعمد حرمانهم وجامعتهم من الاعتماد الأكاديمي.

وبمقابل الحرمان الحوثي للطلبة في جامعة صنعاء ومؤسسات تعليمية أخرى من ذلك الحق، تحدّثت مصادر أكاديمية مطلعة في صنعاء لـ«الشرق الأوسط»، عن تسلُّم ما يسمى «مجلس الاعتماد الأكاديمي»، الخاضع للجماعة بصنعاء طلب اعتماد 4 برامج طبية في «جامعة 21 سبتمبر» الحوثية.

وسبق ذلك توقيع المجلس نفسه اتفاقية مع الجامعة ذاتها تتعلق بتقديم الدعم الفني لضمان ما أسماه «جودة تنفيذ البرامج الأكاديمية في الجامعة» بمجالات الصيدلة السريرية، والطب المخبري، والتمريض العالي، والإدارة الطبية.
شكاوى من تعسف

شكا أكاديميون وطلبة في جامعة صنعاء لـ«الشرق الأوسط» من أن جامعتهم لا تزال حتى اللحظة تعاني من عمليات ابتزاز وفساد ناتجة، في معظمها، عن استمرار صراع أجنحة الجماعة في كليات وأقسام الجامعة، مطالبين بالكف عن تلك الممارسات، ورفع القيود التعسفية المفروضة على الجامعة ومنتسبيها، التي أدت إلى تراجع جودة التعليم خلال السنوات الماضية.

كما ناشدوا الجهات الدولية، المعنية بدعم التعليم في اليمن، الضغط على الجماعة؛ لكي تعمل على تحسين جودة التعليم الجامعي بعيداً عن التمييز السلالي والطائفي، ومن أجل توفير بيئة ملائمة تحفّز الطلبة اليمنيين على الالتحاق بالجامعات لمواصلة تعليمهم العالي.

وعلى صعيد جديد الانتهاكات الحوثية ضد الأكاديميين، اعتدى قيادي حوثي يدعى محمد الروضي، يعمل في قطاع الأشغال والطرق، على الدكتور علي مطهر العثربي أستاذ العلوم السياسية بكلية الإعلام في جامعة صنعاء، والذي يشغل أيضاً منصب رئيس دائرة الفكر والثقافة بحزب «المؤتمر» جناح صنعاء وعضو أمانته العامة، كما شرع القيادي في الجماعة باقتحام منزل الأكاديمي العثربي والعبث بمحتوياته.

وفي رسالة تقدم بها الأكاديمي العثربي، شكا من الظلم والجور الحوثي الذي وقع عليه وطال منزله، الأمر الذي أثار موجة استياء في أوساط أعضاء هيئة التدريس وطلبة كلية الإعلام بجامعة صنعاء، حيث طالبوا بسرعة محاسبة القيادي الحوثي، وكل المتورطين في الجريمة، مهددين بالإضراب عن الدراسة وتنفيذ وقفات احتجاجية حال تجاهل مطالبهم.

عدن الغد: مسام: تمكنا من نزع ما يقارب 3800 مادة متفجرة خلال نوفمبر

قال فريق مسام لنزع الألغام في اليمن إنه ما يقارب 3,797 من الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة والعبوات الناسفة في نوفمبر 2023.

وأضاف التقرير أن فرق المشروع ومنذ بداية الشهر الماضي نزعت 3,164 ذخيرة غير منفجرة و559 لغم مضاد للدبابات، و74 مادة بين ألغام مضادة للأفراد وعبوات ناسفة، مع تطهير مساحة إجمالية تبلغ 1,156,407 متر مربع من الأراضي اليمنية الملوثة بالمتفجرات من مخلفات الحرب.

وأوضح المشروع أن خبراء المتفجرات تمكنوا من إزالة 758 مادة متفجرة، خلال الأسبوع الماضي؛ المحدد بالفترة بين 25 نوفمبر و1 ديسمبر 2023، بينها 600 ذخيرة غير منفجرة، و115 لغما مضاداً للدبابات، و22 آخر مضاد للأفراد، و21 عبوة ناسفة.

هذا وبلغ إجمالي ما قام المشروع بنزعه وتدميره منذ بداية عمله في اليمن منتصف العام 2018 وحتى الآن، 423,794 مادة متفجرة، وتطهير مساحة إجمالية قدرها 52,044,019 متراً مربعاً من الأراضي الواقعة ضمن نفوذ الحكومة المعترف بها، بحسب مدير المشروع؛ أسامة القصيبي.

شارك